الواجب الثالث

The purpose of this study was to investigate the following question: Does phonetic
instruction enhance Iranian students’ listening ability?
To achieve the purpose of this study, the following null hypothesis was formulated:
Phonetic instruction has no significant effect on Iranian students’ listening ability.

Research Design and Subjects
Subjects were third grade high school students in Bojnord, the capital city of
Khorasane Shomali province in the north east of the country. Since random
assignment was not possible, the nonequivalent group, pretest-posttest design was
employed in this study. That is, subjects were tested in existing groups. The following
diagram summarizes this quasi-experimental design in which the dotted line
represents non-equivalent groups. Both groups are measured before and after
treatment. Only one group receives the treatment. In this diagram GA and GB stand
for experimental and control groups respectively. O1 and O3 stand for the tests before
applying the treatment. O2 and O4 stand for the tests after the treatment and X stands
for treatment.
GA O1 X O2
-------------------------------------------
GB O3 O4
The two intact groups included two third grade classes (A = experimental group
and B = control group) in a National Organization for Development of Exceptional
Talents (NODET) school where the researcher is an English teacher. The 20 subjects
in group A (the experimental group) were given phonetic and phonological instruction
along with listening training, while the 25 subjects in group B (the control group)
were given listening training only.
Admission to NODET schools is based on a comprehensive nationwide entrance
examination. Every year thousands of students apply to enter the schools, from which
less than 5% are chosen for the 99 middle schools and 98 high-schools within the
country. All applicants must have a minimum GPA of 19 (out of 20) for attending the
entrance exam. The entrance exam gets very competitive in larger cities, especially in
Tehran, in which 400 students are accepted out of over 50,000 applicants.

Instrument
The materials used in this study as treatment include the following chart which is a
system of symbols for writing the sounds of English, a guide to these symbols along
with videos to show how to pronounce each of the sounds, two exercises (schwa and
sound-spelling), and five quizzes all of which developed by Alex Bellem who has a
PhD in Linguistics (See BBC Website / BBC Learning English / Pronunciation Tips).
At the time these videos were made in early 2008, Bellem was working as a
Pronunciation Linguist in the BBC's Pronunciation Unit. Six items from each of the
above-mentioned quizzes were used by the researcher to develop a 30-item listening
test to measure students’ listening ability before and after the treatment. For the pilot
test, 23 subjects similar to those of this study responded to the items and helped the
researcher establish the reliability of the test which was estimated 0.69 through KR-
21 formula. The related information has been tabulated as follows:
R = ( ) (1- )R = ( ) (1- ) = 0.697
where R = test reliability, k = number of items on the test, X = mean of the raw scores
from the total test and S = variance of the raw test scores from the total test.
Short vowels
Long vowels
Diphthongs (double vowel sounds)
Voiceless consonants
Voiced consonants
Other consonants
Pretest, Training Sessions, and Posttest
After the listening pretest was administered to each group on the first day, the
training session was held for 10 weeks from October 1, to December 15, 2009. Each
of the one-hour classes met one day a week. The subjects in the experimental group
received half an hour of instruction on pronunciation activities, such as phonetic
symbols, schwa exercises, sound and spelling exercises, and phonemic transcription.
Then, they listened to the related material audio for the next half hour. They were
assigned to have a pocket dictionary each session. The phonemic symbols were
taught within two sessions using the videos in the Pronunciation Tips section of the
BBC site presented by Alex Bellem, a Pronunciation Linguist in the BBC's
Pronunciation Unit.
The students were required to look up certain words and check their phonemic
transcription in their dictionary in the following sessions. The researcher would
explain the articulation of specific phonemes to the subjects and ask them to repeat
after him. Then, the subjects were asked to pronounce the words using their
transcription, and the researcher would try to help them if necessary. After dealing
with all phonemic symbols, the final step was to listen to the audio again in order to
enhance listening ability. The subjects in the control group only listened to the same
audio exercises without spending any time on pronunciation activities for an hour. To
see the significant effect of the treatment, the same 30-item test of listening was
administered to both groups as the posttest at the end of the last session. The pretest
and posttest were identical but the arrangement of the items was different in the
posttest. Since there was an interval of two and a half months between the two tests,
the posttest was less likely to be influenced by the subjects' memory.

1- المقدمة

الاعلان ( Advertising) ،هو أحد الأنشطة الإعلامية التي لا غنى عنها للأنشطة الإقتصادية من صناعة وتجارة و خدمات وغيرها من الانشطة الاقتصاديه وكذلك بالنسبة للمؤسسات والمنظمات الخيرية الغير ربحية والتي بدون الاعلان عن مجهوداتها فلن تحصل على الدعم المجتمعي والتمويل المادي اللازم لاستمرارها في عملها وأدائها لرسالتها.



2- الاحساس بالمشكلة


3-
6- اهمية الدراسة :-
لاتوجد امكانيات مساعده علي تدريس الدعاية والاعلان في المدرسة الثانوية العامة للبنات

المكان / مدرسة كفر الزيات الثانوية بنات

ولذلك وجدت الباحثة ضرورة تطوير طرق تدريس والادوات المساعده بعد

7- عينة الدارسة

طلاب الصف الاول 1/1 و 1/2 عينة مقطعية( محدده)



8- ادوات جمع المعلومات للدراسة :-

استعان الباحث بالاستبانة كأساس لجمع المعلومات بالاضافة الي المقابلات الشخصية إذ ان الاستعانة بأكثر من اداة يعطي معلومات اكثر صدقا ودقة علي حسب راي كثير من الباحثين


9- متغيرات الدراسة :-

متغير تابع

10- اجراءت الدراسة :-


11- التنظيم التجريبي للدراسة :-

المعالجة الاحصائية

12- مصطلحات الدراسة :-

مفهوم الدعاية والاعلان
مهارات الدعاية والاعلان
مفهوم احتياجات سوق العمل

13- الاطار النظري والبحوث السابقة :-

اعادة بحث وتطوير في موضوع الاعلان المطروح في الكتاب المدرسي

14- المراجع :-

http://www.adamadv.com/news.php?action=view&id=28

15- افتراضات البحث :-

في ضوء نظريات التدريس التي يؤثر بها المعلم علي المتعلم مثل النظرية البنائية والسلوكيةوالذكاءات المتعدده التي تفيد في تصميم التدريس بطريقة علمية حديثة

هدف الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلى تحسين أداء طلاب المدارس الثانوية التجارية في مجال الاقتصاد بالإضافة إلى :
1ـ وضع معايير قومية لمحتوى منهج الاقتصاد والذى يتضمن متطلبات إعداد مستثمر ناجح .
2ـ الكشف عن ايجابيات وسلبيات محتوى المنهج الحالي للاقتصاد ، ومدى توافق محتوى هذا المنهج مع متطلبات العمل الحر .
3ـ تقديم تصور مقترح لمنهج الاقتصاد يتضمن المعارف والمهارات .
4ـ تحديد أساليب وطرق التدريس التي تساعد في اكتساب طلاب المدارس الثانوية التجارية القدرة عن البحث عن حل لمشكلة ندرة الموارد الاقتصادية والقدرة على خفض الاستهلاك وزيادة الانتاج .
5ـ استخدام أداة لقياس اتجاه طلاب المدارس الثانوية التجارية نحو استخدام عمليات الحل الابداعى للمشكلات .

عينة الدراسة
اشتملت على فصليين من طلاب الصف الثالث الثانوي التجاري نظام الثلاث سنوا ت تم اختيارهم بطريقة عشوائية وتم اختيار المجموعتين التجريبية والضابطة كالاتى :
المجموعة التجريبية : فصل 3/1
المجموعة الضابطة : فصل 3/2
[منهج البحث:
المنهج التجريبي

مشكلة الدراسة :
تنحصر المشكلة في طرق التدريس الحالية والتي أدت إلي وجود فجوة بين ما يتعلمه الطلاب وما يتطلبه سوق العمل وتنحصر في الأجابة عن التساؤلات التالية :
1. ما أثر أستخدام أسلوب المحاكاة المعززة بالحاسوب علي تنمية معارف السكرتارية التنفيذية لدي طلاب مدارس الثانوية التجارية ؟
2. ما أثر أستخدام أسلوب المحاكاة المعززة بالحاسوب علي تنمية مهارات السكرتارية التنفيذية لدي طلاب مدارس الثانوية التجارية ؟

هدف الدراسة :

تهدف الدراسة الحالية إلي :
1. الكشف عن مدي تأثير أستخدام أسلوب المحاكاة المعززة بالحاسوب علي تنمية معارف طلاب مدارس الثانوية التجارية في مادة السكرتارية التنفيذية .
2. الكشف عن مدي تأثير أستخدام أسلوب المحاكاة المعززة بالحاسوب علي أكتساب بعض مهارات طلاب مدارس الثانوية التجارية في مادة السكرتارية التنفيذية .

عينة الدراسة :

تم أختيار عينة عشوائية من طالبات الصف الثالث الثانوي التجاري شعبة عامة وعددها 30 طالبة .

تحديد المشكله
تتلخص مشكلة البحث الحالى فى وجود أوجه القصور فى طرق التدريس المستخدمة فى تدريس الاستماع مما يؤدى إلى ضعف اكتساب التلاميذ للغة الفرنسيه
يرى الباحث أن تجريب (استخدام) بعض طرق التدريس الحديثة مثل التعلم النشط التى ثبت فاعليتها فى تدريس مواد أخرى يمكن أن تساعد فى تنمية مهارات الاستماع
ومن هنا يحاول البحث الإجابة عن السؤال التالى:
1)ما فاعلية التعلم النشط لتنمية بعض مهارات الاستماع لدى تلاميذ الصف الاول الثانوى العام؟
2)ما مدى معرفة معلمي اللغه الفرنسيه بطريقة التعلم النشط؟
3) ما مدى استخدام معلمي اللغه الفرنسيه للتعلم النشط؟
4) ما مدى تأثير طريقة التعلم النشط على اتجاهات طلاب الصف الأول الثانوي؟
5) ما مدى فاعلية طريقة التعلم النشط في مقرر اللغه الفرنسيه في تحصيل طلاب الصف الأول الثانوي؟
ويتفرع عن هذا السؤال السؤالين الفرعيين الآتيين:
أ هل توجد فروق ذات دلالة احصائية في تحصيل الطلاب بين الاختبارين القبلي والبعدي عند المجموعة التجريبية؟
ب هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تحصيل الطلاب بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم النشط؟

وفى سبيل التغلب على هذه المشكلة تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- ما مهارات الاستماع ، اللازمة لتلاميذ الصف الاول الثانوى ، من وجهة نظر المتخصصين والخبراء؟
2- ما أثرالتعلم النشط على تنمية بعض مهارات الاستماع، والتحصيل المعرفى، واتجاهات تلاميذ الصف الاول الثانوى نحو تعليم اللغة الفرنسيه مقارناً بالأسلوب السائد؟


هدف الدراسة
هدفت هذه الدراسة
1-إلى تحسين أداء طلاب المدارس الثانوية العامه

2ـ الكشف عن ايجابيات وسلبيات التعلم النشط
3ـ تقديم تصور بساعد ع ادخال طريقه التعلم النشط للتدريس..


المتغيرات الثالثه للمتغير التابع
1)مهارى مهارات الاستماع
2)معرفى التحدث باللغه الفرنسيه
3)وجدانى الاتجاه نحو شغف التحدث بالفرنسيه


مجتمع البحث : الصف الاول الثانوى


عينة البحث
تلاميذ الصف الاول الثانوى بمدرسة الجيل المسلم بطنطا
ادارة شرق

تم اختيار فصلان من فصول الصف الاول الثانوى العام بطريقة عشوائية وذلك بكتابة أسماء فصول الصف الاول الثانوى فى كروت ووضعها فى صندوق واختير ورقتان من الصندوق وقد وقع الاختيار على فصلى1/1 وفصل1/5 أربعون تلميذ وتلميذة من كل فصل
اختيارهم بطريقة عشوائيه
المجموعة التجريبية : فصل 1/1
المجموعة الضابطة : فصل 1/5


منهج البحث:
المنهج التجريبى


فروض الدراسة:
4-أ توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية من الاختبار القبلي إلى الاختبار البعدي.
4-ب توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات تحصيل طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم النشط.


مصطلحات الدراسه
1)المبادى السبعه للممارسات التدريسيه السليمه
2)التعلم النشط
3)دور المعلم والمتعلم فى التعلم النشط
4)مهاره الاستماع

مشكلة البحث:
ينطلق البحث الحالي فى ضوء مشكلة واقعية تتمثل في ان اساليب التدريس المتبعة في مدارسنا تجعل من مادة التاريخ مادة جافة سهلة للحفظ مما اثر علي قدرة الطالب في ان يتعلم بنفسة وان يفكر في حل مشكلاتة.
ومن ثم يمكن صياغة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيسى التالي:
ما فعالية استخدام مدخل الوسائط المتعددة في تدريس مادة التاريخ لطلاب الصف الأول الثانوي في تنمية التحصيل وبعض مهارات التفكير التاريخى والاتجاة نحو المادة؟
وينبثق من هذا التساؤل الاسئلة الفرعية التالية:
1- ما مهارات التفكير التاريخي اللازمة لطلاب الصف الأول الثانوى؟
2- كيف يمكن بناء برمجية تعليمية باستخدام مدخل الوسائط المتعددة لتنمية كل من التحصيل وبعض مهارات التفكير التاريخى والاتجاة نحو مادة التاريخ لدى طالبات الصف الاول الثانوى؟
3- ما فعالية استخدام برمجية تعليمية معدة وفق مدخل الوسائط المتعددة في تدريس التاريخ لتنمية التحصيل الدراسى(عند مستويات:التذكر؛الفهم؛التطبيق)لدى طالبات الصف الاول الثانوى؟
4-ما فعالية استخدام برمجية تعليمية معدة وفق مدخل الوسائط المتعددة في تدريس التاريخ لتنمية بعض مهارات التفكير التاريخى لدى طالبات الصف الاول الثانوى؟
5- ما فعالية استخدام برمجية تعليمية معدة وفق مدخل الوسائط المتعددة في تدريس التاريخ لتنمية الاتجاة نحو مادة التاريخ لدى طالبات الصف الاول الثانوى؟

عينة البحث:
تم اختيار فصلين من مدرسة قاسم امين الثانوية بنات وهما:
فصل1/1 ؛ وفصل1/3

منهج البحث:
منهج البحث التجريبى

الاحساس بالمشكلة

على الرغم من أهمية استخدام الاساليبالدراميه فى تدريس وتنمية مهارات التعبير الشفوى لتلاميذ المرحلة الابتدائية بوجه عام وتلاميذ الصف الرابع بوجه خاص فان المعلمين ما يزالون يستخدمون طرقا تقليدية فى التدريس تعتمد على مطالبة التلاميذبالتحدث عن موضوع معين التلميذتلو الاخر ثم مطالبتهم كتابة هذا الموضوع بعد ذلك مما أدى الى عدم اتقان التلاميذ لهذا الفن اللغوى ومما زاد من خطورة المشكلة بعض جوانب القصور الاخرى التى تتمثل فى
الوقت المخصص فى خطة المدرسة
فقدان المنهج أو المحتوى



عينة البحث ومجتمع العينة
تم فى احدى المدارس الابتدائية بمديرية التربية والتعليم بمحافظة الغربية وهى مدرسة وحدة شرشابة الابتدائية المشتركة تم اختيار فصلان من فصول الصف الرابع الابتدائى بطريقة عشوائية وذلك بكتابة أسماء فصول الصف الرابع فى كروت ووضعها فى صندوق واختير ورقتان من الصندوق وقد وقع الاختيار على فصلى1/4و2/4 أربعون تلميذ وتلميذة من كل فصل والعينة من بيئة واحدة

w]]مشكله البحث:[/b]
القراءه الجهريه تعد صعبه الاداء لانها جهد مزدوج لانه يراعى امرين :
1- قواعد التلفظ الصحيح
2- ادراك المعنى وفهمه
والقراءه الجهريه تسبقها دائما قراءه صامته فالكلمه المطبوعه لا يمكن قراءتها والنطق بها جهريا ما لم يتعرف القارىء على الكلمه وهو بقيامه فى هذه العمليه يكون قد قرأها قراءه صامته
والقراءه الجهريه هى ترجمه الرموز الكتابيه وغيرها الى الفاظ واصوات مسموعه متباينه الدلاله حسب ما تحمل من معنى
وبالرغم من ان القراءه الجهريه تحتل المركز التانى بعد القراءه الصامته الا ان لها من الاهميه ما يحتاج اليها التلميذ فى مستقبل حياتهعندما يصبح مدرسا او محاميا فهذه المواقف تحتاج الى جوده النطق وحسن التعبير الصوتى
ولقد انصب الاهتمام على القراءه الصامته واهملت القراءه الجهريه مما ادى الى :
1- عدم الالتفات الى اجاده مهارات القراءه الجهريه من صحه النطق والاهتمام بمخارج الحروف وضبط الجمل والكلمات
2- ادى الى قله الدراسات العلميه التى تناولت عيوب القراءه الجهريه ومهاراتها واخطائها
3- اتضح الاتجاه للقراءه الجهريه من كثره شكوى اولياء الامور وخبراء التعليم من الاخطاء التى يقع فيها التلاميذ اثناء القراءه الجهريه

عينه البحث : طلاب الصف الاول من المرحله الاعداديه

مشكله البحث:
القراءه الجهريه تعد صعبه الاداء لانها جهد مزدوج لانه يراعى امرين :
1- قواعد التلفظ الصحيح
2- ادراك المعنى وفهمه
والقراءه الجهريه تسبقها دائما قراءه صامته فالكلمه المطبوعه لا يمكن قراءتها والنطق بها جهريا ما لم يتعرف القارىء على الكلمه وهو بقيامه فى هذه العمليه يكون قد قرأها قراءه صامته
والقراءه الجهريه هى ترجمه الرموز الكتابيه وغيرها الى الفاظ واصوات مسموعه متباينه الدلاله حسب ما تحمل من معنى
وبالرغم من ان القراءه الجهريه تحتل المركز التانى بعد القراءه الصامته الا ان لها من الاهميه ما يحتاج اليها التلميذ فى مستقبل حياتهعندما يصبح مدرسا او محاميا فهذه المواقف تحتاج الى جوده النطق وحسن التعبير الصوتى
ولقد انصب الاهتمام على القراءه الصامته واهملت القراءه الجهريه مما ادى الى :
1- عدم الالتفات الى اجاده مهارات القراءه الجهريه من صحه النطق والاهتمام بمخارج الحروف وضبط الجمل والكلمات
2- ادى الى قله الدراسات العلميه التى تناولت عيوب القراءه الجهريه ومهاراتها واخطائها
3- اتضح الاتجاه للقراءه الجهريه من كثره شكوى اولياء الامور وخبراء التعليم من الاخطاء التى يقع فيها التلاميذ اثناء القراءه الجهريه

عينه البحث : طلاب الصف الاول من المرحله الاعداديه

ادوات البحث :
1. قائمه لتحديد مهارات التواصل الشفهى لدى التلاميذ عينة البحث .
2. استبيان لاسلوب التعلم .
3. اختبار لقياس مدى توافر مهارة الواصل الشفهى لدى عينة البحث .
4. موديولات تعليميه.

حدود الدراسة :
1. تحديد بعض مهارات التعبير الشفهى الضرورية لتلاميذ الصف الثالث الاعدادى .
2. استبيان لاسلوب التعلم .
3. تصميم بعض الموديولات التعليمية لتنمية مهارة التعبير الشفهى .
مجتمع البحث :
الصف الثالث الاعدادى .

عينة البحث :
اختيار عينة عشوائية من طلاب الصف الثالث الاعدادى ,تمثل احداهما المجموعة التجريبية (30طالب وطالبة) والاخرى المجموعة الضابطة (30 طالب وطالبة ) .

متغيرات البحث:

يوجد متغير مستقل وهو تنمية المهارات الشخصية
ويوجد متغير تابع وينقسم لثلاث اقسام

1. مهارى مهارات الاستماع والتحدث .
2. معرفى التحدث باللغة الفرنسية .
3. وجدانى الاتجاه والمميول نحو شغف الاستماع والتحدث باللغة الفرنسية .

منهج البحث : المنهج التجريبى

أسئلة البحث:

فى ضوء ما سبق يتضح ضرورة القيام بهذة الدراسة التى تقوم بتنمية مهارة التعبير الشفهى لدى تلاميذ الصف الثالث الاعدادى ولذلك يمكن صياغة السؤال الاتى :
كيف يمكن تنمية مهارة التعبير الشفهى لدى تلاميذ الصف الثالث الاعدادى ؟
وينبثق منه الاسئله الفرعية الاتية :
1. ما هى مهارات التعبير الشفهى التى يمتلكها تلاميذ الصف الثالث الاعدادى ؟
2. الى اى مدى تتوافر تلك المهارات لدى التلاميذ ؟
3. ما هى انماط التعلم السائدة لدى تلاميذ الصف الثالث الاعدادى ؟
4. ما فعالية استخدام الموديولات التعليمية لتنمية مهارة التعبير الشفهى ؟

فروض البحث :

1. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى للفهم الشفهى لصالح المجموعة التجريبية .

2. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى للتمييز الصوتى لصالح المجموعة التجريبية .

3. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى لتقييم التحدث لصالح المجموعة التجريبية .

The purpose of the
present study is to look into the instruction of Socio-affective strategies to
Malaysian college students in listening comprehension.





Groups that used:





First, subjects took an IELTS,












Instrumentation







Procedures


This experiment was
conducted in 8 weeks. In the first week, students took a pre-test and were randomized
in the control and experimental group based on their scores. They underwent the
treatment for a period of six weeks. Both groups practiced the listening
exercises once a week (45 minutes) for a period of six weeks. The experimental
group received instructions on how to employ socio-affective


strategies for listening
tasks. They were asked to reflect their feelings and worries either by writing
or talking about them. They were encouraged to communicate with their peers and
teacher. Moreover, they were trained how to relax and breathe deeply before
doing exercises, and finally they were asked to report how they felt about
their sleeping at night. The control group, on the other hand, did not receive
any explicit instruction from the teacher.








Results of the
study

]color=blue][size=18]مشكلة الدراسة وتساؤلاتها:
ركزت مشكلة الدراسة الحالية على ثلاثة جوانب مهمة، تناول أولها: واقع التعلم التعاوني عند معلمي التاريخ بالمرحلة الثانويةمن حيث الإلمام بمفهومه وأهميته ومدى استخدامه في التدريس، الثاني: مدى فاعلية التعلم التعاوني من خلال التجربة والتطبيق في تحصيل طلاب المرحلة الثانوية، الثالث: اتجاهات الطلاب (المجموعة التجريبية) نحو طريقة التعلم التعاوني. وقد تحددت تساؤلات الدراسة في الآتي:
1- 1- ما مدى معرفة معلمي التاريخ بطريقة التعلم التعاوني؟
2- 2- ما مدى استخدام معلمي التاريخ للتعلم التعاوني؟
3- 3- ما مدى تأثير طريقة التعلم التعاوني على اتجاهات طلاب الصف الأول الثانوي؟
4- 4- ما مدى فاعلية طريقة التعلم التعاوني في مقرر التاريخ في تحصيل طلاب الصف الأول الثانوي؟
ويتفرع عن هذا السؤال السؤالين الفرعيين الآتيين:
4-أ هل توجد فروق ذات دلالة احصائية في تحصيل الطلاب بين الاختبارين القبلي والبعدي عند المجموعة التجريبية؟
4-ب هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تحصيل الطلاب بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني؟
فروض الدراسة:
4-أ توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية من الاختبار القبلي إلى الاختبار البعدي.
4-ب توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات تحصيل طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني.
أهمية الدراسة:
تتمتع طريقة التعلم التعاوني بخاصية الجمع بين النواحي الأكاديمية و الاجتماعية الأمر الذي جعلها من الطرق التدريسية ذات الفاعلية الكبيرة في مختلف التخصصات، وتعد التاريخ من التخصصات التي يجب أن تعنى بهذه الطريقة بحكم طبيعتها التعليمية التي تهتم بإعداد الطالب سلوكياً وأكاديمياً واجتماعياً. وقد كان مبدأ التعلم التعاوني الذي يهتم بالطلاب على اختلاف قدراتهم وميولهم وخلفياتهم الاجتماعية عاملاً مهماً في استخدامه بشكل واسع في الدول الغربية. فاستخدام طريقة التعلم التعاوني واستراتيجياتها بعد وضوح فاعليتها التي أوردتها البحوث والدراسات السابقة دفع الباحث إلى إجراء الدراسة الحالية ؛ لمعرفة فاعلية التعلم التعاوني في تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم في التاريخ بالمرحلة الثانوية
مصطلحات الدراسة:
التعلم التعاوني: طريقة تدريسية تحمل عملاً مشتركاً بين مجموعة من الطلاب في الصف من أجل هدف تعليمي أو واجب جماعي، ويشارك في المجموعة الواحدة عدد من الطلاب من مستويات (قدرات) تعليمية واجتماعية مختلفة، ويسعى أعضاء المجموعة لتحقيق هدف تعليمي جماعي موحد في صف دراسي من مراحل التعليم العام (مرحلة التعليم الثانوي) تحت إشراف وتوجيه المعلم. ويتم تنفيذ التعلم التعاوني من خلال مجموعة من النشاطات التعليمية التي تتعلق بكافة جوانب العملية التعليمية، وتسمى استراتيجيات التعلم التعاوني، ولها مجموعة من الخطوات التعليمية التي يجب اتباعها لتحقيق أهداف التعلم التعاوني.
[/size][/color]

الاحساس بالمشكلة
ان تعليم الكتابة بالنسبة للغة الاجنبية صعب ويحتاج الى تدريب طويل لكى ينجح الطالب فيه لذا فأن الدراسة تجيب على هذه
الأسئلة :-
1- هل صعوبة الكتابة تتلخص فى عدم القدرة على تكوين الجمل ؟
2- هل الاخطاء تكون فى الاخطاء القواعد والنحو ؟
3- هل ان اهمال الطلبة من البداية كان سبب فى عدم حب الكتابة ؟
4-هل يمكن ان تتطور الكتابة بدون المهارات الاخرى كالقراءة؟[/color][/color]

لذا فان الدراسة تقوم بتطوير مهارة الكتابة باعتماد الوسائل التعلم التعاونى والجماعى

عينة البحث

فصلين 1/1 1/2
الصف الاول الاعدادى مدرسة الاحمدية الاعدادية بنين
الجنس ذكور

فاعلية أسلوب المناقشة فى تنمية مهارات التعبير الشفهى لدى طلاب الصف الرابع من التعليم الأبتدائى

على الرغم من الأهمية البالغة التى يحظى بها التعبير الشفهى فى حياة التلاميذ والدور الذى يؤديه فى النشاط التعليمى لهم إلا أنه لا يحظى باهتمام على المستوى التنفيذى لتدريس مهارات التعبير الشفهى فالأمر لايتعدى سوى حصة التعبير والتى يحتفظ فيها التلاميذ بصمتهم ويحتكر المعلم الحديث بل إن التلاميذ يجبرون على الإستماع أكثر من الكلام وبذلك أصبح التلاميذ يستخدمون أذانهم وعيونهم بلا من أفواههم مما ادى إلى قصور واضح لدى أغلب التلاميذ فى مهارات الإتصال الشفهى داخل المدرسة وخارجها.
ولا يقف هذا القصور لدى التلاميذ فى مهارات التعبير بل تعدى لشعورهم بالخوف والحيرة والإضطراب عندما يتحدثون أمام غيرهم حتى بلغ الأمر إلى أن وصل ببعضهم إلى التوقف عن النطق أمام الغير فى المواقف الحيوية.
وعلى مستوى البحث العلمى فى مصر هناك من الباحثين من يشير إلى ندرة الدراسات والبحوث العلمية التى اهتمت بمهارات التعبير الشفهى فى هذه المرحلة حيث اتجهت معظم الدراسات التى اجريت لهذه المرحلة الى الاستماع وهو أحد جوانب الاتصال الشفهى زعما منها أن الاستماع الجيد هو الطريق الطبيعى والوحيد لاكتساب التلاميذ مهارات التعبير وتجاهلت هذه الدراسات أن مهارات التعبير الجيد لابد لها من ممارسات فعلية لأن التعبير الشفهى لايتعلم إلا بالتعبير الشفهىحيث شاع عجز التلاميذ فى التعبير عن أنفسهم أو تقديم أفكارهم فى سلامة ويسر وندر أن تجد من يتحدث منهم دون تلعثم أو توقف.
وأكدت بعض التجارب أن التلميذ إذا لم تتح له فرصة تعليم اللغة العربي السليمة منذ بداية حياته فإنه عرضة لتعلم اللغة العربية الرديئة بل إنه عرضة لإكتساب عادات رديئة أيضا فى التفكير نظرا لما بين اللغة والفكر من ارتباط وثيق وأن كثيرا مما ينطبع عليه لسانه وفكره من عادات لغوية سيئة فى السنوات الأولى قد يكون من الصعب تصحيحه فيما بعد.
لذا فإن هدف الدراسة الحالية هو التعرف على مدى ما يحققه أسلوب المناقشة فى تنمية مهارات التعبير الشفهى.

عينة الدراسة:
مجتمع هذا البحث هو طلاب الصف الرابع الإبتدائى ، وتم اختيار عينة البحث من طلاب الصف الرابع الإبتدائى بمدرسة الزهراء للبنين بالمحلة الكبرى بمحافظة الغربية ، وتم اختيار العينة عشوائيا من طلاب الفصلين (4/1 ، 4/2) حيث تم كتابة أسماء الطلاب على أوراق صغيرة وطبقت هذه الاوراق ثم التقطت بعض الأوراق حتى وصل عدد الطلاب غلى 50طالب وتم تقسيمهم إلى مجموعتين هما المجموعة التجريبية 25 طالب والمجموعة الضابطة 25 طالب وظهر التكافؤ بين المجموعتين وعقد اخبار قبلى على المجموعتين فى مهارات التعبير الشفهى ورصدت درجات المجموعتين وتم معالجة الدرجات إحصائيا.
تقسيم التلاميذ إلى مجموعتين مع مراعاة التكافؤ بينهم:-
1-المجموعة التجريبية:هى التى تعرضت للمتغير التجريبى (طريقة المناقشة).
2-المجموعة الضـابـطة:لم تتعرض لهذا المتغير (الطريقة التقليدية).

فروض البحث:
-توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسط درجات الطلاب اللذين يدرسون بطريقة المناقشة(المجموعة التجريبية) فى التعبير الشفهى عن الطلاب الذين يدرسون بالطريقة التقليدية (المجموعة الضابطه).
-توجد فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة لصاح المجموعة التجريبية (فرض موجه لصالح المجموعة التجريبية).
-هل هناك فروق ذات دلالةإحصائية بين متوسط الدرجات للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة؟
-هل تؤثر طريقة المناقشة فى تنمية مهارات التعبير الشفهى لدى طلاب المجموعة التجريبية؟

عينة البحث
من خلال هذا البحث يمكن القول ان هناك تدنى واضح فى مستوى التلاميذ فى الجانب الشفهى و الكتابة الاملائية.
لذلك كان لابد من عمل دراسة استطلاعية وذلك بهدف تحديد مستوى التلاميذ فى النطق و الكتابة . وقد اجريت هذة الدراسة على عينة مكونة من 30 طالبة بالصف الاول الثانوى .
وقد اوضحت النتائج ان مستوى التلاميذ منخفض جدا فى النطق و الكتابة الاملائية فى جميع المهارات التى قيست فى هذة الدراسة الاستطلاعية .
لذلك فقد وجدت الباحثة ان من ضمن الاهداف المراد تحقيقها إعداد برنامج كامل لنطق و الكتابة قائم على الفهم الاستماعى بهدف تنمية مستوى الطلاب فى النطق و الكتابة و خاصة الاملاء و تطبيقة على طلاب الصف الاول الثانوى و ذلك لتحسين مستواهم فى دراسة مادة اللغة الفرنسية كلغة
اجنبية .

مشكلة الدراسة
تكمن مشكلة الدراسة فى تدنى مستوى طلاب الصف الاول الثانوى فى النطق و الكتابة الاملائية و نحاول ان نجد حلا لهذة المشكلة من خلال الاجابة على التساؤل الرئيسى التالى :-
ما مدى فاعلية برنامج مقترح لتنمية الفهم الاستماعى لدى طلاب الصف الاول الثانوى و تنمية النطق و التقليل من الاخطاء الاملائية .


أهمية الدراسة :
تعتبر هذة الدراسة محاولة لتطبيق برنامج للنطق و الكتابة الصحيحة إملائيا و اهمية الفهم الاستماعى الذى يترتب علية نمو مستوى الطلاب و خاصة فى الاملاء فى تعليم اللغة الاجنبية .

حدود الدراسة :
1- مجموعة من تلاميذ الصف الاول الثانوى
(حوالى 30 تلميذ )
2- برنامج قائم على انشطة الفهم الاستماعى , النطق و الكتابة .
3- سوف يطبق البرنامج خلال فصل داسى كامل اربع مرات اسبوعيا.
4- تنمية مهارات النطق و الكتابة الاملائية من خلال البرنامج المقترح.


ادوات الدراسة تتمثل :-
1- اختبار قبلى بعدى مخصص لقياس مستوى الفهم الاستماعى لدى الطلاب .
2- اختبار قبلى بعدى مخصص لقياس مستوى النطق و الكتابة الاملائية .

مشكلة البحث :-
زاد الاهتمام بالدعوة إلى استخدام المواد التعليمية في التعليم الجامعي في الآونة الأخيرة وجاء هذا الاهتمام محصلة لتأثير مجموعة من العوامل في مقدمتها عدم قدرة نظام التعليم الجامعي على استيعاب الأعداد الكبيرة من الطلاب بسبب وجود الممارسات التعليمية السائدة المرتبطة بطرق التعليم ووسائلة واستراتيجياتة فالجامعة المصرية أصبحت بحكم عوامل تاريخية وثقافية واقتصادية عديدة مطالبة بتعليم أعداد كبيرة من الطلاب , ومن هنا فإن جودة المنتج من التعليم الجامعي ( للخريج ) تتوقف على مجموعة التفاعلات التي تنتج عن توافر عضو هيئة التدريس وإمكانيات علمية وتكنولوجية كافية ومناسبة
ويًعد الاهتمام بتعليم المهارات العملية أحد المشكلات التي يعانيها التعليم الجامعي ويهتم بحلها خاصة مع زيادة إعداد الطلاب وعدم توافر أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشكل كافي وقلة الامكانات المتاحة فمثلاً في كليات التربية يشهد كمجال تدريب الطلاب على بعض مهارات تشغيل الأجهزة التعليمية واستخدامها ومهارات تصميم المواد التعليمية وإنتاجها بعض الصعوبات فالطالب يحتاج عند تعلم هذه المهارات إلى ملاحظة نموذج للأداء الماهر أو الممارسات الايجابية لأداء المهارة في شكل بيان عملي يقوم به متخصص على درجة عالية من المهارة إذا ما توافر هؤلاء الأشخاص اللذين يمتلكون هذه المهارات بعدد كافي لتلبية احتياجات الطلاب – مع صعوبة تحقيق هذا الأمر – فان البيان العملي قد يكون غير كاف وحدة لاكتساب الطلاب لهذه المهارات خاصة تلك المهارات التي تحتوي على أجزاء وتفاصيل دقيقة للأجهزة والأدوات المستخدمة في التدريس حيث لا يتمكن الطلاب مع تزايد عددهم من مشاهدة واستيعاب هذه الأجزاء والتفاصيل الدقيقة وتقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة وتكرار البيان العملي مرات عدة يؤدي إلى زيادة ساعات التدريب بالإضافة إلى تأثر الأجهزة والأدوات هندسياً بتكرار التشغيل والاستخدام والفك والتركيب مرات عديدة طوال فترة التدريب .
ولا يخفى علينا أن الدعوة إلى تعليم أفضل مازالت منطلقة من جميع الأصعدة ومنصبة على جوانب التعليم كافة وإعداد المعلم بصفة خاصة يحظى بجزء كبير من هذه الدعوة إذ تزداد الشكوى من القصور في إعداده .
ومن ناحية أخرى فان التقدم التكنولوجي أمدنا بعديد من التقنيات والأساليب للاستفادة بها في تحسين إعداد المعلمين وتمكينهم من الأداء الفعال وتأتي برامج الوسائط الفائقة ضمن أهم هذه التقنيات
ومن أمثلة المقررات التي ينطبق عليها ما سبق مقرر مادة إنتاج برامج الفيديو والتليفزيون التعليمية، حيث أدرك الباحث أن الطريقة المتبعة في تدريس هذا الجانب لا تتيح الفرصة والوقت الكافيان لتدريب الطلاب على إنتاج برامج الفيديو التفاعلية، وذلك نتيجة لارتفاع الكثافة الطلابية حتى داخل المجموعات الصغيرة مما ينتج عنة صعوبة مشاهدة أو متابعة أداء المهارات العملية الخاصة بإنتاج برامج الفيديو التفاعلية . من هنا تأكد للباحث وجود مشكلة مرتبطة بكيفية إنتاج طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم لبرنامج فيديو تفاعلي تتوافر فيه معايير الجودة والكفاءة .
ويتضح من العرض السابق ومن خلال استعراض الدراسات السابقة فاعلية استخدام برامج الوسائط الفائقة Hypermedia في تنمية المهارات وزيادة التحصيل .
ومن هنا يهدف البحث الحالى الى التعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة كنمط من أنماط التعلم الفردي والذي يمكن أن يؤدي إلى تنمية مهارات إنتاج برامج الفيديو التفاعلية
ويمكن صياغة مشكلة البحث في التساؤل الرئيسي التالي :
ما فاعلية برنامج وسائط فائقة في تنمية مهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟
ومن هذا التساؤل الرئيسي نبعت مجموعة من التساؤلات الفرعية وهي :-
•ما المهارات اللازمة لإنتاج برنامج فيديو تفاعلي لطلاب شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية ؟
•ما فاعلية برنامج الوسائط الفائقة المقترح في تنمية الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟
•ما فاعلية برنامج الوسائط الفائقة المقترح في تنمية الجانب العملي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لطلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟ .
أهداف البحث :-
يهدف البحث الحالي إلى :
•إعداد قائمة بالمهارات اللازمة لإنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
• لتعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة في تنمية الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
•التعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة في تنمية مهارات انتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
فروض البحث :-
للإجابة على تساؤلات البحث قام الباحث بوضع الفروض التالية -:
1- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية بالنسبة للتطبيق البعدي للاختبار المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي لصالح المجموعة التجريبية .
2- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية بالنسبة للتطبيق البعدي لبطاقة ملاحظة الأداء المهاري لصالح المجموعة التجريبية .
3- توجد علاقة ارتباطيه بين كل من التحصيل المعرفي والأداء المهاري لطلاب المجموعة التجريبية .
أهمية البحث:-
قد يسهم البحث الحالي في :-
•تقديم برنامج قائم على الوسائط الفائقة يعد نموذجاً لمادة تعليمية للمقرر المستخدم وهو إنتاج برامج الفيديو والتليفزيون التعليمية .
•تقديم بطاقة ملاحظة واختبار تحصيل معرفي يصلحا لتقييم أداء طلاب شعبة تكنولوجيــا التعليم في إنتاج برامج الفيديو التفاعلي .
•محاولة تطوير أساليب التدريس المتعلقة بتدريب الطلاب على بعض مهارات إنتاج برامج الفيديو بكليات التربية النوعية .
حدود البحث :-
•يقتصر البحث على طلاب الفرقة الرابعة من طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة المنوفية ..
•يقتصر مكان التجريب على أستوديو إنتاج برامج الفيديو ومعمل الحاسب الآلي بكلية التربية النوعية جامعة المنوفية .
•يقتصر قياس الجانب المهاري على بعض مهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي وفق قائمة المهارات .
•يقتصر قياس التحصيل المعرفي على التحصيل المعرفي المرتبط ببعض مهارات انتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
أدوات البحث :-
•اختبار تحصيلي من إعداد الباحث لقياس الجانب المعرفي المرتبط ببعض مهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
•بطاقة ملاحظة لقياس الأداء المهاري المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي من إعداد الباحث .
منهج البحث :-
يستخدم الباحث منهجان بحثيان هما المنهج الوصفي والمنهج التجريبي .
•المنهج الوصفي : استّخدم المنهج الوصفي في اشتقاق قائمة المهارات الخاصة بإنتاج برامج الفيديو التفاعلية لطالب تكنولوجيا التعليم وإعداد أدوات البحث .
•المنهج التجريبي : استخدم للتحقق من صحة الفروض والتعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة في تنمية مهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
التصميم التجريبي :-
اعتمد الباحث على التصميم التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة , الذي يعتمد على تطبيق أدوات البحث قبلياً، ثم المعالجة التجريبية التي تتمثل في تعرض طلاب المجموعة التجريبية لبرنامج الوسائط الفائقة ثم تطبيق أدوات البحث بعدياً ثم قياس مقدار التغير الحادث في التحصيل المعرفي والأداء المهاري .
الأساليب الإحصائية :-
استخدم أختبار ( t test ) للتعرف على فاعلية البرنامج وكذلك استخدام معامل ارتباط بيرسون للتعرف على العلاقة الارتباطيه بين التحصيل المعرفي والأداء المهاري لطلاب المجموعة التجريبية .
عينة البحث :-
تمثلت عينة البحث في مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة طنطا تم اختيارها بشكل عشوائي وقسمت إلى مجوعتين :
1- مجموعة ضابطة قوامها (50) طالب تدرس بالطريقة التقليدية ( البيان العملي ).
2- مجموعة تجريبية قوامها (50) طالب تدرس ببرنامج الوسائط الفائقة .

إجراءات البحث :-
تمثلت إجراءات البحث فيما يلي:
1- الاطلاع على البحوث والدراسات ذات الصلة بموضوع البحث وذلك لإعداد قائمة المهارات اللازمة لإنتاج برامج الفيديو التفاعلية التعليمية، وإعداد أدوات البحث وإجراءته.
2- إعداد قائمة بالمهارات الواجب توافرها لدى طلاب تكنولوجيا التعليم وذلك عن طريق:-
أ- الاطلاع على مقرر إنتاج برامج الفيديو والتليفزيون التعليمى ببعض كليات التربية النوعية .
ب- استطلاع رأي الخبراء والمتخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم والمناهج وطرق التدريس .
3- عرض قائمة المهارات على مجموعة من المتخصصين فى مجال تكنولوجيا التعليم وذلك للتعرف على مدى أهمية كل مهارة من مهارات القائمة ومدى ارتباطها بانتاج برامج الفيديو التفاعلية .
4- إعداد برنامج الوسائط الفائقة الذي يشتمل على بعض المهارات اللازمة لانتاج برامج الفيديو التفاعلية بالاعتماد على نموذج ستيفن وستالى لتصميم البرامج التعليمية .
5- تحديد الصورة المبدئية للبرنامج (السيناريو) وما يتضمنه من مهارات ومعارف واستراتيجيات وعرضه على مجموعة من خبراء تكنولوجيا التعليم والمناهج وطرق التدريس للتأكد من صلاحيته.
6- إجراء التعديلات المقترحة التي أوصى بها الخبراء والمحكمين على البرنامج وذلك للوصول للصورة لنهائية للبرنامج.
7- إعداد أداتا البحث ( اختبار تحصيلي, وبطاقة ملاحظة ) وعرضهم على مجموعة من المحكمين والخبراء لحساب الثوابت الإحصائية لهم.
8- إجراء التعديلات المقترحة التي أوصى بها الحكمين.
9- التطبيق القبلي لأداتي البحث على مجموعتي البحث .
11- تطبيق مادة المعالجة التجريبية على مجموعتى البحث .
12-التطبيق البعدي لأداتي البحث على مجموعتي البحث.
13-تحليل البيانات احصائياً للتوصل إلى النتائج .
14- عرض نتائج البحث وتفسيرها .
15- تقديم التوصيات والبحوث المقترحة.
مصطلحات البحث :-
الوسائط الفائقة ( Hypermedia )
تعرف الهيبرميديا بأنها المعلومات المتاحة والمتوافرة لمجموعة من الوسائط التعليمية المتعددة التي تستثمر تبادلياً بطريقة منظمة في الموقف التعليمي، والتي تتضمن الرسوم البيانية والصور والتسجيلات الصوتية والموسيقية ومشاهد فيديو ساكنة ومتحركة وخرائط وجداول ورموز ورسوم متحركة ورسوم ثلاثية الأبعاد كل لك في إطار نص معلوماتي يساعد على اكتساب المعارف والمهارات التعليمية.
الفيديو التفاعلي ( Interactive video ).
الفيديو التفاعلي عبارة عن مزج الحاسب الآلي والفيديو، سواء أجهزة الفيديو التي تستخدم كاسيت أو التي تستخدم دسك وهي تتيح للمتعلم فرصة التفاعل مع البرنامج الموجود على الشريط أو القرص بطريقة تسمح له بتعلم أفكار واكتساب خبرات جديدة في موقف تعليمي . ونظام الفيديو التفاعلي يتضمن عادة الأجهزة التالية : - ( جهاز حاسب آلي - جهاز فيديو - شاشة - أداة لربط الفيديو بالحاسب الآلي ).

مشكلة البحث

تتمثل مشكلة البحث المقترح فى عدم الأهتمام بالفروق الفردية بين المتعلمين والتركيز على نمط تعليمى واحد فى عرض المادة العلمية . مما يؤدى إلى سوء الفهمـ ضعف الدافعية والرغبة فى التعلم من جانب تلاميذ المرحلة الأبتدائية . وبالتالى يسعى البحث المقترح للإجابة عن السؤال الرئيسى التالى :-
" ما فاعلية إستخدام إستراتيجية الذكاءات المتعددة على التحصيل والإتجاه نحو مادة العلوم لدى تلاميذ المرحلة الأبتدائية ؟ "

* عينة البحث

سوف يتم إختيار أحد الفصول بشكل عشوائى والتى تضم تلاميذ الصف السادس الأبتدائى من إحدى المدارس الأبتدائية التابعة لإدارة طنطا التعليمية بمحافظة الغربية يمثل عينة المجموعة التجريبية .

* فروض البحث

1- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطى درجات تلاميذ المجموعة التجريبية والضابطة فى التحصيل فى مادة العلوم .

2- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطى درجات تلاميذ المجموعة التجريبية والضابطة فى الإتجاه نحو مادة العلوم .

الاحساس بمشكلة البحث
يتضح مدى اهمية اللغة بصقة عامة واهمية التعبير الشفوى بصفة خاصة بالنسبة لتلاميذ الصف الاول الابتدائى . فاذا نظرنا الى الواقع نجد ان هذه المهارة تكاد تكون مهملة
اعتقادا من ان هذه المهارة تنمو تلقائيا ولكن هذا خطأ لان التعبير الشفوى فن ومهارة لذا يجب الاهتمام بها ونلاحظ عدم اهتمام المعلمات بالتعبير الشفوى ونادرا مايجد التلاميذ عناية فى تعليم مهارة التعبير الشفوى
فانبثقت مشكلة البحث من عدة نواحى :
الواقع الذى وجدته الباحثة من خلال عملها فى مجال تربية الطفل ان الواقع فى حاجة لتغيير اساليب تربية التلاميذ وخاصة الصف الاول الابتدائى بما يتلائم مع متطلبات العصر الحاضر والمستقبل بعيدا عن اساليب التربية التقليدية العقيمة التى تعتمد على التلقين والشرح واعطاء المعلومة
الدراسة الاستطلاعية التى قامت بها الباحثة : ونلك بمقابلة عدد من معلومات تلاميذ الصف
ئى فى عدة مدارس بمحافظة الغربية للتعرف على الانشطة اللاصفية
التى توظف فى تعليم الاطفال واتجاهتهم نحو اللغة العربية وكذلك الواقع التعليمى الحالى للتعبير الشفوى داخل الصف الاول الابتدائى
وجود مدارس بالصف الاول الابتدائى ترى ان التعلم لايتم الا من خلال الكتب المقدمة من وزارة التربية والتعليم
وجود مدارس بالصف الاول الابتدائى تعلل عدم استخدام الانشطة اللاصفية
وجود معلمات لاتوجد لدديهم الدراية الكافية لكيفية تعليم التلاميذ مهارات التعبير الشفوى واتجاهتهم نحو اللغة العربية

تحديد مشكلة البحث واسئلتة

يمكن تحديد مشكلة البحث فى عدم فهم طبيعة الانشطة اللاصفية واهدافها وانعزالها عن كونها وسيلة تعليمية تؤدى الى اكتساب المعرفة وتساعد على ازالة وضعف التلاميذ فى مهارات التعبير الشفوى واتجاهتهم نحو اللغة العربية

ثالثا :حدود البحث
مجتمع البحث :تلاميذ الصف الاول الابتدائى
عينة البحث :لقد قمت باختيار عينة عشوائية تمثل فى تلاميذ الصف الاول الابتدائى وعددهم(60)طقلا وطفلة يمثلون عينة الدراسة تم تقسيمهم الى مجموعتين :
المجموعةالتجريبية تكونت من 30طقلا وطفلة
المجموعة الضابطة تكونت من 30طقلا وطفلة
المجال المكانى :مدرسة الشهيد الموافى الابتدائية بمحافظة الغربية
المجال الزمانى:استغرق تطبيق البرنامج لمدة اسبوعين
رابعا : فروض البحث
يسعى البحث الحالى الى التحقق من صحة الفروض:
1_ توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطى درجات المجموعة الضابطة لصالح المجموعة التجريبية فى القياس البعدى فى اختبار مهارات التعبير الشفوى واتجاهتهم نحو اللغة العربية لتلاميذ الصف الاول الابتدائى
2-توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطى درجات القياس القبلى لصالح القياس البعدى للمجموعة التجريبية
فى اختبار مهارات التعبير الشفوى واتجاهتهم نحو اللغة العربية لتلاميذ الصف الاول الابتدائى
3- يوجد اثر كبير لبرنامج الانشطة اللاصفية فى تنمية مهارة التعبير الشفوى لتلاميذ الصف الاول الابتدائى

فـاعلية أسلوب الألعــاب اللغوية في تنمية مــهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي و اتجاهاتهم نحو اللغة العربية .

مشــكــلة البــحــث
نري أن مشكلة الدراسة تتلخص في :
قصور أداء طلاب الصف الخامس الابتدائي في مهارات التعبير الشفوي ، و من ثم فأن الدراسة تحاول أن تتغلب علي هذا القصور ، من خلال الإجابة علي السؤال الرئيسي التالي :
 ما فاعلية استخدام الألعاب اللغوية في تنمية مهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ؟
ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة التالية :
 ما مهارات التعبير الشفوي اللازمة لطلاب الصف الخامس الابتدائي ؟
 ما مدي توافر تلك المهارات عند طلاب الصف الخامس الابتدائي ؟
 ما الأسباب التي تؤدي إلي تدني مستوي الطلاب في مهارات التعبير الشفوي؟
 ما الأسس التي ينبغي توافرها عند بناء البرنامج ؟
فـروض الـدراسـة :
للإجابة عن تساؤلات الدراسة وضع الباحث الفروض التالية موضع الاختبار:
1- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين( التجريبية والضابطة ) في التطبيق القبلي لاختبار مهارات التعبير الشفوي.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين (التجريبية والضابطة ) في التطبيق البعدي لاختبار مهارات التعبير الشفوي لصالح المجموعة التجريبية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار مهارات التعبير الشفوي لصالح التطبيق البعدي.

حــدود الـدراسـة:
مجتمع العينة : تلاميذ الصف الخامس الابتدائي .
عينة البحث :
اختيرت عينة الدراسة عشوائيا من بين تلاميذ الصف الخامس الابتدائي من (مدرسة عمر بن عبد العزيز الابتدائية ) التابعة لإدارة شرق طنطا التعليمية – محافظة الغربية ، وقد تكونت عينة الدراسة من 60 تلميذا وتلميذة تم تقسيمهم إلى مجموعتين ؛ مجموعة تجريبية قوامها 30 تلميذا وتلميذة تدرس التعبير الشفوي باستخدام الألعاب اللغوية ، ومجموعة ضابطة قوامها 30 تلميذا وتلميذة تدرس بالطريقة المعتادة
أهـمـــية الــدراســة :
 إمداد القائمين علي تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مهارات التعبير الشفوي اللازمة لتلاميذ هذه المرحلة .
 إمداد معلمي اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مواقف و موضوعات الاتصال الحيوية في التعبير الشفوي التي تناسب تلاميذ تلك المرحلة بأسلوب تربوي يستخدم في تنمية مهارات التعبير الشفوي و هو أسلوب الألعاب اللغوية .
 إمداد معلمي اللغة العربية بأداة تمكنهم من الوقوف علي مستوي التلاميذ من مهارات التحدث ، و أداة تمكنهم من الوقوف علي مستواهم من مهارات الاستماع الهادف ، حتي يمكن للمعلمين تشخيص نواحي الضعف و نواحي القوة لديهم .
 نضع هذه الدراسة بين ايدي مخططي مناهج اللغة العربية و منفذيها برنامجا يمكن من خلاله تنمية مهارات الاتصال الشفوي اللازمة لتلاميذ تلك المرحلة .