الواجب الثالث

الإحساس بالمشكلة :-
وجد الباحث أثناء التربية العملية صعوبة فى إدراك التلاميذ للفهم القرائي وتدنى تحصيل التلاميذ , وبناءً عليه قام الباحث باختبار تحصيلي يقيس مدى تمكن التلاميذ من إتقان مهارات الفهم القرائي , وبتحليل نتائج الاختبار وجد الباحث ما يشير إلى تدنى مهارات الفهم القرائي , ولذا أقام الباحث عنايته بهذه المشكلة .
مشكلة البحث :-
يعد امتلاك الطالب بمهارات الفهم القرائي من أهم عوامل النجاح في تعلم المواد الدراسية الأخرى , فالضعف في الفهم القرائي يهدد التحصيل الدراسي , خاصةً في مرحلة الابتدائي التي يعتمد فيها الطالب في تعلمه على الفهم القرائي أكثر من اعتماده على الفهم السماعي , إذ يتوقع أن يكون الطالب في نهاية المرحلة الابتدائية قد امتلك مهارات الفهم القرائي لما يسهل عليه استخدام اللغة دون مشقة أو عناء وبالتالي يسهل عليه تعلم المواد الدراسية الأخرى .
فمن الأسباب الكامنة وراء ضعف الطالب فى الفهم القرائي هو الاستمرار في إتباع المنهج التقليدي فى تدريس القراءة , وعد استخدام استراتيجيات حديثة تساعد الطلبة على فهم وإتقان المفاهيم والأسس العامة , وتزيد من دافعية الطلبة نحو التعلم , وتجعلهم يمارسون القراءة الوظيفية التي تشعرهم بقيمة ما يقرؤون , ومن هذه الاستراتيجيات إستراتيجية التعلم التعاوني .
وهو إحدى طرائق التدريس التى جاءت بها الحركة التربوية المعاصرة التى أثبتت البحوث والدراسات أثرها الايجابي فى التحصيل الدراسي للطلبة .
وتتمثل مشكلة البحث فى الإجابة عن السؤال الآتي :-
ما أر استخدام أسلوب التعلم التعاوني فى التحصيل الدراسى لمادة القراءة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ؟
أسئلة البحث :-
استخدام أسلوب التعلم التعاوني فى تدريس القراءة وأثرها فى التحصيل الدراسي
يسعى البحث الحالى الى الإجابة على الأسئلة الآتية :-
1- ما أثر استخدام أسلوب التعلم التعاونى فى التحصيل الدراسى لمادة القراءة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي ؟
2- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى التحصيل الدراسى لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بين القياس القبلى والبعدى والاحتفاظ لدى المجموعة التجريبية الأولى أسلوب التعلم التعاوني ؟
3- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى التحصيل الدراسي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي فى القياس البعدى بين أساليب التعلم التقليدي والتعلم التعاوني ؟
عينة البحث : -
تكونت عينة البحث من (60 ) من تلاميذ الصف الخامس الابتدائى , وتم اختيارها بالطريقة القصدية وذلك لتشابهها , زتم توزيع العينة عشوائياً الى مجموعتين حيث تم اختيار مدرسة مدينة العمال بالمحلة الكبرى , وتشتمل العينة على مجموعتين مجموعة تجريبية تتكون من (30) تلميذ , ومجموعة ضابطة تتكون من (30) تلميذ .
حدود البحث :-
1- اقتصرت الدراسة على تلاميذ الصف الخامس الابتدائى فى مدرسة مدينة العمال بالمحلة الكبرى .
2- اقتصرت القراءة على الوقوف على مهارات الفهم القرائى :
* تحديد الفكرة العامة فى المادة المقروءة
* اعطاء المعنى المقصود من الرمز المكتوب .
* فهم الكلمات من السياق واختيار المعنى الملائم لها .
* ضبط الحركات والحروف
3- أجريت الدراسة فى الفصل الدراسى الاول والثانى من عام 2008/2009 خلال قيامى بالتربية العملية .

عينة البحث :
لقد قمنا باختيار عينة عشوائية من طلاب الصف الاول الاعدادى ,تمثل احداهما المجموعة التجريبية وعددهم (20طالب) والاخرى المجموعة الضابطة وعددهم (20 طالب )
فروض البحث :
1. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى للفهم الشفهى لصالح المجموعة التجريبية .

2. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى للتمييز الصوتى لصالح المجموعة التجريبية .
3. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى لتقييم التحدث لصالح المجموعة التجريبية .

الاحساس بالمشكلة

تحددت مشكلة الدراسه فى ان معظم الطلاب لا يستطيعون تمييز مختلف الاصوات, او ان يفهموا جيدا رساله مسموعه,او ان يقيموا حوارا فعالا معبرين فيه عن ارائهم, على العكس من ذلك, عندما يوضع النص نفسه نصب اعينهم فانهم يتعرفون على معظم الكلمات والعبارات الموجودة بداخله ويفهمونها .وقد يرجع ذلك لاغفال الطرائق التدريسيه المناسبه لتدريس وتنميه مهارات الاستماع والتحدث .وتكمن مشكله الدراسه فى وجود تدن واضح لدى طلاب المرحله الاعداديه فى مهارات الفهم الاستماعى والتحدث

الادوات :
1. قائمه لتحديد مهارات التواصل الشفهى لدى التلاميذ عينة البحث .
2. استبيان لاسلوب التعلم.

مجتمع البحث :
الصف الاول الاعدادى .

عينة البحث :
اختيار عينة عشوائية من طلاب الصف الاول الاعدادى ,تمثل احداهما المجموعة التجريبية (30طالب وطالبة) والاخرى المجموعة الضابطة (30 طالب وطالبة).


متغيرات البحث:
يوجد متغير مستقل وهو تنمية المهارات الشخصية
ويوجد متغير تابع وينقسم لثلاث اقسام ( مهارى , معرفى , وجدانى )






فروض البحث :

1. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين فى الاختبار البعدى للفهم الشفهى لصالح المجموعة التجريبية .

2. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى للتحدث الشفهى لصالح المجموعة التجريبية .

3. توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى(05,) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة فى الاختبار البعدى لصالح المجموعة التجريبية .

الواجب الثالث :
مشكلة الدراسة:

في متابعة الدراسات التي تشير إلى القصور، وكثرة الأخطاء في تدريس الحاسب الآلى بالطرق اللفظية التقليدية مثل دراسة سرحان] 16، ص5[ الذي أظهر الكثير من السلبيات في الطرائق التقليدية لتدريس الحاسب الآلى ، ودراسة الخطيب] 11، ص146 [ التي أكدت على أن الطريقة التقليدية في تدريس الحاسب الآلى تهمل الفروق الفردية بين المتعلمين، وتفترض أن كل المتعلمين سواء في عقولهم وقدراتهم، فتقدم الدرس بأسلوب قد لا يتناسب مع قدرات المتعلمين المتفاوتة.
كما أشار المراغي ] 28، ص111 [ إلى أن إتباع نمط واحد وعدم التنويع في التدريب وضعف القدرة على استثارة المتعلم قد يؤدي إلى شعور التلاميذ بالملل، وعدم متابعة ما يبديه المعلم.
وتوضح بخش ] 2، ص90 [ أن التنظيم الحالي لمقررات الحاسب الآلى لا يشجع على استخدام التفكير العلمي، كما أبدى أن كتب الحاسب الآلى الحالية عبارة عن وحدات منفصلة، غير مترابطة، ولا تركِّز على مشكلات التلاميذ ومجال اهتماماتهم.
ويرى البعض أن التعليم الإلكتروني قد يساعد في تفادي الكثير من السلبيات في التدريس، وفي هذا الصدد يشير محمد ] 26، ص108 [ إلى أن التعليم الإلكتروني يعمل على حفظ المعلومات في أنماط متعددة من رسوم، وصور، وإشارات، وكتابات، وأصوات بتقنيات يتفاعل معها المتعلم بشكل مباشر وإيجابي لتقود المتعلم خطوة خطوة نحو الإتقان، وذلك بوضع المعلومات القائمة على الوسائط المتعددة، وتمكين المتعلم من الاستجابة لها بأشكال مختلفة، واطلاع المتعلم على مدى نجاحه وتقدمه في التعليم من خلال تقديم تغذية مرتدة فورية بهدف تعزيز التعلم الصحيح، وتصحيح التعلم الخاطئ.
ويرى التودري ] 6 [ أن التعليم الإلكتروني يُعد من ضروريات العملية التعليمية ، وليس من كمالياتها أو مجرد رفاهية، أو تسلية، بل لمواجهة زيادة أعداد المتعلمين بشكل حاد لا تستطيع المدارس المعتادة استيعابهم جميعا، ويرى كذلك أن هذا التعليم معزز جيد للتعليم التقليدي، فيمكن أن يدمج هذا الأسلوب مع التدريس المعتاد فيكون داعما له، وفي هذه الحالة فإن المعلم قد يحيل التلاميذ إلى بعض الأنشطة أو الواجبات المعتمدة على الوسائط الإلكترونية.
ويشير كل من الحازمي] 9[ ، والحذيفي والدغيم] 10، ص ص193-194 [ إلى ضرورة الاهتمام بالتعليم الإلكتروني بأن تصبح البرمجيات التعليمية جزءً من المنهج الدراسي، باعتبارها من التقنيات الحديثة التي تيسر توصيل محتوى المنهج بفعالية، مما يستوجب اهتمام الجهات المسؤولة بوضع خطط مستقبلية تتناسب مع التطورات السريعة المتلاحقة في مجال التعليم الإلكتروني.
وفي ضوء ما سبق ذكره، فإن مشكلة الدراسة تتحدد في أهمية استخدام التعليم الإلكتروني داخل حجرة الدراسة، ومحاولة معرفة تأثير ذلك على التحصيل، والاتجاه، والقدرات العقلية للتلاميذ موضوع الدراسة.

أسئلة الدراسة:
حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- ما أثر استخدام التعليم الإلكتروني على مستوى التحصيل في مادة الحاسب الآلى لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة ؟.
2- ما أثر استخدام التعليم الإلكتروني في تنمية القدرات العقلية لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة ؟.
3- ما أثر استخدام التعليم الإلكتروني على اتجاه تلاميذ المرحلة المتوسطة نحو العلم ؟.

أهداف الدراسة:
استهدفت الدراسة الحالية معرفة:
1- أثر استخدام التعليم الإلكتروني على مستوى التحصيل في مادة الحاسب الآلى لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة.
2- أثر استخدام التعليم الإلكتروني في تنمية القدرات العقلية لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة.
3- أثر استخدام التعليم الإلكتروني على اتجاه تلاميذ المرحلة المتوسطة نحو العلم.

حدود الدراسة:
تحددت الدراسة الحالية بالحدود التالية:
1 – تلاميذ الصف الثالث من المرحلة المتوسطة في معهد النموذجي بمدينة دمنهور
2 – مادة الحاسب الآلى المقررة على تلاميذ الصف الثالث من المرحلة المتوسطة.
3 – الفصل الدراسي الأول من العام 1429-1430 هـ
مصطلحات الدراسة:
تناولت الدراسة المصطلحات التالية:
1- التعليم الإلكتروني: وردت تعريفات عدة للتعليم الإلكتروني، واختلفت آراء العلماء حول ذلك، ويعرفه الباحث في الدراسة الحالية بأنه التعليم المعتمد على الأجهزة الإلكترونية متعددة الوسائل والذي يتضمن المحتوى الدراسي والأنشطة المصاحبة التي يتم إعدادها وتصميمها وإنتاجها في صورة برنامج إليكتروني في ضوء معايير مقننة، وأغراض تعليمية محددة، تركز بالدرجة الأولى على التفاعل الإيجابي مع المتعلم.
2- التحصيل الدراسي: هي الدرجة التي يحصل عليها التلميذ في الاختبار التحصيلي المُعد من قِبَلْ الباحث.
3- الاتجاه: هو حالة من الاستعداد العقلي الانتقالي للسلوك إيجابياً أو سلبياً إزاء موضوع معين] 22[ .
ويُعد بمثابة موقف الشخص المعرفي والوجداني تجاه موضوع محدد أو شخص معين.
4- المرحلة المتوسطة: هي مرحلة التعليمية تتوسط المرحلتين الابتدائية والثانوية، ومدتها ثلاث سنوات في التعليم العام.
5- القدرات العقلية: وهي عبارة عن أي نشاط معرفي يهدف إلي التغلب علي أية مشكلة في مجال الموضوعات العقلية المتنوعة وما يتضمنه هذا المجال من معلومات.

عينة الدراسة:
عينة البحث وهي عبارة عن مجموعتين إحداهما تجريبية(29 تلميذاً)، والأخرى ضابطة(31 تلميذاً).
متغيرات الدراسة:
تضمنت الدراسة المتغيرات التالية:
1- المتغير المستقل: ويتمثل في استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الحاسب الآلى لتلاميذ الصف الثاني متوسط، وذلك للمجموعة التجريبية.
2- المتغيرات التابعة: وتتمثل في التحصيل الدراسي، والقدرات العقلية، والاتجاه نحو الحاسب الآلى .
3- المتغيرات التي تم ضبطها قبل التجريب:
أ) العمر الزمني للتلاميذ.
ب) التحصيل السابق بناءً على درجات التلاميذ التحصيلية.
ج) زمن التدريس ( 45 دقيقة لكل حصه للمجموعتين).
د) الاختبار التحصيلي وموعد تطبيقه.

إجراءات الدراسة:
تم تطبيق الاختبار التحصيلي ومقياسي القدرات العقلية، والاتجاه على المجموعتين التجريبية والضابطة قبلياً، وبعد ضبط المتغيرات التي من الممكن أن تؤثر على نتائج الدراسة تم تطبيق التجربة، حيث دُرِّست برمجية تعليمية إلكترونية لمادة الحاسب الالى للمجموعة التجريبية تحت إشراف الباحث، أما المجموعة الضابطة فقد درست مادة الحاسب الآلى بالطريقة التقليدية.
وبعد الانتهاء من تجربة الدراسة تم تطبيق أدوات الدراسة بعدياً لمعرفة أثر المتغير المستقل على المتغيرات التابعة

فعالية الحاسب الآلى على ميل الاطفال الى القراءة
The effective of using computer to the development children's interested in reading

أهداف البحث:-
1- التعرف على اتجاه استخدام الحاسب الالى على الميول القرائية للاطفال اذا كان اتجاة طردى ام عكسى /سالب ام موجب .
2-عمل استبيان لمعرفة اكثر استخدامات اطفالنا للحاسب الالى وتحليل نتائجها.
3- تدعيم دور الاسرة والمدرسة لتشجيع الاطفال على استخدام الحاسب الالى فى جميع مجالاتهم اليومية من خلال توعية الاطفال بأهمية الحاسب الالى ومجالات استخدامة ، وتعريفهم بأهمية القراءة .
3-توعية الاطفال وتدريسهم كيفية استخدام الحاسب الالى والانترنت فى تحميل الكتب وحفظها وكيفية تكوين مكتبة خاصة بة على حاسبة الشخصى او على الانترنت .

فروض الدراسة :-
للإجابة على السؤال الاول فى مشكلة البحث يتم صياغة الفروض التالية:
-لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05≤) بين متوسطى درجات العينة فى التطبيق (القبلى – البعدى )فكلاهما لا يؤخذ فى حسبانة القراءة الإلكترونية مثلا .
للإجابة على السؤال الثانى فى مشكلة البحث يتم صياغة الفروض التالية:
- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05≤) بين متوسطى درجات العينة فى التطبيق (القبلى – البعدى )فى توجية الاسرة لاستخدمات الحاسب الالى بالنسبة للطفل .
- لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05≤) بين متوسطى درجات العينة فى التطبيق (القبلى – البعدى )فى توجية المدرسة للطفل من حيث استخدماتهم للحاسب الالى ، فهى ملتزمة بتوجيهات الوزارة.
- لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05≤) بين متوسطى درجات العينة فى التطبيق (القبلى – البعدى )فى توجية المكتبة للطفل من حيث استخدماتهم للحاسب الالى ، فهى ملتزمة بتوجيهات الوزاة .
للإجابة على السؤال الثالث فى مشكلة البحث يتم صياغة الفروض التالية:
-يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05≤) بين متوسطى درجات العينة فى التطبيق (القبلى – البعدى )فى الميول القرائية للأطفال لصالح التطبيق البعدى
الاسلوب الاحصائى المناسب لاختبار صحة الفروض هو اسلوب تحليل (معامل الارتباط )
الاسلوب الاحصائى المناسب لدلالة الفروق بين المجموعات هو تحليل التباين البسيط او الاختبار
منهج الدراسة والتصميم التجريبى:-
المنهج التجريبى : فى ضوء طبيعة البحث استخدمت الباحثة المنهج التجريبى لدراسة فعالية الحاسب الالى على الميول القرائية للاطفال.

التصميم التجريبى :
تصميم قبلي – بعدي لمجموعتين متكافئتين
حيث ان لمجموعتين متكافئتين بسبب الاختيار والتوزيع العشوائي
ثم اجري اختبار قبلي لكل منهما واجريت المعالجة
على المجموعة الأولى فقط لأنها "تجريبية" ثم اختبار بعدي لكل
منهما.