المقدمه :
تشهد السياسة التعليمية في مصر في الوقت الراهن عملية تطوير شاملة تتناول مختلف جوانب العملية التعليمية ,وخاصة فيما يتعلق بالمناهج الدراسية وأساليب التدريس وتحويلها إلي مواقف تعليمية وأنماط سلوكية تؤدي إلي تحقيق الأهداف التربوية المنشودة
وفي ضوء ذلك يتضح لنا أن مشكلة دراسة اللغه العربيه ليست مشكلة الكم ولكنها مشكلة الكيف بمعني أنه المقصود من دراسة اللغه العربيه هو أن يعرف المتعلم أكبر قدر من حقائقه ولكن المقصود هو كيف نقدم للمتعلم مادة تاريخية تتيح له قدر من المشاركة والعمل الفردي وكيف ندربه علي التوصل إلي المعرفة التاريخية من مصادرها الأمر الذي يمكن أن ييسر له الفهم ويزيد من ميله نحو دراسة اللغه العربيه
تشهد السياسة التعليمية في مصر في الوقت الراهن عملية تطوير شاملة تتناول مختلف جوانب العملية التعليمية ,وخاصة فيما يتعلق بالمناهج الدراسية وأساليب التدريس وتحويلها إلي مواقف تعليمية وأنماط سلوكية تؤدي إلي تحقيق الأهداف التربوية المنشودة
وفي ضوء ذلك يتضح لنا أن مشكلة دراسة اللغه العربيه ليست مشكلة الكم ولكنها مشكلة الكيف بمعني أنه المقصود من دراسة اللغه العربيه هو أن يعرف المتعلم أكبر قدر من حقائقه ولكن المقصود هو كيف نقدم للمتعلم مادة تاريخية تتيح له قدر من المشاركة والعمل الفردي وكيف ندربه علي التوصل إلي المعرفة التاريخية من مصادرها الأمر الذي يمكن أن ييسر له الفهم ويزيد من ميله نحو دراسة اللغه العربيه