الواجب الثالث

تحديد المشكله
تتلخص مشكلة البحث الحالى فى وجود أوجه القصور فى طرق التدريس المستخدمة فى تدريس امهارات الفهم مما يؤدى إلى ضعف اكتساب التلاميذ للغة الفرنسيه
يرى الباحث أن تجريب (استخدام) بعض طرق التدريس الحديثة مثل التعلم التعاونى التى ثبت فاعليتها فى تدريس مواد أخرى يمكن أن تساعد فى تنمية مهارات الفهم
ومن هنا يحاول البحث الإجابة عن السؤال التالى:
ما فاعلية التعلم التعاونى لتنمية بعض مهارات الفهم لدى تلاميذ الصف الاول الثانوى العام؟
وفى سبيل التغلب على هذه المشكلة تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- ما مهارات الفهم ، اللازمة لتلاميذ الصف الاول الثانوى ، من وجهة نظر المتخصصين والخبراء؟
2- ما أثرالتعلم التعاونى على تنمية بعض مهارات الفهم ، والتحصيل المعرفى، واتجاهات تلاميذ الصف الاول الثانوى نحو تعليم اللغة الفرنسيه مقارناً بالأسلوب السائد؟
هدف الدراسة
هدفت هذه الدراسة
1-إلى تحسين أداء طلاب المدارس الثانوية العامه

2ـ الكشف عن ايجابيات وسلبيات التعلم التعاونى
3ـ تقديم تصور بساعد ع ادخال طريقه التعاونى النشط للتدريس..
مجتمع البحث : الصف الاول الثانوى
عينة البحث
تلاميذ الصف الاول الثانوى بمدرسة الطود الثانويه ادارة كوم حمادة

اختيارهم بطريقة عشوائية وتم اختيار المجموعتين التجريبية والضابطة كالاتى :
المجموعة التجريبية : فصل 1/1
المجموعة الضابطة : فصل 1/2
منهج البحث:
المنهج التجريبى

مشكلة البحث :- زاد الاهتمام بالدعوة إلى استخدام المواد التعليمية في التعليم الجامعي في الآونة الأخيرة وجاء هذا الاهتمام محصلة لتأثير مجموعة من العوامل في مقدمتها عدم قدرة نظام التعليم الجامعي على استيعاب الأعداد الكبيرة من الطلاب بسبب وجود الممارسات التعليمية السائدة المرتبطة بطرق التعليم ووسائلة واستراتيجياتة فالجامعة المصرية أصبحت بحكم عوامل تاريخية وثقافية واقتصادية عديدة مطالبة بتعليم أعداد كبيرة من الطلاب , ومن هنا فإن جودة المنتج من التعليم الجامعي ( للخريج ) تتوقف على مجموعة التفاعلات التي تنتج عن توافر عضو هيئة التدريس وإمكانيات علمية وتكنولوجية كافية ومناسبة
ويًعد الاهتمام بتعليم المهارات العملية أحد المشكلات التي يعانيها التعليم الجامعي ويهتم بحلها خاصة مع زيادة إعداد الطلاب وعدم توافر أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشكل كافي وقلة الامكانات المتاحة فمثلاً في كليات التربية يشهد كمجال تدريب الطلاب على بعض مهارات تشغيل الأجهزة التعليمية واستخدامها ومهارات تصميم المواد التعليمية وإنتاجها بعض الصعوبات فالطالب يحتاج عند تعلم هذه المهارات إلى ملاحظة نموذج للأداء الماهر أو الممارسات الايجابية لأداء المهارة في شكل بيان عملي يقوم به متخصص على درجة عالية من المهارة إذا ما توافر هؤلاء الأشخاص اللذين يمتلكون هذه المهارات بعدد كافي لتلبية احتياجات الطلاب – مع صعوبة تحقيق هذا الأمر – فان البيان العملي قد يكون غير كاف وحدة لاكتساب الطلاب لهذه المهارات خاصة تلك المهارات التي تحتوي على أجزاء وتفاصيل دقيقة للأجهزة والأدوات المستخدمة في التدريس حيث لا يتمكن الطلاب مع تزايد عددهم من مشاهدة واستيعاب هذه الأجزاء والتفاصيل الدقيقة وتقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة وتكرار البيان العملي مرات عدة يؤدي إلى زيادة ساعات التدريب بالإضافة إلى تأثر الأجهزة والأدوات هندسياً بتكرار التشغيل والاستخدام والفك والتركيب مرات عديدة طوال فترة التدريب .
ولا يخفى علينا أن الدعوة إلى تعليم أفضل مازالت منطلقة من جميع الأصعدة ومنصبة على جوانب التعليم كافة وإعداد المعلم بصفة خاصة يحظى بجزء كبير من هذه الدعوة إذ تزداد الشكوى من القصور في إعداده .
ومن ناحية أخرى فان التقدم التكنولوجي أمدنا بعديد من التقنيات والأساليب للاستفادة بها في تحسين إعداد المعلمين وتمكينهم من الأداء الفعال وتأتي برامج الوسائط الفائقة ضمن أهم هذه التقنيات
ومن أمثلة المقررات التي ينطبق عليها ما سبق مقرر مادة إنتاج برامج الفيديو والتليفزيون التعليمية، حيث أدرك الباحث أن الطريقة المتبعة في تدريس هذا الجانب لا تتيح الفرصة والوقت الكافيان لتدريب الطلاب على إنتاج برامج الفيديو التفاعلية، وذلك نتيجة لارتفاع الكثافة الطلابية حتى داخل المجموعات الصغيرة مما ينتج عنة صعوبة مشاهدة أو متابعة أداء المهارات العملية الخاصة بإنتاج برامج الفيديو التفاعلية . من هنا تأكد للباحث وجود مشكلة مرتبطة بكيفية إنتاج طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم لبرنامج فيديو تفاعلي تتوافر فيه معايير الجودة والكفاءة .
ويتضح من العرض السابق ومن خلال استعراض الدراسات السابقة فاعلية استخدام برامج الوسائط الفائقة Hypermedia في تنمية المهارات وزيادة التحصيل .
ومن هنا يهدف البحث الحالى الى التعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة كنمط من أنماط التعلم الفردي والذي يمكن أن يؤدي إلى تنمية مهارات إنتاج برامج الفيديو التفاعلية
ويمكن صياغة مشكلة البحث في التساؤل الرئيسي التالي :
ما فاعلية برنامج وسائط فائقة في تنمية مهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟
ومن هذا التساؤل الرئيسي نبعت مجموعة من التساؤلات الفرعية وهي :-
• ما المهارات اللازمة لإنتاج برنامج فيديو تفاعلي لطلاب شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية ؟
• ما فاعلية برنامج الوسائط الفائقة المقترح في تنمية الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟
• ما فاعلية برنامج الوسائط الفائقة المقترح في تنمية الجانب العملي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لطلاب شعبة تكنولوجيا التعليم ؟ .

عينة البحث :-تمثلت عينة البحث في مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة المنوفية تم اختيارها بشكل عشوائي وقسمت إلى مجوعتين :
1- مجموعة ضابطة قوامها (50) طالب تدرس بالطريقة التقليدية ( البيان العملي ).
2- مجموعة تجريبية قوامها (50) طالب تدرس ببرنامج الوسائط الفائقة
مجتمع البحث
طلاب الفرقه الرابعه بكليه التربية النوعية جامعه المنوفيه
أهداف البحث :-يهدف البحث الحالي إلى :
• إعداد قائمة بالمهارات اللازمة لإنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
• التعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة في تنمية الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
• التعرف على فاعلية برنامج الوسائط الفائقة في تنمية مهارات انتاج برنامج الفيديو التفاعلي .
[b]

تتحدد مشكلة هذه الدراسة فى وجود صعوبات فى تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الثانى الابتدائى ولمواجهة هذه المشكلة تسعى الدراسة إلى الاجابة عن السؤال التالى:
س: كيف يمكن علاج صعوبات تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الثانى الابتدائي فى ضوء بعض الاتجاهات الحديثة ؟

وتفرع عن هذا السؤال الأسئلة الفرعية الآتية :ـ
1) ما مهارات القراءة اللازم توافرها لدى تلاميذ الصف الثانى الابتدائى ؟
2) ما صعوبات تعلم القراءة التى يعانى منها تلاميذ الصف الثانى الابتدائى ؟
3) ما البرنامج المقترح لعلاج صعوبات تعلم القراءة لدى هؤلاء التلاميذ ؟
4) [color=cyan]ما فعالية البرنامج المقترح فى علاج صعوبات تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الثانى الابتدائى ؟[/
عينة البحــث : color]
1) عينة من تلاميذ وتلميذات الصف الثانى الابتدائى ممن يعانون من صعوبات تعلم القراءة
[b]

فاعلية التعلم التعاونى لتنمية التفكير الابداعى و التحصيل لدى لتلاميذ الصف الخامس الابتدائى فى مادة الدراسات الاجتماعية

الاحساس بالمشكلة : ـ

لقد تطورت أساليب وطرق التدريس في الآونة الأخيرة نتيجة لتطور المجتمعات الديمقراطية المعاصرة واستنادا إلى علم النفس التعليمي الحديث والأبحاث التربوية التي أخذت في الحسبان الازدياد المطرد لوعي المدرسين وحاجتهم إلى تغير النمط التقليدي في عملية التعليم وإيجاد طرق بديلة تتواءم مع التطورالعلمي ومن هذه الطرق المتطورة طريقة التعلم التعاوني أو ما يعرف بتعلم المجموعات .
لابد من استخدام طريقة التعليم التعاونى كطريقة لتدريس مادة الدراسات الاجتماعية خاصة وان مادة الدراسات الاجتماعية مما تحتويه من فرعيها التاريخ و الجغرافيا تعد مواد جافة لذلك كل ما على المعلم ان يشرح الدرس و على الطلاب ان يقوموا بحفظ المعلومات و تسميعها فقط ليس مثل مادة العلومان يدخل الطالب المعمل و يقوم باجراء التجارب بنفسه تحت اشراف معلمه .
لذلك يشعر الطلاب بملل عند دراسته لمادة الدراسات الاجتماعية لهذا فان طريقة التدريس المتمثلة فى التعليم التعاونى تعمل على تحفيذ الطلاب على التعلم و التعليم لان هذه الطريقة تعمل على جعل الطلاب يتعاونوا فيما بينهم حتى يتعلموا بانفسهم و يكتسبوا المعلومات فى مادة الدراسات الاجتماعية .
عند استخدام طريقة التعليم التعاونى فان ذلك يساعد على زيادة التحصيل لدى الطلاب و ينمى لديهم التفكير الابداعى استخدام معلم الدراسات الاجتماعية لطريقة التعلم التعاونى في الفصل الدراسي
لذلك كل ما على المعلم ان يقوم بتحديد اهداف الدرس و تقسيم الفصل الى مجموعات و اختيار قائد لكل مجموعة يكون مسئول عنها ويتاكد من التفاعل ما بين افراد المجموعة الواحدة و فى النهاية يكتب ملخص ما توصل اليه المجموعات و تقييم ما توصلوا اليه
لذلك تشكل طريقة التعلم التعاونى اهمية كبير لدى معلمى الدراسات الاجتماعية جعل المتعلمين يكتشفوا المعلومات بانفسهم بجانب تشكيلهم الى مجموعات يجعلهم متعاونين و بينهم روح التعاون و المنافسة و تنمية التفكير الابداعى و الناقد .

تحديد المشكلة : ـ

تتمثل فى السؤال الرئيسى هو :
ما اثر فاعلية التعلم التعاونى لتنمية التفكير الابداعى و التحصيل لدى لتلاميذ الصف الخامس الابتدائى فى مادة الدراسات الاجتماعية ؟

التساؤلات الفرعية تتمثل فى :
1 ـ ما مدى تاثير التعليم التعاونى على تنمية التفكير الابداعى على التلاميذ الخامس الابتدائى ؟
2 ـ ما مدى تاثير التعليم التعاونى على تحصيل تلاميذ الخامس الابتدائى ؟
3 ـ هل هناك تاثير بين التفكير الابداعى و التحصيل ؟
العينة : ـ

العينة هنا هم طلاب الصف الخامس من مدرسة الشهيد يحيا الوطن الابتدائية الموجودة بمدينة طنطا حيث تتمثل العينة من مجموعتان هما من الصفين ( 5/1 ) مجموعة ضابطة ( 5/2 ) مجموعة تجريبية حيث يصل عدد الطلاب فى المجموعتان30 طالب .


الفروض : ـ

1 ـ ليس هناك فروق ذات دلالة احصائية عند المستوى ( 05. ) بين متوسط درجات قياس التفكيرلدى طلاب المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة .
2 ـ ليس هناك فروق ذات دلالة احصائية عند المستوى ( 05. ) بين متوسط درجات التحصيل لدى طلاب المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة .
3 ـ ليس هناك فروق ذات دلالة احصائية بين التفكير الابداعى و التحصيل