مشكلة الدراسة وتساؤلاتها:
ركزت مشكلة الدراسة الحالية على ثلاثة جوانب مهمة، تناول أولها: واقع التعلم التعاوني عند معلمي التاريخ بالمرحلة الثانويةمن حيث الإلمام بمفهومه وأهميته ومدى استخدامه في التدريس، الثاني: مدى فاعلية التعلم التعاوني من خلال التجربة والتطبيق في تحصيل طلاب المرحلة الثانوية، الثالث: اتجاهات الطلاب (المجموعة التجريبية) نحو طريقة التعلم التعاوني. وقد تحددت تساؤلات الدراسة في الآتي:
1- 1- ما مدى معرفة معلمي التاريخ بطريقة التعلم التعاوني؟
2- 2- ما مدى استخدام معلمي التاريخ للتعلم التعاوني؟
3- 3- ما مدى تأثير طريقة التعلم التعاوني على اتجاهات طلاب الصف الأول الثانوي؟
4- 4- ما مدى فاعلية طريقة التعلم التعاوني في مقرر التاريخ في تحصيل طلاب الصف الأول الثانوي؟
ويتفرع عن هذا السؤال السؤالين الفرعيين الآتيين:
4-أ هل توجد فروق ذات دلالة احصائية في تحصيل الطلاب بين الاختبارين القبلي والبعدي عند المجموعة التجريبية؟
4-ب هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تحصيل الطلاب بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني؟
فروض الدراسة:
4-أ توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية من الاختبار القبلي إلى الاختبار البعدي.
4-ب توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات تحصيل طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني.
أهمية الدراسة:
تتمتع طريقة التعلم التعاوني بخاصية الجمع بين النواحي الأكاديمية و الاجتماعية الأمر الذي جعلها من الطرق التدريسية ذات الفاعلية الكبيرة في مختلف التخصصات، وتعد التاريخ من التخصصات التي يجب أن تعنى بهذه الطريقة بحكم طبيعتها التعليمية التي تهتم بإعداد الطالب سلوكياً وأكاديمياً واجتماعياً. وقد كان مبدأ التعلم التعاوني الذي يهتم بالطلاب على اختلاف قدراتهم وميولهم وخلفياتهم الاجتماعية عاملاً مهماً في استخدامه بشكل واسع في الدول الغربية. فاستخدام طريقة التعلم التعاوني واستراتيجياتها بعد وضوح فاعليتها التي أوردتها البحوث والدراسات السابقة دفع الباحث إلى إجراء الدراسة الحالية ؛ لمعرفة فاعلية التعلم التعاوني في تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم في التاريخ بالمرحلة الثانوية
ركزت مشكلة الدراسة الحالية على ثلاثة جوانب مهمة، تناول أولها: واقع التعلم التعاوني عند معلمي التاريخ بالمرحلة الثانويةمن حيث الإلمام بمفهومه وأهميته ومدى استخدامه في التدريس، الثاني: مدى فاعلية التعلم التعاوني من خلال التجربة والتطبيق في تحصيل طلاب المرحلة الثانوية، الثالث: اتجاهات الطلاب (المجموعة التجريبية) نحو طريقة التعلم التعاوني. وقد تحددت تساؤلات الدراسة في الآتي:
1- 1- ما مدى معرفة معلمي التاريخ بطريقة التعلم التعاوني؟
2- 2- ما مدى استخدام معلمي التاريخ للتعلم التعاوني؟
3- 3- ما مدى تأثير طريقة التعلم التعاوني على اتجاهات طلاب الصف الأول الثانوي؟
4- 4- ما مدى فاعلية طريقة التعلم التعاوني في مقرر التاريخ في تحصيل طلاب الصف الأول الثانوي؟
ويتفرع عن هذا السؤال السؤالين الفرعيين الآتيين:
4-أ هل توجد فروق ذات دلالة احصائية في تحصيل الطلاب بين الاختبارين القبلي والبعدي عند المجموعة التجريبية؟
4-ب هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تحصيل الطلاب بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني؟
فروض الدراسة:
4-أ توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية من الاختبار القبلي إلى الاختبار البعدي.
4-ب توجد فروق دالة احصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات تحصيل طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة ترجع إلى استخدام طريقة التعلم التعاوني.
أهمية الدراسة:
تتمتع طريقة التعلم التعاوني بخاصية الجمع بين النواحي الأكاديمية و الاجتماعية الأمر الذي جعلها من الطرق التدريسية ذات الفاعلية الكبيرة في مختلف التخصصات، وتعد التاريخ من التخصصات التي يجب أن تعنى بهذه الطريقة بحكم طبيعتها التعليمية التي تهتم بإعداد الطالب سلوكياً وأكاديمياً واجتماعياً. وقد كان مبدأ التعلم التعاوني الذي يهتم بالطلاب على اختلاف قدراتهم وميولهم وخلفياتهم الاجتماعية عاملاً مهماً في استخدامه بشكل واسع في الدول الغربية. فاستخدام طريقة التعلم التعاوني واستراتيجياتها بعد وضوح فاعليتها التي أوردتها البحوث والدراسات السابقة دفع الباحث إلى إجراء الدراسة الحالية ؛ لمعرفة فاعلية التعلم التعاوني في تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم في التاريخ بالمرحلة الثانوية