+40
DSPEG33
DSPAP35
DSPAG332
DspEG336
DSPTC38
sahar omera
DSPAG335
dspag339
dspco36
DSPEG358
dspag313
dspmg312
dspep316
dspag314
DSPTC318
DspEp32
DSPAG325
dspfr320
DSPEG357
DSPTC32
DSPAG334
DSPCO38
Dspco34
DspcHo39
DSPST310
DSPAG354
DSPEG347
DSPFR316
DSPST31
dspep314
DSPFR37
DSPTC31
DSPFR32
dsptc322
DSPAG355
DSPAG39
DSPFR33
DSPCHO33
DSPTC36
امير شاهين
44 مشترك
هناء يتم وضع الواجب الثانى
امير شاهين- نائب المدير
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
- مساهمة رقم 1
هناء يتم وضع الواجب الثانى
هناء يتم وضع الواجب الثانى
DSPTC36- عضو جديد
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 13/12/2011
المتغراث البحثيه والمقدمه للعنوان الحثي التالي
العنوان البحثي :
فاعلية برنامج وسائط فائقة في تنمية مهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم
اولا المتغيرات :
ــــــــــــــــــ
تضمن العنوان المتغيرات التاليه :
برنامج الوسائط الفائقه :متغير مستقل
مهارات انتاج فيديو تفاعلي لدي شعبه طلاب تكنولوجيا التعليم :متغير تابع
ثانيا المقدمه :
ـــــــــــــــــــ
يًعد اعتماد أي نظام تعليمي على تكنولوجيا التعليم ضرورة من الضرورات لضمان نجاح تلك النظم وجزءاً لا يتجزأ في بنية منظومتها ، ويحاول الكثير من التربويون الاستفادة مما تقدمه التكنولوجيا من إمكانيات عريضة ومتعددة بهدف تطوير عمليتي التعليم والتعلم ورفع كفاءة الأداء .
حيث ظهرت استراتيجيات ومستحدثات تكنولوجية مبتكرة تحاول التصدي للمشكلات التعليمية بهدف إيجاد حلول غير تقليدية لها ، ومن المستحدثات التكنولوجية التي بدأت تغزو المؤسسات التعليمية والجامعات ، وتستخدم من أجل تطوير العملية التعليمية ورفع كفاءتها وزيادة فاعليتها ، وتحقيق الأغراض وتنفيذ السياسات التعليمية المختلفة الفيديو التفاعلي Interactive Video ومؤتمرات الكمبيوتر Computer Conference ، شبكة المعلومات الدولية Internet أنظمة الوسائط الفائقة Hypermedia System أنظمة الوسائط المتعددة Multimedia System (هاشم سعيد إبراهيم الشرنوبي ، 2000م ) .
وتًعد الوسائط الفائقة Hypermedia ظاهرة تقنية جديدة في مجال التعليم والتعلم توفر للمتعلم الاندماج التدريجي مع مدخلات الوسائط التعليمية من خلال الحاسبات الآلية ، كما أنها تزود المتعلم بمناخ تربوي تعليمي تتوفر فيه الوسائل التعليمية المتعددة في وحدة متكاملة لأشكال المعلومات والبيانات المستقطعة والمنتقاة من مصادر عدة لتكون في نسق نظامي واحد . ذلك النظام الموحد الذي يمكن أن يديره الحاسب الآلي ويتحكم فيه (محمد رضا البغدادي , 1998, ص 253 ) .
وتتشابه برمجيات الوسائط الفائقة مع برمجيات الوسائط المتعددة من حيث أن كل منهما يتناول مجموعة من الوسائل التعليمية ( رسوم بيانية ، خرائط ، جداول ، صور ثابتة ، رسوم متحركة ، مقاطع فيديو ، مؤثرات صوتية ،....... الخ ) والتي من شأنها جذب انتباه المتعلم وإثارة اهتمامه ودافعيته للتعلم ، إلا أن هناك اختلافاً جوهرياً بينهما ، حيث تتضمن الوسائط الفائقة برنامجاً لتنظيم وتخزين المعلومات بطريقة غير متتابعة وغير خطية ، مما يسمح بإعادة تنظيم المادة التعليمية الخاصة بمفهوم معين وعرضها بطرق متنوعة . لذا فإن المادة التعليمية في برمجيات الوسائط الفائقة لا تحتوي تتابعاً من نقطة لأخرى ، وليس لها نهايات أو بدايات معينة كما هو الحال في الوسائط المتعددة (محمد السيد على ، 2002 , ص 148 ).
كما ينظر إلى الوسائط المتعددة Multimedia بأنها نسيج من النص ، و الجرافيك ، و الصوت ، و الرسوم المتحركة ، و الفيديو و عند إضافة التفاعلية إلى المشروع تصبح الوسائط المتعددة تفاعلية Interactive Multimedia ، و عند إضافة طريقة التجوال داخل
المشروع يصبح مشروعا للوسائط الفائقة Hypermedia
(www.alrassedu.gov.sa/index/fourm/showpost,2007 ) .
مما سبق يتضح أن الوسائط المتعددة هي تجميع لعناصر النص المكتوب ، مع الصوت المسموع ،و الصورة الثابتة ، والمتحركة في العرض الواحد ، و تكون هذه الوسائط تفاعلية عندما يعطى المستخدم التحكم والحرية في أسلوب العرض و انتقاء المعلومات التي يرغب فيها و تصبح هذه الوسائط فائقة عندما تزود داخل محتوى العرض بوصلات لربط العناصر خلالها بما يمكن المستخدم من الإبحار في العرض، من هنا كانت ضرورة الاهتمام بالبرامج التعليمية القائمة على الوسائط الفائقة .
وقد استهدفت دراسة ( زينب محمد أمين ، 1995 ) دراسة العلاقة بين كل من التحصيل الدراسي والاتجاهات نحو استخدام الكمبيوتر، وقد توصلت إلى وجود نتائج داله إحصائيا لصالح طلاب المجموعة التجريبية كما أكدت على وجود علاقة ارتباطيه موجبة في القياس البعدي بين درجات اختبار التحصيل ودرجات اختبار الاتجاهات مما يؤكد على وجود علاقة ارتباطية موجبة بين التحصيل الدراسي والاتجاه نحو استخدام الحاسب الآلي .
كما استهدفت دراسة ايفا Eva,1994) ) إجراء دراسة مقارنة للتعرف على أثر أي من الطريقتين ( التعلم بالطريقة الخطية – الطريقة التشعيبية )على التحصيل وتنمية مهارات القراءة للمبتدئين من تلاميذ المدرسة الابتدائية، وأشارت النتائج إلى زيادة تحصيل تلاميذ كلتا المجموعتين وعدم وجود أي دلالة إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعتين وهذا يعني فاعلية الهيبرميديا في التحصيل سواء في الصورة الخطية أو التشعيبية.
أما دراسة ساندرا (sandra,1991 ) فقد هدفت إلى إظهار اثر الفيديو التفاعلي على تحصيل تلاميذ الصف السابع في مقرر علم الأراضي بصفة عامة و موضوعات الزلازل بصفة خاص ، وقد أتضح تقدم أسلوب الهيبرميديا حيث أدى إلى زيادة مستوى التحصيل لدى تلاميذ المجموعة التجريبية.
ويري كل من ( رايت Wright و ديلون Dillon 1990 )، أن الفيديو التفاعلي يجمع بين عنصرين مهمين من عناصر منظومة التعليم والتعلم وهما البحث والتفسير ، ويتيح للمتعلم التفاعل النشط ثم الاستجابة ، ثم يضيفان أن المتعلم يمكنه المقاطعة والتكرار ثم التوقف ، أي التحكم في خطوه الذاتي ، والفحص المدقق والمراجعة ، وكل ذلك تبعا لاحتياجاته الفردية . وهنا تكون فعالية الفيديو التفاعلي كامنة في قدراته علي تحدي قدرات المتعلم لكي ما يشارك مشاركة فعالة في العملية إذ يمكنه علي شاشة واحدة عرض مجموعة متنوعة من نظم نقل الرسائل .
كما يري كل من (هينيشHeinich ، و موليندا Molenda ، وروسيل Russel 1990 )، أن الفيديو التفاعلي قد أنشأ بيئة وسائط متعددة ، استثمرت ميزات كل من الفيديو التعليمي والكمبيوتر المساعد للتعلم ، فتقدم فيه مواد الفيديو للمتعلم تحت تحكم الكمبيوتر ، والذي يسمح للمتعلم بطرح استجابته ، والتي بدورها تؤثر علي المسار وفي تتابع العرض .
ولما كان أخصائي تكنولوجيا التعليم هو المنوط الأول بإنتاج برامج الفيديو التفاعلية حيث أن دراسته في قسم تكنولوجيا التعليم تتضمن مقرر إنتاج برامج الفيديو هنا كانت ضرورة الاهتمام بإعداد برنامج ينمي مهاراته للقيام بهذا العمل .
العنوان البحثي :
فاعلية برنامج وسائط فائقة في تنمية مهارات إنتاج برنامج فيديو تفاعلي لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم
اولا المتغيرات :
ــــــــــــــــــ
تضمن العنوان المتغيرات التاليه :
برنامج الوسائط الفائقه :متغير مستقل
مهارات انتاج فيديو تفاعلي لدي شعبه طلاب تكنولوجيا التعليم :متغير تابع
ثانيا المقدمه :
ـــــــــــــــــــ
يًعد اعتماد أي نظام تعليمي على تكنولوجيا التعليم ضرورة من الضرورات لضمان نجاح تلك النظم وجزءاً لا يتجزأ في بنية منظومتها ، ويحاول الكثير من التربويون الاستفادة مما تقدمه التكنولوجيا من إمكانيات عريضة ومتعددة بهدف تطوير عمليتي التعليم والتعلم ورفع كفاءة الأداء .
حيث ظهرت استراتيجيات ومستحدثات تكنولوجية مبتكرة تحاول التصدي للمشكلات التعليمية بهدف إيجاد حلول غير تقليدية لها ، ومن المستحدثات التكنولوجية التي بدأت تغزو المؤسسات التعليمية والجامعات ، وتستخدم من أجل تطوير العملية التعليمية ورفع كفاءتها وزيادة فاعليتها ، وتحقيق الأغراض وتنفيذ السياسات التعليمية المختلفة الفيديو التفاعلي Interactive Video ومؤتمرات الكمبيوتر Computer Conference ، شبكة المعلومات الدولية Internet أنظمة الوسائط الفائقة Hypermedia System أنظمة الوسائط المتعددة Multimedia System (هاشم سعيد إبراهيم الشرنوبي ، 2000م ) .
وتًعد الوسائط الفائقة Hypermedia ظاهرة تقنية جديدة في مجال التعليم والتعلم توفر للمتعلم الاندماج التدريجي مع مدخلات الوسائط التعليمية من خلال الحاسبات الآلية ، كما أنها تزود المتعلم بمناخ تربوي تعليمي تتوفر فيه الوسائل التعليمية المتعددة في وحدة متكاملة لأشكال المعلومات والبيانات المستقطعة والمنتقاة من مصادر عدة لتكون في نسق نظامي واحد . ذلك النظام الموحد الذي يمكن أن يديره الحاسب الآلي ويتحكم فيه (محمد رضا البغدادي , 1998, ص 253 ) .
وتتشابه برمجيات الوسائط الفائقة مع برمجيات الوسائط المتعددة من حيث أن كل منهما يتناول مجموعة من الوسائل التعليمية ( رسوم بيانية ، خرائط ، جداول ، صور ثابتة ، رسوم متحركة ، مقاطع فيديو ، مؤثرات صوتية ،....... الخ ) والتي من شأنها جذب انتباه المتعلم وإثارة اهتمامه ودافعيته للتعلم ، إلا أن هناك اختلافاً جوهرياً بينهما ، حيث تتضمن الوسائط الفائقة برنامجاً لتنظيم وتخزين المعلومات بطريقة غير متتابعة وغير خطية ، مما يسمح بإعادة تنظيم المادة التعليمية الخاصة بمفهوم معين وعرضها بطرق متنوعة . لذا فإن المادة التعليمية في برمجيات الوسائط الفائقة لا تحتوي تتابعاً من نقطة لأخرى ، وليس لها نهايات أو بدايات معينة كما هو الحال في الوسائط المتعددة (محمد السيد على ، 2002 , ص 148 ).
كما ينظر إلى الوسائط المتعددة Multimedia بأنها نسيج من النص ، و الجرافيك ، و الصوت ، و الرسوم المتحركة ، و الفيديو و عند إضافة التفاعلية إلى المشروع تصبح الوسائط المتعددة تفاعلية Interactive Multimedia ، و عند إضافة طريقة التجوال داخل
المشروع يصبح مشروعا للوسائط الفائقة Hypermedia
(www.alrassedu.gov.sa/index/fourm/showpost,2007 ) .
مما سبق يتضح أن الوسائط المتعددة هي تجميع لعناصر النص المكتوب ، مع الصوت المسموع ،و الصورة الثابتة ، والمتحركة في العرض الواحد ، و تكون هذه الوسائط تفاعلية عندما يعطى المستخدم التحكم والحرية في أسلوب العرض و انتقاء المعلومات التي يرغب فيها و تصبح هذه الوسائط فائقة عندما تزود داخل محتوى العرض بوصلات لربط العناصر خلالها بما يمكن المستخدم من الإبحار في العرض، من هنا كانت ضرورة الاهتمام بالبرامج التعليمية القائمة على الوسائط الفائقة .
وقد استهدفت دراسة ( زينب محمد أمين ، 1995 ) دراسة العلاقة بين كل من التحصيل الدراسي والاتجاهات نحو استخدام الكمبيوتر، وقد توصلت إلى وجود نتائج داله إحصائيا لصالح طلاب المجموعة التجريبية كما أكدت على وجود علاقة ارتباطيه موجبة في القياس البعدي بين درجات اختبار التحصيل ودرجات اختبار الاتجاهات مما يؤكد على وجود علاقة ارتباطية موجبة بين التحصيل الدراسي والاتجاه نحو استخدام الحاسب الآلي .
كما استهدفت دراسة ايفا Eva,1994) ) إجراء دراسة مقارنة للتعرف على أثر أي من الطريقتين ( التعلم بالطريقة الخطية – الطريقة التشعيبية )على التحصيل وتنمية مهارات القراءة للمبتدئين من تلاميذ المدرسة الابتدائية، وأشارت النتائج إلى زيادة تحصيل تلاميذ كلتا المجموعتين وعدم وجود أي دلالة إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعتين وهذا يعني فاعلية الهيبرميديا في التحصيل سواء في الصورة الخطية أو التشعيبية.
أما دراسة ساندرا (sandra,1991 ) فقد هدفت إلى إظهار اثر الفيديو التفاعلي على تحصيل تلاميذ الصف السابع في مقرر علم الأراضي بصفة عامة و موضوعات الزلازل بصفة خاص ، وقد أتضح تقدم أسلوب الهيبرميديا حيث أدى إلى زيادة مستوى التحصيل لدى تلاميذ المجموعة التجريبية.
ويري كل من ( رايت Wright و ديلون Dillon 1990 )، أن الفيديو التفاعلي يجمع بين عنصرين مهمين من عناصر منظومة التعليم والتعلم وهما البحث والتفسير ، ويتيح للمتعلم التفاعل النشط ثم الاستجابة ، ثم يضيفان أن المتعلم يمكنه المقاطعة والتكرار ثم التوقف ، أي التحكم في خطوه الذاتي ، والفحص المدقق والمراجعة ، وكل ذلك تبعا لاحتياجاته الفردية . وهنا تكون فعالية الفيديو التفاعلي كامنة في قدراته علي تحدي قدرات المتعلم لكي ما يشارك مشاركة فعالة في العملية إذ يمكنه علي شاشة واحدة عرض مجموعة متنوعة من نظم نقل الرسائل .
كما يري كل من (هينيشHeinich ، و موليندا Molenda ، وروسيل Russel 1990 )، أن الفيديو التفاعلي قد أنشأ بيئة وسائط متعددة ، استثمرت ميزات كل من الفيديو التعليمي والكمبيوتر المساعد للتعلم ، فتقدم فيه مواد الفيديو للمتعلم تحت تحكم الكمبيوتر ، والذي يسمح للمتعلم بطرح استجابته ، والتي بدورها تؤثر علي المسار وفي تتابع العرض .
ولما كان أخصائي تكنولوجيا التعليم هو المنوط الأول بإنتاج برامج الفيديو التفاعلية حيث أن دراسته في قسم تكنولوجيا التعليم تتضمن مقرر إنتاج برامج الفيديو هنا كانت ضرورة الاهتمام بإعداد برنامج ينمي مهاراته للقيام بهذا العمل .
عدل سابقا من قبل DSPTC36 في الثلاثاء مارس 13, 2012 8:19 pm عدل 1 مرات
DSPCHO33- عضو جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
المقدمة:
يقاس تقدم أي دولة بمقدار قدرتها علي تنمية واستثمار العقول للاستفادة منها بأقصي درجة ممكنة؛فلايقتصر التقدم العلمي للدولة علي مجلرد استيعابها للوسائل والمستحدثات العلمية والتكنولوجية؛وإنما التقدم الحقيقي يكمن في قدرتها علي توفير المناخ الملائم لتنمية العقول تنمية علمية سليمة؛ثم استثمارها لبناء الانسان القادر علي مواصلة ذلك التقدم في عصر يتسم بالتطورات السريعة المتلاحقة في العلم والتكنولوجيا.
ولقد ظهرت في الأونة الأخيرة حركة نشطة انتشرت بين المجتمعات المتقدمة عرفت بثورة أصحاب العقول وهي حركة تدعو إلي تنمية العقل البشري في مجالات الحياة المختلفة باعتبار هذاالعقل أكبر ثورة طبيعية منحها الله لنا.
وإذا كانت تنمية العقول واستثمارها يعد هدفا أساسيا لكل مجتمع يسعي الي التقدم والرقي فان المجتمعات النامية ينبغي ان تضع هذا الهدف في مقدمة اهدافها وذلك لانها اكثر حاجةالي تنمية عقول ابنائها والاستفادة منها .
ولتحقيق ذلك ينبغي أن تسعي تلك المجتمعات النامية الى استثمار الوقت المحدد الذي يقضيةفي المدرسة استثمارا جيدا ومفيدا بتدريبهم علي كيفية التعلم بانفسهم؛بمعني أن يتعلم الطلاب كيف يفكرون؛ فالتفكير يؤدي الي اتخاذ قرارتهم بانفسهم ويفتح أمامهم باب الاستزادة من التعلم ومن هنا كانت مطالبة بعض الأباء بضرورة تعليم أبنائهم كيف يفكرون ولا يهمهم ماذا يتعلمون أو يدرسون.
وتعد مناهج التاريج مثالا للمناهج التي يمكن ان تساهم في تنمية التفكير بمهاراتة المختلفة فهناك علاقة وثيقة بين مناهج التاريخ ومشكلات المجتمع؛وفلسفتة وقيمة والتغيرات التي يمر بها.
فالتاريخ علم لة طبيعتة الخاصة التي تميزة عن غيرة من العلوم فهو ليس علم تجربة واختبار ولكنة علم نقد وتحقيق له منهج خاص في البحث والتفكير وهو منهج البحث التاريخي والمكون من عدة مراحل هي :
مرحلة تجميع الاأصول ثم نقدها للتاكد من صحتها وسلامتها؛ثم الربط والتاكد من الروايات المختلفة وانتقاء المهم والصحيح منها ثم التحليل والايضاح اي ذكر اسباب وقوع الحوادث التاريخية؛وفي النهاية عرض المعلومات التاريخية بصورة موضوعية.
ويعد تدريس التاريخ لتنمية التفكير التاريخي أحد الجوانب المهمة التي ينبغي التاكد عليها والاهتمام بها نظرا للتحولات العالمية التي تتطلب تنمية قدرات الطلاب علي فهم مجريات الأمور والأحداث المتلاحقة من خلال منظور تاريخي؛ وهو ما تؤكد عليةالاتجاهات العالمية في تدريس التاريخ من خلال استخدام المداخل والاساليب والاستراتيجات المناسبة لتنمية التفكير التاريخى ومهاراتة المختلفة وفي اطار ذلك اجريت عديد من الدراسات التي تناولت مهارات التفكير التاريخي ومنها:
1-دراسة ماير(1999)فقد سعى الي تدريس التفكير التاريخى من خلال تدريس قصة أحد الشخصيات التاريخية وهي شخصية هاتشنسون.
2-ودراسة هوج(2000)قدمت مشروعا للبحث في تاريخ العائلة باستخدام تكنولوجيا الكمبيوتر وذلك لتنمية مهارات التفكير التاريخى يقوم على عدة انشطة مختلفة منها تحليل للصور التاريخية.
3-دراسة تلي؛جولدنبرج(2005)اكدت علي الدور الذى تقوم به المصادر الاولية في تنمية وتعزيز التفكير التاريخى.
مما سبق يتضح أن هناك اهتماما عالميا بالتفكير التاريخى وتنمية مهاراتة لدي الطلاب من خلال مادة التاريخ؛علي اعتبار أن هذا الهدف يعد أحد الوظائف التربوية التي من أجلها انضمت مادة التاريخ الى الخطة الدراسية وهو ما يتفق ايضا مع طبيعتها.
ومن ثم كان علي التربويين أن يبحثوا عن طرق ووسائل جديدة يمكن من خلالها ان يصبح تعليم التفكير التاريخى وتنمية مهاراتة حقيقة فعلية وليست مجرد هدف شكلى على ان تتفق هذة الطرق وتلك الوسائل مع الثورة المعلوماتية وذلك الكم الهائل للمعرفة الانسانية التي لم تعد المدرسة قادرة علي ملاحقتةأخذين في الاعتبار:
1-ان العملية التعليمية عملية مستمرة مدى الحياة.
2-ان الكتاب المدرسى والعلم مصدران من مصادر التعليم وليسا كل المصادر بل هناك العديد من المصادر التى يجب الرجوع اليها.
3-ضرورة ان تراعى عملية التعليم الفروق الفردية بين المتعلمين وتلبى احتياجاتهم.
التاكيد علي ضرورة اتاحة الفرص امام الطلاب لتعليم انفسهم بانفسهم واكتساب المعلومات والمهارات وتكوين الاتجاهات والقيم والعمل الدائم للحصول على المعرفة وهو ما يعنى قيام الطلاب بانفسهم بالمرور في المواقف التعليمية المتنوعة لاكتساب المعلومات والمهارات المطلوبة وهو ما يطلق علية التعلم الذاتى.
والتعلم الذاتى هو احد الاساليب التى تتفق والمنطلقات الفكرية للعملية التعليمية فى عصر المعلومات وعصر انفجار المعرفة وقد زاد الاهتمام بة مؤخرا نتيجة الابحاث التربوية والنفسية العديدة التى ركزت على ضرورة ان يكون الطالب مركز الفاعلية فى النشاط التعليمى بدلا من المعلم وان يتعلم بنفسة حسب قدراتة واهتماماتة وميولة وان يصبح المعلم موجها ومرشدا للمتعلم.
ويعتبر التعلم الذاتى قضية تربوية هامة لها اثر فى دفع الاتجاة نحو تطوير ورفع جودة التعليم وفى سبيل ذلك اهتمت تكنولوجيا التعليم بتقديم نظر للتعليم تراعى الفروق الفردية عند المتعلمين منذ الخمسينات ومن هذة النظم:
التعليم المبرمج؛التعليم بالمراسلة؛المديولات التعليمية؛الرزم التعليمية؛التعلم عن طريق الكمبيوتر.
والكمبيوتر من الوسائل التعليمية التى توفر بيئة تعليمية ذات اتجاهين ففى الوقت الذى يستجيب فية المتعلم للكمبيوتر يقوم الكمبيوتر بتقويم هذة الاستجابة ويقدم معلومات محددة للمتعلم للكمبيوتر تتفق مع استجابتة وبالتالى يعتبر الكمبيوتر اداة جيدة يستطيع ان يمارس للمتعلم من خلالها نشاطة لكى يتعلم وفق احتياجاتة وامكانياتة ومن ثم يعتبر الكمبيوتر من مستحدثات تكنولوجيا التعليم التى تسمح بتفاعل مستمر مع المتعلم.
ويقوم الكمبيوتر بالتعامل المباشر مع المتعلمين وتقديم الدروس التعليمية وذلك بهدف التدريب على مهارات تعلموها حديثا او تعلم مهارات جديدة ومن اساليبة:
1-اسلوب التدريب والمران.
2-اسلوب المحاكاة
3-اسلوب الالعاب التعليمية
4-اسلوب حل المشكلات
5-اسلوب التدريس الخصوصى
واسلوب التدريس الخصوصى وهو الاسلوب الذى يتبناة البحث.
حيث يتحول الكمبيوتر الى مدرس خصوصى بمعنى يتفاعل الطالب معة من خلال توظيف الوسائط المتعددة وهو نهج حديث لاستخدام الكمبيوتر مع كافة وسائل الاتصال الصوتى والمرئى بالصورة المتحركة والثابتة والكتابة على شاشة الكمبيوتر وتمتزج كل هذة الوسائط مع بعضها في الكمبيوتر ليصبح وسيلة فعالة فى التعلم الذاتى وينتقل الطالب من خلال المعلومات من شاشة الى اخرى.
وتعمل الوسائط المتعددة على تحويل المؤسسات التعليمية الى مراكز تعلم معلوماتية فتجعل الطلاب اكثر وعيا بالاستخدامات الواسعة للتكنولوجيا واهميتها التعليمية والتى من بينها:
يمكن من خلال برمجيات الوسائط المتعددة تنمية التفكير ومهاراتة المختلفة لانها تشجع علي فتح الحوار مع المتعلم وتسمح لة بالتفكير في نسق مفتوح واختيار ما يحتاج من بدائل تعليمية.
تتيح للمعلم ممارسة دورة الجديد فى التوجية والارشاد ومعاونة الطلاب ومراقبتهم للتاكد من ممارستهم للتعليم الذاتى.
توفر للطلاب فرصا للتجريب والمغامرة دون رهبة او خوف فعند التعامل مع برمجيات الوسائط المتعددة يتحرر الطالب من الخوف وكبح الرغبة فى الانطلاق نحو التفكير فى استكشاف افاق جديدة وانجازات متطورة.
وهو ما يعنى ان استخدام برمجيات تعليمية يتم اعدادها وفق مدخل الوسائط المتعددة يمكن ان يكون لة اثر فى زيادة تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم نحو دراسة التاريخ بل ان البعض نادى بضرورة استخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة فى تدريس التاريخ من اجل تنمية مهارات التفكير العليا كالبحث والتحليل والتفسير والتلخيص والتقويم واصدار الاحكام.
وقد اجريت العديم من الدراسات حول فعالية برمجيات الوسائط المتعددة فى تدريس التاريخ واسفرت تلك الدراسات عن نتائج اهمها:
1-فعالية استخدام برمجيات الوسائط المتعددة فى معالجة صعوبات التى يعانى منها تلاميذ المرحلة الابتدائية فى تعلم التاريخ كمادة مجردة وتحسين اتجاهاتهم نحو المادة.
2-ضرورة البعد عن الاسلوب التقليدى فى تدريس التاريخ واستخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة لما لها من فائدة فى تنمية مهارات التفكير لدى الطلاب وليس الحفظ والاسترجاع.
3-فعالية استخدام برمجيات الوسائط المتعددة فى تنمية التفكير الناقد.
يقاس تقدم أي دولة بمقدار قدرتها علي تنمية واستثمار العقول للاستفادة منها بأقصي درجة ممكنة؛فلايقتصر التقدم العلمي للدولة علي مجلرد استيعابها للوسائل والمستحدثات العلمية والتكنولوجية؛وإنما التقدم الحقيقي يكمن في قدرتها علي توفير المناخ الملائم لتنمية العقول تنمية علمية سليمة؛ثم استثمارها لبناء الانسان القادر علي مواصلة ذلك التقدم في عصر يتسم بالتطورات السريعة المتلاحقة في العلم والتكنولوجيا.
ولقد ظهرت في الأونة الأخيرة حركة نشطة انتشرت بين المجتمعات المتقدمة عرفت بثورة أصحاب العقول وهي حركة تدعو إلي تنمية العقل البشري في مجالات الحياة المختلفة باعتبار هذاالعقل أكبر ثورة طبيعية منحها الله لنا.
وإذا كانت تنمية العقول واستثمارها يعد هدفا أساسيا لكل مجتمع يسعي الي التقدم والرقي فان المجتمعات النامية ينبغي ان تضع هذا الهدف في مقدمة اهدافها وذلك لانها اكثر حاجةالي تنمية عقول ابنائها والاستفادة منها .
ولتحقيق ذلك ينبغي أن تسعي تلك المجتمعات النامية الى استثمار الوقت المحدد الذي يقضيةفي المدرسة استثمارا جيدا ومفيدا بتدريبهم علي كيفية التعلم بانفسهم؛بمعني أن يتعلم الطلاب كيف يفكرون؛ فالتفكير يؤدي الي اتخاذ قرارتهم بانفسهم ويفتح أمامهم باب الاستزادة من التعلم ومن هنا كانت مطالبة بعض الأباء بضرورة تعليم أبنائهم كيف يفكرون ولا يهمهم ماذا يتعلمون أو يدرسون.
وتعد مناهج التاريج مثالا للمناهج التي يمكن ان تساهم في تنمية التفكير بمهاراتة المختلفة فهناك علاقة وثيقة بين مناهج التاريخ ومشكلات المجتمع؛وفلسفتة وقيمة والتغيرات التي يمر بها.
فالتاريخ علم لة طبيعتة الخاصة التي تميزة عن غيرة من العلوم فهو ليس علم تجربة واختبار ولكنة علم نقد وتحقيق له منهج خاص في البحث والتفكير وهو منهج البحث التاريخي والمكون من عدة مراحل هي :
مرحلة تجميع الاأصول ثم نقدها للتاكد من صحتها وسلامتها؛ثم الربط والتاكد من الروايات المختلفة وانتقاء المهم والصحيح منها ثم التحليل والايضاح اي ذكر اسباب وقوع الحوادث التاريخية؛وفي النهاية عرض المعلومات التاريخية بصورة موضوعية.
ويعد تدريس التاريخ لتنمية التفكير التاريخي أحد الجوانب المهمة التي ينبغي التاكد عليها والاهتمام بها نظرا للتحولات العالمية التي تتطلب تنمية قدرات الطلاب علي فهم مجريات الأمور والأحداث المتلاحقة من خلال منظور تاريخي؛ وهو ما تؤكد عليةالاتجاهات العالمية في تدريس التاريخ من خلال استخدام المداخل والاساليب والاستراتيجات المناسبة لتنمية التفكير التاريخى ومهاراتة المختلفة وفي اطار ذلك اجريت عديد من الدراسات التي تناولت مهارات التفكير التاريخي ومنها:
1-دراسة ماير(1999)فقد سعى الي تدريس التفكير التاريخى من خلال تدريس قصة أحد الشخصيات التاريخية وهي شخصية هاتشنسون.
2-ودراسة هوج(2000)قدمت مشروعا للبحث في تاريخ العائلة باستخدام تكنولوجيا الكمبيوتر وذلك لتنمية مهارات التفكير التاريخى يقوم على عدة انشطة مختلفة منها تحليل للصور التاريخية.
3-دراسة تلي؛جولدنبرج(2005)اكدت علي الدور الذى تقوم به المصادر الاولية في تنمية وتعزيز التفكير التاريخى.
مما سبق يتضح أن هناك اهتماما عالميا بالتفكير التاريخى وتنمية مهاراتة لدي الطلاب من خلال مادة التاريخ؛علي اعتبار أن هذا الهدف يعد أحد الوظائف التربوية التي من أجلها انضمت مادة التاريخ الى الخطة الدراسية وهو ما يتفق ايضا مع طبيعتها.
ومن ثم كان علي التربويين أن يبحثوا عن طرق ووسائل جديدة يمكن من خلالها ان يصبح تعليم التفكير التاريخى وتنمية مهاراتة حقيقة فعلية وليست مجرد هدف شكلى على ان تتفق هذة الطرق وتلك الوسائل مع الثورة المعلوماتية وذلك الكم الهائل للمعرفة الانسانية التي لم تعد المدرسة قادرة علي ملاحقتةأخذين في الاعتبار:
1-ان العملية التعليمية عملية مستمرة مدى الحياة.
2-ان الكتاب المدرسى والعلم مصدران من مصادر التعليم وليسا كل المصادر بل هناك العديد من المصادر التى يجب الرجوع اليها.
3-ضرورة ان تراعى عملية التعليم الفروق الفردية بين المتعلمين وتلبى احتياجاتهم.
التاكيد علي ضرورة اتاحة الفرص امام الطلاب لتعليم انفسهم بانفسهم واكتساب المعلومات والمهارات وتكوين الاتجاهات والقيم والعمل الدائم للحصول على المعرفة وهو ما يعنى قيام الطلاب بانفسهم بالمرور في المواقف التعليمية المتنوعة لاكتساب المعلومات والمهارات المطلوبة وهو ما يطلق علية التعلم الذاتى.
والتعلم الذاتى هو احد الاساليب التى تتفق والمنطلقات الفكرية للعملية التعليمية فى عصر المعلومات وعصر انفجار المعرفة وقد زاد الاهتمام بة مؤخرا نتيجة الابحاث التربوية والنفسية العديدة التى ركزت على ضرورة ان يكون الطالب مركز الفاعلية فى النشاط التعليمى بدلا من المعلم وان يتعلم بنفسة حسب قدراتة واهتماماتة وميولة وان يصبح المعلم موجها ومرشدا للمتعلم.
ويعتبر التعلم الذاتى قضية تربوية هامة لها اثر فى دفع الاتجاة نحو تطوير ورفع جودة التعليم وفى سبيل ذلك اهتمت تكنولوجيا التعليم بتقديم نظر للتعليم تراعى الفروق الفردية عند المتعلمين منذ الخمسينات ومن هذة النظم:
التعليم المبرمج؛التعليم بالمراسلة؛المديولات التعليمية؛الرزم التعليمية؛التعلم عن طريق الكمبيوتر.
والكمبيوتر من الوسائل التعليمية التى توفر بيئة تعليمية ذات اتجاهين ففى الوقت الذى يستجيب فية المتعلم للكمبيوتر يقوم الكمبيوتر بتقويم هذة الاستجابة ويقدم معلومات محددة للمتعلم للكمبيوتر تتفق مع استجابتة وبالتالى يعتبر الكمبيوتر اداة جيدة يستطيع ان يمارس للمتعلم من خلالها نشاطة لكى يتعلم وفق احتياجاتة وامكانياتة ومن ثم يعتبر الكمبيوتر من مستحدثات تكنولوجيا التعليم التى تسمح بتفاعل مستمر مع المتعلم.
ويقوم الكمبيوتر بالتعامل المباشر مع المتعلمين وتقديم الدروس التعليمية وذلك بهدف التدريب على مهارات تعلموها حديثا او تعلم مهارات جديدة ومن اساليبة:
1-اسلوب التدريب والمران.
2-اسلوب المحاكاة
3-اسلوب الالعاب التعليمية
4-اسلوب حل المشكلات
5-اسلوب التدريس الخصوصى
واسلوب التدريس الخصوصى وهو الاسلوب الذى يتبناة البحث.
حيث يتحول الكمبيوتر الى مدرس خصوصى بمعنى يتفاعل الطالب معة من خلال توظيف الوسائط المتعددة وهو نهج حديث لاستخدام الكمبيوتر مع كافة وسائل الاتصال الصوتى والمرئى بالصورة المتحركة والثابتة والكتابة على شاشة الكمبيوتر وتمتزج كل هذة الوسائط مع بعضها في الكمبيوتر ليصبح وسيلة فعالة فى التعلم الذاتى وينتقل الطالب من خلال المعلومات من شاشة الى اخرى.
وتعمل الوسائط المتعددة على تحويل المؤسسات التعليمية الى مراكز تعلم معلوماتية فتجعل الطلاب اكثر وعيا بالاستخدامات الواسعة للتكنولوجيا واهميتها التعليمية والتى من بينها:
يمكن من خلال برمجيات الوسائط المتعددة تنمية التفكير ومهاراتة المختلفة لانها تشجع علي فتح الحوار مع المتعلم وتسمح لة بالتفكير في نسق مفتوح واختيار ما يحتاج من بدائل تعليمية.
تتيح للمعلم ممارسة دورة الجديد فى التوجية والارشاد ومعاونة الطلاب ومراقبتهم للتاكد من ممارستهم للتعليم الذاتى.
توفر للطلاب فرصا للتجريب والمغامرة دون رهبة او خوف فعند التعامل مع برمجيات الوسائط المتعددة يتحرر الطالب من الخوف وكبح الرغبة فى الانطلاق نحو التفكير فى استكشاف افاق جديدة وانجازات متطورة.
وهو ما يعنى ان استخدام برمجيات تعليمية يتم اعدادها وفق مدخل الوسائط المتعددة يمكن ان يكون لة اثر فى زيادة تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم نحو دراسة التاريخ بل ان البعض نادى بضرورة استخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة فى تدريس التاريخ من اجل تنمية مهارات التفكير العليا كالبحث والتحليل والتفسير والتلخيص والتقويم واصدار الاحكام.
وقد اجريت العديم من الدراسات حول فعالية برمجيات الوسائط المتعددة فى تدريس التاريخ واسفرت تلك الدراسات عن نتائج اهمها:
1-فعالية استخدام برمجيات الوسائط المتعددة فى معالجة صعوبات التى يعانى منها تلاميذ المرحلة الابتدائية فى تعلم التاريخ كمادة مجردة وتحسين اتجاهاتهم نحو المادة.
2-ضرورة البعد عن الاسلوب التقليدى فى تدريس التاريخ واستخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة لما لها من فائدة فى تنمية مهارات التفكير لدى الطلاب وليس الحفظ والاسترجاع.
3-فعالية استخدام برمجيات الوسائط المتعددة فى تنمية التفكير الناقد.
عدل سابقا من قبل DSPCHO33 في الإثنين مارس 12, 2012 9:43 am عدل 1 مرات
DSPFR33- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 15/12/2011
- مساهمة رقم 4
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
فاعليةمهارات التنميه الشخصيه فى تنمية مهارة التواصل الشفهى باللغه الفرنسيه وتنمية الميول لتحصليها كلغه اجنبيه ثانيه لدى طلاب الصف الثالث الاعدادى
مقدمة البحث
الانسان ما هو إلا كائن اجتماعى فى حاجه دائمه إلى أن يعبر عن نفسه وأن يتواصل مع الآخرين . فالقدرة على إدارة الحياة اليوميه تنبثق من القدرة على الاتصال داخل النظام الأجتماعى.
وبهذا تعتبر اللغه هى الوسيله الأولى للتواصل بين مختلف شعوب الأرض ،ونقل وتبادل الحضارات فيما بينها،وتعتبر اللغه هى الوظيفة الأساسية للأتصال ،وهى المفتاح الذى نفتح به أبواب المعرفه والتواصل بين الشعوب المختلفة.
تنظر التربية إلى اللغه باعتبارها مجموعة من المهارت تتكامل فيما بينها لتحقيق الهدف منها وهو: الفهم،والافهام وفى ضوء هذه النظريه أكد المعنيون بتعلم اللغة على ضرورة تناولها من خلال أربعة مهارات وهى:الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة، آخذين فى الاعتبار علاقات التأثيروالتأثر بين هذه المهارت ،بمعنى أن كل منها له وجود فى الأخر ومن ثم فإن الكفاءه أو التدنى فى إحداهماينعكس بشكل او بآخر على المهارة الأخرى.
تمثل مهارة التواصل الشفهى إحدى المهارات اللغويه الاكثر اهمية فى تعليم اللغه ،وبالرغم من ذلك فإنها لم تنل العنايه التى تستحقها وقد يرجع ذلك لصعوبة قياس التواصل الشفهى عندما يتعلق الامر بتقويم العمليات الشفهية المصاحبة لقراءة نص.
الصعوبات التى تواجه الطلبه لتعلم مهارة التواصل الشفهى:
• قلة الفرص المتاحه امام الطلاب للأستماع والتحدث والمناقشة باللغة الفرنسية.
• ضعف المفردات وقلتها مما يؤثر على قدرة الطلاب على التعبير.
• عدم ممارسة اللغة خارج قاعات المحاضرات وكثرة أعدادهم مع عدم وجود معامل تتسع لمثل هذه الأعداد .
• عدم الاستفادة من كافة الاجهزة الموجودة بالمعمل لتنمية مثل هذه المهارت .
الظروف التى تؤدى بالمعلم الى اهمال مهارة التواصل الشفهى:
• زيادة كثافه الفصول التى تتراوح ما بين 35 و50 طالب بالفصل الواحد.
• نظام التقويم الذى يعتمد على الجانب الكتابى ويهمل الجانب الشفهى والنطق كجزء هام من أهداف المنهج.
• إهمال الطلاب لهذا الجزء وذلك نظرا لاهتمامهم بالامتحان الذى يركز على الكتابه فقط.
ويمكن تطوير أداء التلاميذ فى الجانب الشفهى وذلك من خلال:
• التعبير الحر.
• استخدام وسائل تعليمية مساعدة.
• إعداد برنامج يركز على الجانب الشفهى.
• إشراك التلاميذ وحفزهم على التحدث.
• إعداد نظام تقويم يركز على الجانب الشفهى.
اهمية دراسة مهارة التواصل الشفهى:
• مساعدة التلاميذ على تنمية مهارة التعبير الشفهى.
• تقديم تقنيات مقترحة لتنمية مهارة التعبير الشفهى لدى التلاميذ
• حث المعلمين على الاهتمام بمهارات التعبير الشفهى.
• حث التلاميذ على اكتشاف أنماط تعلمهم.
• الاستفاده من امكانيات معامل اللغات فى تنمية مهارات الأتصال اللغوى .
• اهمية استخدام الوسائل والمثيرات المرئية بجانب الوسائل السمعية لتنمية مهارات اللغة الأساسية وبخاصة مهارتى الاستماع ،والتحدث.
• ضرورة وجود برامج فعالة تتناسب مع مستويات الطلاب لتنمية مهارات الاتصال اللغوى وبخاصه مهارتى الفهم الاستماعى والتحدث.
أهداف الدراسة:
• معالجة أوجه القصور فى مهارة التحدث لدى طلاب المرحله الاعداديه.
• توضيح مدى تأثير تنمية مهارة الفهم الاستماعى فى تنمية مهارة التحدث.
• تنمية مهارة التحدث وذلك بالاستفاده من جميع الامكانيات المتاحة والممكنه فى معامل اللغات.
مقترحات وتوصيات البحث:
• أهمية تنمية مهارة التعبير الشفهى من خلال الممارسه الفعلية للغه ومن خلال مشاركة التلاميذ فى مواقف لغوية حياتية شبيهة بمواقف الحياة اليومية.
• أنشطة الكتاب المدرسى غير كافية لتنمية مهارة التعبير الشفهى لدى التلاميذ لذا ينبغى تدعيمها بأنشطة أخرى أكثر دافعية.
• ضرورة العناية بمهارة التعبير الشفهى باعتبارها الهدف الاسمى من تعلم اية لغه اجنبية.
• ضرورة استخدام الموديولات التعليمية بهدف تنمية مهارة التعبير الشفهى لدى التلاميذ.
• ضرورة إلمام المعلمين بأنماط التعلم المختلفة لدى التلاميذ وذلك لوجود فروق فردية بين التلاميذ.فلكل طالب طريقته المفضلة فى استيعاب معارفه وفى تنظيم معلوماته.
• تأكيد أهمية الانشطة اللغوية التى تعطى الفرصة للتلاميذ على ممارسة اللغة بحرية.
الاحساس بالمشكلة
تحددت مشكلة الدراسه فى ان معظم الطلاب لا يستطيعون تمييز مختلف الاصوات, او ان يفهموا جيدا رساله مسموعه,او ان يقيموا حوارا فعالا معبرين فيه عن ارائهم, على العكس من ذلك, عندما يوضع النص نفسه نصب اعينهم فانهم يتعرفون على معظم الكلمات والعبارات الموجودة بداخله ويفهمونها .وقد يرجع ذلك لاغفال الطرائق التدريسيه المناسبه لتدريس وتنميه مهارات الاستماع والتحدث .وتكمن مشكله الدراسه فى وجود تدن واضح لدى طلاب المرحله الاعداديه فى مهارات الفهم الاستماعى والتحدث ولذلك نتطلع من هنا الى استخدام طرق تدريسيه جديده متطوره لتنميه مهارة التحدت فى اللغه الفرنسيه .
ومن هنا يجب الاجابه على بعض الاسئله الهامه لتنميه مهاره التحدث:
• ما مهارات التحدث الضروريه لطلاب المرحلة الاعداديه؟
• ما صعوبات التحدث لدى طلاب المرحله الاعداديه؟
• كيف يمكن تنميه مهارة التحدث لدى طلاب المرحله الاعداديه؟
عينه البحث :
تتمثل فى تلاميذ الصف الثالث الاعدادى وعددهم (30) طالب وطالبه .
الادوات :
1. قائمه لتحديد مهارات التواصل الشفهى لدى التلاميذ عينة البحث .
2. استبيان لاسلوب التعلم.
3. اختبار لقياس مدى توافر مهارة التواصل الشفهى لدى افراد العينه .
4. موديولات تعليميه.
عدل سابقا من قبل DSPFR33 في الأحد مارس 11, 2012 7:30 pm عدل 3 مرات
DSPAG39- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 05/12/2011
- مساهمة رقم 5
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
المقدمة :
يهدف تعليم اللغة العربية منذ بداية المرحلة الابتدائية إلى تمكين الطفل من أدوات المعرفة ، عن طريق تزويده بالمهارات الأساسية فى الاستماع، والتحدث، والقراءة، والكتابة، ومساعدته على اكتساب عاداتها الصحيحة، واتجاهاتها السليمة، والتدرج فى تنمية هذه المهارات على امتداد المراحل التعليمية، بحيث يصل التلميذ فى نهاية هذه المرحلة إلى مستوى لغوى يمكنه من استخدام اللغة بشكل يساعده على مواصلة الدراسة فى المراحل التعليمية التالية. ويعد الاستماع أحد أهم فنون اللغة العربية؛ لأن الناس يستخدمون الاستماع أكثر من استخدامهم لفنون اللغة الأخرى، وهو عامل ضرورى فى عملية الاتصال، ورغم تلك الأهمية فإنه لا يحظى بالاهتمام فى مناهجنا، ومازال التصور السائد أن تنمية مهاراته تقتصر على تكليف التلميذ بالقراءة الجهرية من كتاب مفتوح ، أمام زملائه فقط، إلى الحد الذى أدى إلى افتقار التلاميذ لهذه المهارات، والقصور الواضح فى اكتسابها لديهم.
الدراسات السابقة
1- دراسة محمد صلاح الدين على مجاور ( دراسة تجريبية لتحديد المهارات اللغوية فى فروع اللغة العربية )
التى هدفت إلى التعرف على المهارات اللغوية فى جميع فروع اللغة العربية وفى جميع المراحل الدراسية وهو ما يتفق وهدف البحث الحالى الذى يقترح برنامج لتنمية مهارات الاستماع
فقد اهتمت الدراسة بتحديد علاج الضعف فى مهارات الاستماع ، لدى تلاميذ الصف الثالث الابتدائى، مما يتطلب معه إيجاد حلول وبدائل يمكن أن تساعد فى تنمية هذه المهارات، وذلك من خلال تصميم برنامج مقترح يهدف إلى تنمية مهارات الاستماع.
2- دراسة (مايكل دون )بعنوان : (دراسة مسحية لتقدير مفهومات مديرى المدارس نحو دورهم فى مساعدة المدرسين على تدريس مهارات الاستماع فى المدرسة الابتدائية )
التى اوصت بأنه يجب على المسئولين عن المدارس تطوير افرادهاوالعمل على تحديث مهارات التدريس ، وخاصة فيما يتعلق بتدريس الاستماع .
وتتضح علاقة هذه الدراسة بموضوع البحث من حيث أنها تؤكد على أمية تدريس مهارات الاستماع فى المرحلة الابتدائية . من خلال تحديد تلك المهارات وبيان برامج وطرق وأساليب تدريسها ووسائل التقويم لها ، كما يمكن الاستفادة من تلك الدراسة فى التأكيد على أهمية تدريب المدرسين على تدريس مهارات الاستماع فى المرحلة الابتدائية .
3- دراسة ( نوبويوكى ) بعنوان ( فحص مبدئى لاستراتيجيات الاستماع الناجحة والفاشلة للطلاب المبتدئين بالكليات اليابانية )
حيث تشير تلك الدراسة إلى أن لدى الطلاب استراتيجيات استماع ، ويجب أن يكون المدرسون على علم بها والمشاركة فى مساعدة الطلاب فى تنميتها ، وخاصة الطلاب الأقل نجاحا فى استيعاب الاستماع .
وتتضح علاقة هذه الدراسة بالبحث الحالى من حيث هدفها فى الكشف عن استراتيجية وكيفية الاستماع لى الطلاب والتوصل إلى متطلبات الاستماع الجيد لدى تلاميذ المدرسة الابتدائية أيضا ، وكذا فى معرفة متطلبات الاستماع الجيد
ومن خلال مراجعة توصيات ونتائج تلك الدراسات،وغيرها ومن خلال مقابلة بعض معلمى وموجهى اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية، أدرك الباحث أبعاد البحث مما دفعه إلى محاولة علاج هذه المشكلة ، من خلال برمجية وسائط متعددة بهدف تنمية تلك المهارات. نظراً لأهمية الوسائل المتعددة الكمبيوترية فى ارتفاع معدل التحصيل ، لدى المتعلمين ، وتحسين اتجاهاتهم نحو التعلم من خلال الكمبيوتر، وكذا فى تدريس اللغة بفنونها الأربعة بصفة عامة، وفى مهارات الاستماع بصفة خاصة.
فقد اهتمت الدراسة بتحديد علاج الضعف فى مهارات الاستماع و الاتجاهات نحو اللغة العربية، لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائى، مما يتطلب معه إيجاد حلول وبدائل يمكن أن تساعد فى تنمية هذه المهارات.
هدف الدراسة
تهدف الدراسة الحالية إلى:
1- تنمية بعض مهارات الاستماع و الاتجاهات نحو اللغة العربية، لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائى.
2- تحديد مدى فاعلية برمجية وسائط متعددة فى تنمية بعض مهارات الاستماع، و الاتجاهات نحو اللغة العربية
3- الكشف عن مدى فاعلية برامج الكمبيوتر متعددة الوسائل فى تعديل اتجاهات تلاميذ الصف الخامس الابتدائى نحو تعلم اللغة العربية.
4- الكشف عن أفضل أساليب تنظيم محتوى البرامج الكمبيوترية.
5- تحديد أفضل أنماط تقديم البرامج الكمبيوترية ، فى تنمية بعض مهارات الاستماع.و الاتجاهات نحو اللغة العربية
عدل سابقا من قبل DSPAG39 في الأحد أبريل 08, 2012 11:21 am عدل 7 مرات
DSPAG355- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 07/12/2011
- مساهمة رقم 6
عنوان البحث (وحده علاجيه مقترحه للاخطاء الشائعه فى القراءه الجهريه لدى تلاميذ الصف الاول الاعدادى )
مقدمه البحث (وحده علاجيه للاخطاء الشائعه فى القراءه الجهريه لدى تلاميذ الصف الاول الاعدادى)
1.1المقدمة
القراءة ليست وسيلة فهم واستماع واستمتاع فقط ؛ وإنما هي وسيلة صلة واتصال بين القارئ
والمجتمع من خلاله يستطيع وصل الحاضر بالمستقبل ، ولا يتأتى ذلك إلا بالقراءة الجهرية السليمة
المعبرة الخالية من الأخطاء ؛ والتي ترتقي الأمم بها وتتكشف لنا الحقائق ...
ونجد أنه لابد أن يتعود الطالب منذ صغره على القراءة السليمة الخالية من الأخطاء.
وضعت الباحثة برنامجًا محوسبًا لعلاج الضعف في القراءة الجهرية تناولت فيه علاج أكثر الأخطاء
الجهرية شيوعًا بعد أن اختبرت الطالبات فرادى .قامت الباحثة باختيار عينات من الطالبات من
مدارس ولاية بوشر لإجراء لهم الاختبار؛ بعدها قامت بوضع برنامجًا لعلاج بعض الأخطاء الأكثر
شيوعًا.
اختارت الباحثة مدرستين من مدارس بوشر لتطبيق البرنامج على الطالبات الضعيفات في القراءة.
[size=18
]فاعليه استخدام هذا البحث فى مجال تخصصى اللغه العربيه[/size] :
من الناحيه المعرفيه : ان يتعرف الطلاب على الاخطاء اللغويه الشائعه عند القيام بالقراءه
الجهريه
من الناحيه المهاريه :ان يتمكن الطالب من التفريق فى النطق والمعنى بين الكلمات المتقاربه النطق اثناء قيامه بالقراءه الجهريه
من الناحيه الوجدانيه : ان ننمى حب ماده اللغه العربيه فى نفوس الطلاب
1أهمية الدراسة ودلالتها
أ- تقديم برنامج علاجي لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ب- توجيه المعلمين والمعنيين بالعملية التعليمية وأولياء الأمور إلى البرنامج الأمثل والأسهل لعلاج الضعف القرائي لدى طلبة الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ج- الاستعانة بالبرنامج لعلاج الضعف القرائي في بقية المراحل الدراسية.
د- فتح الباب أمام بحوث جديدة لمختلف المراحل التعليمية في التخصص ذاته وفي المواد الدراسية الأخرى.
4.1أهداف الدراسة
تهدف هذه الدراسة إلى :
أ- تحديد مظاهر الضعف الأكثر شيوعًا في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ب- بناء برنامج محوسب لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ج- قياس فاعلية البرنامج المحوسب لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي مقارنة بالطريقة التقليدية.
1.1المقدمة
القراءة ليست وسيلة فهم واستماع واستمتاع فقط ؛ وإنما هي وسيلة صلة واتصال بين القارئ
والمجتمع من خلاله يستطيع وصل الحاضر بالمستقبل ، ولا يتأتى ذلك إلا بالقراءة الجهرية السليمة
المعبرة الخالية من الأخطاء ؛ والتي ترتقي الأمم بها وتتكشف لنا الحقائق ...
ونجد أنه لابد أن يتعود الطالب منذ صغره على القراءة السليمة الخالية من الأخطاء.
وضعت الباحثة برنامجًا محوسبًا لعلاج الضعف في القراءة الجهرية تناولت فيه علاج أكثر الأخطاء
الجهرية شيوعًا بعد أن اختبرت الطالبات فرادى .قامت الباحثة باختيار عينات من الطالبات من
مدارس ولاية بوشر لإجراء لهم الاختبار؛ بعدها قامت بوضع برنامجًا لعلاج بعض الأخطاء الأكثر
شيوعًا.
اختارت الباحثة مدرستين من مدارس بوشر لتطبيق البرنامج على الطالبات الضعيفات في القراءة.
[size=18
]فاعليه استخدام هذا البحث فى مجال تخصصى اللغه العربيه[/size] :
من الناحيه المعرفيه : ان يتعرف الطلاب على الاخطاء اللغويه الشائعه عند القيام بالقراءه
الجهريه
من الناحيه المهاريه :ان يتمكن الطالب من التفريق فى النطق والمعنى بين الكلمات المتقاربه النطق اثناء قيامه بالقراءه الجهريه
من الناحيه الوجدانيه : ان ننمى حب ماده اللغه العربيه فى نفوس الطلاب
1أهمية الدراسة ودلالتها
أ- تقديم برنامج علاجي لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ب- توجيه المعلمين والمعنيين بالعملية التعليمية وأولياء الأمور إلى البرنامج الأمثل والأسهل لعلاج الضعف القرائي لدى طلبة الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ج- الاستعانة بالبرنامج لعلاج الضعف القرائي في بقية المراحل الدراسية.
د- فتح الباب أمام بحوث جديدة لمختلف المراحل التعليمية في التخصص ذاته وفي المواد الدراسية الأخرى.
4.1أهداف الدراسة
تهدف هذه الدراسة إلى :
أ- تحديد مظاهر الضعف الأكثر شيوعًا في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ب- بناء برنامج محوسب لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
ج- قياس فاعلية البرنامج المحوسب لعلاج الضعف في القراءة الجهرية لدى طالبات الصف السادس في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي مقارنة بالطريقة التقليدية.
dsptc322- عضو جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
- مساهمة رقم 7
الواجب الثانى :- مقدمة عن البجث
مقدمة عن البرمجيات التعليمية :-
برمجيات تعليمية وهي أحد البرامج التطبيقية للحاسب الآلي و تستخدم لتدريب مستخدم الحاسب على أحد العلوم أو توضيح فكرة معينة بالرسوم والصور والبيانات والنصوص والصوت والفيديو.وقد تم استخدامها فى تصميم البرمجيات التعليمية الخاصة بالمناهج الدراسية لجميع المراحل التعليمية مماساعد على اهميتها فى فاعلية عملية التعليم والتعليم لدى الطلاب . من أهم البرمجيات المستخدمة في مجال التعليم :
1- برنامج (MS-WIN- WORD) :-يعد هذا البرنامج من أكثر البرامج استخداماً لمعالجة النصوص في المؤسسات التعليمية ومكن للمعلم استخدام هذا البرنامج في جميع التخصصات التعليمية وأهمية البرنامج في كونه يعمل على إكساب المهارات التالية : ( الطباعة _ تنسيق النصوص _ تنمية القدرة على التفكير الإبداعي في الكتابة ) وغيرها من المهارات التي تفيدهم في الحياة العملية
2- برنامج (MS-EXCEL ) :-يستخدم في البيانات المجدولة ويستخدم في تعليم دورات التقنية الإحصائية ، والحروف الميكانيكية والمواد التجارية ويمكن عن طريقه يتم عمل الرسومات البيانية
3- برنامج (MS-ACCESS) :-يستخدم لقواعد البيانات ،وإعداد الملفات ، وتنظيم المعلومات فيها واسترجاعها واستخراجها
4- برنامج (AUTO CAD) :-يستخدم في عمل الرسم الهندسي والخرائط وهذا البرنامج يسهل إنتاج رسومات معقدة ذات إبعاد مختلفة ويكسب المتعلم مهارة الإسقاط والرسومات الهندسية بشكل مجسم من الداخل
.5- (D-STUDIO) ) :- يستخدم لعمل الرسومات المتحركة في حال الرسم الهندسي المعماري ولعمل تصاميم إبداعية متعددة وعرضها .
6- برنامج (CORAL DRAW) :- يستخدم لأغراض الرسم اليدوي حيث يتيح للمتعلم تغيير الشكل والأبعاد والحجم والألوان . ويستخدم لخدمة الأعمال الفنية من ديكور وتصاميم داخلية وتصميم الأزياء
مميزات البرمجيات التعليمية بشكل عام :تصنف مزايا البرمجيات التعليمية في عمليتي التعليم والتعلم ، وفقا لعناصر استراتيجية التعليم التي حددها جانييهGagné والتي ينبغي أن يقوم بها القائم بالتعليم – سواء أكان القائم بالتعليم المعلم أم برنامج الكمبيوتر- وهذه العناصر هى : التوجيه Orientation ، التقديم Presentation ، الممارسة Practice ، الاختبار Testing ، الاحتفاظ والنقل Retention and transfer
من المزايا التي تقدمها البرمجيات التعليمية في توجيه المتعلمين ما يلي : -
تعمل على إثارة دافعية الطلاب وحماستهم للتعلم ؛ نظراً لحداثتها من ناحية، ولإمكانية تقديمها الموضوعات بالصوت والصورة والألوان والحركة من ناحية أخرى . •تُوفر للمتعلم بيئة تعليمية تقل فيها - بدرجة كبيرة - عملية التشتت وعدم الانتباه؛ والتي كثيراً ما تحدث أثناء استخدام طرق التدريس المختلفة . •تُوفر عنصر الجذب والتشويق للمتعلم، و تقدم المادة العلمية لكل متعلم وفقاً لقدرته وسرعته الخاصة؛ ومن ثم تحقق الأهداف التعليمية وتجعله دائما لديه الرغبة في التعلم .
•تُتيح التفاعل الدائم بينها وبين المتعلم؛ مما يجعله- دائماً- نشطاً متيقظاً لما يتعلمه .
•تُؤدى بعض الوظائف والتوجيهات بسرعة أكبر وأخطاء أقل؛ ومن ثم تقدم التوجيه المناسب للمتعلم للسير في الاتجاه الصحيح في عملية التعلم
•تُنمي في المتعلم روح الاستقلالية والاعتماد على النفس في تعلمه ، مما يجعله قادراً على التعلم المستمر .
•أتاحت تكنولوجيا الكمبيوتر مزايا عديدة في عرض وتقديم المحتوى العلمي من هذه المزايا أنها : •تَعرض المعلومات في تسلسل منطقي وبسرعة فائقة ؛ ومن ثم يمكن استدعاؤها في أي موقف يريده المتعلم .
•تُدعم وسائل وطرق التعليم التقليدية -الكتب المدرسية أو المحاضرات وغيرها- عن طريق توفير التدريب والممارسة والمحاكاة أو التقليد والألعاب التعليمية . •تُنوع أساليب تقديم المعلومات ؛ والتي يتم توصيفها في صورة إطارات متنوعة وفقاً للهدف منها ؛ فقد تكون إطارات إرشادية أو تمهيدية أو اختباريه أو رابطة .
•تُتيح المرونة في عرض المحتوى ؛ حيث يمكن تقديم المحتوى بأكثر من طريقة، وفي أي وقت، ولعدد غير محدود من المرات .
•تُسهم في تنمية جوانب متعددة ومتنوعة لدى المتعلمين، سواء أكانت معرفية أم مهارية أم وجدانية ؛ نظراً لأن هناك من الوسائل ما يستخدم لزيادة الدافعية نحو التعلم، ومنها ما يساعد على تكوين وبناء مفاهيم أساسية، ومنها ما يساعد على اكتساب بعض المهارات - خاصة الصور المتحركة -، ومنها ما يسهم في تكوين الاتجاهات .•تُتيح للمتعلم الحرية في اختيار طرق القفز والإبحار والتجول المناسبة داخل البرنامج .
•تُحقق الموضوعية في التعامل مع المتعلمين ، وعدم الانحياز لمتعلم معين ، وتفضيله على الآخرين ، كما أن المتعلم لا يمل ولا يكل من التدريس .
•تُقلل من الاعتماد على اللفظية في التعلم، وتسهم بشكل فعال في تدريس المفاهيم والأفكار المجردة ؛ عن طريق تمثيلها بشكل حسي كتمثيل بعض التجارب الكيمائية والفيزيائية التي ربما يستحيل أو يصعب عملها في بعض الأحيان داخل المعامل المدرسية .
الممارسة الاختبار و تُعد الممارسة من الشروط الأساسية لحدوث التعلم ، ومن المزايا التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية في تحقيق الممارسة واختبار المتعلمين ما يلي:
•تُقدم أسئلة مختلفة ومتنوعة، تجمع بين الاختيار من متعدد ، والصواب و الخطأ، والإكمال، والمقابلة ، وغيرها .
•تُدير التمارين التي تُقدم للطلاب؛ وذلك بتدريبهم عن طريق الممارسة الشخصية لكل تلميذ، مما يوفر للمعلم الوقت للقيام بوظائف جديدة مثل : التشخيص، وإعداد البنية التعليمية. •تساعد المتعلم على تعرف مستواه الحقيقي من خلال التقويم الذاتي.
•تُوفر التعزيز بأساليبه المختلفة، سواء أكان بصورة لفظية أم غير لفظية، فورية أم مرحلية أم مرجأة، دورية أم نسبية، فردية أم جماعية، مقيدة أم حرة بشكل مباشر أم غير مباشر . •تُتابع تعلم كل فرد ، وتُوجهه فرديا وتُشخص حاجات المتعلمين ، وتُحدد صعوبات تعلمهم ، وتصف الحلول والمواد والخطوات التعليمية المناسبة لأهدافهم وقدراتهم .
•تُطبق الاختبارات وتُصححها وتُحللها وتُعلن النتائج وتحفظها، كما توفر أنماطاً مختلفة من التفاعلية - كاختيار استجابة معينة من عدة بدائل ، أو كتابة نصوص معينة ، أو الضغط على مفتاح - عند تقديم الأسئلة والتدريبات الاحتفاظ والنقل
من المزايا التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية لتحقيق الاحتفاظ والنقل ما يلي :
•تُسهل للمتعلم الإدراك والاحتفاظ بالمعلومات؛ وذلك لتقديمها المعلومات بمواد بصرية محفزة.
•تُساعد على رفع مستوى تحصيل الطلاب، وتعلمهم معلومات كثيرة في وقت قصير.
•تُؤكد الدراسات الحديثة أن التعليم بمساعدة الكمبيوتر CAI يحسن نوعية التعليم بشكل كبير ويزيد من الاحتفاظ بالمعلومات بنسبة 50 %، ويقلل من التكلفة الإجمالية للتعلم .
•تُؤكد تقارير بحوث تقنية الكمبيوتر Computer Technical Research (CTR)، أن الوسائط المتعددة فعالة في التعليم ؛ حيث يحتفظ المتعلمون بـ (20%) مما يَرون َ، و(30%) مما يَسْمعون ، و(50%) مما يَرونَ ويسمعون، وبنسبة (80%) مما يَرون ويسمعون ويعملون بشكل متزامن .يتضح مما سبق المزايا العديدة التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية لكل حدث تعليمي من المفترض أن يقوم به المعلم ؛ مما جعل الكمبيوتر مدرساً خصوصياً يقدم للمتعلمين كثيراً من الموضوعات في المجالات المختلفة، و يعمل على تعليم الطلاب معلومات كثيرة في وقت أقل بالمقارنة بالطرق الأخرى، وهذا ما دفع كثير من التربويين والمتخصصين بالمناداة ؛ بأن يكون لدى المعلمين مهارات تصميم برامج الكمبيوتر التعليمية وإنتاجها؛ لتقديم الدروس المختلفة بطرق مثيرة وفعالة
مميزات وعيوب انواع من البرمجيات التعليميه
1- التعلم الخصوصى الفردى :- تعد هذه الطريقة مفيدة جدا فى تعليم الحقائق والقوانين والنظريات وتطبيقاتها.
• تسمح للمتعلم بالانتقال والتقدم فى البرنامج حسب قدراته الذاتية ومتطلباته التعليميه.
• مفيدة فى الموضوعات التى يتم تعلمها لفظيا وتحتاج إلى كم كبير من المعلومات.
• يعتمد على اسلوب التغذية الراجعة مثل حل بعض التدريبات.
• يعمل على استغلال امكانات الحاسب من صوت وألوان وحركة لجذب انتباه المتعلم وضمان استمراره فى دراسته للبرنامج.
عيوب برامج التعلم الخصوصى الفردى :-• تهدف هذه الطريقة إلى إعطاء فرصة للمتعلمين للتدرب على مهارات سبق تدريسها, حيث يقدم الحاسب عددا من التدريبات والتمارين حول موضوع معين سبق دراسته ويكون دور الطالب إدخال الإجابة المناسبة ويقوم الحاسب بتعزيز الغجابة الصحيحة وتصحيح الإجابة الخاطئة.
• فى هذه الطريقة لا يتم تعليم موضوعات جديدة و لكن يتم إعطاء تدريبات و تمارين على موضوعات سبق شرحها بهدف ترسيخ و مراجعة هذه المعلومات. • الميزة الفريدة لاستخدام الحاسب هنا هى قدرته على متابعة تقدم المتعلم وتحديد نقاط الضعف لديه وتخزينها مما يفيد المعلم فى علاج الضعف لدى المتعلم. • لا تستخدم برامج التدريب بمفردها ولكن مع برامج التعليم.
) طريقة التدريب والممارسة (Drill & Practice Mode )
تقدم فرصة كبيرة للمتعلم للتدريب على مهارة معينة أو مراجعة موضوعات تعليمية محددة.
• فرصة جيدة للتغلب على المشكلات التى تواجه المتعلمين فى اساليب التعليم العادية مثل الخوف والخجل والفروق الفردية.
• أكثر فاعلية إذا كانت الإجابة التى يبديها المتعلم قصيرة.
• تعمل على تغيير الأنماط التقليدية لتقديم المشكلات للمتعلمين عن طريق استخدام امكانات الحاسب مثل الصوت والألوان والرسوم المتحركة.
2- خصائص برامج التدريب والممارسة
تقديم الفرصة للتحكم الدقيق والموجه لتنمية مهارات معينة.
• تعد هذه البرامج معلما يتعامل مع كل متعلم على حده لتدريبه على مهارة معينة.
• تعد هذه التدريبات مهمة لتنمية بعض المهارات وذلك لتعريف المتعلم بأخطائه وتقديم الأساليب العلاجية المناسبة له.
• تتميز عن أساليب التدريب التقليدية فى تقديمها للمستوى المناسب من التدريبات للمتعلم.
• تتميز بانها تقدم التغذية الراجعة فى الحال ليتعرف المتعلم على صحة استجاباته.
• يمكن التركيز على مهارة معينة وتقديم العديد من التدريبات عليها.
مميزات برامج التدريب والممارسة :-أكثر البرامج كان مملا وخاليا من الإبداع.
• المعلمين تدربوا على استعمال البرنامج ولم يتدربوا على الاستجابة لحاجات المتعلمين أثناء استخدامها بطريقة تربوية.
• تعتمد على اختبارات الاختيار من متعدد.
عيوب برامج التدريب والممارسة :- تهدف هذه الطريقة إلى تقديم نماذج تفيد فى بناء عملية واقعية من خلال محاكاة ذلك النموذج والتدريب على عمليات يصعب القيام بها فى مواقف فعلية نظرا لارتفاع التكلفة أو الحاجة إلى إجراء العديد من العمليات المعقدة. مثل تجربة فى مختبر علمى أو إقامة مستعمرة فضائية أو محاكاة ظروف الطيران أو متغيرات تجريبية قد تكون مكافة أو خطرة فى الظروف الحقيقية. .بهذا يصبح الحاسب مختبرا تجريبيا له قدرة لا نهائية على التنوع فى مجال التعليم ويعمل كبديل للأجهزة اللازمة لمختلف التجارب فى المختبرات.
(3) طريقة المحاكاة (Simulation Mode):- تقدم سلسلة من الأحداث الواضحة للمتعلم والتى تتيح له فرصة المشاركة الايجابية فى أحداث البرنامج. • تقدم للمتعلم العديد من الاختيارات التى تناسبه. • تستعين بالصوت, الصور, الرسوم الثابتة والمتحركة.
• توجه المتعلم التوجيه السليم لدراسة تعتمد على تحكم المتعلم فى بيئة التعلم.
• توفر قاعدة كبيرة من المعلومات التى يلجأ اليها المتعلم لتساعده فى فهم الموضوع محل الدراسة. • تمكن المتعلم من استيعاب الحقائق والأفكار.
خصائص برامج المحاكاة :• تسمح للمتعلم بارتكاب أخطاء لا يترتب عليها نتائج سيئة. • تسمح للمتعلم بممارسة شىء من الحرية فى عملية التعلم.
• تقدم مواقف تعليمية غير تقليدية بالنسبة للمتعلم. • يمكن من خلالها دراسة العمليات والإجراءات التى يصعب دراستها بالطرق التقليدية.
• تتيح الفرصة لتطبيق بعض المهارات التى تم تعلمها فى مواقف لا تتوفر الفرصة لتطبيقها فى بيئة حقيقية.
• فى معظم الحالات فإن الموقف يكون مناسبا للتعلم والتدريب على المهارات مع الحاسب.
مميزات برامج المحاكاة :-تتطلب قدرا كبيرا من التخطيط والبرمجة لتصبح فعالة وشبيهة بالظروف الطبيعية.
• تتطلب أحيانا أجهزة حاسب ومعدات ذات مواصفات خاصة وذلك لتمثيل الظواهر المعقدة بشكل واضح.
• تحتاج إلى فريق عمل من المعلمين والمبرمجين وخبراء المناهج وطرق التدريس مما يتطلب الجهد والوقت والتكلفة المادية الكبيرة.
عيوب برامج المحاكاة :-• تعد من أهم برامج المحاكاة ويهدف هذا النوع من البرامج إلى إشراك حواس المتعلم ليمر بخبرة تشابه الواقع إلى حد كبير.
• يتم فى هذه البرامج توصيل بعض الملحقات بالحاسب ثم توصيلها بجسم الإنسان مثل منظار أو غطاء كامل للرأس أو قفازات.
• كما يمكن للطبيب التجول فى الجهاز الهضمى او الدورى او باقى أجهزة الجسم مما يساعده على دراسة المشكلة والتخطيط الدقيق للجراحة اللازمة.
برامج الحقيقة الافتراضية (Virtual reality) :-o تعتمد ألعاب الحاسب التعليمية على دمج عملية التعلم باللعب فى نموذج ترويحى يتبارى فيه المتعلمون للحصول على بعض النقاط وفى سبيل ذلك يتطلب الأمر من المتعلم أن يحل مشكلة حسابية أو منطقية أو يجيب على بعض الأسئلة.
o تعتمد على مبدأ المنافسة (Competition) لإثارة دافعية المتعلم واستخدام إمكانات الحاسب التعليمية.
(4) الألعاب التعليمية Instructional game mode
• تبنى على أسس تمثل وتعكس بدقة المفهوم أو المهارة المطلوب تدريسها.
• يكون النجاح نتيجة للتعلم عند إتقان المفهوم أو المهارة.
• يجب أن يكون المتعلم على علم بالمهارات والمفاهيم التى يجب أن يتقنها.
• تتشابه الألعاب التعليمية مع برامج المحاكاة والتدريب فيما يلى:
o على المتعلم أن يعرف دوره بوضوح للمشاركة فى اللعبة وأن يعرف الهدف منها.
o يجب أن يساعد البرنامج على إثارة حماس المتعلم أطول فترة.
o يجب أن يتضح الهدف النهائى من اللعبة فى ذهن المتعلم.
شروط اللعبة التعليمية الناجحة :- • إثارة المتعلم بشكل يدفعه للمشاركة فى الدرس.
• مساعدة المتعلم على التغلب على الملل. • تساعد المتعلمين على تكوين اتجاه ايجابى للحاسب.
عيوب برامج الألعاب التعليمية :- • تقدم الصور والمؤثرات الصوتية والتى تظهر أحيانا عند حدوث استجابة خاطئة مما يعد تعزيزا ايجابيا غير مباشر لاستجابة المتعلم. • تنمى قدرا صغيرا من المهارات فى وقت كبير. • تحتاج إلى وقت كبير فى الإعداد والبرمجة.
(5)طريقة حل المشكلات (Problem solving mode)
• هى الحالة أو السؤال الذى يحتاج إلى إجابة ليست معروفة وليست جاهزة بل لا بد من المرور بعمليات وخطوات تبدأ بتحديد المشكلة وفحصها وتحليلها ومن ثم الوصول إلى نتائج معينة بناء على هذه الخطوات. • هناك نوعان من برامج حل المشكلات:
* فى الأول يقوم المتعلم بتحديد وتحليل المشكلة بصورة منطقية ثم كتابة برنامج بلغة من لغات الحاسب لحل تلك المشكلة (يقوم الحاسب هنا بإجراء المعالجات والحسابات المتعلقة بالمشكلة
* فى الثانى يقوم المبرمجون بكتابة بعض خطوات لحل المشكلة ويترك للمتعلم معالجة بعض المتغيرات.
برامج التدريب والممارسة كبرمجيه تعليمية
أولا / المقصود ببرامج التدريب والممارسة: هي ذلك النوع من البرمجيات التي يتم تصميمها لتكون مكملة لما تم شرحه للمتعلم من قبل ، وذلك لتنمية مهارة تذكر المعلومات السابقة لديه ، باستخدام طريقة التمارين والتدريبات المتكررة .إذا فهذا النوع من البرمجيات كما يتضح من اسمه يركز على مساعدة المتعلم على التذكر واستخدام المعلومات التي تعلمها في السابق عن طريق ، إلقاء مجموعة من الأسئلة والتمرينات والتدريبات التي يحتاج ليجيب عليها أن يكون متذكرا لما تم دراسته من قبل ، وهذه الأسئلة قد تكون شبيهة إلى حد كبير بتلك التي توجد في آخر الفصل في الكتاب المدرسي ، وهي بهذا لا تضيف للمتعلم معلومات إضافية أو تكسبه علما جديدا ، وإنما تركز على تذكر المعلومات السابقة وهذا من شأنه أن يساعد على ترسيخها في ذاكرة المتعلم فيصعب عليه نسيانها فيما بعد. لأنه يعتمد على التعزيز المستمر لكل إجابة صحيحة ، والتغذية الراجعة الفورية . وينقل الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الهدلق رأي شوارز و لويس ( Schwars and Lewis ) أن هذه البرامج لا تعلم مواضيع جديدة ، وإنما هي مصممة لتكملة ما تم تعلمه شرحه في الفصل الدراسي حيث تقوم بإعطاء الطلاب تمارين تطبيقية على مواضيع تم شرحها من قبل. (2 : 199 ) . ويعتبر هذا النوع من البرمجيات في رأي الدكتور يوسف أحمد عيادات هو أكثر التطبيقات الحاسوبية في التعليم .
ثانيا / أهداف هذا النوع من البرمجيات :
1- يهدف هذا النمط إلى تنمية مهارة المتعلم في حل التمارين والتدريبات 2- إعطاء فرصة للمتعلمين للتدريب على إتقان مهارات سبق تدريسها 3- صيانة المهارات ، أو المعلومات ، والتدريب على تطبيقها بسرعة ودقة . 4- تنمية قدرة ومهارة المستخدم في أداء عمل ما.
5- وأرى أن من أهدافه كذلك تنمية مهارة التذكر لدى المتعلمين .
ثالثا / فوائد هذا النوع من البرمجيات : 1- يثير الحماس والرغبة لدى الطلاب . 2- يعطي الطالب الفرص الكافية للتدريب دون مراقبة .
3- يتكيف البرنامج في ضوء قدرة الطالب على التعلم . 4- يزود الطالب بنتيجة أدائه أولا بأول . 5- تزود الطالب باحتياجاته لتعلم محتوى مألوف . 6- قدرته على إعادة ترتيب بدائل الأسئلة مرة أخرى . 7- يدخل في أي نوع من التمارين سواء كانت حركية أو عقلية والتي تنجز عادة من خلال التكرار
رابعا / مميزات هذا النوع من البرمجيات:- تتميز تمارين الحاسب الآلي بشكل عام على التمارين التي يقدمها الكتاب والمعلم بالتنوع ، والتغذية الراجعة ، والتقييم المباشر ، والصبر ، والتحمل ، والاهتمام لجميع الطلبة على عكس المعلم الذي لا يستطيع أن يقسم نفسه بين طلبته . إلا أن هذا النوع من البرمجيات يمكن أن يكون له مميزات قد ينفرد بها عن غيره من الأنواع ومن تلك المميزات ما يلي : - 1- وضوح الأهداف التربوية .2- مناسبة استخدام الصور والأصوات والألوان . 3- تضمين خيارات المساعدة .4- تغذية راجعة مؤثرة وفعالة للاستجابات . 5- التحكم بسرعة العرض للمعلومات . 6- توفير فرص الإطلاع على التعليمات والمعلومات السابقة . 7- توظيف نظريات التعليم والتعلم بشكل ملائم 8- تقديم المحتوى الدقيق والصحيح بلغة سليمة وواضحة . 9- القدرة على التوقف في أي وقت يختاره المتعلم . 10- جذب انتباه الطلاب وتمكينه من التحكم في سرعة الدرس ومستواه . 11- تنظيم عملية تعليم الطالب . 12- أنه أسهل أنواع التعلم بمساعدة الحاسب الآلي .
13- التفاعلية .حيث يقدم هذا النمط من التعلم دروس تعليمية مفردة إلى الطلبة مباشرة ، مما يؤدي إلى التفاعل ما بين الطلبة والبرنامج التعليمي حيث يفترض هذا النمط أن المفهوم أو القاعدة أو الطريقة قد تم تعليمها للمتعلم مسبقا ، وان هذا البرنامج التعليمي يقدم للمتعلم سلسلة من الأمثلة والتدريبات من أجل زيادة براعة الطالب في تلك المهارة .خامسا / عيوب هذا النوع من البرمجيات :لا يخلو أي نمط من أنماط البرمجيات التعليمية من بعض الملاحظات أو العيوب التي-في اعتقادي- أن الهدف من ذكرها ليس التنقص من قيمة هذا النوع من البرمجيات أو ذاك أو الشك في عدم كفاءتها أو عدم قدرتها لأن تكون أحد الروافد للعملية التعليمية ، وإنما الهدف من ذلك هو تبصير من يعنى بتصميم البرامج التعليمية بأنواع هذه البرمجيات وما لها وما عليها حتى يختار النمط المناسب للموضوع المناسب ، فليس هناك نمط من أنماط البرمجيات التعليمية يناسب كل الموضوعات ، ويراعي حاجات كل المتعلمين ، ولذلك فما سيتم إيراده من عيوب لهذا النوع من البرمجيات لا يقلل من قيمته وفعاليته في تدريس كثير من المحتويات التعليمية سيما – كما يشير التويم – حل العمليات الرياضية من جمع وطرح وضرب وقسمة وتعلم كتابة الكلمات ومعانيها وحفظ الأسماء والتواريخ فهذه الموضوعات يتطلب التمكن منها قدرا كبيرا من التمرين والتكرار ، وهذا النوع من البرمجيات هو الأنسب له . ويذكر الدكتور يوسف أحمد عيادات أن هناك الكثير من الدلائل التي استنتجت من الدراسات والأبحاث في النظريات المعرفية الحديثة تشير إلى أن نمط التمرين والممارسة مهم ومفيد إذا استخدم بالشكل الصحيح .
ولعل من أبرز العيوب التي يمكن ملاحظتها على هذا النوع من البرمجيات ما يلي :
1- أنه مع كثرة التدريب والتكرار قد يصاب الطالب بالملل . 2- هذه البرامج التعليمية لا يستخدم في كل مجالات المنهاج التعليمي لأنه ليست كل المواضيع تدرس بشكل جيد من خلال استخدام هذا النمط ، وليس كل المعلمين يستخدمون هذا النمط في تدريسهم لمواضيعهم .
3- تعد من أفقر أنواع البرامج التعليمية لأن ما تقوم به هو محاولة استبدال الكتاب الورقي بالكتاب الالكتروني .
4- هذا النوع من البرمجيات لا تقدم مواضيع أو أفكار جديدة .
سادسا / مستويات هذا النوع من البرمجيات :يذكر الدكتور يوسف أحمد عيادات أن برامج التدريب والممارسة لها مستويات : أقل مستوياتها تعقيدا هي التي صممت لتكون مشابهة تماما لاستخدامات التعلم من خلال البطاقة أو التعلم المبرمج ، حيث في هذا المستوى كل المستخدمين يقدم لهم نفس العدد من المواضيع ، وعلى الطالب الذي يتقن تلك المواضيع أو بعضها أن يتعلمها مرة أخرى من البرنامج ، مما يؤدي إلى الملل ومضيعة الوقت ، وأهم فائدة من هذا المستوى هي السهولة .أما المستوى الأكثر تطورا فإنه يقدم المواضيع للمتعلم أو المستخدم مجزأة إلى مهام تعليمية ويتعلم الطالب من تلك المهام ما يحتاج إليه مما يقلل من العبء على الذاكرة . كذلك يتجنب التمرين والتدريب للمواضيع التي تعلمها الطالب سابقا حتى يستخدم الوقت والجهد في تعلمه لمواضيع جديدة ويستطيع المتعلم من خلال هذا البرنامج أن ينتقل ويختار المواضيع حسب حاجته وسرعته .
وعلى ذلك يوجد العديد من برامج الحاسب الالى التى تم استخدامها بفاعلية فى تنفيذ المناهج التعليمية التى زادة من فاعلية عملية التعليم والتعلم داخل مدارس لجميع مراحل التعليم المختلفة .
برمجيات تعليمية وهي أحد البرامج التطبيقية للحاسب الآلي و تستخدم لتدريب مستخدم الحاسب على أحد العلوم أو توضيح فكرة معينة بالرسوم والصور والبيانات والنصوص والصوت والفيديو.وقد تم استخدامها فى تصميم البرمجيات التعليمية الخاصة بالمناهج الدراسية لجميع المراحل التعليمية مماساعد على اهميتها فى فاعلية عملية التعليم والتعليم لدى الطلاب . من أهم البرمجيات المستخدمة في مجال التعليم :
1- برنامج (MS-WIN- WORD) :-يعد هذا البرنامج من أكثر البرامج استخداماً لمعالجة النصوص في المؤسسات التعليمية ومكن للمعلم استخدام هذا البرنامج في جميع التخصصات التعليمية وأهمية البرنامج في كونه يعمل على إكساب المهارات التالية : ( الطباعة _ تنسيق النصوص _ تنمية القدرة على التفكير الإبداعي في الكتابة ) وغيرها من المهارات التي تفيدهم في الحياة العملية
2- برنامج (MS-EXCEL ) :-يستخدم في البيانات المجدولة ويستخدم في تعليم دورات التقنية الإحصائية ، والحروف الميكانيكية والمواد التجارية ويمكن عن طريقه يتم عمل الرسومات البيانية
3- برنامج (MS-ACCESS) :-يستخدم لقواعد البيانات ،وإعداد الملفات ، وتنظيم المعلومات فيها واسترجاعها واستخراجها
4- برنامج (AUTO CAD) :-يستخدم في عمل الرسم الهندسي والخرائط وهذا البرنامج يسهل إنتاج رسومات معقدة ذات إبعاد مختلفة ويكسب المتعلم مهارة الإسقاط والرسومات الهندسية بشكل مجسم من الداخل
.5- (D-STUDIO) ) :- يستخدم لعمل الرسومات المتحركة في حال الرسم الهندسي المعماري ولعمل تصاميم إبداعية متعددة وعرضها .
6- برنامج (CORAL DRAW) :- يستخدم لأغراض الرسم اليدوي حيث يتيح للمتعلم تغيير الشكل والأبعاد والحجم والألوان . ويستخدم لخدمة الأعمال الفنية من ديكور وتصاميم داخلية وتصميم الأزياء
مميزات البرمجيات التعليمية بشكل عام :تصنف مزايا البرمجيات التعليمية في عمليتي التعليم والتعلم ، وفقا لعناصر استراتيجية التعليم التي حددها جانييهGagné والتي ينبغي أن يقوم بها القائم بالتعليم – سواء أكان القائم بالتعليم المعلم أم برنامج الكمبيوتر- وهذه العناصر هى : التوجيه Orientation ، التقديم Presentation ، الممارسة Practice ، الاختبار Testing ، الاحتفاظ والنقل Retention and transfer
من المزايا التي تقدمها البرمجيات التعليمية في توجيه المتعلمين ما يلي : -
تعمل على إثارة دافعية الطلاب وحماستهم للتعلم ؛ نظراً لحداثتها من ناحية، ولإمكانية تقديمها الموضوعات بالصوت والصورة والألوان والحركة من ناحية أخرى . •تُوفر للمتعلم بيئة تعليمية تقل فيها - بدرجة كبيرة - عملية التشتت وعدم الانتباه؛ والتي كثيراً ما تحدث أثناء استخدام طرق التدريس المختلفة . •تُوفر عنصر الجذب والتشويق للمتعلم، و تقدم المادة العلمية لكل متعلم وفقاً لقدرته وسرعته الخاصة؛ ومن ثم تحقق الأهداف التعليمية وتجعله دائما لديه الرغبة في التعلم .
•تُتيح التفاعل الدائم بينها وبين المتعلم؛ مما يجعله- دائماً- نشطاً متيقظاً لما يتعلمه .
•تُؤدى بعض الوظائف والتوجيهات بسرعة أكبر وأخطاء أقل؛ ومن ثم تقدم التوجيه المناسب للمتعلم للسير في الاتجاه الصحيح في عملية التعلم
•تُنمي في المتعلم روح الاستقلالية والاعتماد على النفس في تعلمه ، مما يجعله قادراً على التعلم المستمر .
•أتاحت تكنولوجيا الكمبيوتر مزايا عديدة في عرض وتقديم المحتوى العلمي من هذه المزايا أنها : •تَعرض المعلومات في تسلسل منطقي وبسرعة فائقة ؛ ومن ثم يمكن استدعاؤها في أي موقف يريده المتعلم .
•تُدعم وسائل وطرق التعليم التقليدية -الكتب المدرسية أو المحاضرات وغيرها- عن طريق توفير التدريب والممارسة والمحاكاة أو التقليد والألعاب التعليمية . •تُنوع أساليب تقديم المعلومات ؛ والتي يتم توصيفها في صورة إطارات متنوعة وفقاً للهدف منها ؛ فقد تكون إطارات إرشادية أو تمهيدية أو اختباريه أو رابطة .
•تُتيح المرونة في عرض المحتوى ؛ حيث يمكن تقديم المحتوى بأكثر من طريقة، وفي أي وقت، ولعدد غير محدود من المرات .
•تُسهم في تنمية جوانب متعددة ومتنوعة لدى المتعلمين، سواء أكانت معرفية أم مهارية أم وجدانية ؛ نظراً لأن هناك من الوسائل ما يستخدم لزيادة الدافعية نحو التعلم، ومنها ما يساعد على تكوين وبناء مفاهيم أساسية، ومنها ما يساعد على اكتساب بعض المهارات - خاصة الصور المتحركة -، ومنها ما يسهم في تكوين الاتجاهات .•تُتيح للمتعلم الحرية في اختيار طرق القفز والإبحار والتجول المناسبة داخل البرنامج .
•تُحقق الموضوعية في التعامل مع المتعلمين ، وعدم الانحياز لمتعلم معين ، وتفضيله على الآخرين ، كما أن المتعلم لا يمل ولا يكل من التدريس .
•تُقلل من الاعتماد على اللفظية في التعلم، وتسهم بشكل فعال في تدريس المفاهيم والأفكار المجردة ؛ عن طريق تمثيلها بشكل حسي كتمثيل بعض التجارب الكيمائية والفيزيائية التي ربما يستحيل أو يصعب عملها في بعض الأحيان داخل المعامل المدرسية .
الممارسة الاختبار و تُعد الممارسة من الشروط الأساسية لحدوث التعلم ، ومن المزايا التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية في تحقيق الممارسة واختبار المتعلمين ما يلي:
•تُقدم أسئلة مختلفة ومتنوعة، تجمع بين الاختيار من متعدد ، والصواب و الخطأ، والإكمال، والمقابلة ، وغيرها .
•تُدير التمارين التي تُقدم للطلاب؛ وذلك بتدريبهم عن طريق الممارسة الشخصية لكل تلميذ، مما يوفر للمعلم الوقت للقيام بوظائف جديدة مثل : التشخيص، وإعداد البنية التعليمية. •تساعد المتعلم على تعرف مستواه الحقيقي من خلال التقويم الذاتي.
•تُوفر التعزيز بأساليبه المختلفة، سواء أكان بصورة لفظية أم غير لفظية، فورية أم مرحلية أم مرجأة، دورية أم نسبية، فردية أم جماعية، مقيدة أم حرة بشكل مباشر أم غير مباشر . •تُتابع تعلم كل فرد ، وتُوجهه فرديا وتُشخص حاجات المتعلمين ، وتُحدد صعوبات تعلمهم ، وتصف الحلول والمواد والخطوات التعليمية المناسبة لأهدافهم وقدراتهم .
•تُطبق الاختبارات وتُصححها وتُحللها وتُعلن النتائج وتحفظها، كما توفر أنماطاً مختلفة من التفاعلية - كاختيار استجابة معينة من عدة بدائل ، أو كتابة نصوص معينة ، أو الضغط على مفتاح - عند تقديم الأسئلة والتدريبات الاحتفاظ والنقل
من المزايا التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية لتحقيق الاحتفاظ والنقل ما يلي :
•تُسهل للمتعلم الإدراك والاحتفاظ بالمعلومات؛ وذلك لتقديمها المعلومات بمواد بصرية محفزة.
•تُساعد على رفع مستوى تحصيل الطلاب، وتعلمهم معلومات كثيرة في وقت قصير.
•تُؤكد الدراسات الحديثة أن التعليم بمساعدة الكمبيوتر CAI يحسن نوعية التعليم بشكل كبير ويزيد من الاحتفاظ بالمعلومات بنسبة 50 %، ويقلل من التكلفة الإجمالية للتعلم .
•تُؤكد تقارير بحوث تقنية الكمبيوتر Computer Technical Research (CTR)، أن الوسائط المتعددة فعالة في التعليم ؛ حيث يحتفظ المتعلمون بـ (20%) مما يَرون َ، و(30%) مما يَسْمعون ، و(50%) مما يَرونَ ويسمعون، وبنسبة (80%) مما يَرون ويسمعون ويعملون بشكل متزامن .يتضح مما سبق المزايا العديدة التي توفرها برامج الكمبيوتر التعليمية لكل حدث تعليمي من المفترض أن يقوم به المعلم ؛ مما جعل الكمبيوتر مدرساً خصوصياً يقدم للمتعلمين كثيراً من الموضوعات في المجالات المختلفة، و يعمل على تعليم الطلاب معلومات كثيرة في وقت أقل بالمقارنة بالطرق الأخرى، وهذا ما دفع كثير من التربويين والمتخصصين بالمناداة ؛ بأن يكون لدى المعلمين مهارات تصميم برامج الكمبيوتر التعليمية وإنتاجها؛ لتقديم الدروس المختلفة بطرق مثيرة وفعالة
مميزات وعيوب انواع من البرمجيات التعليميه
1- التعلم الخصوصى الفردى :- تعد هذه الطريقة مفيدة جدا فى تعليم الحقائق والقوانين والنظريات وتطبيقاتها.
• تسمح للمتعلم بالانتقال والتقدم فى البرنامج حسب قدراته الذاتية ومتطلباته التعليميه.
• مفيدة فى الموضوعات التى يتم تعلمها لفظيا وتحتاج إلى كم كبير من المعلومات.
• يعتمد على اسلوب التغذية الراجعة مثل حل بعض التدريبات.
• يعمل على استغلال امكانات الحاسب من صوت وألوان وحركة لجذب انتباه المتعلم وضمان استمراره فى دراسته للبرنامج.
عيوب برامج التعلم الخصوصى الفردى :-• تهدف هذه الطريقة إلى إعطاء فرصة للمتعلمين للتدرب على مهارات سبق تدريسها, حيث يقدم الحاسب عددا من التدريبات والتمارين حول موضوع معين سبق دراسته ويكون دور الطالب إدخال الإجابة المناسبة ويقوم الحاسب بتعزيز الغجابة الصحيحة وتصحيح الإجابة الخاطئة.
• فى هذه الطريقة لا يتم تعليم موضوعات جديدة و لكن يتم إعطاء تدريبات و تمارين على موضوعات سبق شرحها بهدف ترسيخ و مراجعة هذه المعلومات. • الميزة الفريدة لاستخدام الحاسب هنا هى قدرته على متابعة تقدم المتعلم وتحديد نقاط الضعف لديه وتخزينها مما يفيد المعلم فى علاج الضعف لدى المتعلم. • لا تستخدم برامج التدريب بمفردها ولكن مع برامج التعليم.
) طريقة التدريب والممارسة (Drill & Practice Mode )
تقدم فرصة كبيرة للمتعلم للتدريب على مهارة معينة أو مراجعة موضوعات تعليمية محددة.
• فرصة جيدة للتغلب على المشكلات التى تواجه المتعلمين فى اساليب التعليم العادية مثل الخوف والخجل والفروق الفردية.
• أكثر فاعلية إذا كانت الإجابة التى يبديها المتعلم قصيرة.
• تعمل على تغيير الأنماط التقليدية لتقديم المشكلات للمتعلمين عن طريق استخدام امكانات الحاسب مثل الصوت والألوان والرسوم المتحركة.
2- خصائص برامج التدريب والممارسة
تقديم الفرصة للتحكم الدقيق والموجه لتنمية مهارات معينة.
• تعد هذه البرامج معلما يتعامل مع كل متعلم على حده لتدريبه على مهارة معينة.
• تعد هذه التدريبات مهمة لتنمية بعض المهارات وذلك لتعريف المتعلم بأخطائه وتقديم الأساليب العلاجية المناسبة له.
• تتميز عن أساليب التدريب التقليدية فى تقديمها للمستوى المناسب من التدريبات للمتعلم.
• تتميز بانها تقدم التغذية الراجعة فى الحال ليتعرف المتعلم على صحة استجاباته.
• يمكن التركيز على مهارة معينة وتقديم العديد من التدريبات عليها.
مميزات برامج التدريب والممارسة :-أكثر البرامج كان مملا وخاليا من الإبداع.
• المعلمين تدربوا على استعمال البرنامج ولم يتدربوا على الاستجابة لحاجات المتعلمين أثناء استخدامها بطريقة تربوية.
• تعتمد على اختبارات الاختيار من متعدد.
عيوب برامج التدريب والممارسة :- تهدف هذه الطريقة إلى تقديم نماذج تفيد فى بناء عملية واقعية من خلال محاكاة ذلك النموذج والتدريب على عمليات يصعب القيام بها فى مواقف فعلية نظرا لارتفاع التكلفة أو الحاجة إلى إجراء العديد من العمليات المعقدة. مثل تجربة فى مختبر علمى أو إقامة مستعمرة فضائية أو محاكاة ظروف الطيران أو متغيرات تجريبية قد تكون مكافة أو خطرة فى الظروف الحقيقية. .بهذا يصبح الحاسب مختبرا تجريبيا له قدرة لا نهائية على التنوع فى مجال التعليم ويعمل كبديل للأجهزة اللازمة لمختلف التجارب فى المختبرات.
(3) طريقة المحاكاة (Simulation Mode):- تقدم سلسلة من الأحداث الواضحة للمتعلم والتى تتيح له فرصة المشاركة الايجابية فى أحداث البرنامج. • تقدم للمتعلم العديد من الاختيارات التى تناسبه. • تستعين بالصوت, الصور, الرسوم الثابتة والمتحركة.
• توجه المتعلم التوجيه السليم لدراسة تعتمد على تحكم المتعلم فى بيئة التعلم.
• توفر قاعدة كبيرة من المعلومات التى يلجأ اليها المتعلم لتساعده فى فهم الموضوع محل الدراسة. • تمكن المتعلم من استيعاب الحقائق والأفكار.
خصائص برامج المحاكاة :• تسمح للمتعلم بارتكاب أخطاء لا يترتب عليها نتائج سيئة. • تسمح للمتعلم بممارسة شىء من الحرية فى عملية التعلم.
• تقدم مواقف تعليمية غير تقليدية بالنسبة للمتعلم. • يمكن من خلالها دراسة العمليات والإجراءات التى يصعب دراستها بالطرق التقليدية.
• تتيح الفرصة لتطبيق بعض المهارات التى تم تعلمها فى مواقف لا تتوفر الفرصة لتطبيقها فى بيئة حقيقية.
• فى معظم الحالات فإن الموقف يكون مناسبا للتعلم والتدريب على المهارات مع الحاسب.
مميزات برامج المحاكاة :-تتطلب قدرا كبيرا من التخطيط والبرمجة لتصبح فعالة وشبيهة بالظروف الطبيعية.
• تتطلب أحيانا أجهزة حاسب ومعدات ذات مواصفات خاصة وذلك لتمثيل الظواهر المعقدة بشكل واضح.
• تحتاج إلى فريق عمل من المعلمين والمبرمجين وخبراء المناهج وطرق التدريس مما يتطلب الجهد والوقت والتكلفة المادية الكبيرة.
عيوب برامج المحاكاة :-• تعد من أهم برامج المحاكاة ويهدف هذا النوع من البرامج إلى إشراك حواس المتعلم ليمر بخبرة تشابه الواقع إلى حد كبير.
• يتم فى هذه البرامج توصيل بعض الملحقات بالحاسب ثم توصيلها بجسم الإنسان مثل منظار أو غطاء كامل للرأس أو قفازات.
• كما يمكن للطبيب التجول فى الجهاز الهضمى او الدورى او باقى أجهزة الجسم مما يساعده على دراسة المشكلة والتخطيط الدقيق للجراحة اللازمة.
برامج الحقيقة الافتراضية (Virtual reality) :-o تعتمد ألعاب الحاسب التعليمية على دمج عملية التعلم باللعب فى نموذج ترويحى يتبارى فيه المتعلمون للحصول على بعض النقاط وفى سبيل ذلك يتطلب الأمر من المتعلم أن يحل مشكلة حسابية أو منطقية أو يجيب على بعض الأسئلة.
o تعتمد على مبدأ المنافسة (Competition) لإثارة دافعية المتعلم واستخدام إمكانات الحاسب التعليمية.
(4) الألعاب التعليمية Instructional game mode
• تبنى على أسس تمثل وتعكس بدقة المفهوم أو المهارة المطلوب تدريسها.
• يكون النجاح نتيجة للتعلم عند إتقان المفهوم أو المهارة.
• يجب أن يكون المتعلم على علم بالمهارات والمفاهيم التى يجب أن يتقنها.
• تتشابه الألعاب التعليمية مع برامج المحاكاة والتدريب فيما يلى:
o على المتعلم أن يعرف دوره بوضوح للمشاركة فى اللعبة وأن يعرف الهدف منها.
o يجب أن يساعد البرنامج على إثارة حماس المتعلم أطول فترة.
o يجب أن يتضح الهدف النهائى من اللعبة فى ذهن المتعلم.
شروط اللعبة التعليمية الناجحة :- • إثارة المتعلم بشكل يدفعه للمشاركة فى الدرس.
• مساعدة المتعلم على التغلب على الملل. • تساعد المتعلمين على تكوين اتجاه ايجابى للحاسب.
عيوب برامج الألعاب التعليمية :- • تقدم الصور والمؤثرات الصوتية والتى تظهر أحيانا عند حدوث استجابة خاطئة مما يعد تعزيزا ايجابيا غير مباشر لاستجابة المتعلم. • تنمى قدرا صغيرا من المهارات فى وقت كبير. • تحتاج إلى وقت كبير فى الإعداد والبرمجة.
(5)طريقة حل المشكلات (Problem solving mode)
• هى الحالة أو السؤال الذى يحتاج إلى إجابة ليست معروفة وليست جاهزة بل لا بد من المرور بعمليات وخطوات تبدأ بتحديد المشكلة وفحصها وتحليلها ومن ثم الوصول إلى نتائج معينة بناء على هذه الخطوات. • هناك نوعان من برامج حل المشكلات:
* فى الأول يقوم المتعلم بتحديد وتحليل المشكلة بصورة منطقية ثم كتابة برنامج بلغة من لغات الحاسب لحل تلك المشكلة (يقوم الحاسب هنا بإجراء المعالجات والحسابات المتعلقة بالمشكلة
* فى الثانى يقوم المبرمجون بكتابة بعض خطوات لحل المشكلة ويترك للمتعلم معالجة بعض المتغيرات.
برامج التدريب والممارسة كبرمجيه تعليمية
أولا / المقصود ببرامج التدريب والممارسة: هي ذلك النوع من البرمجيات التي يتم تصميمها لتكون مكملة لما تم شرحه للمتعلم من قبل ، وذلك لتنمية مهارة تذكر المعلومات السابقة لديه ، باستخدام طريقة التمارين والتدريبات المتكررة .إذا فهذا النوع من البرمجيات كما يتضح من اسمه يركز على مساعدة المتعلم على التذكر واستخدام المعلومات التي تعلمها في السابق عن طريق ، إلقاء مجموعة من الأسئلة والتمرينات والتدريبات التي يحتاج ليجيب عليها أن يكون متذكرا لما تم دراسته من قبل ، وهذه الأسئلة قد تكون شبيهة إلى حد كبير بتلك التي توجد في آخر الفصل في الكتاب المدرسي ، وهي بهذا لا تضيف للمتعلم معلومات إضافية أو تكسبه علما جديدا ، وإنما تركز على تذكر المعلومات السابقة وهذا من شأنه أن يساعد على ترسيخها في ذاكرة المتعلم فيصعب عليه نسيانها فيما بعد. لأنه يعتمد على التعزيز المستمر لكل إجابة صحيحة ، والتغذية الراجعة الفورية . وينقل الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الهدلق رأي شوارز و لويس ( Schwars and Lewis ) أن هذه البرامج لا تعلم مواضيع جديدة ، وإنما هي مصممة لتكملة ما تم تعلمه شرحه في الفصل الدراسي حيث تقوم بإعطاء الطلاب تمارين تطبيقية على مواضيع تم شرحها من قبل. (2 : 199 ) . ويعتبر هذا النوع من البرمجيات في رأي الدكتور يوسف أحمد عيادات هو أكثر التطبيقات الحاسوبية في التعليم .
ثانيا / أهداف هذا النوع من البرمجيات :
1- يهدف هذا النمط إلى تنمية مهارة المتعلم في حل التمارين والتدريبات 2- إعطاء فرصة للمتعلمين للتدريب على إتقان مهارات سبق تدريسها 3- صيانة المهارات ، أو المعلومات ، والتدريب على تطبيقها بسرعة ودقة . 4- تنمية قدرة ومهارة المستخدم في أداء عمل ما.
5- وأرى أن من أهدافه كذلك تنمية مهارة التذكر لدى المتعلمين .
ثالثا / فوائد هذا النوع من البرمجيات : 1- يثير الحماس والرغبة لدى الطلاب . 2- يعطي الطالب الفرص الكافية للتدريب دون مراقبة .
3- يتكيف البرنامج في ضوء قدرة الطالب على التعلم . 4- يزود الطالب بنتيجة أدائه أولا بأول . 5- تزود الطالب باحتياجاته لتعلم محتوى مألوف . 6- قدرته على إعادة ترتيب بدائل الأسئلة مرة أخرى . 7- يدخل في أي نوع من التمارين سواء كانت حركية أو عقلية والتي تنجز عادة من خلال التكرار
رابعا / مميزات هذا النوع من البرمجيات:- تتميز تمارين الحاسب الآلي بشكل عام على التمارين التي يقدمها الكتاب والمعلم بالتنوع ، والتغذية الراجعة ، والتقييم المباشر ، والصبر ، والتحمل ، والاهتمام لجميع الطلبة على عكس المعلم الذي لا يستطيع أن يقسم نفسه بين طلبته . إلا أن هذا النوع من البرمجيات يمكن أن يكون له مميزات قد ينفرد بها عن غيره من الأنواع ومن تلك المميزات ما يلي : - 1- وضوح الأهداف التربوية .2- مناسبة استخدام الصور والأصوات والألوان . 3- تضمين خيارات المساعدة .4- تغذية راجعة مؤثرة وفعالة للاستجابات . 5- التحكم بسرعة العرض للمعلومات . 6- توفير فرص الإطلاع على التعليمات والمعلومات السابقة . 7- توظيف نظريات التعليم والتعلم بشكل ملائم 8- تقديم المحتوى الدقيق والصحيح بلغة سليمة وواضحة . 9- القدرة على التوقف في أي وقت يختاره المتعلم . 10- جذب انتباه الطلاب وتمكينه من التحكم في سرعة الدرس ومستواه . 11- تنظيم عملية تعليم الطالب . 12- أنه أسهل أنواع التعلم بمساعدة الحاسب الآلي .
13- التفاعلية .حيث يقدم هذا النمط من التعلم دروس تعليمية مفردة إلى الطلبة مباشرة ، مما يؤدي إلى التفاعل ما بين الطلبة والبرنامج التعليمي حيث يفترض هذا النمط أن المفهوم أو القاعدة أو الطريقة قد تم تعليمها للمتعلم مسبقا ، وان هذا البرنامج التعليمي يقدم للمتعلم سلسلة من الأمثلة والتدريبات من أجل زيادة براعة الطالب في تلك المهارة .خامسا / عيوب هذا النوع من البرمجيات :لا يخلو أي نمط من أنماط البرمجيات التعليمية من بعض الملاحظات أو العيوب التي-في اعتقادي- أن الهدف من ذكرها ليس التنقص من قيمة هذا النوع من البرمجيات أو ذاك أو الشك في عدم كفاءتها أو عدم قدرتها لأن تكون أحد الروافد للعملية التعليمية ، وإنما الهدف من ذلك هو تبصير من يعنى بتصميم البرامج التعليمية بأنواع هذه البرمجيات وما لها وما عليها حتى يختار النمط المناسب للموضوع المناسب ، فليس هناك نمط من أنماط البرمجيات التعليمية يناسب كل الموضوعات ، ويراعي حاجات كل المتعلمين ، ولذلك فما سيتم إيراده من عيوب لهذا النوع من البرمجيات لا يقلل من قيمته وفعاليته في تدريس كثير من المحتويات التعليمية سيما – كما يشير التويم – حل العمليات الرياضية من جمع وطرح وضرب وقسمة وتعلم كتابة الكلمات ومعانيها وحفظ الأسماء والتواريخ فهذه الموضوعات يتطلب التمكن منها قدرا كبيرا من التمرين والتكرار ، وهذا النوع من البرمجيات هو الأنسب له . ويذكر الدكتور يوسف أحمد عيادات أن هناك الكثير من الدلائل التي استنتجت من الدراسات والأبحاث في النظريات المعرفية الحديثة تشير إلى أن نمط التمرين والممارسة مهم ومفيد إذا استخدم بالشكل الصحيح .
ولعل من أبرز العيوب التي يمكن ملاحظتها على هذا النوع من البرمجيات ما يلي :
1- أنه مع كثرة التدريب والتكرار قد يصاب الطالب بالملل . 2- هذه البرامج التعليمية لا يستخدم في كل مجالات المنهاج التعليمي لأنه ليست كل المواضيع تدرس بشكل جيد من خلال استخدام هذا النمط ، وليس كل المعلمين يستخدمون هذا النمط في تدريسهم لمواضيعهم .
3- تعد من أفقر أنواع البرامج التعليمية لأن ما تقوم به هو محاولة استبدال الكتاب الورقي بالكتاب الالكتروني .
4- هذا النوع من البرمجيات لا تقدم مواضيع أو أفكار جديدة .
سادسا / مستويات هذا النوع من البرمجيات :يذكر الدكتور يوسف أحمد عيادات أن برامج التدريب والممارسة لها مستويات : أقل مستوياتها تعقيدا هي التي صممت لتكون مشابهة تماما لاستخدامات التعلم من خلال البطاقة أو التعلم المبرمج ، حيث في هذا المستوى كل المستخدمين يقدم لهم نفس العدد من المواضيع ، وعلى الطالب الذي يتقن تلك المواضيع أو بعضها أن يتعلمها مرة أخرى من البرنامج ، مما يؤدي إلى الملل ومضيعة الوقت ، وأهم فائدة من هذا المستوى هي السهولة .أما المستوى الأكثر تطورا فإنه يقدم المواضيع للمتعلم أو المستخدم مجزأة إلى مهام تعليمية ويتعلم الطالب من تلك المهام ما يحتاج إليه مما يقلل من العبء على الذاكرة . كذلك يتجنب التمرين والتدريب للمواضيع التي تعلمها الطالب سابقا حتى يستخدم الوقت والجهد في تعلمه لمواضيع جديدة ويستطيع المتعلم من خلال هذا البرنامج أن ينتقل ويختار المواضيع حسب حاجته وسرعته .
وعلى ذلك يوجد العديد من برامج الحاسب الالى التى تم استخدامها بفاعلية فى تنفيذ المناهج التعليمية التى زادة من فاعلية عملية التعليم والتعلم داخل مدارس لجميع مراحل التعليم المختلفة .
DSPFR32- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 15/12/2011
- مساهمة رقم 8
البحث الثانى (مقدمة الرسالة)
فاعلية مهارات التنمية الشخصية فى تنمية مهارة التواصل الكتابى بالغة الفرنسية والقدرة على تحصيلها والميول نحو دراستها لدى طلاب الصف الاول الاعدادى
مقدمة البحث
تنظر التربية الى اللغة باعتباها مجموعة من المهارات تتكامل فيما بينها لتحقيق الهدف منها وهى : الفهم , والافهام وفى ضوء هذة النظرية أكد المعنيون بتعلم اللغة على ضرورة تناولها من خلال أربعة مهارات وهى:- الاستماع والتحدث و القراءة و الكتابة , آخذين فى الاعتبار علاقات التأثير و التأثر بين هذة المهارات , بمعنى ان كل منها لة وجود فى الاخر ومن ثم فان الكفاءة او التدنى فى احداها ينعكس بشكل او بآخر على المهارة الاخرى.
وهذا التكامل يرجع الى شيئين :-
اولهما :- ان اللغة تتكون من مجموعة من النظم الصوتية و النحوية والصفية والدلالية والمعجمية وهذة النظم تتكامل فيما بينها لتنتج فى النهاية عبارات لها دلالات.
وثانيهما :- ان الاداء الوظيفى للغة يعكس هذا التكامل حيث ان الانسان حين يستخدمها فانة يستخدمها بجملتها وبكل عناصرها كما يؤدى كل نظام منها وظيفة بالتعاون مع النظم الاخرى , ومن خلال عمليات متتابعة متكاملة يكون استقبال اللغة قراءة او استماع ويكون التعبير تحدثا او كتابة ,حيث تتعدد المهارات اللغوية وفقا لتعدد و تنوع الاداء فى مواقف الاتصال اللغوى .
كما ان هناك محكا ثابتا ,لا يمكن قياس تعلم اللغة الا من خلالة وهو الفهم اللغوى لانة عملية متعددة المراحل تتمثل فى الاستقبال و الانتقال و الارسال , ولايمكن الفصل بين تلك العميات فى الحياة اليومية , كما لايمكن الفصل بينهما فى حجرة الدراسة فكل ما هناك ان الحصة الواحدة قد تغلب عليها احدى الناحيتين :-
الارسال او الاستقبال
فالغة يجب ان تتكامل اذ الاستخدام الهادف لهذة المهارات يمكن ان يزود المعلم بمخرجات فعالة فى التعلم اللغوى .
ومما لاشك فية ان مهارات اللغة من الاستماع و التحدث والكتابة والقراءة تمثل عمليات الاتصال وان تنمية هذة المهارات فى اطار التكامل بعد ذا اهمية كبيرة داخل المنهج الدراسى كما يعد غاية فى الاهمية لكل المدرسين .
يرى ( R. GALISSON 1980 ) ان اكتساب مهارات الفهم يتم بصورة اسرع من مهارات التعبير .
ان تنمية الفهم الاستماعى للمتعلمين يسهل من اكتساب الانشطة اللغوية وتدريب التلاميذ على الكتابة الصحيحة دون اخطاء املائية يرتكز فى العناية بأمور ثلاثة هى :-
- قدرة التلاميذ على الكتابة الصحيحة املائيا .
- اجادة الخط .
- قدرتهم على التعبير عما لديهم من افكار فى وضوح ودقة .
اى انة لابد ان يكون التلميذ قادرا على رسم الحروف رسما صحيحا , والا اضطربت الرموز واستحالت قراءتها ,وان يكون قادرا على كتابة الكلمات بالطريقة التى اتفق عليها اهل اللغة و الا تعذرت ترجمتها الى مدلولاتها , وان يكون قادرا على اختيار الكلمات ووضعها فى نظام خاص , والا استحال فهم المعانى والافكار التى تشتمل عليها .
فلا يكفى اذن معرفة الجوانب اللغوية من (الاصوات, تركيبات , قواعد .... الخ ) للغة الاجنبية لتحقيق الاتصال بشكل فعال ولكن يلزم ايضا معرفة قواعد الاستخدام .
ويمكن القول ان هناك علاقة وثيقة بين الفهم الاستماعى والنطق والاملاء وبالتالى فمن ضمن الاهداف المراد تحقيقها فى هذة الدراسة اعداد برنامج كامل للنطق والكتابة قائم على الفهم الاستماعى بهدف تنمية مستوى الطلاب فى النطق والكتابة وخاصة الاملاء و تطبيقة على طلاب الصف الاول الثانوى وذلك لتحسين مستواهم لدراستهم لمادة اللغة الفرنسية كلغة اجنبية .
وتمثل مهارة التواصل الكتابى احدى المهارات اللغوية الاكثر اهمية فى تعليم وتعلم اللغة , وخاصة اذا ما ارتبطت بالتعلم الذاتى المدعم باستخدام الكمبيوتر, وبالرغم من ذلك فانها لم تنل العناية التى تستحقها وقد يرجع ذلك لصعوبة قياس مهارة التواصل الكتابى عندما يتعلق الامر بتقويم العمليات الكتابية المصاحبة لكتابة نص .
لذلك لابد من :-
1- اعداد قائمة لاهم مهارات التواصل الكتابى باللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية الضرورية لتلاميذ المرحلة الثانوية .
2- اعداد قائمة لاهم عمليات التواصل الكتابى باللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية الضرورية لتلاميذ المرحلة الثانوية .
3- اعداد اختبارات لقياس مدى فاعلية النموذج المقترح فى تنمية مهارات التواصل الكتابى و عملياتة .
4- اعداد قرص مدمج لعرض البرنامج التطبيقى للنموذج التعليمى المقترح.
5- اعداد بطاقة بيانات للطالب لمعرفة مدى توافر مهارة استخدام الكمبيوتر لدى كل منهم .
اهمية الدراسة
تعتبر الدراسة الحالية محاولة لتطبيق برنامج للنطق والكتابة الصحيحة املائيا و اهمية الفهم الاستماعى الذى يترتب علية نمو مستوى الطلاب فى الاملاء فى تعليم اللغة الفرنسية كلغة اجنبية .
وتتضح اهمية الدراسة الحالية فى النقاط التالية :
1- ضرورة استخدام معامل اللغات بالجامعات استخداما فعالا من اجل النهوض بمستوى تعليم اللغات الاجنبية خاصة اللغة الفرنسية.
2- الاستفادة من امكانيات معامل اللغات فى تنمية مهارات الاتصال اللغوى داخل كليات التربية .
3- ضرورة وجود برامج فعالة تتناسب مع مستويات الطلاب لتنمية مهارات الاتصال اللغوى وبخاصة مهارتى الفهم الاستماعى والكتابة .
4- اهمية استخدام الوسائل و المثيرات المرئية بجانب الوسائل السمعية لتنمية مهارات اللغة الاساسية و بخاصة مهارتى الاستماع والكتابة .
ويمكن القول ان المسؤلين عن تعليم اللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية فى التعليم الثانوى مدعوين لاعادة النظر فى الاستراتيجيات المستخدمة فى مجال تعليم و تعلم اللغة الفرنسية وهذا يعنى انهم مطالبون بمراعاة تنمية الذاتية لدى المتعلم وخاصة تجاة تعلم اللغة خاصة اللغة الفرنسية , كذلك مطالبون بعمل خطط عمل فاعلة يشارك بها رواد كليات التربية المتخصصون وخبراء المراكز القومية التربوية وذلك بهدف تدريب معلمى اللغة الفرنسية بالمرحلة الثانوية على استخدام الكمبيوتر كاداة تعلم وعلى تطبيق استراتيجيات التعلم الذاتى فى مجال تعليم وتعلم اللغة الفرنسية فى المرحلة الثانوية ,كما ان المسؤلين فى الادارات التعليمية مطالبون بتوفير قاعات مجهزة للحاسب الالى اللازمة لتحقيق دور جديد للمدرسة فى مجال التواصل والتعلم الذاتى خاصة فى تعلم اللغة الفرنسية ,لابد ايضا من تجهيز المكتبات المدرسية باحدث الكتب والوسائل السمعية والبصرية والاقراص المدمجة بهدف رفع مستوى المتعلمين نحو ممارسة اللغة الكتابية فى مواقف حياتية مختلفة .
الاحساس بالمشكله
تتحدد مشكلة الدراسه فى ان معظم الطلاب لا يستطيعون تمييز مختلف الاصوات وبالتالى لا يستطيعون كتابة الكلمات بطريقه صحيحه بما انهم لا يستطيعون فهم رساله مسموعه بطريقة جيده او كتابة رساله بطريقة صحيحه تعبر عن ارائهم .وقد يرجع ذلك لاغفال الطرائق التدريسيه المناسبه لتدريس وتنمية مهارتا الاستماع والتواصل الكتابى
ومن هنا يجب الاهتمام بعدد من الاجراءات منها :
• لابد من اعادة النظر فى الاستراتيجيات المستخدمه فى مجال تعليم وتعلم اللغة الفرنسيه وبالتالى يجب على المدرسين مراعاة التنمية الذاتيه لدى المتعلم وخاصة تجاة تعلم اللغة .
• لابد من رسم خطط عمل فعاله يشارك بها الطلاب من اجل تنمية مهارة التواصل الكتابى .
مقدمة البحث
تنظر التربية الى اللغة باعتباها مجموعة من المهارات تتكامل فيما بينها لتحقيق الهدف منها وهى : الفهم , والافهام وفى ضوء هذة النظرية أكد المعنيون بتعلم اللغة على ضرورة تناولها من خلال أربعة مهارات وهى:- الاستماع والتحدث و القراءة و الكتابة , آخذين فى الاعتبار علاقات التأثير و التأثر بين هذة المهارات , بمعنى ان كل منها لة وجود فى الاخر ومن ثم فان الكفاءة او التدنى فى احداها ينعكس بشكل او بآخر على المهارة الاخرى.
وهذا التكامل يرجع الى شيئين :-
اولهما :- ان اللغة تتكون من مجموعة من النظم الصوتية و النحوية والصفية والدلالية والمعجمية وهذة النظم تتكامل فيما بينها لتنتج فى النهاية عبارات لها دلالات.
وثانيهما :- ان الاداء الوظيفى للغة يعكس هذا التكامل حيث ان الانسان حين يستخدمها فانة يستخدمها بجملتها وبكل عناصرها كما يؤدى كل نظام منها وظيفة بالتعاون مع النظم الاخرى , ومن خلال عمليات متتابعة متكاملة يكون استقبال اللغة قراءة او استماع ويكون التعبير تحدثا او كتابة ,حيث تتعدد المهارات اللغوية وفقا لتعدد و تنوع الاداء فى مواقف الاتصال اللغوى .
كما ان هناك محكا ثابتا ,لا يمكن قياس تعلم اللغة الا من خلالة وهو الفهم اللغوى لانة عملية متعددة المراحل تتمثل فى الاستقبال و الانتقال و الارسال , ولايمكن الفصل بين تلك العميات فى الحياة اليومية , كما لايمكن الفصل بينهما فى حجرة الدراسة فكل ما هناك ان الحصة الواحدة قد تغلب عليها احدى الناحيتين :-
الارسال او الاستقبال
فالغة يجب ان تتكامل اذ الاستخدام الهادف لهذة المهارات يمكن ان يزود المعلم بمخرجات فعالة فى التعلم اللغوى .
ومما لاشك فية ان مهارات اللغة من الاستماع و التحدث والكتابة والقراءة تمثل عمليات الاتصال وان تنمية هذة المهارات فى اطار التكامل بعد ذا اهمية كبيرة داخل المنهج الدراسى كما يعد غاية فى الاهمية لكل المدرسين .
يرى ( R. GALISSON 1980 ) ان اكتساب مهارات الفهم يتم بصورة اسرع من مهارات التعبير .
ان تنمية الفهم الاستماعى للمتعلمين يسهل من اكتساب الانشطة اللغوية وتدريب التلاميذ على الكتابة الصحيحة دون اخطاء املائية يرتكز فى العناية بأمور ثلاثة هى :-
- قدرة التلاميذ على الكتابة الصحيحة املائيا .
- اجادة الخط .
- قدرتهم على التعبير عما لديهم من افكار فى وضوح ودقة .
اى انة لابد ان يكون التلميذ قادرا على رسم الحروف رسما صحيحا , والا اضطربت الرموز واستحالت قراءتها ,وان يكون قادرا على كتابة الكلمات بالطريقة التى اتفق عليها اهل اللغة و الا تعذرت ترجمتها الى مدلولاتها , وان يكون قادرا على اختيار الكلمات ووضعها فى نظام خاص , والا استحال فهم المعانى والافكار التى تشتمل عليها .
فلا يكفى اذن معرفة الجوانب اللغوية من (الاصوات, تركيبات , قواعد .... الخ ) للغة الاجنبية لتحقيق الاتصال بشكل فعال ولكن يلزم ايضا معرفة قواعد الاستخدام .
ويمكن القول ان هناك علاقة وثيقة بين الفهم الاستماعى والنطق والاملاء وبالتالى فمن ضمن الاهداف المراد تحقيقها فى هذة الدراسة اعداد برنامج كامل للنطق والكتابة قائم على الفهم الاستماعى بهدف تنمية مستوى الطلاب فى النطق والكتابة وخاصة الاملاء و تطبيقة على طلاب الصف الاول الثانوى وذلك لتحسين مستواهم لدراستهم لمادة اللغة الفرنسية كلغة اجنبية .
وتمثل مهارة التواصل الكتابى احدى المهارات اللغوية الاكثر اهمية فى تعليم وتعلم اللغة , وخاصة اذا ما ارتبطت بالتعلم الذاتى المدعم باستخدام الكمبيوتر, وبالرغم من ذلك فانها لم تنل العناية التى تستحقها وقد يرجع ذلك لصعوبة قياس مهارة التواصل الكتابى عندما يتعلق الامر بتقويم العمليات الكتابية المصاحبة لكتابة نص .
لذلك لابد من :-
1- اعداد قائمة لاهم مهارات التواصل الكتابى باللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية الضرورية لتلاميذ المرحلة الثانوية .
2- اعداد قائمة لاهم عمليات التواصل الكتابى باللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية الضرورية لتلاميذ المرحلة الثانوية .
3- اعداد اختبارات لقياس مدى فاعلية النموذج المقترح فى تنمية مهارات التواصل الكتابى و عملياتة .
4- اعداد قرص مدمج لعرض البرنامج التطبيقى للنموذج التعليمى المقترح.
5- اعداد بطاقة بيانات للطالب لمعرفة مدى توافر مهارة استخدام الكمبيوتر لدى كل منهم .
اهمية الدراسة
تعتبر الدراسة الحالية محاولة لتطبيق برنامج للنطق والكتابة الصحيحة املائيا و اهمية الفهم الاستماعى الذى يترتب علية نمو مستوى الطلاب فى الاملاء فى تعليم اللغة الفرنسية كلغة اجنبية .
وتتضح اهمية الدراسة الحالية فى النقاط التالية :
1- ضرورة استخدام معامل اللغات بالجامعات استخداما فعالا من اجل النهوض بمستوى تعليم اللغات الاجنبية خاصة اللغة الفرنسية.
2- الاستفادة من امكانيات معامل اللغات فى تنمية مهارات الاتصال اللغوى داخل كليات التربية .
3- ضرورة وجود برامج فعالة تتناسب مع مستويات الطلاب لتنمية مهارات الاتصال اللغوى وبخاصة مهارتى الفهم الاستماعى والكتابة .
4- اهمية استخدام الوسائل و المثيرات المرئية بجانب الوسائل السمعية لتنمية مهارات اللغة الاساسية و بخاصة مهارتى الاستماع والكتابة .
ويمكن القول ان المسؤلين عن تعليم اللغة الفرنسية كلغة اجنبية ثانية فى التعليم الثانوى مدعوين لاعادة النظر فى الاستراتيجيات المستخدمة فى مجال تعليم و تعلم اللغة الفرنسية وهذا يعنى انهم مطالبون بمراعاة تنمية الذاتية لدى المتعلم وخاصة تجاة تعلم اللغة خاصة اللغة الفرنسية , كذلك مطالبون بعمل خطط عمل فاعلة يشارك بها رواد كليات التربية المتخصصون وخبراء المراكز القومية التربوية وذلك بهدف تدريب معلمى اللغة الفرنسية بالمرحلة الثانوية على استخدام الكمبيوتر كاداة تعلم وعلى تطبيق استراتيجيات التعلم الذاتى فى مجال تعليم وتعلم اللغة الفرنسية فى المرحلة الثانوية ,كما ان المسؤلين فى الادارات التعليمية مطالبون بتوفير قاعات مجهزة للحاسب الالى اللازمة لتحقيق دور جديد للمدرسة فى مجال التواصل والتعلم الذاتى خاصة فى تعلم اللغة الفرنسية ,لابد ايضا من تجهيز المكتبات المدرسية باحدث الكتب والوسائل السمعية والبصرية والاقراص المدمجة بهدف رفع مستوى المتعلمين نحو ممارسة اللغة الكتابية فى مواقف حياتية مختلفة .
الاحساس بالمشكله
تتحدد مشكلة الدراسه فى ان معظم الطلاب لا يستطيعون تمييز مختلف الاصوات وبالتالى لا يستطيعون كتابة الكلمات بطريقه صحيحه بما انهم لا يستطيعون فهم رساله مسموعه بطريقة جيده او كتابة رساله بطريقة صحيحه تعبر عن ارائهم .وقد يرجع ذلك لاغفال الطرائق التدريسيه المناسبه لتدريس وتنمية مهارتا الاستماع والتواصل الكتابى
ومن هنا يجب الاهتمام بعدد من الاجراءات منها :
• لابد من اعادة النظر فى الاستراتيجيات المستخدمه فى مجال تعليم وتعلم اللغة الفرنسيه وبالتالى يجب على المدرسين مراعاة التنمية الذاتيه لدى المتعلم وخاصة تجاة تعلم اللغة .
• لابد من رسم خطط عمل فعاله يشارك بها الطلاب من اجل تنمية مهارة التواصل الكتابى .
عدل سابقا من قبل DSPFR32 في الثلاثاء فبراير 28, 2012 10:29 am عدل 1 مرات
DSPTC31- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
- مساهمة رقم 9
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
( المتغيرات )
اولا :متغيرات الدراسة
******************
برنامج محسوب: متغير مستقل
مهارات تدريس التكنولوجيا ،متغير تابع
ثانيا :عينه البحث
***************
الطلاب المعلمين بكلية التربيه جامعة طنطا
ثالثا :منهج البحث المتبع
*****************
المنهج المتبع هنا المنهج التجريبي لوجود متغير مستقل ومتغير تابع وما يظهر من نتائج يمكن تفسيرة في ضوء اثر المتغير المستقل علي المتغير التابع
(Variables)
First, the study variables
******************
Program calculated: the independent variable
Teaching technology skills, dependent variable
Second, the research sample
***************
Student teachers at the Faculty of Education, Tanta University
Third, the research methodology used
*****************
Approach taken here, the experimental method for the presence of the independent variable and the dependent variable and the apparent results can be interpreted in light of the impact of the independent variable on the dependent variable
المقدمة
هدف هذا البحث إلى معرفة أثر استخدام الوسائل التعليمية المطبوعة الملونة وغير الملونة في تدريس مادة القراءة لذوي صعوبات التعلم بالمدارس الابتدائية.
وقد اختار الباحث من مهارات القراءة مهارتي حروف المد , والتنوين كمهارتين أساسيتين للدراسة ( كلمات الاختبار التحصيلي, و كلمات الوسائل).
استخدم الباحث المنهج التجريبي, بتصميم يضم ثلاث مجموعات عشوائية, المجموعة التجريبية الأولى وهي(التي استخدمت الوسيلة التعليمية المطبوعة غير الملونة) والمجموعة التجريبية الثانية وهي (التي استخدمت الوسيلة التعليمية المطبوعة الملونة) والمجموعة الضابطة (التي استخدمت القلم والسبورة وهي الشائعة في تدريس ذوي صعوبات تعلم مادة القراءة في المدارس الابتدائية بمدينة الرياض),وتكونت عينة الدراسة من (39) تلميذاً, موزعين بالتساوي على مجموعات الدراسة( التجريبيتين والضابطة) في كل مجموعة (13) تلميذاً.
وقد أعد الباحث نوعين من الوسائل التعليمية المطبوعة ( ملونة, غير ملونة) لاستخدامهما في إتمام التجربة :
الوسيلة الأولى : ملصق تعليمي مقاسه (60سم Χ 42سم ) وبه ست كلمات مصحوبة بصورها لتمثل موضوع الجلسة أو الدرس (ملون، غير ملونة).
الوسيلة الثانية : (4) بطاقات تعليمية ضوئية ( FLASH CARD ) مقاسها ( 25سم Χ 17سم ) كل بطاقة بها كلمة مع الصورة لكل جلسة تعليمية( ملونة ، غير ملونة ).
وقد طبق الباحث على المجموعات الثلاث اختباراً قبلياً للتأكد من تكافؤ المجموعات في موضوع الدراسة, وبعد الانتهاء من تطبيق التجربة تم تطبيق الاختبار البعدي على مجموعات الدراسة الثلاثة لمقارنة نتائجها .
وبعد انتهاء التجربة التي استمرت مدة ستة أسابيع , كان من أهم النتائج ما يلي: 1- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين, وذلك لصالح المجموعة التجريبية الثانية .
2- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الثانية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين , وذلك لصالح المجموعة التجريبية الثانية .
3- لا توجد فروق ذات دالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة الضابطة في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين .
اولا :متغيرات الدراسة
******************
برنامج محسوب: متغير مستقل
مهارات تدريس التكنولوجيا ،متغير تابع
ثانيا :عينه البحث
***************
الطلاب المعلمين بكلية التربيه جامعة طنطا
ثالثا :منهج البحث المتبع
*****************
المنهج المتبع هنا المنهج التجريبي لوجود متغير مستقل ومتغير تابع وما يظهر من نتائج يمكن تفسيرة في ضوء اثر المتغير المستقل علي المتغير التابع
(Variables)
First, the study variables
******************
Program calculated: the independent variable
Teaching technology skills, dependent variable
Second, the research sample
***************
Student teachers at the Faculty of Education, Tanta University
Third, the research methodology used
*****************
Approach taken here, the experimental method for the presence of the independent variable and the dependent variable and the apparent results can be interpreted in light of the impact of the independent variable on the dependent variable
المقدمة
هدف هذا البحث إلى معرفة أثر استخدام الوسائل التعليمية المطبوعة الملونة وغير الملونة في تدريس مادة القراءة لذوي صعوبات التعلم بالمدارس الابتدائية.
وقد اختار الباحث من مهارات القراءة مهارتي حروف المد , والتنوين كمهارتين أساسيتين للدراسة ( كلمات الاختبار التحصيلي, و كلمات الوسائل).
استخدم الباحث المنهج التجريبي, بتصميم يضم ثلاث مجموعات عشوائية, المجموعة التجريبية الأولى وهي(التي استخدمت الوسيلة التعليمية المطبوعة غير الملونة) والمجموعة التجريبية الثانية وهي (التي استخدمت الوسيلة التعليمية المطبوعة الملونة) والمجموعة الضابطة (التي استخدمت القلم والسبورة وهي الشائعة في تدريس ذوي صعوبات تعلم مادة القراءة في المدارس الابتدائية بمدينة الرياض),وتكونت عينة الدراسة من (39) تلميذاً, موزعين بالتساوي على مجموعات الدراسة( التجريبيتين والضابطة) في كل مجموعة (13) تلميذاً.
وقد أعد الباحث نوعين من الوسائل التعليمية المطبوعة ( ملونة, غير ملونة) لاستخدامهما في إتمام التجربة :
الوسيلة الأولى : ملصق تعليمي مقاسه (60سم Χ 42سم ) وبه ست كلمات مصحوبة بصورها لتمثل موضوع الجلسة أو الدرس (ملون، غير ملونة).
الوسيلة الثانية : (4) بطاقات تعليمية ضوئية ( FLASH CARD ) مقاسها ( 25سم Χ 17سم ) كل بطاقة بها كلمة مع الصورة لكل جلسة تعليمية( ملونة ، غير ملونة ).
وقد طبق الباحث على المجموعات الثلاث اختباراً قبلياً للتأكد من تكافؤ المجموعات في موضوع الدراسة, وبعد الانتهاء من تطبيق التجربة تم تطبيق الاختبار البعدي على مجموعات الدراسة الثلاثة لمقارنة نتائجها .
وبعد انتهاء التجربة التي استمرت مدة ستة أسابيع , كان من أهم النتائج ما يلي: 1- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين, وذلك لصالح المجموعة التجريبية الثانية .
2- توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الثانية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين , وذلك لصالح المجموعة التجريبية الثانية .
3- لا توجد فروق ذات دالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعتين التجريبية الأولى والمجموعة الضابطة في القياس البعدي بالنسبة لمهارتي حروف المد والتنوين .
DSPFR37- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 15/12/2011
- مساهمة رقم 10
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
مقدّمة
يمرّ عالم اليوم بمرحلة من التطور والتقدم العلمي والتكنولوجي الهائل حيث أطلق على هذه المرحلة ما يعرف بالثورة العلمية والتكنولوجية التي أضافت إلى الحضارة البشرية حصيلة ضخمة من المعرفة في مجالات كثيرة، وتتزايد هذه الحصيلة كماً وكيفاً يوماً بعد يوم، لذا بُذلت مجهودات كثيرة في بحوث ودراسات نفسية وتربوية تبحث عن تدريس فاعل بعيداً عن الأداء الميكانيكي أو الحفظ والترديد والممارسة الأدائية البعيدة عن الفهم.
ولما كانت العملية التعليمية لا تقوم على المحتوى التعليمي وحده وإنما على المحتوى والطريقة معاً وهي عملية ينبغي أن يكون محورها المتعلم، فإنه من الضروري أن يحسن المعلم اختياره لطريقة تدريسية وكذلك اختياره للأنشطة والوسائل المناسبة التي تسهم في تحقيق الأهداف المرجوة، وذلك لما توصلت إليه الدراسات التربوية مؤخراً إلى أنه ليس هناك طريقة مثلى تصلح للتدريس تناسب الأهداف المراد تحقيقها جميعاً ومثلها الموقف التعليمي والمتعلمين ونمط المحتوى التعليمي المعنى بالتدريس.
واستناداً إلى علم النفس التعليمي الحديث، والأبحاث التربوية التي أخذت في الحسبان الازدياد المطرد لوعي المدرسين، وحاجتهم إلى تغير النمط التقليدي في عملية التعليم، وإيجاد نوع أو أنواع بديلة تتواءم مع التطور العلمي، والقفزة التكنولوجية الكبيرة، التي جعلت من العالم الواسع قرية صغيرة يمكن اجتيازها بأسرع وقت، وأقل جهد، مما سهل الانفتاح العالمي ومتابعة كل جديد ومتطور. فكان مما شمله هذا التطور البحث عن طرق وأساليب واستراتيجيات تعلمية جديدة بمقدورها الرقي بعملية التعلم إلى أفضل مستوياتها إذا أحسن المدرسون والعاملون في الحقل التعليمي استخدام هذه الأساليب، وتوفير الإمكانات اللازمة لها. ومن هذه الاستراتيجيات المتطورة استراتيجية التعلم التعاوني، أو ما يعرف بتعلم المجموعات.
حيث شهد النصف الثاني من القرن العشرين اهتماما متزايداً باستراتيجية التعلم التعاوني باعتبارها إستراتيجية ذات أثر فعال في الميدان التربوي وذلك في مدارس التعليم العام والتعليم الجامعي على حد سواء، وتوالت الدراسات حول هذه الإستراتيجية حتى أصبحت من أكثر الموضوعات التربوية بحثاً ودراسة ، وقد أكدت معظم تلك الدراسات فاعلية استخدام استراتيجية التعليم التعاوني لما حققته من أنماط تعليمية متميزة.
يعتمد التعلم التعاوني على تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة داخل الفصل الدراسي لتحقيق أهداف تربوية مشتركة من خلال التعاون بين التلاميذ والتوصل إلى قرارات بالإجماع، وله تأثير قوي في تعزيز التعاون بين التلاميذ والتحصيل الدراسي والإنتاجية مقارنة بالتعلم التنافسي والفردي.
والجدير ذكره في هذا الصدد، ان التعلم التعاوني لا تتحقق أهدافه بمجرد تقسيم التلاميذ إلى مجموعات، وصفهم أو ترتيبهم حول طاولة مستديرة دون تحديد أهداف محددة، بل تتحقق أهدافه عندما يقوم كل تلميذ بإنجاز المهمة الموكلة إليه حيث أن هدف الفرد في التعلم التعاوني هو هدف المجموعة، وهذا لا يعني أن التلاميذ حلّوا محل المعلم بل تغير دوره من مصدر للمعلومات إلى المنظم والموجه في كيفية التوصل إلى المعلومات والحقائق، كما أن عملية تدريب التلاميذ في كيفية إدارة المناقشة والحوار واتخاذ القرارات، وهذا ما أكده جونسون وجونسون في دراستهما.
أركان وأسس استراتيجيّة التّعلّم التّعاوني:
التنظيم - الجماعية - التفاعل – المهارات – التواصل – التجانس – التعاون – التعزيز – المسؤولية – الشخصية – التقويم
و يمكننا تعريف التّعلّم التّعاوني كالاتى :
" التعلم التعاوني هو استراتيجية تعليمية لمجموعات صغيرة غير متجانسة من الطلاب تعمل معاً لزيادة تعلمهم كمجموعة وكأفراد إلى أقصى حد من خلال التفاعل الإيجابي الذي يؤدي إلى نمو المهارات الشخصية والاجتماعية لديهم "
يمرّ عالم اليوم بمرحلة من التطور والتقدم العلمي والتكنولوجي الهائل حيث أطلق على هذه المرحلة ما يعرف بالثورة العلمية والتكنولوجية التي أضافت إلى الحضارة البشرية حصيلة ضخمة من المعرفة في مجالات كثيرة، وتتزايد هذه الحصيلة كماً وكيفاً يوماً بعد يوم، لذا بُذلت مجهودات كثيرة في بحوث ودراسات نفسية وتربوية تبحث عن تدريس فاعل بعيداً عن الأداء الميكانيكي أو الحفظ والترديد والممارسة الأدائية البعيدة عن الفهم.
ولما كانت العملية التعليمية لا تقوم على المحتوى التعليمي وحده وإنما على المحتوى والطريقة معاً وهي عملية ينبغي أن يكون محورها المتعلم، فإنه من الضروري أن يحسن المعلم اختياره لطريقة تدريسية وكذلك اختياره للأنشطة والوسائل المناسبة التي تسهم في تحقيق الأهداف المرجوة، وذلك لما توصلت إليه الدراسات التربوية مؤخراً إلى أنه ليس هناك طريقة مثلى تصلح للتدريس تناسب الأهداف المراد تحقيقها جميعاً ومثلها الموقف التعليمي والمتعلمين ونمط المحتوى التعليمي المعنى بالتدريس.
واستناداً إلى علم النفس التعليمي الحديث، والأبحاث التربوية التي أخذت في الحسبان الازدياد المطرد لوعي المدرسين، وحاجتهم إلى تغير النمط التقليدي في عملية التعليم، وإيجاد نوع أو أنواع بديلة تتواءم مع التطور العلمي، والقفزة التكنولوجية الكبيرة، التي جعلت من العالم الواسع قرية صغيرة يمكن اجتيازها بأسرع وقت، وأقل جهد، مما سهل الانفتاح العالمي ومتابعة كل جديد ومتطور. فكان مما شمله هذا التطور البحث عن طرق وأساليب واستراتيجيات تعلمية جديدة بمقدورها الرقي بعملية التعلم إلى أفضل مستوياتها إذا أحسن المدرسون والعاملون في الحقل التعليمي استخدام هذه الأساليب، وتوفير الإمكانات اللازمة لها. ومن هذه الاستراتيجيات المتطورة استراتيجية التعلم التعاوني، أو ما يعرف بتعلم المجموعات.
حيث شهد النصف الثاني من القرن العشرين اهتماما متزايداً باستراتيجية التعلم التعاوني باعتبارها إستراتيجية ذات أثر فعال في الميدان التربوي وذلك في مدارس التعليم العام والتعليم الجامعي على حد سواء، وتوالت الدراسات حول هذه الإستراتيجية حتى أصبحت من أكثر الموضوعات التربوية بحثاً ودراسة ، وقد أكدت معظم تلك الدراسات فاعلية استخدام استراتيجية التعليم التعاوني لما حققته من أنماط تعليمية متميزة.
يعتمد التعلم التعاوني على تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة داخل الفصل الدراسي لتحقيق أهداف تربوية مشتركة من خلال التعاون بين التلاميذ والتوصل إلى قرارات بالإجماع، وله تأثير قوي في تعزيز التعاون بين التلاميذ والتحصيل الدراسي والإنتاجية مقارنة بالتعلم التنافسي والفردي.
والجدير ذكره في هذا الصدد، ان التعلم التعاوني لا تتحقق أهدافه بمجرد تقسيم التلاميذ إلى مجموعات، وصفهم أو ترتيبهم حول طاولة مستديرة دون تحديد أهداف محددة، بل تتحقق أهدافه عندما يقوم كل تلميذ بإنجاز المهمة الموكلة إليه حيث أن هدف الفرد في التعلم التعاوني هو هدف المجموعة، وهذا لا يعني أن التلاميذ حلّوا محل المعلم بل تغير دوره من مصدر للمعلومات إلى المنظم والموجه في كيفية التوصل إلى المعلومات والحقائق، كما أن عملية تدريب التلاميذ في كيفية إدارة المناقشة والحوار واتخاذ القرارات، وهذا ما أكده جونسون وجونسون في دراستهما.
أركان وأسس استراتيجيّة التّعلّم التّعاوني:
التنظيم - الجماعية - التفاعل – المهارات – التواصل – التجانس – التعاون – التعزيز – المسؤولية – الشخصية – التقويم
و يمكننا تعريف التّعلّم التّعاوني كالاتى :
" التعلم التعاوني هو استراتيجية تعليمية لمجموعات صغيرة غير متجانسة من الطلاب تعمل معاً لزيادة تعلمهم كمجموعة وكأفراد إلى أقصى حد من خلال التفاعل الإيجابي الذي يؤدي إلى نمو المهارات الشخصية والاجتماعية لديهم "
dspep314- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
- مساهمة رقم 11
الواجب الثانى ( عنوان البحث +مقدمة)
[center]Ways for Teachers to Use More English in
Class, by teaching grammar, Communication and give self-confidence to students
in secondary level.
طرق للمعلم بأستخدام الانجليزية في الفصل لتنمية مهارة
التواصل اللغوي والقواعد ومنح الثقة بالنفس لطلاب المرحلة الثانوية
James
R. Welker
jwelker [at] gol.com
Mie Prefectural Board of Education, Mie,
Japan
Class, by teaching grammar, Communication and give self-confidence to students
in secondary level.
طرق للمعلم بأستخدام الانجليزية في الفصل لتنمية مهارة
التواصل اللغوي والقواعد ومنح الثقة بالنفس لطلاب المرحلة الثانوية
James
R. Welker
jwelker [at] gol.com
Mie Prefectural Board of Education, Mie,
Japan
Introduction
In Japan, since sometime in the 1980s, the Ministry of
Education (Monbusho)--recognizing that students who have studied English six
years still can't speak it--has been revising curricula, revamping textbooks,
and trying to redo the whole of English education at the secondary and even
primary level. Thanks to the nine-year-old Japan Exchange and Teaching (JET)
Programme, next year well over 4,000 assistant language teachers (ALTs) will
visit English classrooms. All this to improve students' English communicative
ability.
The best textbooks, teaching materials, syllabi, and even
regular visits from a native speaker will ultimately fail, however, if the
ordinary classroom English teachers do not model and use English
communicatively in their classrooms. As the primary exposure students have to
living English, the regular English teachers are the most important people in
the English education of their students.
Easy Ways To Use More English In Class
Always Use English When Opening and
Closing The Class
It's not very important that elementary students learn
exactly what Let's begin means in the their native language. They will
understand the basic idea if you use it at the beginning of every class. If you
also use begins to tell the students to start writing an examination or other
activity, the meaning will be further clarified for many students. (Later if
you more formally introduce the word begin, the students will already know
concrete examples of its usage.) The same holds true for expressions like That's
all for today..
Teach Your Students "Classroom
English"
Be sure they understand how to say and use the expressions
you expect them to know. You could make a poster with expressions in English,
and post it where all students can see it. Alternatively, give the students a
small handout with the expressions you would like them to use and have them
paste it in the back of their notebooks for easy reference. (In my experience,
posters have tended to be more effective.) On either the handout or poster you
may want to include translations, but be sure to remove them as soon as the
students seem to have a reasonable command of the expressions.
Always Have the Students Write Their
Name Using the Roman alphabet
This applies, of course, to speakers of languages which do
not use a version of the Roman alphabet. As soon as the students learn to write
the letters, insist that they use them to write their names. Remember this is English
class. Getting used to how your own name looks and sounds in a foreign language
is a part of personalizing your knowledge of the language. Besides, allowing
students to use their native writing system for their names only reinforces the
idea that the primary communicative language in English class is their native
one.
If students can't remember how to spell their names, ask
them or help them to write their names in Roman letters on the front of their
English notebook so they can always refer to it. For beginning students, if you
do not have the time to spend 20 or 30 minutes to allow the students to learn
how to write their names in class, give them a card with their name on it. They
can use the card to copy their name on their papers and books until they have
memorized it.
Use Handouts For Written English
Communication
Use English for very simple instructions such as Please
write ~, answer the following questions, English only, please, etc. Read the
instructions to the students and explain the instructions by modeling what you
what them to do (e.g., pretend to write answers as you read the questions
aloud, or interview a student and pretend to write down what she or he says).
Students have been filling in worksheets for years, so
very few instructions are necessary anyway. And, as always, the slower students
can see what the other students are doing if they don't understand, and you can
help them individually or ask other students to help them. If absolutely
necessary, a minimum of L1 instructions on the handout are probably better than
orally explaining the directions in L1.
Even for beginners, however, don't use L1 for easy words
like name,class, date, etc. Again, you can show the students what you want them
to write in these places by writing an example on the board.
Teach Grammar In English Too
For teachers who have never taught grammar in English, nor
seen it done (this applies to a large number of JTEs), it may seem like an
impossible task. But it can be done--easily. I do it. I have taught some of the
teachers I work with how, and they have all been able to do it. This method can
be adapted for just about any grammar point and just about any level of
English.
Start with what the students know. For example, if you are
teaching present progressive (be doing), you can start by reviewing the present
tense. Show the students a few sentences like
She plays soccer every week.
He is cooking spaghettinow.
Have Confidence In Your Own Ability
This is essential. The students need a model of a
confident ESL speaker to inspire confidence in themselves. Though communicating
in English for an hour at a time is difficult for many teachers, the practice
you get in class will make it increasingly easy and more habitual.
Some teachers have told me that their English isn't good
enough to conduct class in English. They say they are afraid to make mistakes
in front of the students. They shouldn't be. First of all the level of spoken
English you need to use is only a little above what you are teaching. Besides,
language learning should be about communication, not perfection. Don't worry
that the students will hear and copy your mistakes. Most third-year Japanese
junior high school students still struggle with grammar they learned in their
first year. They probably aren't going to remember a mistake you make
occasionally. Relax and enjoy yourself.
Correct But Don't Criticize Your
Students
If you want your students to experiment, guess, and
practice, you should encourage these behaviors. Let the students know you are
pleased that they are trying--even if what they say is incorrect. When they
make a mistake, praise them for answering and then ask them to try again, tell
them the correct answer, or ask another student for the answer.
http://iteslj.org/Articles/Welker-Communication.html[/center]
عدل سابقا من قبل dspep314 في الإثنين ديسمبر 19, 2011 8:05 pm عدل 1 مرات
DSPST31- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
- مساهمة رقم 12
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
--------------------------------------------------------------------------------
ماهو العصف الذهني؟..........كيف نتعلمه؟
تعد طريقة العصف الذهني في التعليم من الطرق الحديثة التي تشجع التفكير الإبداعي وتطلق الطاقات الكامنة عند المتعلمين في جو من الحرية والأمان يسمح بظهور كل الآراء والأفكار حيث يكون المتعلم في قمة التفاعل مع الموقف . وتصلح هذه الطريقة في القضايا والموضوعات المفتوحة التي ليس لها إجابة واحدة صحيحة .
- مفهوم العصف الذهني :
العصف الذهني أسلوب تعليمي وتدريبي يقوم على حرية التفكير ويستخدم من أجل توليد أكبر كم من الأفكار لمعالجة موضوع من الموضوعات المفتوحة من المهتمين أو المعنيين بالموضوع خلال جلسة قصيرة .
- المبادئ الأساسية في جلسة العصف الذهني :
يعتمد نجاح جلسة العصف الذهني على تطبيق أربعة مبادئ أساسية هي :
أولاً .. إرجاء التقييم : لا يجوز تقييم أي من الأفكار المتولدة في المرحلة الأولى من الجلسة لأن نقد أو تقييم أي فكرة بالنسبة للفرد المشارك سوف يفقده المتابعة
ثانياً .. إطلاق حرية التفكير : أي التحرر مما قد يعيق التفكير الإبداعي
ثالثاً .. الكم قبل الكيف : أي التركيز في جلسة العصف الذهني على توليد أكبر قدر من الأفكار مهما كانت جودتها
رابعاً .. البناء على أفكار الآخرين : أي جواز تطوير أفكار الآخرين والخروج بأفكار جديدة
- معوقات العصف الذهني :
وفيما يلي جملة من عوائق التفكير التي تقود إلى أسباب شخصية واجتماعية أهمها :
1- عوائق إدراكية تتمثل بتبني الإنسان لطريقة واحدة بالتفكير والنظر إلى الأشياء .
2- عوائق نفسية وتتمثل في الخوف من الفشل .
3- عوائق تتعلق بشعور الإنسان بضرورة التوافق مع الآخرين .
4- عوائق تتعلق بالتسليم الأعمى للافتراضات .
5- عوائق تتعلق بالخوف من اتهامات الآخرين لأفكارنا بالسخافة .
6- عوائق تتعلق بالتسرع في الحكم على الأفكار الجديدة والغريبة .
- معوقات التفكير الإبداعي :
1- المعوقات الإدراكية :
وتتمثل المعوقات الإداركية بتبني الإنسان طريقة واحده للنظر إلى الأشياء والأمور فهو لا يدرك الشيء إلا من خلال أبعاد تحددها النظرة المقيدة التي تخفي عنه الخصائص الأخرى لهذا الشيء.
مثال ذلك .. البارو متر : جهاز لقياس الضغط الجوي وهي خاصية واحدة فرضها النظام التعليمي ، وعند التخلص من العائق الإدراكي نرى فيه أبعاداً أخرى منها ، أنه يمكن استخدامه بندولاً أو هدية أو أداة لقياس الارتفاع أو لعبة للأطفال .
2- العوائق النفسية :
وتتمثل في الخوف من الفشل
3- التركيز على ضرورة التوافق مع الآخرين :
يرجع ذلك إلى الخوف أن يظهر الشخص أمام الآخرين بمظهر يدعو للسخرية
4- القيود المفروضة ذاتياً :
يعني أن يقوم الشخص من تلقاء نفسه بوعي أو بدون وعي بفرض قيود لم تفرض عليه لدى تعامله مع المشكلات .
5- التقيد بأنماط محدده للتفكير
6- التسليم الأعمى للافتراضات :
وهي عملية يقوم بها العديد منا بغرض تسهيل حل المشكلات وتقليل الاحتمالات المختلفة الواجب دراستها 0
7- التسرع في تقييم الأفكار
8- الخوف من اتهام الآخرين لأفكارنا بالسخافة
- خطوات جلسة العصف الذهني :
تمر جلسة العصف الذهني بعدد من المراحل يجب توخي الدقة في أداء كل منها على الوجه المطلوب لضمان نجاحها وتتضمن هذه المراحل ما يلي :
1- تحديد ومناقشة المشكلة ( الموضوع )
2- إعادة صياغة الموضوع :
يطلب من المشاركين في هذه المرحلة الخروج من نطاق الموضوع على النحو الذي عرف به وأن يحددوا أبعاده وجوانبه المختلفة من جديد فقد تكون للموضوع جوانب أخرى .
3- تهيئة جو الإبداع والعصف الذهني :
يحتاج المشاركون في جلسة العصف الذهني إلى تهيئتهم للجو الإبداعي وتستغرق عملية التهيئة حوالي خمس دقائق يتدرب المشاركون على الإجابة عن سؤال أو أكثر يلقيه قائد المشغل .
4- العصف الذهني :
يقوم قائد المشغل بكتابة السؤال أو الأسئلة التي وقع عليها الاختيار عن طريق إعادة صياغة الموضوع الذي تم التوصل إليه في المرحلة الثانية ويطلب من المشاركين تقديم أفكارهم بحرية على أن يقوم كاتب الملاحظات بتدوينها بسرعة على السبورة أو لوحة ورقية في مكان بارز للجميع مع ترقيم الأفكار حسب تسلسل ورودها، ويمكن للقائد بعد ذلك أن يدعو المشاركين إلى التأمل بالأفكار المعروضة وتوليد المزيد منها .
5- تحديد أغرب فكرة :
عندما يوشك معين الأفكار أن ينضب لدى المشاركين يمكن لقائد المشغل أن يدعو المشاركين إلى اختيار أغرب الأفكار المطروحة وأكثرها بعداً عن الأفكار الواردة وعن الموضوع
6- جلسة التقييم :
الهدف من هذه الجلسة هو تقييم الأفكار وتحديد ما يمكن أخذه منها
- آليات جلسة العصف الذهني :
هناك أكثر من آلية يمكن بها تنفيذ جلسة العصف الذهني منها :
1- تناول الموضوع كاملاً من جميع المشاركين في وقت واحد بحيث لا يزيد عددهم على العشرين .
2- إذا زاد عدد المشاركين على العشرين فيمكن تقسيمهم إلى مجموعات
- مثال على نشاط العصف ذهني :
1- يقوم المعلم بمناقشة المشاركين حول موضوع اللقاء لإعطاء مقدمة نظرية معقولة لمدة ( 5 ) دقائق .
2- يعيد صياغة المشكلة على الشكل التالي :
التلوث البيئي يعني تلوث الماء والهواء والأرض ، ويطرحها من خلال الأسئلة الآتية :
- كيف تقلل من تلوث الهواء .
- كيف تقلل من تلوث الماء .
- كيف تقلل من تلوث الأرض . . لمدة ( 10 ) دقائق .
3- يقوم المعلم بشرح طريقة العمل وبيان المبادئ الأساسية في جلسة العصف الذهني . . لمدة ( 5 ) دقائق .
- قل أي شيء تريده بغض النظر عن خطئه أو صوابه أو غرابته .
- لا تنتقد أفكار الآخرين ولا تعترض عليها .
- يمكنك أن تستفيد من أفكار الآخرين بأن تستنتج منها أو تطورها .
5- يعلق أسئلة الجلسة في مكان بارز وبخط واضح أمام المشاركين .
6- يطلب من المشاركين البدء بطرح أفكارهم إجابة على الأسئلة . . لمدة ( 40 ) دقيقه .
7- يقوم كاتب الجلسة بكتابة الأفكار متسلسلة على سبورة أو لوح من الكرتون أمام المشاركين .
8- يقوم قائد الجلسة بتحفيز المشاركين إذا ما لاحظ أن معين الأفكار نضب لدى المشاركين كأن يطلب منهم تحديد أغرب فكرة وتطويرها لتصبح فكرة عملية أو مطالبتهم بإمعان النظر في الأفكار المطروحة والاستنتاج منها .
- أفكار مفيدة وقابلة للتطبيق .
- أفكار مفيدة إلا أنها غير قابلة للتطبيق المباشر وتحتاج إلى مزيد من البحث أو موافقة جهات أخرى .
- أفكار مستثناة لأنها غير عملية وغير قابلة للتطبيق .
10- يقوم قائد الجلسة بلملمة الأفكار وتقديم الخلاصة . . لمدة ( 10 ) دقائق
DSPFR316- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 16/12/2011
- مساهمة رقم 13
الواجب الثاني
اولا:
عنوان البحث
فاعلية مهارات التنمية الشخصية في تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية و القدرة علي تحصيلهاوالميول نحو دراستها لدي طلاب الصف الاول الاعدادي
l effiacite des competences developpement personnel pour developper lacompetance de parler le francais et la capicite a rassembler et les tendances a etudier chez les eleves du cycle preparatiore
ثانيا:
المقدمة
تنظر التربية الي اللغة باعتبارها اداة التفاعل الاجتماعي ومما لاشك فية ان مهارات اللغة من الاستماع والتحدث والكتابة والقراءة تمثل عملية الاتصال وان لتنمية هذة المهارات اهمية كبيرة داخل المنهج الدراسي كما يعد غاية في الاهمية لكل المدرسين ،فالعلاقة بين الكتابة والشفهي في دروس اللغة الفرنسية متعددة فبعض الانشطه غالبا ما تكون مؤسسة علي التفاعل بين هاذين النظامين للتفاعل علي اللغةسواء كان من الكتابة الي الجانب الشفهي او من الجانب الشفهي الي الكتابي .
بما ان الاطار الشفهي للوجود سابق علي الاطار الكتابي كذلك يجب علي الطالب ان يتقن النطق قبل ان يكون في موقف اتصال مع الكتابة حيث ان التفاعل بين الصوت والحرف لم يعد يحتل مكان كبير في الممارسات التربوية كما كان في الطرق التقليدية.
وذلك بالميل الي الاملاء الصوتي الذي يوصل المعلم الي هذا الهدف ومن الضروري ان تسهل التمرينات المتنوعة المتخصصه لتنمية القدرات الصوتية ، كما ان العامل القائم علي الصوتيات يسهم في اكتساب اللغة فالنطق الواضحةوالسليم من جانب المدرس وامتعام يسمح بالتالي بقراءة جيدة ويساعد في اكتساب معني الكتابة الاملائيه ولقد لاحظ العديد من الباحثين علاقة حتمية بين معرفة المقاطع المنطوقة والخاصة بعلم العروض وتنمية الفهم الاستماعي ومن ذلك نجد اننا لانستطيع ان نجد تعليم الفهم الاستماعي بدون البدء بالاحداث الصوتية .
فالاستماع هو الاساس لاي تفاعل لفظي فعال فالمتعلم لايستطيع التواصل ان لم يكن علي مستوي جيد من الفهم الاستماعي لمحدثةلذلك فان تدريس مهارات الاستماع لايجب ان تترك للصدفه بل يجب ان يدمج يوميا في تدريس اللغة الفرنسة كما يجب ان يكون مكملا للنشطة متعددة تتم داخل الحجرة الدراسية مثل القراءة و الكتابة واشطة شفهيه اخري متنوعة من هنا فان الفهم الاستماعيمهاة يلزمه: استماع جيد وتميز و تذكر و فهم وتتفاعل هذة العناصر وتتضافر لتعين المستمع علي ادراك رسالة المتحدث ومن هنا فان العلاقه بين الاستماع والتحدث هي علاقة تكاملية اي ان المبادره الاخيرة لا تنمو الا بنمو المهارة الاولي اولا.
2مشكله البحث :
تتلخص مشكلة البحث الحالى فى وجود أوجه القصور فى طرق التدريس المستخدمة فى تدريس التعبير الشفهي و الاتجاهات نحو اللغة الفرنسيه مما يؤدى إلى ضعف اكتساب التلاميذ للغة الفرنسيه
حيث يرى الباحث أن تجريب (استخدام) بعض طرق التدريس الحديثة التى ثبت فاعليتها فى تدريس مواد أخرى يمكن أن تساعد فى تنمية مهارات التعبير الشفهي و الاتجاهات نحو تعلم التحدث باللغة الفرنسيه
ومن هنا يحاول البحث الإجابة عن السؤال التالى:
ما فاعلية مهارات التنمية الشخصية في تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية و القدرة علي تحصيلها والميول نحو دراستها لدي طلاب الصف الاول الاعدادي؟
وفى سبيل التغلب على هذه المشكلة تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية:
1. ما هي قابليه التلاميذ نحو مهارات التنمية الشخصية من اجل تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية ؟
2. ما مدي توافر مهارات التنمية الشخصية لدي التلاميذ من اجل تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية؟
أسئلة البحث:
ولمعرفه اهمية هذه الدراسه لتنمية مهارات التعبير الشفهي لدي تلاميذ الصف الاول الاعدادي يجدر بنا ان نطرح هذه الاسئله
1. كيف يمكن تنمية مهارة التعبير الشفهى لدى تلاميذ الصف الاول الاعدادى ؟
وينبثق من هذا السؤال اسئله فرعيه وهي :
1. ما هى افضل الوسائل التي يمكن استخدامها لتنميه مهارات التعبير الشفهى لدي تلاميذ الصف الاول الاعدادى ؟
2. ما مدي قابلية التلاميذ لاستخدم هذه الوسائل ؟
3. ما هي فعالية استخدام الانترنت لتنمية مهارة التعبير الشفهى ؟.
ادوات البحث :
1. اختبار قبلي لقياس مهارات الاستماع والتحدث باللغه الفرنسيه لدي عينة البحث .
2. اختبار بعدي لقياس مهارات الاستماع والتحدث باللغه الفرنسيه لدي عينه البحث.
3. . اختبار قبلي لقياس الاتجاهات والميول نحو التحدث باللغه الفرنيسه لدي عينة البحث .
4. اختبار بعدي لقياس الاتجاهات والميول نحو التحدث باللغه الفرنيسه لدي عينه البحث
5. اسنبيان لمعرفه مدي فاعليه اسلوب التعلم.
متغيرات البحث:
يوجد متغير مستقل وهو تنمية المهارات الشخصية
ويوجد متغير تابع وهو ينقسم الي ثلاث اقسام
1. مهارى وهو مهارات الاستماع والتحدث .
2. معرفى وهو التحدث باللغة الفرنسية .
3. وجدانى وهو الاتجاه والميول الطلاب نحو الاستماع والتحدث باللغة الفرنسية .
منهج البحث :
لقد قمنا باستخدام المنهج التجريبي
مجتمع البحث :
الصف الاول الاعدادى .
عنوان البحث
فاعلية مهارات التنمية الشخصية في تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية و القدرة علي تحصيلهاوالميول نحو دراستها لدي طلاب الصف الاول الاعدادي
l effiacite des competences developpement personnel pour developper lacompetance de parler le francais et la capicite a rassembler et les tendances a etudier chez les eleves du cycle preparatiore
ثانيا:
المقدمة
تنظر التربية الي اللغة باعتبارها اداة التفاعل الاجتماعي ومما لاشك فية ان مهارات اللغة من الاستماع والتحدث والكتابة والقراءة تمثل عملية الاتصال وان لتنمية هذة المهارات اهمية كبيرة داخل المنهج الدراسي كما يعد غاية في الاهمية لكل المدرسين ،فالعلاقة بين الكتابة والشفهي في دروس اللغة الفرنسية متعددة فبعض الانشطه غالبا ما تكون مؤسسة علي التفاعل بين هاذين النظامين للتفاعل علي اللغةسواء كان من الكتابة الي الجانب الشفهي او من الجانب الشفهي الي الكتابي .
بما ان الاطار الشفهي للوجود سابق علي الاطار الكتابي كذلك يجب علي الطالب ان يتقن النطق قبل ان يكون في موقف اتصال مع الكتابة حيث ان التفاعل بين الصوت والحرف لم يعد يحتل مكان كبير في الممارسات التربوية كما كان في الطرق التقليدية.
وذلك بالميل الي الاملاء الصوتي الذي يوصل المعلم الي هذا الهدف ومن الضروري ان تسهل التمرينات المتنوعة المتخصصه لتنمية القدرات الصوتية ، كما ان العامل القائم علي الصوتيات يسهم في اكتساب اللغة فالنطق الواضحةوالسليم من جانب المدرس وامتعام يسمح بالتالي بقراءة جيدة ويساعد في اكتساب معني الكتابة الاملائيه ولقد لاحظ العديد من الباحثين علاقة حتمية بين معرفة المقاطع المنطوقة والخاصة بعلم العروض وتنمية الفهم الاستماعي ومن ذلك نجد اننا لانستطيع ان نجد تعليم الفهم الاستماعي بدون البدء بالاحداث الصوتية .
فالاستماع هو الاساس لاي تفاعل لفظي فعال فالمتعلم لايستطيع التواصل ان لم يكن علي مستوي جيد من الفهم الاستماعي لمحدثةلذلك فان تدريس مهارات الاستماع لايجب ان تترك للصدفه بل يجب ان يدمج يوميا في تدريس اللغة الفرنسة كما يجب ان يكون مكملا للنشطة متعددة تتم داخل الحجرة الدراسية مثل القراءة و الكتابة واشطة شفهيه اخري متنوعة من هنا فان الفهم الاستماعيمهاة يلزمه: استماع جيد وتميز و تذكر و فهم وتتفاعل هذة العناصر وتتضافر لتعين المستمع علي ادراك رسالة المتحدث ومن هنا فان العلاقه بين الاستماع والتحدث هي علاقة تكاملية اي ان المبادره الاخيرة لا تنمو الا بنمو المهارة الاولي اولا.
2مشكله البحث :
تتلخص مشكلة البحث الحالى فى وجود أوجه القصور فى طرق التدريس المستخدمة فى تدريس التعبير الشفهي و الاتجاهات نحو اللغة الفرنسيه مما يؤدى إلى ضعف اكتساب التلاميذ للغة الفرنسيه
حيث يرى الباحث أن تجريب (استخدام) بعض طرق التدريس الحديثة التى ثبت فاعليتها فى تدريس مواد أخرى يمكن أن تساعد فى تنمية مهارات التعبير الشفهي و الاتجاهات نحو تعلم التحدث باللغة الفرنسيه
ومن هنا يحاول البحث الإجابة عن السؤال التالى:
ما فاعلية مهارات التنمية الشخصية في تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية و القدرة علي تحصيلها والميول نحو دراستها لدي طلاب الصف الاول الاعدادي؟
وفى سبيل التغلب على هذه المشكلة تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية:
1. ما هي قابليه التلاميذ نحو مهارات التنمية الشخصية من اجل تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية ؟
2. ما مدي توافر مهارات التنمية الشخصية لدي التلاميذ من اجل تنمية مهارات التحدث بالغة الفرنسية؟
أسئلة البحث:
ولمعرفه اهمية هذه الدراسه لتنمية مهارات التعبير الشفهي لدي تلاميذ الصف الاول الاعدادي يجدر بنا ان نطرح هذه الاسئله
1. كيف يمكن تنمية مهارة التعبير الشفهى لدى تلاميذ الصف الاول الاعدادى ؟
وينبثق من هذا السؤال اسئله فرعيه وهي :
1. ما هى افضل الوسائل التي يمكن استخدامها لتنميه مهارات التعبير الشفهى لدي تلاميذ الصف الاول الاعدادى ؟
2. ما مدي قابلية التلاميذ لاستخدم هذه الوسائل ؟
3. ما هي فعالية استخدام الانترنت لتنمية مهارة التعبير الشفهى ؟.
ادوات البحث :
1. اختبار قبلي لقياس مهارات الاستماع والتحدث باللغه الفرنسيه لدي عينة البحث .
2. اختبار بعدي لقياس مهارات الاستماع والتحدث باللغه الفرنسيه لدي عينه البحث.
3. . اختبار قبلي لقياس الاتجاهات والميول نحو التحدث باللغه الفرنيسه لدي عينة البحث .
4. اختبار بعدي لقياس الاتجاهات والميول نحو التحدث باللغه الفرنيسه لدي عينه البحث
5. اسنبيان لمعرفه مدي فاعليه اسلوب التعلم.
متغيرات البحث:
يوجد متغير مستقل وهو تنمية المهارات الشخصية
ويوجد متغير تابع وهو ينقسم الي ثلاث اقسام
1. مهارى وهو مهارات الاستماع والتحدث .
2. معرفى وهو التحدث باللغة الفرنسية .
3. وجدانى وهو الاتجاه والميول الطلاب نحو الاستماع والتحدث باللغة الفرنسية .
منهج البحث :
لقد قمنا باستخدام المنهج التجريبي
مجتمع البحث :
الصف الاول الاعدادى .
عدل سابقا من قبل DSPFR316 في السبت مايو 05, 2012 12:38 pm عدل 2 مرات
DSPEG347- عضو جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 11/12/2011
- مساهمة رقم 14
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
-أولا العنوان:
-
- فعالية استخدام التعليمات الصوتية فى تنمية مهارة الاستماع لدى الطلاب الايرانيين.
-ثانيا المقدمة:
-Introduction
Although human beings have developed a writing system, oral language is still the
main channel of gaining information. However, listening seems to be an overlooked
dimension in language acquisition in EFL contexts like Iran. According to some
researchers (Jahangard, 2007; Hosseini 2007; Razmjo & Riazi, 2006), students' aural
and oral skills are less emphasized in the Iranian prescribed EFL textbooks. They are
not tested in the final exams during the three years of senior high school and one year
of pre-university education. Teachers put much less, if any, emphasis on oral drills,
pronunciation, listening, and speaking abilities than on reading, writing, grammar, and
vocabulary.
Iranian students usually study the English language for seven years in Iranian high
schools and pre-university centers, but very few of them leave the system with the
ability to use it communicatively. Famous Iranian language testing and teaching
specialists, such as Farhady, Jafarpoor, & Birjandi (1994), have already confirmed
that even Iranian students at the university level are not able to use the English
language for communicative purposes as they are expected to.
According to Hosseini (2007), oral English language teaching in most of the
Iranian academic situations seems to be ineffective and impractical as a result of
strong examination washback. Little attention is given to oral language in the final
examinations. Almost all Iranian English teachers are aware of the fact that the
instruction of oral English in the school system faces major problems. The dominating
influence of the exams, which hardly pay any attention to oral skills and
pronunciation, has contributed to a failure to produce students who can use the
language well enough for purposes beyond the exam (Kamyab, 2008).
According to Ostovar Namaghi (2006), three forces control and steer teachers'
work in the Iranian educational context. First, since teachers cannot choose a textbook
which is in line with their students' needs, the input is controlled by the prescribed
curriculum. Second, the output is controlled by the mandated national testing scheme
so that teachers cannot develop tests which have a positive backwash on teaching and
learning. Third, since high score is culturally equal to higher achievement, the process
of teaching and learning is controlled by the grade pressure from students, parents,
and school principals. He argues that teachers are pure implementers of the prescribed
initiatives and schemes surrounded by cultural constraints, which prevent them from
using their own professional knowledge and experience. Many English conversation
institutes and language teaching centers out of the formal educational system
throughout the country are in operation. They owe their existence to the very
weakness of spoken English instruction in the formal education system. Even in these
institutes, practicing lots of listening via using extensive level-appropriate material is
supposed to be the only method to improve students’ listening ability.
According to Okita (1999), many English teachers in Japan still adhere to the
pronunciation practice dominated during audiolingualism. Stevick (1982) argues that
mimicry memorization activities are thoroughly unpleasant and purely mechanical
leading to students’ monotony. Scholars have suggested different techniques to help
students improve their listening ability. Wilson (2003) refers to "discovery listening"
in which teachers help students focus on their listening problems and their causes.
Students are guided to see the differences between their reconstructed text and the
original so that they can discover the reason for their listening problems. He strikes a
balance between meaning and form by arguing that top-down processing (listening for
gist) should not be used at the expense of bottom-up processing (sound and word
recognition). Moreover, Dalton (1997) believes that if the English language sounds
are not received clearly, the learners’ mind converts them into the closest sounds in
their native language.
In spite of the fact that the positive effect of phonetic instruction as a teaching
method on students’ listening ability has been reported by some researchers, little
research has been carried out in this regard in the Iranian context. Similarly, in an
attempt to provide an effective way for enhancing high school students' listening skill
in Korea, Chung (2005) taught English pronunciation and found that it had a positive
effect on their listening ability. Also, Shimamune & Smith (1995) conducted a study
on the relationship between pronunciation and listening discrimination in which
Japanese students were taught to pronounce and discriminate English words that
contain unfamiliar phonemic contrasts (e.g., rock and lock). The results of their
research indicated an interaction between pronunciation and listening discrimination.
Teaching pronunciation was found to be easier than teaching listening discrimination.
On the one hand, due to the washback effect of the exams, little attention has been
given to the teaching of pronunciation and the development of effective strategies to
address the problem and, on the other hand, many English phonemes do not exist in
Persian. That is why Iranian students have difficulty in learning English
pronunciation. Since the pronunciation clues in the orthographic system of the English
language are rather unpredictable, phonemic transcription can describe the oral form
of the words to reduce the confusion related to symbol-to-sound relations. According
to Wells (1996), transcribing a word or an utterance in a language such as English,
whose spelling is conspicuously irregular, illustrates a direct specification of its
pronunciation and enables the language learner to obtain precise and explicit
information on pronunciation from a dictionary. It is a good method to reinforce what
the learner may have received imperfectly by ear. That is, it provides a good aid to
correct misperceptions.
Not only has the instruction of pronunciation been the Cinderella of language
teaching in Iran for many years, but also little research has been conducted in this
regard. According to Brown (2007) and Nunan (2004), task-based language teaching
has gained worldwide popularity. In line with this recent trend, the researcher
developed a model in pronunciation teaching in which the students become aware of
the phonological features of the English language. Investigating the impact of
phonetic instruction and phonemic transcription on students’ listening ability
regardless of the washback effect of the exams so as to achieve the long-term goals of
improving English language education in Iran is greatly needed. Thus, this study was
carried out to fill this gap. As pointed out by Saito (2007), phonetic instruction would
make students more aware of their pronunciations in EFL situations where English is
contextually reduced and students do not have access to real-life communication with
native speakers of English.
The purpose of this study was to investigate the following question: Does phonetic
instruction enhance Iranian students’ listening ability?
To achieve the purpose of this study, the following null hypothesis was formulated:
Phonetic instruction has no significant effect on Iranian students’ listening ability.
-
The Impact of Phonetic Instruction on Iranian Students’ Listening Ability Enhancement
.- فعالية استخدام التعليمات الصوتية فى تنمية مهارة الاستماع لدى الطلاب الايرانيين.
-ثانيا المقدمة:
-Introduction
Although human beings have developed a writing system, oral language is still the
main channel of gaining information. However, listening seems to be an overlooked
dimension in language acquisition in EFL contexts like Iran. According to some
researchers (Jahangard, 2007; Hosseini 2007; Razmjo & Riazi, 2006), students' aural
and oral skills are less emphasized in the Iranian prescribed EFL textbooks. They are
not tested in the final exams during the three years of senior high school and one year
of pre-university education. Teachers put much less, if any, emphasis on oral drills,
pronunciation, listening, and speaking abilities than on reading, writing, grammar, and
vocabulary.
Iranian students usually study the English language for seven years in Iranian high
schools and pre-university centers, but very few of them leave the system with the
ability to use it communicatively. Famous Iranian language testing and teaching
specialists, such as Farhady, Jafarpoor, & Birjandi (1994), have already confirmed
that even Iranian students at the university level are not able to use the English
language for communicative purposes as they are expected to.
According to Hosseini (2007), oral English language teaching in most of the
Iranian academic situations seems to be ineffective and impractical as a result of
strong examination washback. Little attention is given to oral language in the final
examinations. Almost all Iranian English teachers are aware of the fact that the
instruction of oral English in the school system faces major problems. The dominating
influence of the exams, which hardly pay any attention to oral skills and
pronunciation, has contributed to a failure to produce students who can use the
language well enough for purposes beyond the exam (Kamyab, 2008).
According to Ostovar Namaghi (2006), three forces control and steer teachers'
work in the Iranian educational context. First, since teachers cannot choose a textbook
which is in line with their students' needs, the input is controlled by the prescribed
curriculum. Second, the output is controlled by the mandated national testing scheme
so that teachers cannot develop tests which have a positive backwash on teaching and
learning. Third, since high score is culturally equal to higher achievement, the process
of teaching and learning is controlled by the grade pressure from students, parents,
and school principals. He argues that teachers are pure implementers of the prescribed
initiatives and schemes surrounded by cultural constraints, which prevent them from
using their own professional knowledge and experience. Many English conversation
institutes and language teaching centers out of the formal educational system
throughout the country are in operation. They owe their existence to the very
weakness of spoken English instruction in the formal education system. Even in these
institutes, practicing lots of listening via using extensive level-appropriate material is
supposed to be the only method to improve students’ listening ability.
According to Okita (1999), many English teachers in Japan still adhere to the
pronunciation practice dominated during audiolingualism. Stevick (1982) argues that
mimicry memorization activities are thoroughly unpleasant and purely mechanical
leading to students’ monotony. Scholars have suggested different techniques to help
students improve their listening ability. Wilson (2003) refers to "discovery listening"
in which teachers help students focus on their listening problems and their causes.
Students are guided to see the differences between their reconstructed text and the
original so that they can discover the reason for their listening problems. He strikes a
balance between meaning and form by arguing that top-down processing (listening for
gist) should not be used at the expense of bottom-up processing (sound and word
recognition). Moreover, Dalton (1997) believes that if the English language sounds
are not received clearly, the learners’ mind converts them into the closest sounds in
their native language.
In spite of the fact that the positive effect of phonetic instruction as a teaching
method on students’ listening ability has been reported by some researchers, little
research has been carried out in this regard in the Iranian context. Similarly, in an
attempt to provide an effective way for enhancing high school students' listening skill
in Korea, Chung (2005) taught English pronunciation and found that it had a positive
effect on their listening ability. Also, Shimamune & Smith (1995) conducted a study
on the relationship between pronunciation and listening discrimination in which
Japanese students were taught to pronounce and discriminate English words that
contain unfamiliar phonemic contrasts (e.g., rock and lock). The results of their
research indicated an interaction between pronunciation and listening discrimination.
Teaching pronunciation was found to be easier than teaching listening discrimination.
On the one hand, due to the washback effect of the exams, little attention has been
given to the teaching of pronunciation and the development of effective strategies to
address the problem and, on the other hand, many English phonemes do not exist in
Persian. That is why Iranian students have difficulty in learning English
pronunciation. Since the pronunciation clues in the orthographic system of the English
language are rather unpredictable, phonemic transcription can describe the oral form
of the words to reduce the confusion related to symbol-to-sound relations. According
to Wells (1996), transcribing a word or an utterance in a language such as English,
whose spelling is conspicuously irregular, illustrates a direct specification of its
pronunciation and enables the language learner to obtain precise and explicit
information on pronunciation from a dictionary. It is a good method to reinforce what
the learner may have received imperfectly by ear. That is, it provides a good aid to
correct misperceptions.
Not only has the instruction of pronunciation been the Cinderella of language
teaching in Iran for many years, but also little research has been conducted in this
regard. According to Brown (2007) and Nunan (2004), task-based language teaching
has gained worldwide popularity. In line with this recent trend, the researcher
developed a model in pronunciation teaching in which the students become aware of
the phonological features of the English language. Investigating the impact of
phonetic instruction and phonemic transcription on students’ listening ability
regardless of the washback effect of the exams so as to achieve the long-term goals of
improving English language education in Iran is greatly needed. Thus, this study was
carried out to fill this gap. As pointed out by Saito (2007), phonetic instruction would
make students more aware of their pronunciations in EFL situations where English is
contextually reduced and students do not have access to real-life communication with
native speakers of English.
The purpose of this study was to investigate the following question: Does phonetic
instruction enhance Iranian students’ listening ability?
To achieve the purpose of this study, the following null hypothesis was formulated:
Phonetic instruction has no significant effect on Iranian students’ listening ability.
DSPAG354- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 17/12/2011
- مساهمة رقم 15
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
إستراتيجية مقترحة لتدريس الأدب قائمة على التدريس التفاعلي والتعلم النشط وأثرهاعلى تنمية مهارات التذوقالأدبي لدى طلاب المرحلة الثانوية
Aproposed Strategy For The Teaching Of Literature Based On Interactive Teaching And Active Learning And Its I mpact On Developing The Skills Literary Taste Have High School Studient
Aproposed Strategy For The Teaching Of Literature Based On Interactive Teaching And Active Learning And Its I mpact On Developing The Skills Literary Taste Have High School Studient
المقدمه
يهدف هذا الفصل إلى عرض ثمار هذه الدراسة متمثلة في:عرض ملخص لها منذ برزت
فكرتها وبزغت مشكلتها، والإجراءات التي اتُبعت لحل المشكلة والإجابة عن
تساؤلاتها، واختبار صحة الفروض، وصولاً إلى ما توصلت إليه الدراسة من
نتائج أسفر عنها تطبيقها في الميدان التعليمي، ومعالجة هذه النتائج
إحصائياً، والخلوص من النتائج بتوصيات تفتح آفاقاً بحثية جديدة في مجال
الأدب العربي وتنمية التذوق الأدبي في الحقل التعليمي.
فكرتها وبزغت مشكلتها، والإجراءات التي اتُبعت لحل المشكلة والإجابة عن
تساؤلاتها، واختبار صحة الفروض، وصولاً إلى ما توصلت إليه الدراسة من
نتائج أسفر عنها تطبيقها في الميدان التعليمي، ومعالجة هذه النتائج
إحصائياً، والخلوص من النتائج بتوصيات تفتح آفاقاً بحثية جديدة في مجال
الأدب العربي وتنمية التذوق الأدبي في الحقل التعليمي.
DSPST310- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 10/12/2011
- مساهمة رقم 16
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
]عنوان البحث
فاعلية التعلم التعاونى في تدريس الدراسات الاجتماعية على التحصيل و تنمية التفكير الابداعى لتلاميذ الحلقة الاولى من التعليم الاساسي
Effectivness of cooperative learning active in the teaching of social studies on the collection and the development of creative thinking gor students in the firt episode of the Basic Education
المتغيرات هنا :
المتغير المستقل : طريق التعلم التعاونى
المتغير التابع : عملية التحصيل و تنمية التفكير الابداعى لدى التلاميذ
المقدمة :
أولا : تعريف التعلم التعاوني :-
- هو أسلوب يتم فيه تقسيم التلاميذ إلي مجموعات صغيرة غير متجانسة , تضم مستويات معرفية مختلفة , يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين ( 2 : 6 ) أفراد , ويتعاون تلاميذ المجموعة الواحدة في تحقيق الأهداف المشتركة .
ثانيا : خصائص التعلم التعاوني :-
1- الإعتماد المتبادل الإيجابي , وذلك من خلال ..
أ- وضع أهداف مشتركة للمجموعة .
ب- اعطاء مكافأت مشتركة .
ج- المشاركة الجماعية في المعلومات والموارد .
د- تقسيم الأدوار بين أفراد المجموعة .
2- المسئولية الفردية لكل فرد من أفراد المجموعة .
3- التفاعل المباشر والتعاون بين أعضاء المجموعة الواحدة .
4- معالجة عمل المجموعة من قبل المعلم .
ثالثا : مراحل التعلم التعاوني :-
1- مرحلة التعارف .
2- تحديد معايير العمل الجماعي وتوزيع الأدوار .
3- التعاون من قبل أفراد المجموعة لإنجاز العمل ( مرحلة الإنتاجية ) .
4- كتابة تقرير عما توصلت إليه المجموعة ( مرحلة الإنهاء ) .
5- مرحلة التغذية الراجعة من قبل المعلم للطلاب ( Feed Back ) .
رابعا : أشكال التعلم التعاوني :-
1- فرق التعلم معا : وتكون فيها المسئولية مشتركة علي كل أفراد المجموعة علي أن تقدم كل مجموعة تقريرها النهائي أمام بقية المجموعات .
2- الفرق المتشاركة : وبعد أن يقسم المتعلمين فيها إلي مجموعات , يتم تقسيم المادة العلمية علي كل فرد من أفراد المجموعة , ويطلب من كل فرد مسئول عن جزئية معينة أن يلتقي مع أقرانه من المجموعات الأخري , ثم يعود إلي مجموعته لكي يعلمها ما تعلمه , ويتم تقويم المجموعات باختبارات فردية , وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها علي أعلي الدرجات .
3- فرق التعلم الجماعية: وفيها تساعد المجموعات بعضها بعضا في الواجبات والقيام بالمهام وفهم المادة داخل الصف وخارجه , وتتنافس المجموعات لما تقدمه من مساعدة لأفرادها
خامسا : استخدام معلم الدراسات الاجتماعية لطريقة التعلم التعاونى في الفصل الدراسي
لذلك كل ما على المعلم ان يقوم بتحديد اهداف الدرس و تقسيم الفصل الى مجموعات و اختيار قائد لكل مجموعة يكون مسئول عنها ويتاكد من التفاعل ما بين افراد المجموعة الواحدة و فى النهاية يكتب ملخص ما توصل اليه المجموعات و تقييم ما توصلوا اليه
لذلك تشكل طريقة التعلم التعاونى اهمية كبير لدى معلمى الدراسات الاجتماعية جعل المتعلمين يكتشفوا المعلومات بانفسهم بجانب تشكيلهم الى مجموعات يجعلهم متعاونين و بينهم روح التعاون و المنافسة و تنمية التفكير الابداعى و الناقد
فاعلية التعلم التعاونى في تدريس الدراسات الاجتماعية على التحصيل و تنمية التفكير الابداعى لتلاميذ الحلقة الاولى من التعليم الاساسي
Effectivness of cooperative learning active in the teaching of social studies on the collection and the development of creative thinking gor students in the firt episode of the Basic Education
المتغيرات هنا :
المتغير المستقل : طريق التعلم التعاونى
المتغير التابع : عملية التحصيل و تنمية التفكير الابداعى لدى التلاميذ
المقدمة :
أولا : تعريف التعلم التعاوني :-
- هو أسلوب يتم فيه تقسيم التلاميذ إلي مجموعات صغيرة غير متجانسة , تضم مستويات معرفية مختلفة , يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين ( 2 : 6 ) أفراد , ويتعاون تلاميذ المجموعة الواحدة في تحقيق الأهداف المشتركة .
ثانيا : خصائص التعلم التعاوني :-
1- الإعتماد المتبادل الإيجابي , وذلك من خلال ..
أ- وضع أهداف مشتركة للمجموعة .
ب- اعطاء مكافأت مشتركة .
ج- المشاركة الجماعية في المعلومات والموارد .
د- تقسيم الأدوار بين أفراد المجموعة .
2- المسئولية الفردية لكل فرد من أفراد المجموعة .
3- التفاعل المباشر والتعاون بين أعضاء المجموعة الواحدة .
4- معالجة عمل المجموعة من قبل المعلم .
ثالثا : مراحل التعلم التعاوني :-
1- مرحلة التعارف .
2- تحديد معايير العمل الجماعي وتوزيع الأدوار .
3- التعاون من قبل أفراد المجموعة لإنجاز العمل ( مرحلة الإنتاجية ) .
4- كتابة تقرير عما توصلت إليه المجموعة ( مرحلة الإنهاء ) .
5- مرحلة التغذية الراجعة من قبل المعلم للطلاب ( Feed Back ) .
رابعا : أشكال التعلم التعاوني :-
1- فرق التعلم معا : وتكون فيها المسئولية مشتركة علي كل أفراد المجموعة علي أن تقدم كل مجموعة تقريرها النهائي أمام بقية المجموعات .
2- الفرق المتشاركة : وبعد أن يقسم المتعلمين فيها إلي مجموعات , يتم تقسيم المادة العلمية علي كل فرد من أفراد المجموعة , ويطلب من كل فرد مسئول عن جزئية معينة أن يلتقي مع أقرانه من المجموعات الأخري , ثم يعود إلي مجموعته لكي يعلمها ما تعلمه , ويتم تقويم المجموعات باختبارات فردية , وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها علي أعلي الدرجات .
3- فرق التعلم الجماعية: وفيها تساعد المجموعات بعضها بعضا في الواجبات والقيام بالمهام وفهم المادة داخل الصف وخارجه , وتتنافس المجموعات لما تقدمه من مساعدة لأفرادها
خامسا : استخدام معلم الدراسات الاجتماعية لطريقة التعلم التعاونى في الفصل الدراسي
لذلك كل ما على المعلم ان يقوم بتحديد اهداف الدرس و تقسيم الفصل الى مجموعات و اختيار قائد لكل مجموعة يكون مسئول عنها ويتاكد من التفاعل ما بين افراد المجموعة الواحدة و فى النهاية يكتب ملخص ما توصل اليه المجموعات و تقييم ما توصلوا اليه
لذلك تشكل طريقة التعلم التعاونى اهمية كبير لدى معلمى الدراسات الاجتماعية جعل المتعلمين يكتشفوا المعلومات بانفسهم بجانب تشكيلهم الى مجموعات يجعلهم متعاونين و بينهم روح التعاون و المنافسة و تنمية التفكير الابداعى و الناقد
DspcHo39- عضو جديد
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
مقدمه
تعرف العالم علي مصطلح العصف الذهني منذ منتصف القرن الماضي وذلك حين ابتكره أحد المدراء لمبيعات ويدعي اليكس اوزبون
تعريف العصف الذهني
هو عبارة عن موقف تعليمي يستخدم من أجل توليد أكبر عدد من الافكار للمشاركين في حل مشكلة مفتوحه خلال فترة زمنية محدده في جو يسوده الحرية والامان في طرح الافكار بعيدا عن المصادرة والتقييم أو النقد
هو عباره عن عملية متطوره لانتاج وتوليد أفكار جديده باستخدام مجموعه من القواعد والمبادئ المعينة التي تحفز وتشجع الأفكار الجديده التي لا يتم الحصول عليها في الظروف المعتاده
المبادئ الاساسية في جلسات العصف الذهني
تأجيل الأحكام المسبقة او منعها
التشييد والبناء علي افكار جديده
تشجيع الافكار الجديده
الكم مقدم علي الكيف والنوع
فوائد العصف الذهني
المرونه في التفكير وتقبل التجديد والتطوير
التعود علي احترام الرأي الاخر وتقبل التنوع والاختلاف
الابتكار والابداعية في توليد الافكار والتدريب علي مهاره التأني في اصدار الأحكام
طريقة محفزه للمشاركه
استثمار الوقت بكفاءه وفعالية
مجالات الاستخدام والتوظيف في حياتنا اليومية للعصف الذهني
تسهيل الدراسة والمذاكره
حل المشكلات
اتخاذ القرارات
تفهم الاحداث والمواقف والافكار
الاجتماعات والمناقشات
البحث عن حلول ابتكاريه وابداعية
خطوات العصف الذهني
يمكن عملها بشخص واحد او مئه شخص
لا يستخدم التفكير الانتقادي للافكار
اجعل الجلسة خفيفه تتميز بالمرونه والمرح
الحرص علي كتابة كل الافكار التي تتدفق
حدد وقت الجلسة أو عدد الافكار
اكتب المشكلة علي السبورة
تقييم الافكار وتصنيفها
عناصر نجاح عملية العصف الذهني
وضوح المشكلة موضوع البحث لكل من المشاركين وقائد النشاط
وضوح مبادئ وقواعد العمل والتقييد بها من قبل الجميع بحيث يأخد كل مشارك دوره في طرح الافكار دون تعليق او تجريح من أحد
خبرة قائد النشاط او المعلم وقناعته بقيمة اسلوب العصف الذهني كأحد الاتجاهات المعرفية الابداعية
القضية المطروحه او التساؤل تحمل تنوع الاراء والاختلافات
طرح الموضوع باسلوب جذاب وشيق
تأجيل الحكم علي الافكار وتقييمها الي مرحله لاحقه
تدوين واحترام جميع الافكار
تقبل الافكار الغريبه والتي تبدو لنا للوهله الاولي بانها سخيفه
توزيع الادوار علي المشاركين بحيث لا يسمح لشخص واحد او مشارك بالسيطره علي الجلسه
يسود الجلسه جو من خفه الظل والمتعه
العصف الذهني في التاريخ
الموضوع :مصر القديمه
اولا اقوم بدوري كمعلم يستخدم هذه الاستراتيجيه بمجموعه من الخطوات وهي
تقسيم الفصل الي مجموعات وكل مجموعه تتكون من (4_6)افراد
طرح السؤال عليهم
اعطاهم الوقت الكافي في لعمل الذهن واستثارة كافة افكارهم
قيام كل مجموعه بعرض ماتوصلو اليه من اجابات
تقييم كافة الاجابات عن طريق تصنيفها الي افكار جيده _افكار تحتاج الي تطوير _افكار لا تعمل
اعطي السؤال عن الحياه المصريه القديمه ونتبع الخطوات السابقه
تؤدي هذه الطريقه الي
خلق التساوي بين الطلاب
وجود نوع من التعاون
عدم وجود السيطرة والتفرد بالاجابة لطالب دون غيره
توسيع مدارك الطلاب والقدره علي التخيل
تجعل الطلاب يتخيلو ما كان يلبسه المصري القديم وكيف كان يعيش وبالتالي تؤدي الي تثبيت المعلومات التاريخيه في ذهنه
ماده التاريخ ماده جافه لا يستطيع التلاميذ استيعابها بمجرد الحفظ والتلقين ولذلك فان استخدام العصف الذهني يؤدي الي حدوث اثارة دافعية التلاميذ وحب المشاركه والاستطلاع
تعرف العالم علي مصطلح العصف الذهني منذ منتصف القرن الماضي وذلك حين ابتكره أحد المدراء لمبيعات ويدعي اليكس اوزبون
تعريف العصف الذهني
هو عبارة عن موقف تعليمي يستخدم من أجل توليد أكبر عدد من الافكار للمشاركين في حل مشكلة مفتوحه خلال فترة زمنية محدده في جو يسوده الحرية والامان في طرح الافكار بعيدا عن المصادرة والتقييم أو النقد
هو عباره عن عملية متطوره لانتاج وتوليد أفكار جديده باستخدام مجموعه من القواعد والمبادئ المعينة التي تحفز وتشجع الأفكار الجديده التي لا يتم الحصول عليها في الظروف المعتاده
المبادئ الاساسية في جلسات العصف الذهني
تأجيل الأحكام المسبقة او منعها
التشييد والبناء علي افكار جديده
تشجيع الافكار الجديده
الكم مقدم علي الكيف والنوع
فوائد العصف الذهني
المرونه في التفكير وتقبل التجديد والتطوير
التعود علي احترام الرأي الاخر وتقبل التنوع والاختلاف
الابتكار والابداعية في توليد الافكار والتدريب علي مهاره التأني في اصدار الأحكام
طريقة محفزه للمشاركه
استثمار الوقت بكفاءه وفعالية
مجالات الاستخدام والتوظيف في حياتنا اليومية للعصف الذهني
تسهيل الدراسة والمذاكره
حل المشكلات
اتخاذ القرارات
تفهم الاحداث والمواقف والافكار
الاجتماعات والمناقشات
البحث عن حلول ابتكاريه وابداعية
خطوات العصف الذهني
يمكن عملها بشخص واحد او مئه شخص
لا يستخدم التفكير الانتقادي للافكار
اجعل الجلسة خفيفه تتميز بالمرونه والمرح
الحرص علي كتابة كل الافكار التي تتدفق
حدد وقت الجلسة أو عدد الافكار
اكتب المشكلة علي السبورة
تقييم الافكار وتصنيفها
عناصر نجاح عملية العصف الذهني
وضوح المشكلة موضوع البحث لكل من المشاركين وقائد النشاط
وضوح مبادئ وقواعد العمل والتقييد بها من قبل الجميع بحيث يأخد كل مشارك دوره في طرح الافكار دون تعليق او تجريح من أحد
خبرة قائد النشاط او المعلم وقناعته بقيمة اسلوب العصف الذهني كأحد الاتجاهات المعرفية الابداعية
القضية المطروحه او التساؤل تحمل تنوع الاراء والاختلافات
طرح الموضوع باسلوب جذاب وشيق
تأجيل الحكم علي الافكار وتقييمها الي مرحله لاحقه
تدوين واحترام جميع الافكار
تقبل الافكار الغريبه والتي تبدو لنا للوهله الاولي بانها سخيفه
توزيع الادوار علي المشاركين بحيث لا يسمح لشخص واحد او مشارك بالسيطره علي الجلسه
يسود الجلسه جو من خفه الظل والمتعه
العصف الذهني في التاريخ
الموضوع :مصر القديمه
اولا اقوم بدوري كمعلم يستخدم هذه الاستراتيجيه بمجموعه من الخطوات وهي
تقسيم الفصل الي مجموعات وكل مجموعه تتكون من (4_6)افراد
طرح السؤال عليهم
اعطاهم الوقت الكافي في لعمل الذهن واستثارة كافة افكارهم
قيام كل مجموعه بعرض ماتوصلو اليه من اجابات
تقييم كافة الاجابات عن طريق تصنيفها الي افكار جيده _افكار تحتاج الي تطوير _افكار لا تعمل
اعطي السؤال عن الحياه المصريه القديمه ونتبع الخطوات السابقه
تؤدي هذه الطريقه الي
خلق التساوي بين الطلاب
وجود نوع من التعاون
عدم وجود السيطرة والتفرد بالاجابة لطالب دون غيره
توسيع مدارك الطلاب والقدره علي التخيل
تجعل الطلاب يتخيلو ما كان يلبسه المصري القديم وكيف كان يعيش وبالتالي تؤدي الي تثبيت المعلومات التاريخيه في ذهنه
ماده التاريخ ماده جافه لا يستطيع التلاميذ استيعابها بمجرد الحفظ والتلقين ولذلك فان استخدام العصف الذهني يؤدي الي حدوث اثارة دافعية التلاميذ وحب المشاركه والاستطلاع
Dspco34- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 21/12/2011
- مساهمة رقم 18
مقدمة البحث
فاعلية إستراتيجية مقترحة قائمة علي الاكتشاف الموجه وخريطة المفاهيم في تحصيل مفاهيم مادة الاقتصاد لدي طلاب المدارس الثانوية التجارية و اتجاهاتهم نحو دراسة المادة
The effectiveness of proposed strategy base on guide discovery and concept mapping in the achievement of economic concepts among commercial secondary school students and their attitudes towards studying the subject
مقدمة البحث :ـ
يسهم التعليم بدور اساسى في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع إذ يهدف إلى تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات والاتجاهات التي تؤهلهم لمزاولة الإعمال المالية والتجارية وإعداد الكوادر الفنية الأزمة للعمل في البنوك والشركات وغيرها من المؤسسات المالية .
لذا فان دراسة مشكلات هذا النوع من التعليم يساعد في تحقيق أهداف المدرسة الثانوية التجارية .
ومنهج الاقتصاد من المناهج التجارية التي يدرسها طلاب مدارس الثانوية التجارية إذ يسهم مع المواد الأخرى في تحقيق أهداف التعليم الثانوي التجاري .
وتسعى مادة الاقتصاد إلى تحقيق أهداف عامة منها :ـ
1ـ مساعدة الطلاب على فهم النظام الاقتصادي المحلى والعالمي .
2ـ مساعدة الطلاب على فهم الدور الذي يلعبه في اتخاذ القرارات المتعلقة بالاستهلاك والإنتاج .
3ـ اكتساب الطالب قدر من المعلومات والحقائق حو النشاط الاقتصادي الكلى .
إذا فكان لابد من استخدام طرق تدريس تساعد على تدريس مادة الاقتصاد بالمدرسة الثانوية التجارية بفاعلية والعمل على تحقيق أهداف تدريسها وجعلها مادة شيقة .
ومن هذه الطرق طريقة الاكتشاف الموجة الذي يتضمن عرض المعلم للمعطيات أو المواقف التي من خلالها يستطيع الطالب اكتشاف المفهوم مستخدما في ذلك التفكير المنطقي كالاستقراء والاستنتاج وذلك من خلال الأسئلة والمناقشة الموجهة من المعلم نحو اكتشافه للمفهوم وفى النهاية يصل المتعلم للصياغة اللفظية لهذا المفهوم أو التعميم .
واستخدام هذه الطريقة لها عدة مميزات :ـ
1ـ احتفاظ الطالب بالمعلومات في الذاكرة مدة طويلة .
2ـ لا يتعلم الطالب في المواقف الكشفية والمبادئ فحسب وإنما يتعلم أيضا التوجيه الذاتي وتحمل المسئولية .
وقد أشارت العديد من الدراسات إلى فاعلية الاكتشاف الموجة في نمو المفاهيم وتنمية الاتجاهات نحو المادة الدراسية .
ومن خلال التعرف على طبيعة علم الاقتصاد يتضح انه ذو طبيعة تركيبية إذ يضم عددا كبيرا من المفاهيم البسيطة تترابط كل مجموعة منها لتكون مفهوما اكبر وهكذا لذا يتطلب من الطلاب بعد اكتشافه للمفاهيم يحتاج إلى توظيفها وإدراك العلاقات والروابط بينها ويتحقق ذلك من خلال بناء خريطة المفاهيم حيث أنها طريقة لتمثيل بنية المفاهيم في بعدين هما :ـ
1ـ المفاهيم نفسها والعلاقة بين هذه المفاهيم تكون خريطة تسهم في مساعدة الطلاب على التمييز بين المفاهيم .
2ـ إدراك العلاقات بينهما من خلال بناء خريطة بطريقة متسلسلة هرميا فالمفهوم الأكثر عمومية وشمولية يقع عند قمة الخريطة بينما يقع المفاهيم الأقل في شموليتها عند المستويات التالية وتظهر الأمثلة في قاعدة الخريطة .
ولاستخدام خريطة المفاهيم مميزات هي :ـ
1ـ المساعدة في تصنيف المفاهيم الجديدة بصورة يسهل دمجها مع المفاهيم المختزنة في البنية المعرفية .
2ـ تدعيم التعاون بين المعلم والطالب من خلال المشاركة في إعدادها بطريقة هرمية .
وقد أشارت نتائج البحوث والدراسات إلى أن استخدام خرائط المفاهيم سواء كمنظم متقدم أو كمنظم متأخر ( بعدى ) أو أثناء الشرح أدى إلى تحسن أداء الطلاب فى تعلم المفاهيم والمهارات وتنمية اتجاهاتهم الايجابية نحو دراسة المادة .
مما سبق يتضح أهمية الاكتشاف الموجة وخريطة المفاهيم في اكتشاف المفهوم الرئيسي واستخراج المفاهيم الفرعية وإدراك العلاقات الدراسية والأفقية بينها بما يساعد الطلاب على فهم وتوظيف المفاهيم وليس الحفظ والتذكر فقط وبالتالي تعديل اتجاهاتهم نحو دراسة المادة.
DSPCO38- عضو جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 11/12/2011
- مساهمة رقم 19
[b]الواجب الثاني : المقدمة[/b]
مقدمة :
إن تضاعف المعرفة بصورة مذهلة قد يؤدي إلي صعوبة تقدير حجم المعرفة الضرورية التي يحتاجها الفرد في المستقبل ولذلك الأمر تتولي المدرسة أهتماماً أكبر لإعداد أفراد قادرين علي التعامل مع المشكلات ومصادر المعلومات في حياتهم العملية .
فالعالم اليوم يعيش نتائج وخلاصة ثورات ثلاث وهي : ثورة المعلومات التي أحدثت كم هائل من المعلومات ، وثورة الأتصالات المتمثلة في تقنيات الأتصال الحديثة ، وثورة الحاسبات الألكترونية التي أنتشرت في مختلف جوانب الحياة وأندمجت معاً في صورة "شبكة الأنترنت العالمية" مما يتطلب من المدرسة مواكبة هذا التقدم العلمي المذهل بما ينعكس علي جودة العملية التعليمية بأكملها.
وفي ضوء هذه التكنولوجيا أدت إلي تطوير العلوم التربوية بظهور أساليب تعليمية حديثة مثل أساليب التعلم البرنامجي ، والتعلم عن بعد ، والتعلم الذاتي مما أدي إلي تطوير إعداد المواد التعليمية وبناء المناهج ، وأختيار طرق تدريس جديدة وأستخدام أدوات تكنولوجية في التعليم .
فالتعليم الفني هو تعليم تطبيقي يكسب الفرد مستويات مقننة من الأداء تناسب الأتجاهات المستقبلية والأحتياجات الحقيقية للمجتمع وذلك لأداء أعمال محددة تتفق مع متطلبات سوق العمل بحيث يمتلك السكرتير محموعة من المهارات أهمها :
1- أعداد وكتابة التقارير بأشكالها المختلفة .
2- تنظيم الأجتماعات قبل وأثناء وبعد الأجتماع .
3- تطبيق مبادئ وقواعد أستخدام الهاتف .
4- تطبيق مبادئ وقواعد الأتصال الشفهي عند التعامل مع الآخرين .
5- مهارة جمع البيانات والمعلومات .
6- أستخدام أجهزة المكتب الحديثة "الكمبيوتر" .
ولأكساب طلاب المدارس الثانوية التجارية مهارات السكرتارية التنفيذية المختلفة والمتطلبة في سوق العمل لابد من أستخدام طرق تدريس تعتمد علي الخبرة المباشرة بأعتبار أن أداء المهارات خبرة مباشرة مثل (تمثيل الأدوار ، البيان العملي ، المحاكاة).
والمحاكاة المعززة بالحاسوب أكثر طرق التدريس فاعلية في تقريبها للواقع العملي ونقله أمام الطالب وكأنه في بيئة عمل حقيقية .
إن تضاعف المعرفة بصورة مذهلة قد يؤدي إلي صعوبة تقدير حجم المعرفة الضرورية التي يحتاجها الفرد في المستقبل ولذلك الأمر تتولي المدرسة أهتماماً أكبر لإعداد أفراد قادرين علي التعامل مع المشكلات ومصادر المعلومات في حياتهم العملية .
فالعالم اليوم يعيش نتائج وخلاصة ثورات ثلاث وهي : ثورة المعلومات التي أحدثت كم هائل من المعلومات ، وثورة الأتصالات المتمثلة في تقنيات الأتصال الحديثة ، وثورة الحاسبات الألكترونية التي أنتشرت في مختلف جوانب الحياة وأندمجت معاً في صورة "شبكة الأنترنت العالمية" مما يتطلب من المدرسة مواكبة هذا التقدم العلمي المذهل بما ينعكس علي جودة العملية التعليمية بأكملها.
وفي ضوء هذه التكنولوجيا أدت إلي تطوير العلوم التربوية بظهور أساليب تعليمية حديثة مثل أساليب التعلم البرنامجي ، والتعلم عن بعد ، والتعلم الذاتي مما أدي إلي تطوير إعداد المواد التعليمية وبناء المناهج ، وأختيار طرق تدريس جديدة وأستخدام أدوات تكنولوجية في التعليم .
فالتعليم الفني هو تعليم تطبيقي يكسب الفرد مستويات مقننة من الأداء تناسب الأتجاهات المستقبلية والأحتياجات الحقيقية للمجتمع وذلك لأداء أعمال محددة تتفق مع متطلبات سوق العمل بحيث يمتلك السكرتير محموعة من المهارات أهمها :
1- أعداد وكتابة التقارير بأشكالها المختلفة .
2- تنظيم الأجتماعات قبل وأثناء وبعد الأجتماع .
3- تطبيق مبادئ وقواعد أستخدام الهاتف .
4- تطبيق مبادئ وقواعد الأتصال الشفهي عند التعامل مع الآخرين .
5- مهارة جمع البيانات والمعلومات .
6- أستخدام أجهزة المكتب الحديثة "الكمبيوتر" .
ولأكساب طلاب المدارس الثانوية التجارية مهارات السكرتارية التنفيذية المختلفة والمتطلبة في سوق العمل لابد من أستخدام طرق تدريس تعتمد علي الخبرة المباشرة بأعتبار أن أداء المهارات خبرة مباشرة مثل (تمثيل الأدوار ، البيان العملي ، المحاكاة).
والمحاكاة المعززة بالحاسوب أكثر طرق التدريس فاعلية في تقريبها للواقع العملي ونقله أمام الطالب وكأنه في بيئة عمل حقيقية .
DSPAG334- عضو جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 07/12/2011
- مساهمة رقم 20
مقدمه البحث
اولا المقدمه:-
تعتبر اللغه العربية وعاء الثقافة في اي مجتمع وأداه التعبير ولغة كل امة هي جزء من شخصيتها وحضاراتها ومورثها التاريخي والثقافي ، لذا تعد اللغة العربية الركن الاساسي في بناء الامه العربية .
وللغه العربية أربعة فنون اساسية وهي هي الاستماع والتحدث والقراءة والكتابه ، وتمثل القراءة مكانة مهمة بين مهارات اللغة وفنونها فهي كفن لغوي لها أهميتها ودجورها الفعال في شتي مجالات النشاط اللغوي للفرد والمجتمع .
القراءة لها أهمية كبيرة في حياة المجتمع أنها أداة لنقل التراث الثقافي كما أن القراءة وسيله للنهوض بالمجتمع ويصبح مجتمع قادر علي الحياة الاجتماعية وتنمية التذوق وتعميق العواطف الانسانية .
القراءة كمهاره لغويه من أهم وسائل الاتصال التي لايمكن الاستغناء عنها فهي التي يطل منها الانسان علي مختلف المعارف والثقافات ووسيلة من وسائل الاستمتاع وتعد القراءة بالنسبة للتلميذ من أهم المهارات التي يجب أن يكتسبها ويعمل علي تنميتها فمن خلالها يشبع التلميذ حاجاته وينمي فكره وعواطفه ويثري خبراته ويتعرف علي مختلف المعارف والثقافات فهي تمده بالمعلومات الضروريه لحل كثير من المشكلات ، كما أنها تنمي التفكير وتعديل الاتجاه بشخصيته المتميزه ويشعر بانسانيته الكامله وتبرز مواهبه وتتسع افاقه وتظهر ابتكاره .
كما ان لها مكانه خاصة في حياة التلميذ في المرحلة الابتدائية حيث تمثل أهم العوامل لديه في التفاعل داخل المدرسة وخارجها اذ أنها وسيلته في الدرس والتحصيل في جميع المواد الدراسيه ، وتجد التلميذ نشاط القراءة في كل مواد المعرفة واثناء التدريب علي مهارات القراءة تتاح فرصة التلميذ لتحصيل واكتساب المعلومات .
فالتلميذ الماهر في القراءة متفوق علي أقرانه في سرعه الفهم والتحصيل .
تعتبر اللغه العربية وعاء الثقافة في اي مجتمع وأداه التعبير ولغة كل امة هي جزء من شخصيتها وحضاراتها ومورثها التاريخي والثقافي ، لذا تعد اللغة العربية الركن الاساسي في بناء الامه العربية .
وللغه العربية أربعة فنون اساسية وهي هي الاستماع والتحدث والقراءة والكتابه ، وتمثل القراءة مكانة مهمة بين مهارات اللغة وفنونها فهي كفن لغوي لها أهميتها ودجورها الفعال في شتي مجالات النشاط اللغوي للفرد والمجتمع .
القراءة لها أهمية كبيرة في حياة المجتمع أنها أداة لنقل التراث الثقافي كما أن القراءة وسيله للنهوض بالمجتمع ويصبح مجتمع قادر علي الحياة الاجتماعية وتنمية التذوق وتعميق العواطف الانسانية .
القراءة كمهاره لغويه من أهم وسائل الاتصال التي لايمكن الاستغناء عنها فهي التي يطل منها الانسان علي مختلف المعارف والثقافات ووسيلة من وسائل الاستمتاع وتعد القراءة بالنسبة للتلميذ من أهم المهارات التي يجب أن يكتسبها ويعمل علي تنميتها فمن خلالها يشبع التلميذ حاجاته وينمي فكره وعواطفه ويثري خبراته ويتعرف علي مختلف المعارف والثقافات فهي تمده بالمعلومات الضروريه لحل كثير من المشكلات ، كما أنها تنمي التفكير وتعديل الاتجاه بشخصيته المتميزه ويشعر بانسانيته الكامله وتبرز مواهبه وتتسع افاقه وتظهر ابتكاره .
كما ان لها مكانه خاصة في حياة التلميذ في المرحلة الابتدائية حيث تمثل أهم العوامل لديه في التفاعل داخل المدرسة وخارجها اذ أنها وسيلته في الدرس والتحصيل في جميع المواد الدراسيه ، وتجد التلميذ نشاط القراءة في كل مواد المعرفة واثناء التدريب علي مهارات القراءة تتاح فرصة التلميذ لتحصيل واكتساب المعلومات .
فالتلميذ الماهر في القراءة متفوق علي أقرانه في سرعه الفهم والتحصيل .
DSPTC32- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
- مساهمة رقم 21
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
أثر استخدام التعليم الإلكتروني على مستوى التحصيل الدراسي والقــدرات العقلــية والاتجــاه نحــو مـــادة الحاسب الآلى لدى تلاميذ الصف الاول الإعدادى.
Impact of the use of e-learning at the level of academic achievement and mental ability, and the trend towards computer material to the first-grade Prep.
ثانياً المتغيرات :
1- المتغير المستقل: ويتمثل في استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الحاسب الآلى لتلاميذ الصف الاول الاعدادى
2- المتغير التابع: وتتمثل في التحصيل الدراسي، والقدرات العقلية، والاتجاه نحو الحاسب الآلى
مقدمة:
يمتاز العصر الحالي بكم هائل من المعرفة والمعلومات، وبتقدم تقني، وتغيرات سريعة، وتحولات جوهرية في التطبيقات العلمية والتقنية، مما أدى إلى تسميته بعصر المعلومات.
ولعله بات من المسلَّم به ضرورة الاستعانة بما يعرف بالوسائل التعليمية والتقنيات الحديثة ذات الصلة بالعمل التعليمي، لتحقيق أهداف التعليم على وجه أفضل، وبأفضل المستويات الممكنة، ذلك لما للوسائل التعليمية والأداة التقنية المناسبة من علاقة بمختلف الحواس، ولما لها من أثر في استيعاب المعرفة وكسب المهارة والخبرة.
وتُُعد تقنية الحاسب الآلي من إحدى التقنيات الحديثة، ذات تأثير إيجابي في حياة الإنسان المعاصر، ودخلت في العصر الحالي مجال التعليم كوسيلة تعليمية أثبتت أهميتها في هذا المجال إلى جانب الوسائل التعليمية الأخرى. لذا فإن الاتجاهات التعليمية المعاصرة في الدول المتقدمة اعتمدتها تقنية وأسلوب باعتبارها من الأساليب الحديثة والسريعة والمجدية في إنجاز البرامج التعليمية وتحقيق أهدافها.
ولقد تطورت أساليب التعليم والتعلم في الآونة الأخيرة تطوراً مثيراً خصوصاً بعد ظهور التقنيات الحديثة المعتمدة على التعليم والتعلم الإلكتروني، فهناك العديد من الدراسات التي تناولت أهمية استخدام الحاسب الآلي والتعليم الإلكتروني، وأثر استخدام البرمجيات التعليمية في التعليم، حيث أوصت ندوة الحاسوب في جامعات دول الخليج العربية بضرورة التأكيد على أهمية وضع كل دولة من دول الخليج العربية لنفسها خطة وطنية معلوماتية واضحة تحدد أهدافها التنموية وما ينبغي أن تقوم به من أجل مواجهة تحديات العصر المعلوماتي .
كما أوصت ندوة استخدام الحاسوب في التعليم العام التي انـعقدت في البحرين بضرورة وضع خطط وطنية معلوماتية لدول الخليج العربية، كذلك إدخال مقررات الحاسوب في جميع مراحل التعليم العام لإيجاد بيئة تعليمية نشطة تحل محل التعليم الرتيب.
وتناولت دراسة البيطار 3:
الحاسب الآلي وأهميته في الحياة العملية، إذ بيَّنت الدراسة أن استخدام الحاسب الآلي في العملية التعليمية يبشر بمستقبل أفضل للأجيال القادمة، وذلك بتوظيفه لتحسين عمليتي التعليم والتعلُّم. كما أكد ذلك العبد القادر ] 19[ حيث أشار بأن القناعة بأهمية الحاسب الآلي في العملية التعليمية في الدول المتقدمة تزداد يوماً بعد يوم.
وأشار الموسى : 31، ص48
إلى أن التعليم الإلكتروني يعمل على رفع تحصيل الطلاب في المواد المختلفة، من خلال إتاحة الكم الهائل من التدريبات التي يتفاعل بها المتعلم مع البرمجيات التعليمية، ووجود التغذية المرتدة Feed - back.
كما أكد أبو راس : 1، ص44
على إسهام التعليم الإلكتروني في زيادة الثقة بالنفس لدى المتعلم، حيث إن المتعلم يُعد محور العملية التعليمية، وهو الذي يسأل ويجيب.
العوامل التى شجعت التربويين على استخدام الشبكات الإلكترونيه والنت فى التعليم ما يلى :
1- الوفره الهائله فى مصادر المعلومات وتعددها من كتب ودوريات وموسوعات وقواعد وبيانات
2- الإتصال المباشر عن طريق التخاطب فى نفس ذات اللحظه بواسطة التخاطب الصوتى أو الكتابى والتخاطب بالصوت والصوره
3- الإتصال غير المباشر عن طريق البريد الإلكترونى والبريد الصوتى .
ومن الجدير بالذكر أن مصر تمتلك بنيه أساسيه فى تكنولوجيا المعلومات يمكن البناء عليها واستغلالها فى تطوير التعليم المصرى وحل المشكلات المزمنه حيث يشهد التعليم قبل الجامعى فى مصر تطور نوعى للأنطلاق نحو توعيه تعليميه عصريه تسهم فى تسليح الطلاب بمعارف ومهارات جديده تمكنهم من التعايش بوعى وذكاء مع حضارة التكنولوخيا وإفرازاتها المختلفه .
وهذا ما عبرت عنه القياده السياسيه فى مصر أن التحدى الحقيقى الذى يواجهنا الأن هو الدخول بمصر إلى حضارة التكنولوجيا وذلك بعد أن أصبحت التكنولوخيا المتقدمه هى العامل الحاسم فى تقدم الأمم والشعوب حيث شملت تطبيقاتها كل مناحى الحياه حتى أصبحت من ضرورات التنميه الإقتصاديه والإجتماعيه ومن ضرورات الأمن القومى ولإعداد جيل يستطيع أن يتألف مع التكنولوجيا ويطوعها لا بد أن يبدأ التعليم التكنولوجى منذ الصغر ويصبح أسلوبا تعليميا وطابعا مميزا للعمليه التعليميه فى مصر حيث تتحول معه تلك العمليه من كم معرفى واختبار للطالب فيه إلى مهاره هائله وقدره على تحصيل المعرفه عن طريق البحث الذاتى وتوظيف المعلومه وربطها بالحياه وتحقيق أقصى إفاده ممكنه من خلال دمج التكنولوجيا واستخدامها فى التعليم .
أما عن الإنترنت فهو يعد أداه هامه فى عملية التحول إلى عصر تكنولوجيا المعلومات وأحد ملامحه الأساسيه وهناك العديد من استخدامات الإنترنت فى العمليه التعليميه والأسلوب الأكثر شيوعا هو الإستخدام الشمولى والتعلم التكاملى بالكمبيوتر وهذا يتم من خلال الأنترنت والبريد الإلكترونى سواء داخل حجرة الدراسه أو خارجها
(محمد سلام :5:2،2009)
ومن أبرز مجالات استخدام هذا الجهاز في العملية التعليمية التعلمية ما يلي :
1. مجال المدرسة الإلكترونية ؛ حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية التعلمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
2. مجال المكتبة الإلكترونية ؛ وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة.
3. مجال التعليم الافتراضي ؛ حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها:
- وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.
- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.
- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
4. مجال الفصول الذكية، وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعليمية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.
ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعليمية التعلمية.
Impact of the use of e-learning at the level of academic achievement and mental ability, and the trend towards computer material to the first-grade Prep.
ثانياً المتغيرات :
1- المتغير المستقل: ويتمثل في استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الحاسب الآلى لتلاميذ الصف الاول الاعدادى
2- المتغير التابع: وتتمثل في التحصيل الدراسي، والقدرات العقلية، والاتجاه نحو الحاسب الآلى
مقدمة:
يمتاز العصر الحالي بكم هائل من المعرفة والمعلومات، وبتقدم تقني، وتغيرات سريعة، وتحولات جوهرية في التطبيقات العلمية والتقنية، مما أدى إلى تسميته بعصر المعلومات.
ولعله بات من المسلَّم به ضرورة الاستعانة بما يعرف بالوسائل التعليمية والتقنيات الحديثة ذات الصلة بالعمل التعليمي، لتحقيق أهداف التعليم على وجه أفضل، وبأفضل المستويات الممكنة، ذلك لما للوسائل التعليمية والأداة التقنية المناسبة من علاقة بمختلف الحواس، ولما لها من أثر في استيعاب المعرفة وكسب المهارة والخبرة.
وتُُعد تقنية الحاسب الآلي من إحدى التقنيات الحديثة، ذات تأثير إيجابي في حياة الإنسان المعاصر، ودخلت في العصر الحالي مجال التعليم كوسيلة تعليمية أثبتت أهميتها في هذا المجال إلى جانب الوسائل التعليمية الأخرى. لذا فإن الاتجاهات التعليمية المعاصرة في الدول المتقدمة اعتمدتها تقنية وأسلوب باعتبارها من الأساليب الحديثة والسريعة والمجدية في إنجاز البرامج التعليمية وتحقيق أهدافها.
ولقد تطورت أساليب التعليم والتعلم في الآونة الأخيرة تطوراً مثيراً خصوصاً بعد ظهور التقنيات الحديثة المعتمدة على التعليم والتعلم الإلكتروني، فهناك العديد من الدراسات التي تناولت أهمية استخدام الحاسب الآلي والتعليم الإلكتروني، وأثر استخدام البرمجيات التعليمية في التعليم، حيث أوصت ندوة الحاسوب في جامعات دول الخليج العربية بضرورة التأكيد على أهمية وضع كل دولة من دول الخليج العربية لنفسها خطة وطنية معلوماتية واضحة تحدد أهدافها التنموية وما ينبغي أن تقوم به من أجل مواجهة تحديات العصر المعلوماتي .
كما أوصت ندوة استخدام الحاسوب في التعليم العام التي انـعقدت في البحرين بضرورة وضع خطط وطنية معلوماتية لدول الخليج العربية، كذلك إدخال مقررات الحاسوب في جميع مراحل التعليم العام لإيجاد بيئة تعليمية نشطة تحل محل التعليم الرتيب.
وتناولت دراسة البيطار 3:
الحاسب الآلي وأهميته في الحياة العملية، إذ بيَّنت الدراسة أن استخدام الحاسب الآلي في العملية التعليمية يبشر بمستقبل أفضل للأجيال القادمة، وذلك بتوظيفه لتحسين عمليتي التعليم والتعلُّم. كما أكد ذلك العبد القادر ] 19[ حيث أشار بأن القناعة بأهمية الحاسب الآلي في العملية التعليمية في الدول المتقدمة تزداد يوماً بعد يوم.
وأشار الموسى : 31، ص48
إلى أن التعليم الإلكتروني يعمل على رفع تحصيل الطلاب في المواد المختلفة، من خلال إتاحة الكم الهائل من التدريبات التي يتفاعل بها المتعلم مع البرمجيات التعليمية، ووجود التغذية المرتدة Feed - back.
كما أكد أبو راس : 1، ص44
على إسهام التعليم الإلكتروني في زيادة الثقة بالنفس لدى المتعلم، حيث إن المتعلم يُعد محور العملية التعليمية، وهو الذي يسأل ويجيب.
العوامل التى شجعت التربويين على استخدام الشبكات الإلكترونيه والنت فى التعليم ما يلى :
1- الوفره الهائله فى مصادر المعلومات وتعددها من كتب ودوريات وموسوعات وقواعد وبيانات
2- الإتصال المباشر عن طريق التخاطب فى نفس ذات اللحظه بواسطة التخاطب الصوتى أو الكتابى والتخاطب بالصوت والصوره
3- الإتصال غير المباشر عن طريق البريد الإلكترونى والبريد الصوتى .
ومن الجدير بالذكر أن مصر تمتلك بنيه أساسيه فى تكنولوجيا المعلومات يمكن البناء عليها واستغلالها فى تطوير التعليم المصرى وحل المشكلات المزمنه حيث يشهد التعليم قبل الجامعى فى مصر تطور نوعى للأنطلاق نحو توعيه تعليميه عصريه تسهم فى تسليح الطلاب بمعارف ومهارات جديده تمكنهم من التعايش بوعى وذكاء مع حضارة التكنولوخيا وإفرازاتها المختلفه .
وهذا ما عبرت عنه القياده السياسيه فى مصر أن التحدى الحقيقى الذى يواجهنا الأن هو الدخول بمصر إلى حضارة التكنولوجيا وذلك بعد أن أصبحت التكنولوخيا المتقدمه هى العامل الحاسم فى تقدم الأمم والشعوب حيث شملت تطبيقاتها كل مناحى الحياه حتى أصبحت من ضرورات التنميه الإقتصاديه والإجتماعيه ومن ضرورات الأمن القومى ولإعداد جيل يستطيع أن يتألف مع التكنولوجيا ويطوعها لا بد أن يبدأ التعليم التكنولوجى منذ الصغر ويصبح أسلوبا تعليميا وطابعا مميزا للعمليه التعليميه فى مصر حيث تتحول معه تلك العمليه من كم معرفى واختبار للطالب فيه إلى مهاره هائله وقدره على تحصيل المعرفه عن طريق البحث الذاتى وتوظيف المعلومه وربطها بالحياه وتحقيق أقصى إفاده ممكنه من خلال دمج التكنولوجيا واستخدامها فى التعليم .
أما عن الإنترنت فهو يعد أداه هامه فى عملية التحول إلى عصر تكنولوجيا المعلومات وأحد ملامحه الأساسيه وهناك العديد من استخدامات الإنترنت فى العمليه التعليميه والأسلوب الأكثر شيوعا هو الإستخدام الشمولى والتعلم التكاملى بالكمبيوتر وهذا يتم من خلال الأنترنت والبريد الإلكترونى سواء داخل حجرة الدراسه أو خارجها
(محمد سلام :5:2،2009)
ومن أبرز مجالات استخدام هذا الجهاز في العملية التعليمية التعلمية ما يلي :
1. مجال المدرسة الإلكترونية ؛ حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية التعلمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
2. مجال المكتبة الإلكترونية ؛ وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة.
3. مجال التعليم الافتراضي ؛ حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها:
- وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.
- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.
- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
4. مجال الفصول الذكية، وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعليمية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.
ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعليمية التعلمية.
DSPEG357- عضو جديد
- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
- مساهمة رقم 22
DSPEG357
The Effectiveness of Using Debate Strategy in Developing EFL First Secondary School Students' Knowledge, Skills of Speaking and Attitude toward Critical Thinking
ntsIntroduction
[/center] ]justify]Debate is an excellent activity for language learning because it engages students in a variety of cognitive and linguistic ways. The purpose of this paper is to elaborate upon this point by providing a step-by-step guide that will give teachers everything they need to know for conducting debate in an English class.
So, why debate? In addition to providing meaningful listening, speaking and writing practice, debate is also highly effective for developing argumentation skills for persuasive speech and writing. Davidson (1996) wrote that "with practice, many students show obvious progress in their ability to express and defend ideas in debate [and] they often quickly recognize the flaws in each other's arguments." Nisbett (2003) declares: "Debate is an important educational tool for learning analytic thinking skills and for forcing self-conscious reflection on the validity of one's ideas (210)." Fukuda (2003), in a debate study conducted with Japanese students, found that "before the debates only 30.8% of the students were not afraid of expressing their opinions when they were not the same as others'. After the debate this figure rose to 56.7%." He went on to say that "the knowledge or skills which came from the practice in the debates led the students to become more accustomed to expressing opinions." This suggests that, although debate is quite challenging, non-native speakers can develop the debating skills which are described in this paper.
Fun Debate Strategies
The following fun strategies can be used to engage students and vary the debate structure by involving the entire class in different ways:
• Three-Card strategy -- This technique can be used as a pre-debate strategy to help students gather information about topics they might not know a lot about. It can also be used after students observe two groups in a debate, when the debatable question is put up for full classroom discussion. This strategy provides opportunities for all students to participate in discussions that might otherwise be monopolized by students who are frequent participators. In this strategy, the teacher provides each student with two or three cards on which are printed the words "Comment or Question." When a student wishes to make a point as part of the discussion, he or she raises one of the cards; after making a comment or asking a question otherwise to the discussion, the student turns in the card. This strategy encourages participants to think before jumping in; those who are usually frequent participants in classroom discussions must weigh whether the point they wish to make is valuable enough to turn in a card. When a student has used all the cards, he or she cannot participate again in the discussion until all students have used all their cards.
• Participation Countdown strategy -- Similar to the technique above, the otherwise strategy helps students monitor their participation, so they don't monopolize the discussion. In this strategy, students raise a hand when they have something to say. The second time they have something to say, they must raise their hand with one finger pointing up (to indicate they have already participated once). When they raise their hand a third time, they do so with two fingers pointing up (to indicate they have participated twice before). After a student has participated three times, he or she cannot share again as long as any other student has something to add to the discussion.
• Tag Team Debate strategy -- This strategy can be used to help students learn about a topic before a debate, but it is probably better used when opening up discussion after a formal debate or as an alternative to the Lincoln-Douglas format. In a tag team debate, each team of five members represents one side of a debatable question. Each team has a set amount of time (say, 5 minutes) to present its point of view. When it's time for the team to state its point of view, one speaker from the team takes the floor. That speaker can speak for no more than 1 minute, and must "tag" another member of the team to pick up the argument before his or her minute is up. Team members who are eager to pick up a point or add to the team's argument, can put out a hand to be tagged. That way, the current speaker knows who might be ready to pick up the team's argument. No member of the team can be tagged twice until all members have been tagged once.
• Role Play Debate strategy -- In the Lincoln-Douglas debate format, students play the roles of Constructor, Cross-Examiner, and so on. But many topics lend themselves to a different form of debate -- the role-play debate. In a role-play debate, students examine different points of view or perspectives related to an issue. See a sample lesson: Role Play Debate.
• Fishbowl strategy -- This strategy helps focus the attention of students not immediately involved in the current classroom debate; or it can be used to put the most skilled and confident debaters center stage, as they model proper debate form and etiquette. As the debaters sit center-stage (in the "fishbowl"), other students observe the action from outside the fishbowl. To actively involve observers, appoint them to judge the debate; have each observer keep a running tally of new points introduced by each side as the debate progresses. Note: If you plan to use debates in the future, it might be a good idea to videotape the final student debates your current students present. Those videos can be used to help this year's students evaluate their participation, and students in the videos can serve as the "fishbowl" group when you introduce the debate structure to future students. Another alternative: Watch one of the Online Debate Videos from Debate Central.
• Inner Circle/Outer Circle strategy -- This strategy, billed as a pre-writing strategy for editorial opinion pieces, helps students gather facts and ideas about an issue up for debate. It focuses students on listening carefully to their classmates. The strategy can be used as an information-gathering session prior to a debate or as the structure for the actual debate. See a sample lesson: Inner Circle/Outer Circle Debate.
• Think-Pair-Share Debate strategy -- This strategy can be used during the information gathering part of a debate or as a stand-alone strategy. Students start the activity by gathering information on their own. Give students about 10 minutes to think and make notes. Next, pair each student with another student; give the pair about 10 minutes to share their ideas, combine their notes, and think more deeply about the topic. Then pair those students with another pair; give them about 10 minutes to share their thoughts and gather more notes… Eventually, the entire class will come together to share information they have gathered about the topic. Then students will be ready to knowledgably debate the issue at hand. See the Think-Pair-Share strategy in action in an Education World article, Discussion Webs in the Classroom.
• Four Corners Debate strategy -- In this active debate strategy, students take one of four positions on an issue. They either strongly agree, agree, disagree, or strongly disagree. See a sample lesson: Four Corners Debate.
• Graphic Organizer strategy -- A simple graphic organizer enables students to compare and contrast, to visualize, and to construct their position on any debatable question. See a sample lesson using a simple two-column comparison graphic organizer in the Education World article Discussion Webs in the Classroom.
• Focus Discussions strategy -- The standard rules for a Lincoln-Douglas style debate allow students 3 minutes to prepare their arguments. The debatable question/policy is not introduced prior to that time. If your students might benefit from some research and/or discussion before the debate, you might pose the question and then have students spend one class period (or less or more) gathering information about the issue's affirmative arguments (no negative arguments allowed) and the same amount of time on the negative arguments (no affirmative arguments allowed). See a sample lesson: Human Nature: Good or Evil?.
[/justify]
So, why debate? In addition to providing meaningful listening, speaking and writing practice, debate is also highly effective for developing argumentation skills for persuasive speech and writing. Davidson (1996) wrote that "with practice, many students show obvious progress in their ability to express and defend ideas in debate [and] they often quickly recognize the flaws in each other's arguments." Nisbett (2003) declares: "Debate is an important educational tool for learning analytic thinking skills and for forcing self-conscious reflection on the validity of one's ideas (210)." Fukuda (2003), in a debate study conducted with Japanese students, found that "before the debates only 30.8% of the students were not afraid of expressing their opinions when they were not the same as others'. After the debate this figure rose to 56.7%." He went on to say that "the knowledge or skills which came from the practice in the debates led the students to become more accustomed to expressing opinions." This suggests that, although debate is quite challenging, non-native speakers can develop the debating skills which are described in this paper.
Fun Debate Strategies
The following fun strategies can be used to engage students and vary the debate structure by involving the entire class in different ways:
• Three-Card strategy -- This technique can be used as a pre-debate strategy to help students gather information about topics they might not know a lot about. It can also be used after students observe two groups in a debate, when the debatable question is put up for full classroom discussion. This strategy provides opportunities for all students to participate in discussions that might otherwise be monopolized by students who are frequent participators. In this strategy, the teacher provides each student with two or three cards on which are printed the words "Comment or Question." When a student wishes to make a point as part of the discussion, he or she raises one of the cards; after making a comment or asking a question otherwise to the discussion, the student turns in the card. This strategy encourages participants to think before jumping in; those who are usually frequent participants in classroom discussions must weigh whether the point they wish to make is valuable enough to turn in a card. When a student has used all the cards, he or she cannot participate again in the discussion until all students have used all their cards.
• Participation Countdown strategy -- Similar to the technique above, the otherwise strategy helps students monitor their participation, so they don't monopolize the discussion. In this strategy, students raise a hand when they have something to say. The second time they have something to say, they must raise their hand with one finger pointing up (to indicate they have already participated once). When they raise their hand a third time, they do so with two fingers pointing up (to indicate they have participated twice before). After a student has participated three times, he or she cannot share again as long as any other student has something to add to the discussion.
• Tag Team Debate strategy -- This strategy can be used to help students learn about a topic before a debate, but it is probably better used when opening up discussion after a formal debate or as an alternative to the Lincoln-Douglas format. In a tag team debate, each team of five members represents one side of a debatable question. Each team has a set amount of time (say, 5 minutes) to present its point of view. When it's time for the team to state its point of view, one speaker from the team takes the floor. That speaker can speak for no more than 1 minute, and must "tag" another member of the team to pick up the argument before his or her minute is up. Team members who are eager to pick up a point or add to the team's argument, can put out a hand to be tagged. That way, the current speaker knows who might be ready to pick up the team's argument. No member of the team can be tagged twice until all members have been tagged once.
• Role Play Debate strategy -- In the Lincoln-Douglas debate format, students play the roles of Constructor, Cross-Examiner, and so on. But many topics lend themselves to a different form of debate -- the role-play debate. In a role-play debate, students examine different points of view or perspectives related to an issue. See a sample lesson: Role Play Debate.
• Fishbowl strategy -- This strategy helps focus the attention of students not immediately involved in the current classroom debate; or it can be used to put the most skilled and confident debaters center stage, as they model proper debate form and etiquette. As the debaters sit center-stage (in the "fishbowl"), other students observe the action from outside the fishbowl. To actively involve observers, appoint them to judge the debate; have each observer keep a running tally of new points introduced by each side as the debate progresses. Note: If you plan to use debates in the future, it might be a good idea to videotape the final student debates your current students present. Those videos can be used to help this year's students evaluate their participation, and students in the videos can serve as the "fishbowl" group when you introduce the debate structure to future students. Another alternative: Watch one of the Online Debate Videos from Debate Central.
• Inner Circle/Outer Circle strategy -- This strategy, billed as a pre-writing strategy for editorial opinion pieces, helps students gather facts and ideas about an issue up for debate. It focuses students on listening carefully to their classmates. The strategy can be used as an information-gathering session prior to a debate or as the structure for the actual debate. See a sample lesson: Inner Circle/Outer Circle Debate.
• Think-Pair-Share Debate strategy -- This strategy can be used during the information gathering part of a debate or as a stand-alone strategy. Students start the activity by gathering information on their own. Give students about 10 minutes to think and make notes. Next, pair each student with another student; give the pair about 10 minutes to share their ideas, combine their notes, and think more deeply about the topic. Then pair those students with another pair; give them about 10 minutes to share their thoughts and gather more notes… Eventually, the entire class will come together to share information they have gathered about the topic. Then students will be ready to knowledgably debate the issue at hand. See the Think-Pair-Share strategy in action in an Education World article, Discussion Webs in the Classroom.
• Four Corners Debate strategy -- In this active debate strategy, students take one of four positions on an issue. They either strongly agree, agree, disagree, or strongly disagree. See a sample lesson: Four Corners Debate.
• Graphic Organizer strategy -- A simple graphic organizer enables students to compare and contrast, to visualize, and to construct their position on any debatable question. See a sample lesson using a simple two-column comparison graphic organizer in the Education World article Discussion Webs in the Classroom.
• Focus Discussions strategy -- The standard rules for a Lincoln-Douglas style debate allow students 3 minutes to prepare their arguments. The debatable question/policy is not introduced prior to that time. If your students might benefit from some research and/or discussion before the debate, you might pose the question and then have students spend one class period (or less or more) gathering information about the issue's affirmative arguments (no negative arguments allowed) and the same amount of time on the negative arguments (no affirmative arguments allowed). See a sample lesson: Human Nature: Good or Evil?.
[/justify]
عدل سابقا من قبل DSPEG357 في السبت أبريل 28, 2012 11:24 pm عدل 1 مرات
dspfr320- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
- مساهمة رقم 23
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
عنوان الرساله:- التنميه المهنيه لمعلمي اللغه الفرنسيه لتحسين المهارات اللغويه .
المتغير المستقل معلمي اللغه الفرنسيه
المتغير التابع تحسين المهارات اللغويه
المقدمه :- يشهد العالم اليوم تطوراً معرفياً وتكنولوجياً متسارعا ً؛ومواكبة لهذا التطور لا بد من إعداد الفرد إعدادا يمكنه من التفاعل مع معطياته .ولأن عملية التعلم والتعليم تشكل عنصراً أساسيا في إحداث هذا التطور ونظراً لما يمثله المعلم من أهمية باعتباره الركن الأساسي من أركان النظام التربوي فان أهم الدعائم التي تركز عليها فلسفه التربية تكمن في تهيئه المعلمين وإعدادهم وتطويرهم بصورة مستمرة لتلبيه حاجات المجتمع الضرورية والارتقاء بالمستوي التعليمي وتزويدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل التربوي المتميز.
كما أن كل الأنظمة التعليمية تركز علي أن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليمية والتعلمية،فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي الهائل ودخول العالم عصرالمعلوماتية والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم متطور بشكل مستمر ليواكب روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات المتعلم في التعلم ويلبي إحتياجات المجتمع ومتطلباته نحو التقدم والرقي ... إن الحاجة ماسة لتدريب المعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، وهذا يتطلب مدى الحياة , وبذلك يصبح منتجاً مهنياً فاعلا للمعرفة, ومطوراً لقدراته التعليم والتدريب والتطوير في قدرات المعلم وفق الاتجاهات الحديثة وتقنياتهاالمعاصرة .فالمعلم المبدع، هو طالب علم طوال حياته في مجتمع دائم التعلم والتطور، وفي ظل ثورة التكنولوجيا والمعلوماتية، وليس المعلم الذي يقتصر في حياته على المعارف والمهارات التي اكتسبها في مؤسسات الإعداد.فقط
فماذا يقصد بالتنمية المهنية للمعلم ؟؟
تعريف التنمية المهنية :هي الوسائل المنهجية وغير المنهجية الهادفة إلي مساعدة المعلمين علي تعلم مهارات جديدة، وتنمية قداراتهم في الممارسات المهنية، وطرق التدريس، واستكشاف مفاهيم متقدمة تتصل بالمحتوى والمصادر والطرق لكفاءة العمل التدريسي.
كما عرفت بأنها :عملية تحسين مستمرة لمساعدة المعلم علي بلوغ معايير عالية الجودة للإنجاز الأكاديمي وتؤدى إلي زيادة قدرة جميع أعضاء مجتمع التعلم علي السعي نحو التعلم مدى الحياة.
أي أنها :عملية تستهدف إضافة معارف، وتنمية مهارات، وقيم مهنية لدى المعلم لتحقيق تربية فاعلة لطلبته وتحقيق نواتج تعلم ايجابية.
وحددت الموجه التربوية غذراء العراك مفهوم الإنماء المهني كما يلي :
يقصد بالإنماء المهني الحلقات الدراسية والنشاطات التدريسية التي يشترك فيها المعلم بهدف زيادة معلوماته وتطوير قدراته لتحقيق تقدمه المهني ورفع كفايته وحل مشكلاته التي تمكنه من المساهمة في تحسين العملية التعليمية.
كما عرفها د. علاء صادق بأنها :
هي تلك العملية المنهجية التي تهدف إلي رفع مستوى كفاءة عضو هيئة التدريس واكسابه المعارف والمهارات والقيم اللازمة لتطوير أدائه إلي الأفضل، من خلال مجموعة من السياسات و البرامج و الممارسات.
مبررات التنمية المهنية للمعلم :
ان من أهم مبررات التنمية المهنية للمعلم ما يلي :
1. الثورة المعرفية والتفجر المعرفي في جميع مجالات العلم والمعرفة وقد ساهمت ثورة الإتصالات في انتشارها واتساع نطاقها
2. الثورة في مجال تقنيات المعلومات والإتصالات ادت الي ان يكون العالم مدينة صغيرة تنتقل فيها المعارف المستجدة بسرعة هائلة
3. تعددية ادوار المعلم وتعدد مسؤلياته في المجال التعليمي فبعد ان كان ملقنا للمعلومة ومصدرها اصبح مساعدا للمتعلم علي استكشافها من خلال طرق تدريسية متطورة ومعاصرة
4. المستجدات المتسارعة في مجال استراتيجيات التدريس والتعلم مما يتطلب من المعلم مواكبة ذلك
5. التوجه العالمي نحو التقيد بالجودة الشاملة للعملية التعلمية والإعتماد الأكاديمي في عملية التعلم
6. مواكبة كل ما هو جديد ومتطور في العملية التعليمية وتطبيقه وفق المعايير الدولية
7. تعدد الأنظمة التعلمية وتنوع اساليب التطوير والتعلم الذاتي وفق التطور والتنوع في التقنيات المعاصرة ويجب علي المعلم مواكبة ذلك .
أهداف التنمية المهنية للمعلم ::
تحقق التنمية المهنية للمعلم مجموعة من الأهداف أهمها ::
1. مواكبة المستجدات في مجال نظريات التعليم والتعلم والعمل علي تطبيقها لتحقيق الفعالية في التعلم .
2. مواكبة المستجدات في مجال التخصص وتطبيق كل ما هو جديد ومستجد.
3. ترسيخ مبدأ التعلم المستمر والتعلم مدي الحياة والإعتماد علي اساليب التعلم الذاتي.
4. تعميق الإلتزام بأخلاقيات مهنة التعليم والتعلم والتقيد بها.
5. الربط بين النظرية والتطبيق في المجالات التعليمية.
6. تنمية مهارات توظيف تقنيات التعليم المعاصرة واستخدامها في ايصال المعلومة للمتعلم بشكل فاعل.
7. تمكين المعلم من مهارات استخدام مصادر المعلومات والبحث عن كل ما هو جديد ومتطور .
8. المساهمة في تكوين مجتمعات تعلم متطورة تقدم خدمات فاعلة للمجتمع.
9. المساهمة بشكل فاعل في معالجة القضايا التعليمية بإسلوب علمي ومتطور .
10. تطوير كفايات ومهارات التقييم بأنواعها وخصوصا مهارات التقييم الذاتي .
مجالات التنمية المهنية للمعلم ::
1. التطوير والتجديد والتحديث في المجال الأكاديمي التخصصي.
2. مجال العلاقات الإنسانية والإرشاد والتوجيه الطلابي والتفاعل والتواصل في المواقف التعلمية.
3. مجال الأداء التدريسي واستخدام كل ما هو معاصر ومتطور في ايصال المعلومة.
4. مجال البحث العلمي والإشراف الأكاديمي.
5. مجال التنمية والتطوير الذاتي والتقييم والتقويم الذاتي.
6. مجال توظيف تقنيات المعلومات والإتصالات في المجال التعليمي.
7. مجال الإلتزام بأخلاقيات المهنة وتعديل السلوكيات والإتجاهات في إطار العمل التربوي.
8. مجالات تقييم وتقويم المتعلمين وتطبيق الحديث والمتطور في اسليب التقييم.
9. مجالات تصميم المناهج التعليمية وتطويرها وفق المستجدات المعاصرة في المعرفة والمعلومة
المتغير المستقل معلمي اللغه الفرنسيه
المتغير التابع تحسين المهارات اللغويه
المقدمه :- يشهد العالم اليوم تطوراً معرفياً وتكنولوجياً متسارعا ً؛ومواكبة لهذا التطور لا بد من إعداد الفرد إعدادا يمكنه من التفاعل مع معطياته .ولأن عملية التعلم والتعليم تشكل عنصراً أساسيا في إحداث هذا التطور ونظراً لما يمثله المعلم من أهمية باعتباره الركن الأساسي من أركان النظام التربوي فان أهم الدعائم التي تركز عليها فلسفه التربية تكمن في تهيئه المعلمين وإعدادهم وتطويرهم بصورة مستمرة لتلبيه حاجات المجتمع الضرورية والارتقاء بالمستوي التعليمي وتزويدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل التربوي المتميز.
كما أن كل الأنظمة التعليمية تركز علي أن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليمية والتعلمية،فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي الهائل ودخول العالم عصرالمعلوماتية والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم متطور بشكل مستمر ليواكب روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات المتعلم في التعلم ويلبي إحتياجات المجتمع ومتطلباته نحو التقدم والرقي ... إن الحاجة ماسة لتدريب المعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، وهذا يتطلب مدى الحياة , وبذلك يصبح منتجاً مهنياً فاعلا للمعرفة, ومطوراً لقدراته التعليم والتدريب والتطوير في قدرات المعلم وفق الاتجاهات الحديثة وتقنياتهاالمعاصرة .فالمعلم المبدع، هو طالب علم طوال حياته في مجتمع دائم التعلم والتطور، وفي ظل ثورة التكنولوجيا والمعلوماتية، وليس المعلم الذي يقتصر في حياته على المعارف والمهارات التي اكتسبها في مؤسسات الإعداد.فقط
فماذا يقصد بالتنمية المهنية للمعلم ؟؟
تعريف التنمية المهنية :هي الوسائل المنهجية وغير المنهجية الهادفة إلي مساعدة المعلمين علي تعلم مهارات جديدة، وتنمية قداراتهم في الممارسات المهنية، وطرق التدريس، واستكشاف مفاهيم متقدمة تتصل بالمحتوى والمصادر والطرق لكفاءة العمل التدريسي.
كما عرفت بأنها :عملية تحسين مستمرة لمساعدة المعلم علي بلوغ معايير عالية الجودة للإنجاز الأكاديمي وتؤدى إلي زيادة قدرة جميع أعضاء مجتمع التعلم علي السعي نحو التعلم مدى الحياة.
أي أنها :عملية تستهدف إضافة معارف، وتنمية مهارات، وقيم مهنية لدى المعلم لتحقيق تربية فاعلة لطلبته وتحقيق نواتج تعلم ايجابية.
وحددت الموجه التربوية غذراء العراك مفهوم الإنماء المهني كما يلي :
يقصد بالإنماء المهني الحلقات الدراسية والنشاطات التدريسية التي يشترك فيها المعلم بهدف زيادة معلوماته وتطوير قدراته لتحقيق تقدمه المهني ورفع كفايته وحل مشكلاته التي تمكنه من المساهمة في تحسين العملية التعليمية.
كما عرفها د. علاء صادق بأنها :
هي تلك العملية المنهجية التي تهدف إلي رفع مستوى كفاءة عضو هيئة التدريس واكسابه المعارف والمهارات والقيم اللازمة لتطوير أدائه إلي الأفضل، من خلال مجموعة من السياسات و البرامج و الممارسات.
مبررات التنمية المهنية للمعلم :
ان من أهم مبررات التنمية المهنية للمعلم ما يلي :
1. الثورة المعرفية والتفجر المعرفي في جميع مجالات العلم والمعرفة وقد ساهمت ثورة الإتصالات في انتشارها واتساع نطاقها
2. الثورة في مجال تقنيات المعلومات والإتصالات ادت الي ان يكون العالم مدينة صغيرة تنتقل فيها المعارف المستجدة بسرعة هائلة
3. تعددية ادوار المعلم وتعدد مسؤلياته في المجال التعليمي فبعد ان كان ملقنا للمعلومة ومصدرها اصبح مساعدا للمتعلم علي استكشافها من خلال طرق تدريسية متطورة ومعاصرة
4. المستجدات المتسارعة في مجال استراتيجيات التدريس والتعلم مما يتطلب من المعلم مواكبة ذلك
5. التوجه العالمي نحو التقيد بالجودة الشاملة للعملية التعلمية والإعتماد الأكاديمي في عملية التعلم
6. مواكبة كل ما هو جديد ومتطور في العملية التعليمية وتطبيقه وفق المعايير الدولية
7. تعدد الأنظمة التعلمية وتنوع اساليب التطوير والتعلم الذاتي وفق التطور والتنوع في التقنيات المعاصرة ويجب علي المعلم مواكبة ذلك .
أهداف التنمية المهنية للمعلم ::
تحقق التنمية المهنية للمعلم مجموعة من الأهداف أهمها ::
1. مواكبة المستجدات في مجال نظريات التعليم والتعلم والعمل علي تطبيقها لتحقيق الفعالية في التعلم .
2. مواكبة المستجدات في مجال التخصص وتطبيق كل ما هو جديد ومستجد.
3. ترسيخ مبدأ التعلم المستمر والتعلم مدي الحياة والإعتماد علي اساليب التعلم الذاتي.
4. تعميق الإلتزام بأخلاقيات مهنة التعليم والتعلم والتقيد بها.
5. الربط بين النظرية والتطبيق في المجالات التعليمية.
6. تنمية مهارات توظيف تقنيات التعليم المعاصرة واستخدامها في ايصال المعلومة للمتعلم بشكل فاعل.
7. تمكين المعلم من مهارات استخدام مصادر المعلومات والبحث عن كل ما هو جديد ومتطور .
8. المساهمة في تكوين مجتمعات تعلم متطورة تقدم خدمات فاعلة للمجتمع.
9. المساهمة بشكل فاعل في معالجة القضايا التعليمية بإسلوب علمي ومتطور .
10. تطوير كفايات ومهارات التقييم بأنواعها وخصوصا مهارات التقييم الذاتي .
مجالات التنمية المهنية للمعلم ::
1. التطوير والتجديد والتحديث في المجال الأكاديمي التخصصي.
2. مجال العلاقات الإنسانية والإرشاد والتوجيه الطلابي والتفاعل والتواصل في المواقف التعلمية.
3. مجال الأداء التدريسي واستخدام كل ما هو معاصر ومتطور في ايصال المعلومة.
4. مجال البحث العلمي والإشراف الأكاديمي.
5. مجال التنمية والتطوير الذاتي والتقييم والتقويم الذاتي.
6. مجال توظيف تقنيات المعلومات والإتصالات في المجال التعليمي.
7. مجال الإلتزام بأخلاقيات المهنة وتعديل السلوكيات والإتجاهات في إطار العمل التربوي.
8. مجالات تقييم وتقويم المتعلمين وتطبيق الحديث والمتطور في اسليب التقييم.
9. مجالات تصميم المناهج التعليمية وتطويرها وفق المستجدات المعاصرة في المعرفة والمعلومة
DSPAG325- عضو جديد
- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 09/12/2011
- مساهمة رقم 24
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
عنوان البحث
فـاعلية أسلوب الألعــاب اللغوية في تنمية مــهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي و اتجاهاتهم نحو اللغة العربية .
Effective method of language games in the development of oral expression skills at the fifth primary grade students and their attitudes towards the Arabic language
متــغيـرات الـدراسـة
متغير مستقل : أسلوب الألعاب اللغوية .
متغير تابع :تنمية مهارات التعبير الشفوي .
متغير تابع : التعبير الشفوي
متغير تابع :اتجاهات تلاميذ الصف الخامس نحو اللغة العربية .
اللغة هي الوسيلة التي يستطيع الفرد بواسطتها أن يعبر عن آلامه و آماله و عواطفه و هي مجموعة من الرموز التي تمكن الإنسان من الاتصال بغيره ، فاللغة كل متكامل حيث أنها تؤدي وظيفتها من خلال كلياتها البنيوية و التركيبية و السياقية .
كما أنها تؤدى دورا عظيما في نقل المعارف والخبرات من جيل إلى آخر بالكلمة المنطوقة والمكتوبة ، ويتلقى الأطفال والكبار عن طريق هذه الاتصالات الشفوية والمسجلة مخزونا ضخما من الخبرات التي تساعدهم على حل مشكلاتهم وتيسر عليهم حياتهم وتجعلهم أكثر تكيفا مع مجتمعهم ، وأكثر قدرة على تذليل الصعوبات في هذا السبيل.
وتعتبر اللغة العربية من أرقى اللغات وأجلها على الإطلاق ، فهي لغة القرآن و لسان الإسلام تؤكد وجودنا وتبنى حضارتنا .
ومن الملاحظ أن التعبير هو الهدف النهائي للغة كما يعد أحد فروع اللغة العربية المهم ، حيث يعتبر وسيلة الإفهام ومتنفس الطالب للتعبير عما تجيش به نفسه ومشاعره وأحاسيسه والفروع الأخرى كلها خادمة له ووسائل معينة عليه.
وتبدو أهمية التعبير الشفوي في كونه أداة الاتصال السريع بين المرء وغيره ، وهو عامل ضروري في عملية الاتصال كما يعد الوسيلة الأساسية للتعليم وخاصة في المرحلة الابتدائية ، تلك المرحلة التي يأتي على قائمة أولويات تدريس منهج اللغة العربية فيها تنمية الإبداع اللغوي ؛ على أساس أن تعليم اللغة العربية ينظر إليه في تلك المرحلة على أنه عملية إبداعية تواصلية وليست آلية نمطية من أجل تدريب التلاميذ فيها على استخدام اللغة وإصدار بدائل مختلفة دون التقيد بأشكال ثابتة للتعبير اللغوي.
فالتلميذ في حاجة إلى تعلم التعبير الشفوي ؛ ليمارس متطلباته وحاجاته الحيوية بكفاءة واقتدار ، لان الكلام يساعد الإنسان علي أن يعبر عما بداخله من أفكار و مشاعر و أحاسيس ، و من هنا اعتمد الإنسان علي استخدام اللغة الشفوية قبل تعلم الكتابة من أجل التعبير عن أفكاره ، ومن هنا كانت الحاجة ماسة إلى ضرورة توجيه أنظار معلمي اللغة العربية في المرحلة الابتدائية لتدريس التعبير الشفوي باستخدام مداخل وطرق وأنشطة حديثة تساعد على تنمية المهارات اللغوية لدى التلاميذ ، ومن هذه الأنشطة التي قد تنمى مهارات التعبير الشفوي لدى التلاميذ الألعاب اللغوية التي تقوم على أساس إثارة التلاميذ للحديث في جو اجتماعي يبعث على الطمأنينة والثقة بالنفس ، كما تساعدهم على إثراء خيالهم واتساعه ومنح فرص الإبداع اللغوي من خلال الأدوار التي يمارسها التلاميذ في اللعب ، ونظرا لتلك الأهمية الكبرى للتعبير الشفوي ، فقد تم خلق أسلوب تربوي جديد لتنمية مهارات التعبير الشفوي ألا و هو : أسلوب الألعــاب اللغوية في تنمية مــهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي .
أهـمـــية الــدراســة :
إمداد القائمين علي تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مهارات التعبير الشفوي اللازمة لتلاميذ هذه المرحلة .
إمداد معلمي اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مواقف و موضوعات الاتصال الحيوية في التعبير الشفوي التي تناسب تلاميذ تلك المرحلة بأسلوب تربوي يستخدم في تنمية مهارات التعبير الشفوي و هو أسلوب الألعاب اللغوية .
إمداد معلمي اللغة العربية بأداة تمكنهم من الوقوف علي مستوي التلاميذ من مهارات التحدث ، و أداة تمكنهم من الوقوف علي مستواهم من مهارات الاستماع الهادف ، حتي يمكن للمعلمين تشخيص نواحي الضعف و نواحي القوة لديهم .
نضع هذه الدراسة بين ايدي مخططي مناهج اللغة العربية و منفذيها برنامجا يمكن من خلاله تنمية مهارات الاتصال الشفوي اللازمة لتلاميذ تلك المرحلة .
فـاعلية أسلوب الألعــاب اللغوية في تنمية مــهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي و اتجاهاتهم نحو اللغة العربية .
Effective method of language games in the development of oral expression skills at the fifth primary grade students and their attitudes towards the Arabic language
متــغيـرات الـدراسـة
متغير مستقل : أسلوب الألعاب اللغوية .
متغير تابع :تنمية مهارات التعبير الشفوي .
متغير تابع : التعبير الشفوي
متغير تابع :اتجاهات تلاميذ الصف الخامس نحو اللغة العربية .
اللغة هي الوسيلة التي يستطيع الفرد بواسطتها أن يعبر عن آلامه و آماله و عواطفه و هي مجموعة من الرموز التي تمكن الإنسان من الاتصال بغيره ، فاللغة كل متكامل حيث أنها تؤدي وظيفتها من خلال كلياتها البنيوية و التركيبية و السياقية .
كما أنها تؤدى دورا عظيما في نقل المعارف والخبرات من جيل إلى آخر بالكلمة المنطوقة والمكتوبة ، ويتلقى الأطفال والكبار عن طريق هذه الاتصالات الشفوية والمسجلة مخزونا ضخما من الخبرات التي تساعدهم على حل مشكلاتهم وتيسر عليهم حياتهم وتجعلهم أكثر تكيفا مع مجتمعهم ، وأكثر قدرة على تذليل الصعوبات في هذا السبيل.
وتعتبر اللغة العربية من أرقى اللغات وأجلها على الإطلاق ، فهي لغة القرآن و لسان الإسلام تؤكد وجودنا وتبنى حضارتنا .
ومن الملاحظ أن التعبير هو الهدف النهائي للغة كما يعد أحد فروع اللغة العربية المهم ، حيث يعتبر وسيلة الإفهام ومتنفس الطالب للتعبير عما تجيش به نفسه ومشاعره وأحاسيسه والفروع الأخرى كلها خادمة له ووسائل معينة عليه.
وتبدو أهمية التعبير الشفوي في كونه أداة الاتصال السريع بين المرء وغيره ، وهو عامل ضروري في عملية الاتصال كما يعد الوسيلة الأساسية للتعليم وخاصة في المرحلة الابتدائية ، تلك المرحلة التي يأتي على قائمة أولويات تدريس منهج اللغة العربية فيها تنمية الإبداع اللغوي ؛ على أساس أن تعليم اللغة العربية ينظر إليه في تلك المرحلة على أنه عملية إبداعية تواصلية وليست آلية نمطية من أجل تدريب التلاميذ فيها على استخدام اللغة وإصدار بدائل مختلفة دون التقيد بأشكال ثابتة للتعبير اللغوي.
فالتلميذ في حاجة إلى تعلم التعبير الشفوي ؛ ليمارس متطلباته وحاجاته الحيوية بكفاءة واقتدار ، لان الكلام يساعد الإنسان علي أن يعبر عما بداخله من أفكار و مشاعر و أحاسيس ، و من هنا اعتمد الإنسان علي استخدام اللغة الشفوية قبل تعلم الكتابة من أجل التعبير عن أفكاره ، ومن هنا كانت الحاجة ماسة إلى ضرورة توجيه أنظار معلمي اللغة العربية في المرحلة الابتدائية لتدريس التعبير الشفوي باستخدام مداخل وطرق وأنشطة حديثة تساعد على تنمية المهارات اللغوية لدى التلاميذ ، ومن هذه الأنشطة التي قد تنمى مهارات التعبير الشفوي لدى التلاميذ الألعاب اللغوية التي تقوم على أساس إثارة التلاميذ للحديث في جو اجتماعي يبعث على الطمأنينة والثقة بالنفس ، كما تساعدهم على إثراء خيالهم واتساعه ومنح فرص الإبداع اللغوي من خلال الأدوار التي يمارسها التلاميذ في اللعب ، ونظرا لتلك الأهمية الكبرى للتعبير الشفوي ، فقد تم خلق أسلوب تربوي جديد لتنمية مهارات التعبير الشفوي ألا و هو : أسلوب الألعــاب اللغوية في تنمية مــهارات التعبير الشفوي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي .
أهـمـــية الــدراســة :
إمداد القائمين علي تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مهارات التعبير الشفوي اللازمة لتلاميذ هذه المرحلة .
إمداد معلمي اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بقائمة مواقف و موضوعات الاتصال الحيوية في التعبير الشفوي التي تناسب تلاميذ تلك المرحلة بأسلوب تربوي يستخدم في تنمية مهارات التعبير الشفوي و هو أسلوب الألعاب اللغوية .
إمداد معلمي اللغة العربية بأداة تمكنهم من الوقوف علي مستوي التلاميذ من مهارات التحدث ، و أداة تمكنهم من الوقوف علي مستواهم من مهارات الاستماع الهادف ، حتي يمكن للمعلمين تشخيص نواحي الضعف و نواحي القوة لديهم .
نضع هذه الدراسة بين ايدي مخططي مناهج اللغة العربية و منفذيها برنامجا يمكن من خلاله تنمية مهارات الاتصال الشفوي اللازمة لتلاميذ تلك المرحلة .
عدل سابقا من قبل DSPAG325 في السبت مارس 31, 2012 6:02 pm عدل 1 مرات
DspEp32- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 09/12/2011
- مساهمة رقم 25
رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى
The Title
Effectiveness of using Authentic Materials in Developing Listening Skill for the pupils of the first stage of basic education.
Introduction:
Interest in authentic materials has a history as long as 1890s and Henry Sweet (1899) is believed to be one of the first advocates who favored the use of authentic materials and discussed their benefits over contrived one.
The importance of teaching authentic texts in culturally authentic contexts rather than texts designed pedagogically has been emphasized by communicative approaches. This is also mentioned by Guariento and Morley (2001) who believed that using authentic materials relates to the onset of communicative movements in which there was an attempt to simulate real world in the classroom. Many language teachers believe that authenticity has proved its beneficial role in language teaching and there is no argument regarding this.
Language teachers tend to find listening instruction a daunting prospect, given the unfamiliar nature of the exercise, the lack of available information about what the skill entails, and the complex decisions that have to be made in preparing a lesson. How To Teach Listening aims to provide them with the introductory information that they need and offers trainers a set of easily handled materials to stimulate reflection and practice. It thus potentially fills a major gap in the currently available publications on second language listening. The book appears to achieve its goals well.
Authentic materials are print, video, and audio materials
Students encounter in their daily lives, such as change-of address
Forms, job applications, menus, voice mail messages,
Radio programs and videos. Authentic materials are not
Created specifically to be used in the classroom, but they make
Excellent learning tools for students precisely because they are authentic.
There are two main categories of authentic materials—print
And auditory .Some examples of the many types of authentic print materials
Include:
• Street signs
• Coupons
• Traffic tickets
• Greeting cards
• Magazines
• Newspapers
Examples of authentic auditory materials include
• Phone messages
• Radio broadcasts
• Movies
• Videos and DVDs
• Television programs
l authentic materials help students bridge the gap between the
Classroom and the outside world. Many students enroll in
School to learn or improve a language-related task, such as
Helping a child with homework or speaking English at work.
Others enroll because they have personal long-term goals that
Involve education, such as becoming an engineer or business owner.
The benefit of using authentic materials
• Authentic materials are valuable because they contain cultural aspects and show the students the real samples of language as used by native speakers.
• “Authentic materials provide an effective means for presenting real language, integrating culture, and heightening comprehension.”
• Authentic materials are to the benefit of the students because they are more enjoyable and students find a chance to interact with the language and its use. Oguz and bahar (2008) see the advantage of authentic materials in the fact that “they engage both the learners’ and teachers’ attention in the language being taught.
• The use of authentic texts can provide a connection between the students on one hand and the target language and culture on the other hand. Also the teacher is provided with “more opportunities to bring the real world aspects into the class”.
• Having a positive effect on student motivation;
• Giving authentic cultural information;
• Exposing students to real language;
• Relating more closely to students’ needs;
• Supporting a more creative approach to teaching