التكنولوجيا وطرق التدريس والبحث العلمى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

التكنولوجيا وطرق التدريس والبحث العلمى

التكنولوجيا وطرق التدريس والبحث العلمى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى دكتور ابراهيم الفار


+40
DSPEG33
DSPAP35
DSPAG332
DspEG336
DSPTC38
sahar omera
DSPAG335
dspag339
dspco36
DSPEG358
dspag313
dspmg312
dspep316
dspag314
DSPTC318
DspEp32
DSPAG325
dspfr320
DSPEG357
DSPTC32
DSPAG334
DSPCO38
Dspco34
DspcHo39
DSPST310
DSPAG354
DSPEG347
DSPFR316
DSPST31
dspep314
DSPFR37
DSPTC31
DSPFR32
dsptc322
DSPAG355
DSPAG39
DSPFR33
DSPCHO33
DSPTC36
امير شاهين
44 مشترك

    هناء يتم وضع الواجب الثانى

    avatar
    DSPTC318
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 6
    تاريخ التسجيل : 24/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty عنوان الرسالة بلغات مختلفة . ومقدمة للرسالة .

    مُساهمة  DSPTC318 الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 12:10 pm

    العنوان باللغة العربية :-
    1- فاعلية التعليم المدمج في إكساب طلاب الصف الثالث الإعدادي بعض المفاهيم والمهارات للتعامل مع لغة البرمجة Visual Basic.Net .

    العنوان باللغة الإنجليزية :-
    Blended learning helps student in the third year property school gain some shills to achiever the best result in education field .

    المقدمة :-
    يمكن وصف التعليم المدمج ـ في إطار ميسر ـ بأنه "برنامج تعلم تستخدم فيه أكثر من وسيلة لنقل (توصيل) المعرفة والخبرة إلى المستهدفين بغرض تحقيق أحسن ما يمكن بالنسبة لمخرجات التعلم وكلفة تنفيذ البرنامج" كما عرفه آخرون "هو نوع من التعليم الحديث يدمج المدرب بين التعليم التقليدي و التعليم الإلكتروني " و أيضاً " يقصد بالتعلم الخليط مزج أو خلط ادوار المعلم التقليدية في الفصول الدراسية التقليدية مع الفصول الافتراضية والمعلم الالكتروني أي انه تعلم يجمع بين التعلم التقليدي والتعلم الالكتروني ولا تكمن أهمية التعليم المدمج في مجرد مزج أنماط نقل مختلفة، بل في التركيز على مخرجات التعليم وقطاع العمل، ولذلك يمكن إعادة صياغة هذا التعريف على النحو الآتي: يركز التعليم المدمج على التحقيق الأفضل لأهداف التعليم، من خلال استعمال تقنيات التعليم "الصحيحة" لمقابلة أنماط التعلم الشخصية "الصحيحة" من أجل نقل المهارات "الصحيحة" للشخص " المناسب" في الوقت "الصحيح".
    ويتضمن هذا التعريف المبادئ الآتية: - التركيز على أهداف التعليم بدلا من وسيلة نقل الخبرة. - ضرورة دعم العديد من أنماط التعلم الشخصية المختلفة للوصول إلى الفئة المستهدفة. - يبني كل فرد خبرة التعلم على معارف ذاتية مختلفة. - استراتيجية التعليم الفعالة ـ في كثير من الحالات ـ هي "وصول الفرد إلى ما يريد تماما في الوقت الذي يريده".  لقد أظهرت خبرات الرواد في مجال التعليم المدمج أن تُمَّثل هذه المبادئ أثناء التطبيق يمكن أن يسفر عن تحسينات جذرية في مدى الفاعلية والجدوى الاقتصادية لبرنامج التعليم مقارنة بالأساليب التقليدية. وتتسم هذه
    التحسينات بدرجة عالية من العمق تمنحها القدرة على تغيير القدرة التنافسية لعموم المؤسسة.

    مسميات التعليم المدمج :
    تعددت المسميات و المعنى ثابت منها :
    التعليم المزيج.
    التعليم الخليط .
    التعليم المتمازج .
    التعليم المؤلف .
    Blended Learning
    أبعاد الدمج :
    غالبا ما تَرافق الاستخدام الأولي لعبارة "التعليم المدمج " بالربط اليسير بين التدريب في الفصل الدراسي التقليدي وأنشطة التعلم الإلكتروني، وقد تطور المصطلح ليشمل مجموعة أغنى من إستراتيجيات التعلم ، وقد يضم برنامج التعليم المدمج واحدا أو أكثر من الأبعاد على النحو الآتي .

    .....الدمج بين التعليم الشبكي online والتعليم غير الشبكي offline.....
    تضم خبرات التعلم المدمج أنماط التعلم الشبكي* online learning وغير الشبكي، ويتم التعلم الشبكي عادة من خلال تقنيات الإنترنت والإنترانت، أما التعلم غير الشبكي فهو يتم في المواقف الصفية التقليدية، ومن الأمثلة على هذا النوع من التعليم المدمج البرامج التي تتطلب بحثا في المصادر باستخدام الشبكة العنكبوتية webودراسة المواد المتاحة من خلالها وذلك أثناء جلسات تدريبية واقعية في الفصول الدراسية وبإشراف المدرب.
    .....الدمج بين التعلم الذاتيself-paced ، والتعلم التعاوني الفوري live collaborative .....
    يشمل التعلم الذاتي أو التعلم بالسرعة الذاتية عمليات التعلم الفردي والتعلم عند الطلب والتي تتم بناء على حاجة المتدرب ووفق السرعة التي تناسبه، أما التعلم التعاوني ـ في المقابل ـ فيتضمن اتصالا أكثر حيوية (ديناميكية) بين المتدربين، يؤدي إلى مشاركة المعرفة والخبرة، وقد يشمل الدمج بين التعلم الذاتي والتعلم التعاوني ـ على سبيل المثال ـ مراجعة بعض المواد والأدبيات المهمة حول منتج جديد، ثم مناقشة تطبيقات ذلك في عمل المتدرب من خلال التواصل الفوري باستخدام شبكات المعلومات.

    .....الدمج بين المحتوى الخاص (المعد حسب الحاجة) custom content والمحتوى الجاهز off-the-shelf content.....
    المحتوى الجاهز هو المحتوى الشامل أو العام الذي يغفل البيئة والمتطلبات الفريدة للمؤسسة، ومع أن كلفةشراء أو توفير مثل هذا المحتوى تكون في العادة أقل بكثير وتكون قيمة إنتاجه أعلى من المحتوى الخاص الذي يعد ذاتيا، فإن المحتوى العام ذا السرعة الذاتية يمكن تكييفه وتهيئته من خلال دمج عدد من الخبرات (الصفية أو الشبكية) ، وقد فتحت المعايير الصناعية ـ مثل (SCORM )النموذج المرجعي لمكونات المحتوى التشاركي) ـ الباب نحو تحقيق مرونة أكبر في دمج المحتوى الجاهز والمحتوى الخاص لتحسين خبرات المستخدم بكلفة أقل.

    ..... الدمج بين العمل والتعلم.....
    إن النجاح الحقيقي وفاعلية التعلم في المؤسسة يرتبطان بالتلازم بين العمل والتعلم، وعندما يكون التعلم متضمنا في عمليات قطاع العمل مثل المبيعات أو تطوير المنتجات، يصبح العمل مصدرا لمحتوى التعلم، ويزداد حجم محتوى التعلم المتاح عند الطلب بما يلبي حاجة المستفيدين من هذا المحتوى. يُستَشَّف مما سبق أن العديد من المعوقات ذات الصلة بالوقت، والمكان، والشكل والتي ترتبط بالفصل الدراسي لم تعد موجودة، وحتى البناء التنظيمي المعد مسبقا للبرنامج التدريبي يمكن تحويله إلى عمليات أو خبرات تعلم مستمرة.

    ..... مكونات التعليم المدمج.....
    التعليم المدمج ليس جديدا، مع أن مكوناته كانت محصورة في الماضي في الفصول الدراسية التقليدية (بما فيها قاعات المحاضرات والمختبرات) والكتب والملخصات، أما اليوم فإنه يمكن المزاوجة بين اتجاهات التعلم المختلفة لتشمل ولا تقتصر على ما يأتي
    الصيغ المادية التزامنية Synchronous physical formats
     
    - الفصول الدراسية والمحاضرات التي يشرف عليها المعلم/ المدرب. - مختبرات وورش العمل اليدوي. - الرحلات الميدانية.
    الصيغ الشبكية التزامنية، التعلم الإلكتروني الفوري Synchronous online formats (Live e Learning):
    - الاجتماعات الإلكترونية. - الفصول الافتراضية. - الندوات والبث من خلال الشبكة العنكبوتية. - التدريب coaching. - الرسائل المباشرة.
    صيغ التعلم الذاتي غير التزامنية Self-paced, a Synchronous formats:
     الوثائق وصفحات الإنترنت. - وحدات التدريب المعتمدة على الحاسب أو الشبكة العنكبوتية. - المحاكاة - مجتمعات التعلم الشبكية، ومجموعات النقاش.




     




    avatar
    dspag314
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 08/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty مقدمة البحث

    مُساهمة  dspag314 الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 8:39 pm

    تؤدي اللغة العربية دوراً كبيراً في حياة الفرد والمجتمع ، فهي أداة الفرد للتواصل والتفاهم مع أبناء مجتمعه ، وهي وسيلته للتّّعبير عن عواطفه، ومشاعره، وأفكاره ، ونقل تجاربه إلى الآخرين، والاستفادة من تجارب الآخرين ، كما أنها بالنسبة للمجتمع من أقوى الروابط التي تربط بين أفراده ، ومما زاد لغتنا العربية شرفاً ورفعة، وعلو مكانة نزول القرآن بها "فأصبحت من أهم وسائل الارتباط الروحي، وتقوية المحبة، وتوحيد الكلمة بين أبناء العروبة ، فهي الرابطة الأساسية التي جمعت بين العرب سابقاً بطريق القرآن الكريم ، الذي وحّد القبائل ، وصهر المشاعر في بوتقة القيم الجديدة ، إذ لولا ذلك الكلام العربي المبين الذي نزل به الروح الأمين على قلب الرسول العربي الكريم آية لنبوته، وتأييداً لدعوته،ودستوراً لأمته، لكان العرب بدداً "([1])

    ولذلك تحظى اللغة العربية في بلادنا بالاهتمام والرعاية كونها من أهم مقومات المجتمع العربي وأهم رابطة تربطه بالدين الإسلامي, وقد نصت التشريعات التعليمية على أن إجادة اللغة العربية كتابة ونطقاً هدف من أهداف التعليم الثانوي, كما جاء في المادة (21) من القانون العام للتربية والتعليم التي تنص على أن "من أهداف التعليم الثانوي إكساب الطلبة القدرة على إجادة اللغة العربية كتابة ونطقاً واستخدامها في توسيع ثقافتهم الأدبية والعلمية والتعبير عن أفكارهم بوضوح، مع مراعاة مقومات البناء اللغوي الصحيح " ([2]).

    إلا أن إكساب طلبة المرحلة الثانوية القدرة على إجادة اللغة العربية كتابة ونطقاً يتطلب تحسين جميع جوانب العملية التعليمية من معلم ومنهج وكتاب وطرائق تدريس حتى تتوافر الظروف الدراسية المناسبة لرفع مستوى تحصيل طلبة المرحلة الثانوية في مادة اللغة العربية وغيرها من المواد الدراسية, " فلا يؤدي تعلم اللغة نتائجه الناجحة ما لم تحصل مواءمة بين المعلم والمنهج والكتاب والطريقة ودوافع الدارس للتعلم بحيث يستطيع أن يفهم المسموع ويفهم المقروء ويستطيع التعبير عن نفسه بكلام عربي سليم, وأي نشاط لغوي لا يحقق هذه الوظائف يصرف الطلبة عن اللغة ويسبب لهم النفور منها " ([3]) .

    وإذا كانت اللغة أداة تواصل وتفاهم كما أسلفنا ، وكان الهدف من تدريسها هو تسهيل عملية التواصل والتفاهم الاجتماعي ، فإن اكتساب المفاهيم النحوية يعد أمراً ضرورياً لإتقان هذا التواصل إذ " يستطيع المتعلم من خلال تعلمه اللغة أن يكتسب مهارات التواصل اللغوي السليم استماعاً وتحدثاً وقراءة وكتابة، إلاّ أنه لن يستطيع تحقيق ذلك بدقة إلاّ من خلال إلمامه بالقواعد النحوية، فهي مصدر أساسي لجمال الأسلوب وطلاقة اللسان وصحة النطق وسلامة الكتابة من الخطأ، كما أن لها دوراً كبيراً في تكوين اتجاهات عقلية لدى التلاميذ ، وتنمية عقولهم وصقلها"([4])

    والنحو أحد فروع اللغة العربية المهمة ، فهو الذي يضمن لنا سلامة التعبير وصحة الأداء اللغوي وإفهام المعنى, " وهو من مقومات الاتصال الصحيح السليم, فالخطأ في الإعراب في لغتنا العربية, وفي ضبط الكلمات قد يؤثر في نقل المعنى المقصود تماماً مما يؤدي إلى العجز عن فهمه " ([5])

    ولمكانة النحو المهمة بين فروع اللغة العربية الأخرى ؛ فقد حددت له وزارة التربية والتعليم حيزاً مناسباً من الزمن في الجدول الدراسي في مدارسنا – وهو مع ذلك غير كافٍ في نظرنا – ويعد المعلمون لتدريسه أكثر مما يعدون لتدريس غيره من فروع اللغة العربية الأخرى ، ويجهد الطلبة أنفسهم في حفظ قواعده وتطبيقاته, ومع هذا فإن الفائدة التي يحصل عليها الطلبة من وراء دراستهم لهذه المادة قليلة " فالمتصفح لأعمالهم في مختلف المراحل يجد أخطاء نحوية شائعة ويصادف مثل ذلك وأكثر منه في امتحانات النقل والامتحانات العامة, وإذا انتقل إلى أحاديثهم ليحصر فيها الأخطاء لم يستطع لها عداً .. ولا تكاد التقارير الميدانية تخلو من الإشارة إلى هذه الظاهرة " ([6]) .

    فقد جاء في بعض التقارير "أن من مظاهر الضعف لدى الطلبة في مجال اللغة العربية، عدم القدرة على الإلمام بقواعد النحو واستخدامها استخداماً صحيحاً" ([7]) .

    وقد بينت بعض الدراسات التي عنيت بتحصيل الطلبة في النحو بعد دراسته مدة ثماني سنوات ، أي منذ الثالث الابتدائي وحتى الأول الثانوي أن الطلا ب يعانون ضعفاً في تمثيل قواعد النحو لدى ضبط النص بالشكل ، وفي كتابتهم وتعبيرهم ، كما يعانون منه في الإعراب([8]) كما لاحظ الباحث تدني مستوى الطلبة في التحصيل النحوي في أثناء تدريسه لمادة اللغة العربية لطلبة المرحلة الثانوية من خلال النظر في كتاباتهم واطلاعه على أوراق إجاباتهم ونتائج امتحاناتهم ، ومن الملاحظ أن هناك " شيوعاً للأخطاء النحوية في معظم الدروس المقررة على طلبة الصف الثاني الثانوي مثل: الجملة الاسمية ، وكان وأخواتها ، وإن وأخواتها ، وكسر همزة أن ، وظن وأخواتها ، وتعد هذه الموضوعات من المباحث الأساسية في النحو التي دُرست ولا تزال تدرس في الفصول الدراسية المختلفة " ([9]).

    هناك إذن مشكلة تتجلى في ضعف الطلبة في التحصيل النحوي ، وإذا تتبعنا العوامل التي تكمن وراء هذه المشكلة فقد نجد أن من أهم هذه العوامل المعلم والطريقة التي يستخدمها في التدريس، فقد أوردت إحدى المختصات " أن الأسباب التي ساعدت على ظهور مشكلة تعلم القواعد النحوية هي، طبيعة علم النحو وجفافه ، المعلم وطريقة تدريسه ، المجتمع ووسائل الإعلام، ثم قالت : ولعله من الأدق أن يذكر أن صعوبات النحو ترجع إلى مجموعة عوامل وأسباب مختلفة..... لكن العامل الرئيس في رأي كثير من الباحثين أن المعلم هو الذي يقع عليه عبء تنظيم المنهج ، وتحقيق أهدافه باختيار الطريقة المناسبة ، ودوره في إثارة دوافع الطلبة وحثهم على المشاركة والبحث ، ويمكن أن تحقق طريقة التدريس فعّالية وأثراً إذا كانت مستمدة من مبادئ نظريات التعلم " ([10]) .

    وبالرجوع إلى الطرق المستخدمة في تدريس النحو في القرن الماضي، سنجد أنها انتقلت ثلاثة انتقالات مهمة، ففي بداية القرن سادت الطريقة القياسية ([11]) ،وتقوم هذه الطريقة على أساس البدء بذكر القاعدة ثم إتباعها بذكر الأمثلة والشواهد الموضحة والمؤكدة لها ، " ثم نافستها بشدة منذ منتصف القرن الماضي وبتأثير الرياح التي هبت من الغرب ، الطريقة الاستقرائية الاستنباطية ومبدؤها مغاير تماماً للأولى، حيث يتم فيها الانتقال من الأمثلة إلى القاعدة ، ثم حلت محلهما الطريقة المعدلة ، وهي استقرائية من حيث المبدأ ، ولكن التعديل الذي طرأ عليها تناول مادة الأمثلة ، حيث دعا أنصار هذه الطريقة إلى تناول الأمثلة من خلال نصوص متكاملة تُختار لهذا الغرض"([12]) ، لكن هذه الانتقالات التي تمت لطريقة تدريس النحو ؛ من طريقة تعتمد على التلقين وحفظ القاعدة ، إلى طريقة تعتمد على استنباط القاعدة من الأمثلة والنصوص المتكاملة لم تكن لتحل مشكلة تدني مستوى تحصيل الطلبة في النحو، " فعلى الرغم من استخدام هذه الطرائق التي تعتمد على استنباط القواعد من النصوص والأمثلة بدلاً من تلقينها, فإن طلاب اليوم ليسوا أحسن حالاً من طلاب الأمس إن لم يكونوا أسوأ في ضبط الكلام وإعرابه, ومرد ذلك إلى قصور في مناهج دراسة اللغة العربية وطرائق تدريسها " ([13]).


    وقد اتجهت الأنظار في العقود الأخيرة من القرن الماضي إلى طرائق التدريس الحديثة التي تجعل الطالب محوراً لعملية التعليم والتعلم, ومن هذه الطرائق طريقة التعلم التعاوني, والتعلم التعاوني هو: "إحدى طرائق التدريس التي جاءت بها الحركة التربوية المعاصرة التي أثبتت البحوث والدراسات أثرها الإيجابي في التحصيل الدراسي للطلبة.

    وتقوم هذه الطريقة على تقسيم الطلبة إلى مجموعات صغيرة تعمل معاً من أجل تحقيق هدف أو أهداف تعلمهم الصفي" ([14]).

    خصائص التعلم التعاوني ([15])

    - يتمتع التعلم التعاوني بخاصية الجمع بين النواحي الأكاديمية ( المعرفية ) والاجتماعية الأمر الذي جعله ذا فاعلية كبيرة في مختلف التخصصات .

    - يقوم التعلم التعاوني على مبدأ الاهتمام بالطلبة على اختلاف قدراتهم وميولهم وخلفياتهم الاجتماعية .

    - يقدم التعلم التعاوني فرصا متساوية تقريبا للطلبة للنجاح .

    - يؤدي إلى تجانس أفراد المجموعة الواحدة بغض النظر عن التباينات أيّاً كانت .

    - مواقف التدريس التعاوني مواقف اجتماعية حيث يقسم الطلاب إلى مجموعات صغيرة يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة من خلال مساهمة كل طالب في المجموعة بمجهود للتوصل إلى تحقيق الأهداف .

    - يتم تنفيذه من خلال مجموعة من الطرق وليس من خلال طريقة واحدة، وهذا ما يميزه عن طرق التدريس الأخرى.

    مما سبق يتضح أهمية اللغة العربية، والمكانة المهمة التي يحتلها النحو بين فروعها ، كما يتضح أن الشكوى من تدني مستوى التحصيل النحوي وشيوع الأخطاء النحوية مستمرة ، بل إنها مشكلة أدركها المربون في البلدان العربية المختلفة ومنها اليمن ، وقد أشارت إلى وجودها كثير من الدراسات مثل دراسة فتحي أبو شعيشع (1981)([16]) ، ودراسة نظيرة الجعفري (1981)([17]) ، ودراسة محمد الدقري(2004) ([18]) .

    فلأهمية اللغة العربية ، ولما للنحو من مكانة بارزة بين فروعها , ولما لطريقة التعلم التعاوني من أثر إيجابي على التحصيل كما أثبتت ذلك الدراسات والبحوث ، ولمّا كانت الدراسات والبحوث التي تناولت تدريس النحو في المرحلة الثانوية بطريقة التعلم التعاوني - في اليمن – محدودة أو نادرة - على حسب علم الباحث - كل ما سبق دفع الباحث لاختيار طريقة التعلم التعاوني بهدف التعرف على أثر استخدامها في تحصيل مادة النحو لدى طلاب المرحلة الثانوية مقارنة بأثر استخدام الطريقة التقليدية .


    (1) محمود أحمد السيد: شؤون لغوية ، دمشق ، دار الفكر ، 1989 ، صـ160 .

    (2) وزارة الشؤون القانونية وشؤون مجلس النواب : قانون رقم (45) لسنة 1992 بشأن القانون العام للتربية والتعليم ، الجمهورية اليمنية ، الجريدة الرسمية ،ملحق العدد الرابع والعشرون الصادر بتاريخ 31/ديسمبر 1992 ، صـ 8 .

    (3) أحمد حقي الحلي : اللغة العربية وطرائق تدريسها ، بحوث ومناقشات الندوة الفكرية التي نظمها مركز دراسات الوحدة العربية بالاشتراك مع المجمع العلمي العراقي ، ومعهد البحوث والدراسات العربية ، بيروت ، 1984 ، صـ371 .

    (4) ظبية سعيد فرج صالح السليطي : تدريس النحو العربي في ضوء الاتجاهات الحديثة , القاهرة , الدار المصرية اللبنانية , 2002 , صـ 283 .

    (5) رشدي أحمد طعيمة ومحمد السيد مناع : تعليم العربية والدين بين العلم والفن ، القاهرة ، دار الفكر ، 2001، ص 53.

    (6) محمد إسماعيل ظافر و يوسف الحمادي : التدريس في اللغة العربية ، الرياض ، دار المريخ ، 1984, ص285 .

    (7) مجموعة من الخبراء والمفتشين:تحديد مشكلات اللغة العربية في مراحل التعليم الثلاث ،الجمهورية اليمنية، وزارة التربية والتعليم، ( د, ت,) ، صـ1 .

    (Cool سام عمار :تصور عملي لتيسير تعليم النحو في التعليم الأساسي والثانوي ، اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم ، مجلة التربية ، العدد الثالث والخمسون بعد المائة ، السنة الرابعة والثلاثون ، يونيو 2005 ، صـ91 .

    (9) محمد أحمد حسين الدقري : الأخطاء النحوية الشائعة في كتابات طلبة المرحلة الثانوية في الجمهورية اليمنية ، رسالة ماجستير غير منشورة ،كلية التربية – جامعة صنعاء، 2004 ، صـ صـ172-173 .

    (0[1]) ظبية سعيد فرج صالح السليطي : مرجع سبق ذكره ،2002 ، صـ286 .

    (1[1]) حسن شحاته : تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق ، ط2 ، القاهرة ، الدار المصرية اللبنانية ، 1993، صـ208 .

    (12) سام عمار : مرجع سبق ذكره ، صـ 98 .

    (13) المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم: مؤتمر إعداد وتدريب المعلم العربي, القاهرة، 1972،صـ 178- صـ 179.

    (14) توفيق أحمد مرعي و محمد محمود الحيلة : طرائق التدريس العامة ،عمان ، دار المسيرة , 2002, ص84 .

    15) ) انظر كلاً من :

    أ- محمد رضا البغدادي وحسام الدين محمد أبو الهدى و آمال ربيع كامل : التعلم التعاوني ، القاهرة ، دار الفكر العربي ، 2005 ، ص 191 .

    ب- سالم علي سالم القحطاني : فاعلية التعلم التعاوني في تحصيل الطلاب وتنمية اتجاهاتهم في الدراسات الاجتماعية في المرحلة المتوسطة ، جامعة الإمارات العربية المتحدة ، مجلة كلية التربية ، العدد السابع عشر ، 2000 ، ص 96 .

    (16) فتحي أبو شعيشع : الأخطاء النحوية الشائعة في كتابات تلاميذ المرحلة الإعدادية بالمعاهد الأزهرية، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية - جامعة الأزهر ،1981.

    (17) نظيرة الجعفري: دراسة تحليلية لنتائج تحصيل الطلاب بعد دراسة النحو مدة ثماني سنوات , رسالة ماجستير غير منشورة , كلية التربية - جامعة دمشق , 1981.

    (18) محمد أحمد حسين الدقري: مرجع سبق ذكره .
    avatar
    dspep316
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 24/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  dspep316 الجمعة ديسمبر 30, 2011 4:08 pm

    How to Teach Children Listening Skills Through Reading


    Reading to children has numerous advantages, not the least of which is teaching a child listening skills. Children can learn to recognize basic sounds, pinpoint basic facts and listen critically. It is never too early to begin reading to a child, as children will develop listening skills simply from listening to you read the text. As children get older, however, you can use methods that are targeted to specifically increase listening skills through reading. Whether you are a parent or a teacher, you'll find that reading books aloud to children can be very academically rewarding.
    Step 1
    Read to children often. Include books that have minimal pictures. Children will use their listening skills to catch the gist of the story, rather than relying solely on visual cues from illustrations. Books with illustrations can also help develop listening skills, however, as they help
    Step 2
    Read a story to children and randomly insert words that either don't make sense or are not real words at all. Ask children to raise their hands when they hear one of the made-up words or a word that is out of context. Reward children for demonstrating active listening during this reading time by offering praise.
    Step 3
    Prepare student to actively listen to a story by activating their knowledge about the subject. For example, if the story is about an avalanche, ask students to talk about their experience with snow, what they think an avalanche is and other related topics. This is a top-down strategy that encourages children to interpret what they've heard in the story and to draw inferences from it.
    Step 4
    Instruct students to listen for specific details in the story. Read the story and ask students to tell you the details you asked them to listen for. You can also ask students to tell you the emotional tone of the story, to identify the protagonist or the setting.
    Step 5
    Read stories to students that are a grade or two above their independent reading level. This will increase auditory comprehension skills, and students will begin to comprehend higher vocabulary words. This not only helps their listening skills but will raise their independent reading levels.



    avatar
    dspmg312
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 29/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty الواجب الثانى

    مُساهمة  dspmg312 السبت ديسمبر 31, 2011 3:59 pm

    مشكلة الدراسة وخطتها
    تعاقبت الاحداث خلال الخميسن سنه الماضية بصورة مذلة فى مجال الحاسوب وتطبيقاته حيث ظهر الحايوب فى البداية ثم دعمت امكانياته وما ان حلت الثمانينيات من القرن العشرين حتى كان الحاسوب الشخصي يحتل مكان الصدارة فى الصناعات العسكرية والمدنية وشهدت الاعوام التالية تطورات بدات مع زيادة قدرات الاجهزة وربطها مع بعضها البعض لتكون شبكة تستطيع الاجهزة من خلالها ان تتبادل الملفات والتقارير والبرامج والتطبيقات والبيانات والمعلومات وساعدت وسائل الاتصالات على زيادة رقعة الشبكة الصغيرة بين مجموعه من الاجهزة ليصبح الاتصال بين عدة شبكات واقعا ملموسا فى شبكة الانترنت الواسعة.

    وفى بداية التسعينات بدا استخدام هذه الشبكات كعنصر اولى واساسى للاعمال التجارية واصبحت مصدرا من مصادر الحصول على المعلومات بوقت قياسى وازداد عدد مستخدمى هذه الخدمة الى اكثر من مليار مستخدم لهذه الشبكة عام 2007 واصبح عدد المستخدمين اكثر من مليار ونصف مستخدم فى نهاية لعام 2009.

    إن العالم يمر الان بحقية جديدة فى تطور سبل ايصال المعلومات فتقنيات الاتصالتتفجر يوما بعد يوم ولايمكن التنبؤ لعالم الاتصالات فى المستقبلحيث يقول سيتلر (130: 2006 Saetteler, ) ليس من السهل التنبؤ بمستقبل استخدام التقنية فى مجالات الحياة ولكن التنبؤ السهل الذى ينبغى ان يبنى عليه المستقبل هو ان التطبيقات التى تحصل عادة تكون اكبر مما تم توقعه.

    ولم يقتصر الامر عند هذا الحد بل اصبح تدوال المعلومات عن طريق الحاسوب باستخدام الانترنت امرا يدعو للحيرة والقلق بنفس الوقت . وعندما تحدث ول هلفى (Will Hively, 2005: 19) عن عصر المعلومات قال : ان الالياف البصرية سوف يكون لديها القدرة على ارسال مئات المحطات التليفزيونية وسوف تنتح الفرصة لكل بيت للدخول الى مكتبات العالم بل سوف تكون لدى هذه الالياف القدرة على حمل اكثر من 10 ملايين رسالة فى الثانية الواحدة.

    ثم علق على هذا وجنينتيى ( Jordon & Jeannette , 2005 : 118 ) بقولهما نجن بحاجة الى اعادة تصميم منازلنا من حيث انها سوف تكون مصدرا من مصادر التعلم فى القرن القادم ثم ان تعلم الفرد على التعامل مع التقنية بجميع مفاهيمها يعتبر من المطالب والمقومات الاساسية لبناء المجتمعات فى العصر القادم.

    ونظرا للتغيرات الكبيرة التى يشهدها المجتمع العالمى مع دخول عصر المعلومات وثورة الاتصالات فان برامج الموسسات التعليميةبحاجة الى اعادة النظر والتطوير لتواكب هذه التغيرات فى مجال الحاسوب للعيش فى هذا الكوكب الارضى ولقد لمس التربويون فى الاونه الاخيرة هذه الاهمية ولذا فقد تعالت الصيحات من هنا وهناك لاعادة النظر فى محتوى العملية التعليمية واهدافها ووسائلها بما يتيح للطالب اكتساب المعرفة المتصلة بالحسوب ويعلق على هذا دكتور ابراهيم الفار (ابراهيم الفار ، 2007 :223) بقولة " ... وقد اقتنعت العديد من الدول بضرورة اعادة النظر فى النظام التعليمى برمته وتكييفه ليتوافق مع عصر المعلومات وذلك بضرورة ان يشتغل النظام التعليمى مكتسبات علوم وتكنولجيا المعلومات.

    ونتيجة لهذه الاهمية قامت بعض الدول الصناعية بوضع خطط لبناء المجتمع المعلوماتى – ان صح التعبير – ففى عام 1991 بدا معهد تطوير استخدامات الحسبات باليابان Computer Usage Development Institute بعمل دراسة لطبيعة المجتمع اليابانى بعد عام 2009 وقد اوضحت الدراسة انه بحلول عالم 2010 سيعتمد الاقتصاد على المنتجات المعلوماتية وليس على الصناعات التقليدية اما بريطانيا فقد نشرت خطتها الوطنية للمعلوماتية فى عام 1992 ضمن وثيقة بعنوان " منهج لتقنية معلوماتية متقدمة : تقرير عام الفينن " وقد اوضح التقرير ان بريطانيا قد بدات تفقد موقع اقدامها فى الاسواق وانها سوف تضطر الى استيراد المنتجات المعلوماتية.

    ان هدف ايجاد المجتمع المعلوماتى لايمكن تحقيقه الا بتكوين الفكر المعلوماتى بين افراد المجتمع بمختلف المستويات ومن اهم المؤسسات التى يمكن الاستفادة منها فى تكوين هذا المجتمع هى المدارس والجامعات وبالذات مدارس المرحلة الابتدائية والمتتبع لواقع استخدام الحاسوب فى مجال التعليم فى العالم يجد ان نسبة الاستخدام تزداد بسرعة منقطعة النظير متخطية بذلك العوائق والمشاكل والصعوبات ما استطاعت الى ذلك سبيلا

    تتزايد اهمية شبكة الانترنت بزيادة انتشارها وكثرة المستخدمين لها وتنوع المواقع بها فى جميع مناحى الحياة ، واصبحت جزء لا يتجزا من حياة المجتمعات العصرية لتحدث ثورة تقنية ومعلوماتية فى مختلف أنشطة الحياة التربوية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية والترفيهية .

    ونتيجة لان كل تغير اجتماعى يصاحبة تغير تربوى يصبح من الضرورى ان تواجه التربية هذه الثرورة التقنية والمعلوماتية الجديدة من منطلق علاقة التاثير والتاثر المتبادلة بين المجتمع والتربية حيث ان الهدف الاسمى للتربية هو مساعدة الافراد على التكيف فى المجتمع فسعت التربية الى اعداد الفرد القادر على التعامل مع متطلبات هذه الثورة مما يترتب علية تطوير دور المعلم وظهور مسئوليات جديدة له " فلم يعد دور المعلم هو شرح معلومات الكتاب المدرسى واختيار الوسائل التعليمية لكل موقف تعليميى وانما تحول الى دور المخطط للتعليم والمصمم له " (افنان نظير درزه ، 1999).

    وتعد شبكة الانترنت احد اهم نتائج الثورة التقنية والمعلوماتية حيث يمكن توظيف الانترنت فى الاغراض التعليمية المختلفة ، من خلال الخدمات العديدة التى تقدمها كالمكتبات الالكترونية ، والبريد الالكترونى ، ومؤتمرات الفديو ، وقواعد البيانات ، ومواقع الانترنت التى لاتعمل مع النص المكتوب فقط وانما مع النص المكتوب والمسموع والصور الثابتة والمتحركة مما يدعم وييسر عملية التعلم وتقديم المعلومات للطلاب بطريقة تناسب خصائصهم وحاجاتهم الفردية .

    كما يرى بيل جيتس (بيل جيتس ، 1998) أن شبكة الانترنت سوف تحول ركيزة العملية التعليمية من الموسسة الى الفرد وكذلك سيتغير الهدف النهائى للتعليم من الحصول على شهادة الى الاستمتاع بالتعلم على مدى سنوات العمر ، كما انها توفر دون انقطاع افضل ماكتبه عدد لايحصى من المعلمين والمؤلفين ليقوم الطلاب بالتعلم منها على نحو تفاعلى وفى الوقت المناسب لهم ، وستكون الامكانات التعليمية لشبكة الانترنت متاحة لكل الطلاب وفى اى مكان من العالم ، وحتى بالنسبة للذين لم يصادفهم الحظ الكاف للالتحاق بافضل المدارس والجامعات .وهناك العديد من مبررات استخدام الانتر نت ز فى عمليتى التعليم والتعلم والمتمثلة :

    1- التغير الاجتماعى حيث ان العملية التعليمية جزء من منظومة المجتمع التى تتاثر بكل ما يظهر به من مستجدات ومستحدثات تكنولوجية ز
    2- ظهور اعداد هائلة من الدراسين تطلب حقها فى العلم والمعرفة ومواجهة ذلك باعداد العملية التعليمية الناتج عن كثافة الطلاب فى حجرات الدراسة مع النقص فى الموارد وارتفاع التكاليف وعدم مناسبة المخرجات والنتائج المحققة .
    3- تلبية متطلبات سوق العمل الناتج من حاجة المجتمع لاعداد افراد مؤهلين للتعامل مع هذه التقنيات التى اصبحت سمة اساسية فى معظم قطاعات العمل .
    4- الانفجار المعرفى والثورة المعلوماتية
    5- ثورة الاتصالات موشرا على تقدم المجتمع
    6- الفجوة الرقمية بين من يمتلك المعرفة ومن لايمتلك المعرفة ( نبيل على ونادية حجازى ، 2005)
    7- توصيات المنظمات التربوية والمؤتمرات: كالمؤتمر السادس للانترنت والذى عقد فى مارس 2006 والندوة الدولية الاولى للتعليم الالكترونى بالرياض 21-23 ابريل 2003 ، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس والموتمر العلمى السادس عشر لإعداد معلم المستقبل 21-22 يوليو 2004 ، كلية التربية بجامعه عين شمس.
    8- نتائج العديد من البحوث والدراسات مثل (ابراهيم الفار ،2006) ، (محمد خليفة العمرى ،2002) ، (بسيونى السيد سليم ، 2000) ، (محمد عبد الحليم ، 2001)
    9- التجارب العالمية فى تطوير المناهج عبر الانترنت مثل (التجربة الكندية ، التجربة الكورية ، التجربة السنغافورية ، والتجربة المصرية ، والتجربة البحرينية)
    10- تحقيق اتصال عن بعد بين اطراف العملية التعليمية يتميز بالمرونة والفاعلية.
    11- الحصول على مصادر معلومات فورية من مختلف انحاء العالم
    12- عدم تجانس المتعلمين ومايقتضية ذلك من الاهتمام بالفروق الفردية فى العملية التربوية
    13- توفير بيئات تعليمية غير نمطية تتسم بالحداثة والتفاعلية والفورية اللاتزامنية والتكاملية والكونية.

    هذا ويمكن تلخيص مميزات استخدام شبكة الانتر نت فى التعليم مايلى
    1- الوفرة الهائلة فى مصادر المعلومات مثل : الكتب الالكترونية ، وقواعد البيانات ، الموسوعات ، المواقع التعليمية
    2- امكانية التفاعلمع الاخرين حيث يسطيع الافراد الاتصال فيما بينهم بشكل مباشر او غير مباشر دون شرط حضورهم فى نفس الوقت باستخدام ادوات الانترنت التالية
    أ‌- البريد الالكترونى : من اكثر خدمات الانترنت استخداما ويعتمد على النص المكتوب حيث يمكن لاى شخص لدية بريد الكترونى ارسال واستقبال الرسائل من الاخرين
    ب‌- التخاطب الكتابى : عبارة عن بروتوكول للتحور بين عدة مستخدمين ليصبح كل عضوا منهم فى قناة التحاور مع بعضهم البعض
    3- التليم الالكترونى : من خلال تبادل الخبرات والافكار مع طلاب الاخرين ، فى المدرسة ذاتها او فى مدارس اخرى والتحاور معهم فى المواد الدراسية والثقافية ، وعمل بعض المشاريع المشتركة ، واكتساب معارف عن حضارات اخرى (عبد القادر عبدالله الفنتوخ ، 2002)
    4- الروابط المتعددة التى تحتويها مواقع الانترنت بمصادر البيانات المختلفة وربط الطلاب والمعلمين بمجموعات عالمية مما يتيح لهم تبادل الخبرات
    5- النشر الالكترونى : حيث يتيح الانتر نت الية سهلة للنشر الالكتونى ليكون باستطاعة كل من المعلمين والطلاب تاليف ونشر اعمالهم فى كل انحاء العالم والاستفادة منها ، بالاضافة الى انخفاض تكاليف النشر مقارنة باساليب النشر التقليدية


    avatar
    dspag313
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  dspag313 الإثنين يناير 02, 2012 5:36 pm

    المقدمة
    سيدور بحثنا عن التعبير الشفهى وكيفية تنمية مهاراته من خلال استخدام احد اساليب التدريس وهى المناقشة ,وسنتناول فى مقدمتنا اهم المفاهيم الاساسية التى سيرتكز عليها البحث , ونلاحظ ذلك فيما يلى :
    التعبيرالشفهى :
    يقصد به الكلام الذى يعبر به المتكلم عما فى نفسه من خواطر ومشاعر واحساسات وأفكار ومعلومات فى طلاقة وانسياب بصوت معبر ووقفة مناسبة وأفكار واضحة ونطق سليم وجذب انتباه المستمع0
    وللتعبير الشفهى أهمية منها :
    1- يعود التعبير الشفهي التلاميذ طلاقة اللسان وإجادة النطق وحسن الأداء وتمثيل المعاني عند إلقائها والتحدث بها .
    2- يمرن التعبير الشفهي التلاميذ على الخطابة والارتجال ويشجعهم على الجهر بالرأي والصراحة في القول.
    3- يعمل التعبير الشفهي على تقوية الملاحظة ويعود التلاميذ على سرعة الإجابة وسدادها ، مع الانطلاق في الكلام ووضوحه.
    4- يعالج التعبير الشفهي بعض العيوب النفسية كالخوف والقلق والخجل والتلعثم وعدم الثقة بالنفس0
    5- يمرن التعبير الشفهي التلاميذ على انتقاء الألفاظ العذبة واختيار العبارات الجميلة.
    6- إن التدريب على المناقشة وإبداء الرأي والإقناع من ضروريات الحياة ولاسبيل إلى ذلك إلاعن طريق التعبير الشفهي الذي يعود التلاميذ منذ الصغر على التعبير الواضح عما في نفوسهم .
    7- يعد التعبير الشفهي وسيلة يستخدمها المعلم لتشجيع التلاميذ من ذوى المزاج المنطوي على التحدث والمناقشة والمشاركة في النشاط الاجتماعى0
    أهداف التعبيرالشفهى:
    - أن يقدر التلميذ على توضيح افكاره بأسلوب سليم0
    - أن يتدرب التلاميذ على استخدام الصوت المعبر الذى يتلون حسب المعنى0
    - أن يتدرب التلاميذ على دقة النطق السليم بحيث يخرج الحروف من مخارجها الصحيحة 0
    - أن يتدرب التلاميذ على استخدام الوقفة المناسبة فى الكلام0
    - أن يتدرب التلميذ على طلاقة اللسان فى جمل تامة دون تكرار 0
    - أن يدعم التلميذ أفكاره بالأدلة والبراهين0
    - ان يعالج المعلم بعض عيوب التلاميذ النفسية كالخوف والخجل من مواجهة الآخرين0
    - أن يصبح التلميذ قادرا على الحوار والمحادثة والمناقشة 0
    الدراسات العلمية السابقة التى تحدثت عن التعبير الشفهى:
    • دراسة(Hayes&Robert 1982) واهتمت ببيان العلاقة بين الكفاءة فى اللغة الشفوية والتحصيل فى القراءة لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية0
    • دراسة وون وليسورد(Woon&Lessourd,1991)وتشير الدراسة الى أنه ينبغى أن تتضمن أهداف الدراسات الاجتماعية اكتساب مهارات الاستماع والتحدث والقراءة ,كما تقترح اسهام واشتراك معلمى المرحلة الابتدائية فى تأليف كتب اللغة المقدمة لتلاميذ المرحلة الابتدائية0
    المناقشة:
    تعرف المناقشة بأنها حوار يحدث بين شخصين أو أكثر لتوضيح أمر أو حل مشكلة ,ويعرفها جود 1973(Good)بأنها طريقة تعليم يطور بواسطتها الطلاب فهم موضوع من خلال مناقشة نقاط وثيقة الصلة بذلك الموضوع حيث يولد نقاش ويوجد من المعلم الذى يستخدم أنواعا مختلفة من الأسئلة 0
    والمناقشة كأسلوب تدريسى تحقق فوائد عدة للتلاميذ منها:
    1- تنمية الجانب الاجتماعى فى شخصية التلميذ,فالاشتراك فى المناقشة يبث روح التعاون والتنافس بين التلاميذ, وهذا يعد ضرورة فى تنمية الأفراد نموا اجتماعيا0
    2- تدريب التلاميذ على التفكير والتعبير ومعالجة المشكلات المدرسية والحياتية ,فمن خلال المناقشة يحصل المتعلم على تغذية مرتجعة فورية يعدل من خططه وأسلوب حديثه0
    أهداف المناقشة:
    للمناقشة أهداف محددة مثل :الوصول الى حل مشكلة أو الاجابة عن أسئلة أوالوصول الى حكم يتفق عليه معظم أعضاء المناقشين 0
    وتعد المناقشة من المواقف التعليمية التى تتم بشكل مخطط ويشارك فيها المعلم والتلاميذ على السواء دون أن يستاثر المعلم بالنصيب الأكبر من الحديث داخل الفصل الدراسى (عبد الحميد عبد الله عبد الحميد1998)0
    وقد اهتمت دراسات كثيرة بمهارات المناقشة داخل حجرات الدراسة منها:
    # دراسة (عباس امام1987) والتى هدفت الى تنمية مهارات المناقشة عند طلاب المرحلة الثانوية بالبحرين0
    # دراسة (واتسون1983) التى استهدفت تقويم استخدام المعلمين للمناقشة الجماعية داخل فصول الدراسة فى عدد من المدارس الابتدائية والثانوية0
    ويذكر (Arends,1997)خمس مراحل لاستخدام المناقشة داخل الفصل الدراسى نجملها فيما يلى :
    1- تحديد أهداف المناقشة:
    ويقوم فيها المعلم مع التلاميذ بذكر أهداف المناقشة وتهيئة التلاميذ للمشاركة مع توفير البيئة الدراسية الملائمة لتحقيق هذه الأهداف0
    2- تحديد محور المناقشة:
    وفيها يوضح المعلم موضوع المناقشة من خلال طرح بعض الأسئلة المبدئية مع تقديم مواقف محيرة تتصل بالموضوع0
    3- ادارة المناقشة:
    يراقب فيها المعلم ردود أفعال التلاميذ ويوجه الأسئلة ويدعم القواعد الاساسية للمناقشة وينظم الأدوار 0
    ويقترح(fox,1990)قائمة بالمهام والوظائف التى يمكن أن يقوم بها المعلم لادارة المناقشة الجماعية بصورة فعالة من هذه المهام:
    - التوجية - الحث أو التحفيز
    - التفصيل - التصحيح
    - الاخبار - الشرح
    - التحدى - التشجيع
    4- انهاء المناقشة:
    ويتم ذلك بالتعبير عما خرج به من المناقشة من خلال ذكر أهم الأفكار التى عرضت0
    5- تلخيص المناقشة:
    وفى هذه المرحلة يتم طرح بعض الأسئلة على التلاميذ لاختبار مدى استفادتهم من المناقشة0
    ويشير (محمود عبد الكريم 1998)الى أن تنظيم التلاميذ وجلستهم فى أثناء المناقشة يؤثر ايجابيا فى أسلوب المناقشة0
    السبب فى اختيار الفكرة (موضوع البحث):
    * أن هناك ندرة فى الدراسات والأبحاث التى اهتمت بالتحدث(التعبير الشفهى) فى هذه المرحلة حيث اهتمت معظم الدراسات بالاستماع وهو أحد جوانب الاتصال الشفهى زعما أن الاستماع الجيد هو الطريق الوحيد والطبيعى لاكتساب مهارات التحدث وتجاهلت هذه الدراسات ان مهارات التحدث الجيد لابد لها من ممارسة فعلية لأن التحدث لايتعلم الا بالتحدث وقد شاع عجز الطلاب فى التعبير عن أنفسهم أو تقديم أفكارهم بسلامة ويسر وندر أن نجد مايتحدثون بدون توقف او تلعثم 0
    *اهمال التحدث فى المنهج المدرسى أمر يدعو الى الدراسة خاصة أن المهارة فى التحدث تتصل اتصالا وثيقا بالكفاءة فى عديد من الميادين الأكاديمية وهذا ماأكدته العديد من الدراسات التى أوضحت أن للعجز عن التحدث الجيد تأثيرا كبيرا فى اخفاق الطلاب فى العديدمن المواد الدراسية وتكرار هذا الاخفاق يؤدى الى الاضطراب وفقدان الثقة والتأخر الاجتماعى والفكرى0
    - وقد أجرى الباحث دراسة استطلاعية على عينة من تلاميذ الصفين الرابع والخامس للتعليم الأساسى فى احدى المدارس الابتدائية فى مدينة طنطا واتضح وجود ضعف لدى التلاميذ فى التحدث(التعبير الشفهى)0
    - من هنا أصبح من الضرورى فى تلك المرحلة أن تسعى الدراسة الحالية الى الاهتمام بالتحدث(التعبير الشفهى) ومحاولة تنميته من خلال احدى أساليب التدريس وهى المناقشة ,وقد اهتمت الدراسة الحالية بتنمية مهارات االتعبير الشفهى لدى تلاميذ الصفين الرابع والخامس من التعليم الأساسى نظرا لأن بداية الاهتمام بتعليم التعبير الشفهى يكون فى تلك الصفوف لذلك تسعى الدراسة الى تنمية مهارات التعبير الشفهى منذ بدايته0
    avatar
    DSPEG358
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 7
    تاريخ التسجيل : 20/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty الواجب الثاني المقدمه

    مُساهمة  DSPEG358 الأحد يناير 08, 2012 10:17 pm

    [Introduction

    In recent years,the role of literature as a basic component and source of authentic texts of the language curriculum rather than an ultimate aim of English instruction has been gaining momentum.
    Among language educators,there has been a hot debate as to how,when,where and why literature should be incorporated in ESL/EFL curriculum.Vigorous discussion of how literature and ESL/EFL instruction can work togather and interact for the benefit of students and teachers has led to the flourishment of interesting ideas,learning,and improved instruction for all.
    Many teachers consider the use of literature in language teaching as an interesting and worthy concern.The researcher will investigate why a language teacher should use literary texts in the language classroom,what sort of literature language teacher should use with language learners,literature and the teaching of language skills,and benefits of different genres of literature to language teaching will be taken into account.
    The use of literature as a technique for teaching both basic language skills(i.e. listening,speaking,reading,writing) and language area(i.e. vocabulary,grammer,and pronounciation) is very popular within the field of foreign language learning and teaching nowadays.Moreover,in translationcourses,many language teachers make their students translate literary texts into the mother tongue.
    Literary texts offer a rich source of linguistic input and can help learners to develop their understanding of other cultures.Literature lessons can lead to public displays of students output through posters of students creation e.g poems,stories or thought performances of plays.
    For many university teachers of English as a foreign language,the study of literature is indispensible because it exposes students to meaningful contexts that are replete with descriptive language and interesting characters.
    Structuring lessons around the reading of literature introduces a profound range of vocabulary,dialogues and prose.In addition to developing students English language skills,teaching literature also appeals to their imagination,develops cultural awareness and encourage critical thinking about plots,themes and characters.
    As teachers of English as a Foreign Language our main concern is to help learners acquire communicative competence. For this reason we tend to focus on teaching standard forms of linguistic expression. However, despite acquiring linguistic accuracy, it is apparent that EFL speakers still have difficulties in comprehending the nuances, creativity and versatility which characterise even standard and transactional forms of English, as these humorous public notices demonstrate:

    Communicative competence is more than acquiring mastery of structure and form. It also involves acquiring the ability to interpret discourse in all its social and cultural contexts. For this reason, the use of literature in the EFL classroom can provide a powerful pedagogic tool in learners’ linguistic development.

    Language, both spoken and written, comes in a variety of discourse types and, as teachers of language, we attempt to introduce our learners to as many of these as possible.The variety and types of discourse are perhaps best represented by Kinneavy’s communication triangle (1983). This classification of discourse types includes expressive, which focuses on personal expres​sion(letters, diaries, etc.); transactional, which focuses on both the reader and the message (advertising, business letters, editorials, instructions, etc.); and poetic, which focuses on form and language (drama, poetry, novels, short stories, etc.). Indeed, all these discourse types already play a significant role in teaching various aspects of language such as vocabulary and structure, or testing learners’ comprehension.
    However, there is often reluctance by teachers, course designers and examiners to introduce unabridged and authentic texts to the EFL syllabus. There is a general perception that literature is particularly complex and inaccessible for the foreign language learner and can even be detrimental to the process of language learning (Or, 1995). Indeed, it is difficult to imagine teaching the stylistic features of literary discourse to learners who have a less than sophisticated grasp of the basic mechanics of English language. This perception is also borne out by research (Akyel and Yalçin, 1990) which shows that the desire to broaden learners’ horizons through exposure to classic literature usually has disappointing results. The reasons why teachers often consider literature inappropriate to the language classroom may be found in the common beliefs held about literature and literary language. Firstly, the creative use of language in poetry and prose often deviates from the conventions and rules which govern standard, non-literary discourse, as in the case of poetry where grammar and lexis may be manipulated to serve orthographic or phonological features of the language. Secondly, the reader requires greater effort to interpret literary texts since meaning is detached from the reader’s immediate social context; one example is that the “I” in literary discourse may not be the same person as the writer.
    The result is that the reader’s “interpretative procedures” (Widdowson, 1975) may become confused and overloaded. What this means is that the reader has to infer, anticipate and negotiate meaning from within the text to a degree that is not required in non-literary discourse. Thus, in our efforts to teach our learners’ communicative competence there is a tendency to make use of texts which focus on the transactional and expressive forms of writing with the exclusion or restriction of poetic forms of language – i.e. literature. There is a perception that the use of literary discourse deflects from the straightforward business of language learning, i.e. knowledge of language structure, functions and general communication.
    The classification of discourse types in this way would seem to suggest that there are distinct differences between literary and non-literary discourse. This reflects a historic divergence between language and literature, which Short (1996) refers to as a ‘border dispute over territory’ between linguists and literary critics. This divergence has resulted in the teaching of the two subjects as ‘disconnected pedagogic practices’ (Carter and McRae, 1996: xxiv). This is not to say there is no difference between literary and non-literary discourse; however, Carter and Nash (1990) suggest that rather than perceiving literary discourse as separate and remote from non-literary discourse, we ought to consider the variety of text types along a continuum with some being more literary than others. This view is part of the idea that the separation of literature from language is a false dualism since literature is language and language can indeed be literary. It is not difficult to find instances of standard transactional forms of discourse which make use of a whole array of literary devices. Headlines and advertisements are common examples of discourse which exploits literary language.
    The boundaries which are thought to exist between literary and non-literary discourse are not so distinct. Indeed, as Widdowson (1979) suggests, the procedures which are used to interpret literary discourse are essentially the same for interpreting any type of discou
    r[/left]se.
    [[/left]/left][/left][/justify][/center][/left]
    avatar
    dspco36
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 07/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty الواجب الثاني : الصعوبات التى تواجة طلاب المرحلة الابتدائيه فى تعلم مهارة القراءه باللغة الانجليزية

    مُساهمة  dspco36 الجمعة يناير 13, 2012 10:52 pm

    الصعوبات التى تواجة طلاب المرحلة الابتدائيه فى تعلم مهارة القراءه باللغة الانجليزية


    Difficulties faced by primary school students to learn the skill of reading in English

    القراءة من أهم المهارات التي تعلم في المدرسة .

    وتؤدي الصعوبات في القراءة إلى فشل في كثير من المواد الأخرى في المنهاج .وحتى يستطيع الطالب تحقيق النجاح في أي مادة يجب عليه أن يكون قادراً على القراءة .وهناك عدد من المهارات المختلفة التي تعتبر ضرورية لزيادة فاعلية القراءة .

    وتقسم هذه المهارات إلى قسمين :

    1- تمييز الكلمات 2- مهارات الاستيعاب .

    وكلا النوعين ضروريان في عملية تعلم القراءة . ومن المهم في تدريس هاتين المهارتين أن لا يتم تدريسهما عن طريق المحاضرة بل لابد من تدريب الطالب عليها من خلال نصوص مناسبة بالنسبة له ، مما يساعد الطالب على تجزئة المادة وربط أجزائها ببعضها البعض .

    أنماط صعوبات القراءة ...

    1- الإدراك البصري .....
    الإدراك المكاني أو الفراغي : تحديد مكان جسم الإنسان في الفراغ وإدراك موقع الأشياء بالنسبة للإنسان وبالنسبة للأشياء الأخرى . وفي عملية القراءة ، يجب أن ينظر إلى الكلمات كوحدات مستقلة محاطة بفراغ .

    2- التمييز البصري .....

    لا يستطيع الكثيرون من الطلبة الذين يعانون من صعوبات في القراءة :
    1- التمييز بين الحروف والكلمات ،
    2- التمييز بين الحروف المتشابهة في الشكل ( ن ، ت ، ب ، ث ، ج ، ح .... ) .
    3- التمييز بين الكلمات المتشابهة أيضاً ( عاد ، جاد ) . ولابد من تدريب بعض هؤلاء الطلبة على التمييز بين الحروف المتشابهة والكلمات المتشابهة .

    ويجب أن نعلم الطلاب أن هناك بعض الأمور التي لا تؤثر في تمييز الحرف وهي :

    1- الحجم ، 2_اللون ، 3_ مادة الكتابة .

    ويلاحظ وجود مشكلات في التمييز البصري بين صغار الأطفال الذين يجدون صعوبة في مطابقة الأحجام والأشكال والأشياء .
    وينبغي التأكيد على هذه النشاطات في دفاتر التمارين وفي اختبارات الاستعداد للقراءة لأهمية هذه المهارات .

    3- الإدراك السمعي....


    1- تحديد مصدر الصوت) الوعي على مركز الصوت واتجاهه).

    2- التمييز السمعي .
    القدرة على تمييز شدة الصوت وارتفاعه أو انخفاضه والتمييز بين الأصوات اللغوية وغيرها من الأصوات ، وتشتمل هذه القدرة أيضاً على التمييز بين الأصوات الأساسية ( الفونيمات ) وبين الكلمات المتشابهة والمختلفة .

    3- الذاكرة السمعية التتابعية .

    ويقصد بها التمييز أو / وإعادة إنتاج كلام ذي نغمة معينة ودرجة شدة معينة .
    وتعتبر هذه المهارة ضرورية للتمييز بين الأصوات المختلفة والمتشابهة وهي تمكننا من إجراء مقارنة بين الأصوات والكلمات ، ولذلك لابد من الاحتفـاظ بهذه الأصوات في الذاكرة لفترة معينة من أجل استرجاعها لإجراء المقارنة

    4- تمييز الصوت عن غيره من الأصوات الشبيهة به .

    عملية اختيار المثير السمعي المناسب من المثير السمعي غير المناسب ويشار إليه أحياناً على أنه تمييز الصورة – الخلفية السمعية .

    5- المزج السمعي .
    القدرة على تجميع أصوات مع بعضها بعضاً لتشكيل كلمة معينة .
    6- تكوين المفاهيم الصوتية .

    القدرة على تمييز أنماط الأصوات المتشابهة والمختلفة وتمييز تتابع الأصوات الساكنة والتغيرات الصوتية التي تطرأ على الأنماط الصوتية .

    4- التمييز السمعي ........

    - عدم القدرة على التمييز بين الأصوات اللغوية الأساسية من أهم ميزات الطلبة الذين يعانون من مشكلات سمعية في القراءة.
    - عدم القدرة على تمييز التشابه والاختلاف بين الكلمات . فالأطفال الذين يعانون من مشاكل سمعية قد لا يستطيعون تمييز الكلمة التي تبدأ بحرف السين مثلاً من بين مجموعة من الكلمات التي تقرأ على مسامعهم . وبالإضافة إلى ذلك فإن هؤلاء الطلبة لا يستطيعون التمييز بين الكلمات المتشابهة التي تختلف عن بعضها بعضاً في صوت واحد فقط مثل ( نام ، قام ، لام ) . لذلك فإن معظم الاختبارات السمعية تركز على قياس هذه القدرة ( Wepman , 1973 )
    * ويعاني هؤلاء الطلبة ( ذوو الاضطرابات السمعية ) أيضاً من عدم القدرة على التمييز بين الكلمات ذات النغمة المتشابهة لأن ذلك يتطلب قدرة على تحديد التشابه السمعي بين هذه الكلمات .
    وتعتبر هذه القدرة واحدة من عدة مهارات يمكن تقييمها في سنوات المدرسة الأولى .
    إن الطفل الذي يواجه صعوبة في التمييز بين الأصوات العالية والمنخفضة أو بين أصوات الحيوانات أو أصوات السيارات سيواجه مشكلة في تمييز الأصوات اللغوية عن بعضها بعضاً مثل ( ص – ض – س – ش ) .
    تختلف الاضطرابات السمعية وما تحدثه من مشكلات قرائية من طالب لآخر . فقد يواجه بعض الطلبة صعوبة في تمييز أصوات معينة ( ب ، ت ، س ) بينما يواجه طلبة آخرون مشكلة تمييز الصوت الأول أو الأخير في كل كلمة . ومن المحتمل أن يواجه الأطفال الذين يعانون من مشكلات سمعية صعوبات في القراءة .
    وترى إحدى الدراسات أن مهارة التمييز السمعي كانت أفضل من غيرها من المهارات التي درست في الدلالة على نجاح تلاميذ الصف الأول في القراءة ( Spache and Spache, 1986 )
    5- مزج الأصوات ....

    يقصد بمزج الأصوات القدرة على تجميع الأصوات مع بعضها البعض لتكوين كلمات كاملة .
    فالطفل الذي لا يستطيع ربط الأصوات معاً لتشكيل كلمات لا يستطيع جمع أصوات ( ر ، أ ، س ) لتكوين كلمة " رأس " على سبيل المثال ، إذ تبقى هذه الأصوات الثلاثة منفصلة .
    ومن الواضح أن مثل هؤلاء التلاميذ سيواجهون مشكلات في تعلم القراءة . وكثيراً ما تحدث صعوبات القراءة عندما يتم التركيز في التدريس على تعليم الأصوات منفصلة عن بعضها بعضاً .
    فقد يتعلم الطفل هذه الأصوات منفردة وبالتالي يصعب عليه جمعها معاً لتكوين كلمة .
    ويواجه طلبة آخرون من ذوي الاضطرابات السمعية أو اضطرابات الذاكرة صعوبة في جمع أجزاء الكلمة معاً بعد بذل جهد كبير لمحاولة تذكر الأصوات المكونة لهذه الكلمة والتمييز بينها .
    وبسبب الطبيعة الصوتية للغة العربية فإن هذه المشكلة تكون أكثر وضوحاً عند تعلم اللغة العربية .
    تركز النشاطات التدريسية التي تهدف إلى تطوير القدرة على ربط الأصوات مع بعضها بعضاً على استخدام الكلمات في سياقات ذات معنى من أجل زيادة احتمال جعل عملية الربط بين الأصوات تلقائية .
    ويعتقد بعض الباحثين بضرورة كون هذه المهارة وغيرها من المهارات الأساسية تلقائية ليتمكن الطالب من التركيز على جوانب عملية الاستيعـاب في نص معين بدلاً من التركيز على عملية القراءة ذاتها .

    6- الذاكـــرة .....

    تشتمل الذاكرة على القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات لاستخدامها فيما بعد . وقد لاحظ هاريس وسايبه Harris & Sipay , 1985 أن ضعف مهارات الذاكرة من أهم ميزات الأفراد الذين يعانون من صعوبات في القراءة .
    فهؤلاء الطلبة لا يستعملون استراتيجيات تلقائية للتذكر كما يكون أداؤهم في اختبارات الذاكرة قصيرة المدى في الغالب ضعيفاً .
    وهناك ارتباط في كثير من الأحيان بين مشكلات الذاكرة التي يعاني منها ذوو صعوبات التعلم وبين العمليات البصرية والسمعية المختلفة .
    فقد تؤثر اضطرابات الذاكرة البصرية على القدرة على تذكر بعض الحروف والكلمات بينما تؤثر قدرة الذاكرة على تسلسل الأحداث وعلى ترتيب الحروف في الكلمة وعلى ترتيب الكلمات في الجملة .
    ومن ناحية أخرى فإن اضطرابات الذاكرة السمعية قد تؤثر على القدرة على تذكر أصوات الحروف وعلى القدرة على تجميع هذه الأصوات لتشكيل كلمات فيما بعد .
    وقد يواجه الطلبة الذين يعانون من مشكلة في تتابع الأحداث المسموعة صعوبة في ترتيب أصوات الحروف ، فقد يقوم هؤلاء الطلبة بتغيير ترتيب مقاطع الكلمة عندما يقرءونها .
    قد ينتج ضعف القدرة على استرجاع المعلومات من استراتيجيات الترميز غير الفاعلة ومن التدريب أو ترتيب المعلومات ، ومن كون المادة غير مألوفة أو من عدم الكفاءة في آلية استرجاع المعلومات المخزونة . حتى ليصح التساؤل عما إذا كان بالإمكان دراسة الذاكرة وحدها دون دراسة الوظائف المعرفية الأخرى .

    7- لقراءة العكسية للكلمات والحروف .....

    يعتبر الميل إلى قراءة الكلمات والحروف ( أو كتابتها ) بشكل معكوس من الميزات المعرفية التي يتصف بها الذين يعانون من صعوبات في القراءة .
    يميل هؤلاء الطلبة إلى قراءة بعض الحروف بشكل معكوس أو مقلوب وبخاصة الحروف ( ب ، ن ، س ، ص ) وقد يقرأ هؤلاء الطلبة بعض الكلمات بالعكس ( سار بدلاً من راس ) وقد يستبدل بعضهم الصوت الأول في الكلمة بصوت آخر ( دار بدلاً من جار ) .
    وهناك مجموعة أخرى من هؤلاء الطلبة ممن يغيرون مواقع الحروف في الكلمة أو ينقلون صوتاً من كلمة إلى كلمة مجاورة .
    وكثيراً ما يتم تفسير ظاهرة القراءة المعكوسة بعدم القدرة على تمييز اليسار من اليمين .
    وتعتبر هذه الظاهرة مألوفة بين الأطفال في المرحلة الابتدائية وبخاصة عند بداية تعلم القراءة .
    ولكن هذه المشكلة تختلف عند ذوي صعوبات التعلم من حيث مدى حدوثها وفترة استمرارها ، وإذ يميل هؤلاء الأطفال إلى عكس عدد أكبر من الحروف والكلمات ولفترة زمنية أطول مما هي عليه الحال في الأطفال الذين لا يعانون من صعوبات في التعلم .
    أن التدريس الجيد في البداية أمر ضروري لتشخيص هذه الصعوبات ومعالجتها .
    ومن الممكن تدريب الأطفال على إتباع الاتجاه الصحيح في القراءة باستخدام رسومات أو أشكال هندسية مختلفة لهذا الغرض . ولكي يتغلب الأطفال على مشاكل عدم تمييز الشكل والاتجاه لا بد من إدراك تفاصيل أشكال الحروف وأنماط تجميعها مع بعضها بعضاً لتكوين كلمات .


    8- مهارات تحليل الكلمات

    إن القدرة على تحليل الكلمات بفاعلية من أهم المهارات لتعلم القراءة الجيدة .
    وتحدد مهارات تحليل الكلمات عادة بمدى تنوع الأساليب التي يتبعها القارئ .

    وتعتبر القراءة الصوتية من أكثر الأساليب شيوعاً .

    ويستخدم القارئ الجيد عدداً آخر من الأساليب منها :

    1- التحليل البنيوي .
    2- التعرف على شكل الكلمة .
    3- استخدام الصور والإفادة من الكلمات المألوفة وتحليل السياق .

    ونعني بالتحليل البنيوي تمييز الكلمات والتعرف عليها بتحليلها إلى الأجزاء المكونة من طولها وشكلها في عملية قراءتها .
    ويمكن الإفادة أيضاً من السياق الذي تستخدم فيه الكلمة في تحليل معاني الكلمات غير المألوفة .
    تختلف هذه العوامل في تحليل الكلمات في قيمتها من عامل لآخر ، فمثلاً يعتبر أسلوب الإفادة من طول الكلمة وشكلها محدود الفائدة ، بينما يمكن الإفادة من الطريقة الصوتية لمدة أطول .
    إن الكثير من الطلبة الذين يعانون من صعوبات في القراءة لا يستخدمون كثيراً من هذه الأساليب استخداماً سليماً ، فبعض هؤلاء الطلبة لا يحسن اختيار أسلوب التعامل مع الكلمات الجديدة التي يواجهها ، ويعتمد بعضهم على أسلوب واحد فقط . ثم أنه لابد للطالب الذي اعتاد على قراءة الكلمة جهرياً أن يتدرب على استعمال أساليب أخرى للتعامل مع الكلمات الجديدة .
    وينبغي أن يهدف برنامج تدريب هؤلاء الطلبة على القراءة إلى تدريبهم على استخدام عدة أساليب في آن واحد .

    9- الكلمات المألوفة

    هي الكلمات التي يستطيع القارئ تمييزها بسرعة عندما يلحظها وهي المفردات التي يتكرر استخدامها في نصوص القراءة ( أنت ، قال ، هو ) .
    هناك كلمات يصعب قراءتها جهرياً لأن كتابتها تختلف عن طريقة قراءتها ، مما يصعب من تحليلها ، ولذلك فإن الطلاب يتعلمون هذه الكلمات كوحدة واحدة . أن القدرة على تمييز مثل هذه الكلمات تسهل عملية تعلم القراءة في البداية .
    وقد قام الباحث دولتش ( Dolch , 1971 ) بإعداد قائمة بهذه الكلمات المألوفة . تشتمل القائمة على خمس مجموعات موزعة بما يتناسب ومستوى الصفوف الخمسة الأولى .
    تعتبر الذاكرة البصرية مهمة لتعلم الكلمات المألوفة لأنها تشتمل على عملية استذكار للملامح البارزة للمثير البصري ، فلا يستطيع الطلاب الذين يعانون من ضعف في الذاكرة البصرية تمييز بعض الكلمات المألوفة لدى مشاهدتها . وهذه الصعوبة تضعف بشدة قدرة هؤلاء الطلبة على القراءة .
    وكثيراً ما يقوم مثل هؤلاء الطلبة بتخمين الكلمة أو بقراءتها ببطء أو استبدالها بكلمة أخرى ، وقد يفقدون المكان الذي كانوا يقرءون فيه ، يضاف إلى ذلك بأن الطلبة الذين لا يعرفون الكلمات المألوفة معرفة جيدة سيعمدون على الطريقة الصوتية في تحليل الكلمات التي لا تستخدم فيها هذه الطريقة لاختلاف كتابتها عن طريقة لفظها .
    ومما يزيد الأمر صعوبة أن اللغة الإنجليزية تحتوي على عدد كبير من هذه الكلمات .ولابد من تعليم هذه الكلمات للطلبة تدريجياً وبخاصة الذين يعانون من صعوبات في القراءة وذلك لأن تعليمهم عدداً كبيراً من هذه المفردات في آن واحد يربكهم .

    10- الاستيعاب

    مهارات الاستيعاب الحرفي .
    يمكن اعتبار الصعوبات في مهارة الاستيعاب لدى الطلبة الذين يعانون من مشاكل في القراءة صعوبات في استيعاب النص بحرفيته ،
    أي أنها صعوبات في استذكار الحقائق والمعلومات الموجودة في النص بشكل صريح .
    وتتضمن القراءة الحرفية للنص مهارات كثيرة :
    1- ملاحظة الحقائق والتفاصيل الدقيقة.
    2- فهم الكلمات والفقرات .
    3- تذكر تسلسل الأحداث .
    4- اتباع التعليمات والقراءة السريعة لتحديد معلومات محددة .
    5- استخلاص الفكرة العامة من النص .

    أما الطلبة الذين يعانون من صعوبات في مهارات الاستيعاب الحرفية فلا يستطيعون استذكار أو تحديد الفقرات التي تصف شخصاً أو مكاناً أو شيئاً ما . وقد يشعر هؤلاء الطلبة بالإحباط أيضاً عندما يحاولون البحث عن حقائق وتفاصيل دقيقة للإجابة عن أسئلة معينة .

    ** أسباب صعوبات الاستيعاب الحرفي :
    عدم القدرة على فهم معاني كلمات كثيرة . يقول كارلين ( Karlin , 1980 ) أن معاني المفردات من أهم العوامل في الاستيعاب القرائي ، فلا يستطع بعض الطلبة أحياناً التمييز بين المعاني المختلفة للكلمة الواحدة ،
    الخلفية المحدودة الخبرات تؤثر على عدد المفردات ومعانيها ، فبعض الطلبة لا يعرفون معاني كلمات معينة لأنهم لم يتعرضوا لمثل هذه المفردات في خبراتهم الحياتية . ولابد أن يكون لهؤلاء الطلبة خبرة في مفاهيم تلك المفردات قبل معرفة المفردات نفسها .
    صعوبة التمييز بين التفاصيل المختلفة والفكرة العامة في النص . وقد يؤدي التركيز على التفاصيل والحقائق الدقيقة إلى حدوث مثل هذه الصعوبة في الاستيعاب ،
    كما أن فهم الطلبة للفكرة العامة في النص قد يتأثر بطول ذلك النص . ولاشك بأن وجود أي من هذه الصعوبات يستدعي إجراء إجراءات علاجية لتجنب التأثير السيئ لتلك الصعوبات على مهارات الاستيعاب الأعلى .

    ** مهارات الاستيعاب التفسيري
    تشتمل هذه المهارات على مهارات تتطلب :
    1- القدرة على الاستنتاج والتنبؤ وتكوين الآراء .
    إن الصعوبات التي يواجهها ذوو صعوبات التعلم في الجوانب الميكانيكية للقراءة تحد من قدراتهم على الفهم الحرفي للنصوص ،
    ناهيك عن الصعوبات التي تواجههم في مهارات الاستيعاب التفسيرية . فقد يواجه بعضهم صعوبة بالغة في قراءة نص قصير ، حتى إن الأسئلة الاستنتاجية تبدو بمثابة عقوبة لهؤلاء الطلبة ( Jordan , 1977 ) ذلك أن قراءة هؤلاء الطلبة البطيئة تركز اهتمامهم على تمييز الكلمات وعلى بعض الجوانب الميكانيكية الأخرى مما يؤدي إلى :
    2- عدم القدرة على الاحتفاظ بالأفكار التي يتضمنها النص .
    3- عدم فهم تلك الأفكار بسبب الانصراف إلى التعرف إلى الكلمة نفسها .
    سيواجه الطلبة الذين يعانون من صعوبات في التعلم مشكلة في الاستيعاب الذي يتعلق بالمهارات التفسيرية وذلك لأنها عمليات معرفية عالية من جهة ، ولأن هؤلاء الطلبة يعانون من عجز معرفي من جهة أخرى . ويترتب على هذه النتيجة منطقياً ، أن يواجه هؤلاء الطلبة صعوبة في الاستنتاج ومقارنة الأفكار واستخلاص المعاني وتقييم نصوص القراءة وربط الأفكار الجديدة بالخبرات السابقة . ومن المعروف أن التغلب على صعوبات الاستيعاب التفسيرية يتطلب إدخال استراتيجيات مهارات التفكير في البرنامج التعليمي للطلبة الذين يعانون من مثل هذه المشاكل .
    ** مهارات الاستيعاب النقدي
    تشتمل هذه المهارات على إصدار القارئ أحكاماً قيمة مرتكزة على اتجاهاته وخبراته . ولا شك بأن قدرة القارئ على تحليل نصوص القراءة وتقييمها هي أعلى مستويات الاستيعاب . وتشتمل مهارات الاستيعاب النقدي على عدة مهارات أخرى مثل :

    الحكم على دقة المعلومات .
    1- واستخلاص النتائج .
    2- التمييز بين الرأي والحقيقة .
    3- تقييم آراء الكاتب ومعتقداته .
    ومن أفضل الأساليب في تكوين الاستيعاب النقدي أن يقوم القارئ بمحاورة النص ومقارنته بنصوص أخرى أو تقييمه في ضوء خبراته السابقة .
    إن القراءة النقدية عملية ضرورية ، إلا أن كثيراً من معلمي الطلبة الذين يعانون من صعوبات في القراءة يغفلون هذه المهارة .
    ولنذكر في هذا المجال أن كثيراً من هؤلاء الطلبة يواجهون يومياً مواقف تتطلب التفكير الناقد ومهارات القراءة المختلفة ، ومن هذه المواقف :
    تقدير قيمة سلعة ما بدراسة ميزاتها دون الاعتماد على ما يقال في الدعاية عنها .
    تقييم مصادر المعلومات والتمييز بين الحقائق والآراء وجميع هذه المهارات الفكرية تساعدنا في حياتنا الاجتماعية .
    يعتمد تطوير مهارات القراءة الناقدة على الاستيعاب الحرفي والاستيعاب التفسيري للنص ، وأي صعوبة في أي من هذين الجانبين ستؤثر على نمو مهارة القراءة النقدية .

    ** كيف يمكن تطوير هذه المهارة لدى الطلبة ؟
    ومن الممكن تطوير هذه المهارة تدريجياً عن طريق :

    1- تشجيع الطلبة على ربط نصوص القراءة بخبراتهم السابقة .
    2- تدريبهم على تقييم النصوص المختلفة التي يقرأونها .
    3- نوعية النقاش الذي يثيره المعلم في الدروس .







    Reading of the most important skills you learn in school

    And lead to difficulties in reading failure in many other materials in the curriculum. And so the student can achieve success in any material must be able to read. There are
    A number of different skills that is necessary to increase the effectiveness of reading

    These skills are divided into two parts

    1-Highlight words 2 - comprehension skills
    Both types are essential in the process of learning to read. It is important to teach those skills that are not through the teaching of the lecture, but to be trained by the student through the texts appropriate for him, which helps the student to link the fragmented material and parts to each other

    Patterns of reading difficulties
    Visual perception 1-
    Spatial or spatial cognition: the location of the human body in space and to recognize the location of items for humans and for other things. In the process of reading, we must look to the words as separate units surrounded by a space

    Visual discrimination 2-

    Many can not students who have difficulties in reading
    to distinguish between letters and words,
    to distinguish between similar letters in the figure (n, v, b, w, c, h ....)
    to distinguish between similar words as well (back, seriously). We must train some of these students to distinguish between similar letters and words similar

    We must teach students that there are some things that do not affect discrimination in the letter are

    size, color, 2_, 3_ article writing

    He notes the existence of problems in visual discrimination in young children who have difficulty in matching sizes and shapes and things.
    It should be emphasized that the activities in the exercise books and tests to prepare for a reading of the importance of these skills

    listening comprehension

    identify the source of sound) awareness of the status and direction of the sound)

    auditory discrimination
    The ability to distinguish sound intensity and high or low and the distinction between language and other sounds of the vote, and also includes the ability to distinguish between the basic sounds (phonemes) and words similar and different

    auditory sequential memory

    It is intended to discrimination and / or reproduce the words of a certain tone and the degree of severity of certain
    This is the skill necessary to distinguish between different sounds and similar which enables us to make a comparison between the sounds and words, and therefore must keep these sounds in memory for a certain period in order to restore it to the comparison

    The voice recognition from other sounds like it

    The process of selecting the appropriate audio interesting interesting audio is not appropriate and is sometimes referred to as the discrimination image - the background audio

    mixing audio
    Ability to synthesize sounds with each other to form a specific word
    Configure sound concepts

    The ability to discern patterns of common sounds and different sounds and discrimination following the sound of static and changes that occur on the patterns of sound

    Auditory discrimination

    The inability to distinguish between the sounds of the most basic linguistic features of students who suffer from hearing problems in reading
    Inability to distinguish similarities and differences between words. Children who suffer from hearing problems may not be able to distinguish the word that begins with the Seine, for example, between groups of words that you read on the ears. In addition, these students can not distinguish between similar words that differ from each other in only one vote (such as Nam, a, L). Therefore, most of the audio tests focus on measuring this ability (Wepman, 1973)
    The suffering of these students (those with hearing disorders) also from the inability to distinguish between words with a similar tone, since it requires the ability to determine the acoustic similarity between these words
    This ability is one of several skills can be assessed in the first years of school
    A child who has difficulty in distinguishing between high and low voices or the voices of animals, sounds, vehicles will face a problem in distinguishing voices from one another language such as (y - z - o - u)
    Different auditory disorders and the consequent problems of literacy of the student to another. Some students may face difficulty in distinguishing certain sounds (B, C, Q), while other students face the problem of discrimination first or last sound in each word. It is likely to face the children who suffer from hearing problems, difficulties in reading
    One study claims that the skill of auditory discrimination was better than other skills taught in the significance of the success of first-grade students in reading (Spache and Spache, 1986)
    Blending sounds

    Blending sounds meant the ability to collect votes with each other to form complete words
    A child who can not link the sounds together to form words can not collect votes (t, a, o) to form the word "capital" for example, as they remain the three separate votes
    It is clear that such students will have trouble learning to read. And often occur when reading difficulties are the focus in teaching on the education of a separate vote for each other
    The child learns these voices individually and therefore difficult for him to collect together to form words
    Faces of other students with hearing disorders or disorders of memory difficulty in collecting parts of the floor together after a major effort to try to remember sounds, consisting of the word and to distinguish them
    Because of the nature of sound for the Arabic language, this problem is more pronounced when learning the Arabic language
    Focused teaching activities aimed at developing the ability to connect sounds with each other on the use of the words in meaningful contexts in order to increase the likelihood of making the connection between sounds automatically
    Some researchers believe that the need for this skill, and other basic skills to be able to automate the student to focus on aspects of the process of absorption in the specific text rather than focusing on the process of reading itself

    Memory

    Memory includes the ability to retain information for later use. It has been noted Saybh Harris and Harris & Sipay, 1985 that the weakness of memory skills of the most important features of individuals who suffer from difficulties in reading
    These students do not use automatic strategies to remember also be performed in tests of short-term memory is often weak
    There is a link in many cases, the memory problems experienced by people with learning difficulties and the operations of various visual and audio
    The visual memory disorders affect the ability to remember some letters and words, while affecting the ability of memory on the sequence of events and the order of the letters in the word and the order of words in the sentence
    On the other hand, the auditory memory disorders may affect your ability to remember the letter sounds and the ability to collect these sounds to form words later
    The faces of students who suffer from a problem in the sequence of events broadcast in the order of difficulty of letter sounds, it is these students change the order of clips when he read them the word
    May result in impaired ability to retrieve information from non-coding strategies and training actors or order information, and the fact that the article is not familiar or of incompetence in the mechanism of retrieval of stored information. This is true even for the question whether the study of memory and can be alone without examining other cognitive functions

    To read the reverse of the words and letters

    The tendency to read words and letters (or written) is the inverse of the cognitive features that characterize those who suffer from difficulties in reading
    They tend students to read some of the letters in reverse or inverted, and especially the letters (B, n, x, y) has read these students some of the words versa (Sar instead of the head) has replaced some of the first sound in the word voice of another (house instead of a neighbor)
    There is another group of those students who are changing positions of letters in the word or pass word to the votes of the word neighbor
    And often the interpretation of the phenomenon of reading is not to reverse the ability to distinguish left from right
    This is a common phenomenon among children in primary school, especially at the beginning of learning to read
    But this problem is different when people with learning difficulties in terms of how they occur and their duration, and these children tend to reflect a greater number of letters and words and for a period of time longer than is the case in children who do not suffer from learning difficulties
    The teaching is good in the beginning is essential for the diagnosis and treatment of these difficulties
    It is possible to train the children to follow the right direction in reading by using graphics or different geometric forms for this purpose. In order to overcome the problems of children do not distinguish the shape and direction is essential to understand details of the letters and patterns assembled with each other to form words


    Word analysis skills

    The ability to effectively analyze the words of the most important skills to learn to read well
    Analysis skills and determine how words are usually followed by a diversity of ways in which the reader

    The audio reading of the most common methods

    The reader uses a good number of other methods, including

    Structural analysis
    Identifying the form of the word
    Use pictures and make use of familiar words and context analysis

    We mean the analysis of structural discrimination of words and identify them to analyze the component parts of a length and shape in the process of reading them
    It can also take advantage of the context in which the word is used in the analysis of the meanings of unfamiliar words
    These factors vary in the analysis of words in the value of the worker to another, for example, is a way to benefit from word length and format of limited interest, while can benefit from phonics longer
    Many of the students who suffer from difficulties in reading do not use many of these methods are utilized properly, some of these students does not improve the choice of method of dealing with new words, which it faces, and some of them rely on one method only. Then it must be for the student who used to read the word Jhraa is trained to use other methods to deal with new words
    The program should be aimed at training those students to read to their training on the use of several methods at once



    Familiar words

    Are the words that the reader can distinguish them quickly when the notice is frequently used vocabulary in reading texts (you, he said, is)
    There are words Jhraa difficult to read because the writing is different for a way to read, making it difficult to analyze, so the students learn these words as a single unit. The ability to distinguish such words facilitate the process of learning to read in the beginning
    The researcher Dulc (Dolch, 1971) prepared a list of these familiar words. The list includes five groups are distributed in proportion to the level of the first five rows
    The visual memory task of familiar words to learn because it involves the process of recalling the highlights of the exciting optical, can not the students who suffer from weakness in visual memory distinguish some words familiar to watch. This difficulty severely weaken the ability of these students to read
    And often does, such as those students guess the word or read slowly or replace it with another, may lose the place where they read it, add to that that the students who do not know the words familiar knowledge of good will choose the method of acoustic analysis of the words that do not use this method to the difference written for a way to pronounce
    It makes it more difficult the English language contain a large number of these words. We must teach these words to the students gradually and especially those who suffer from difficulties in reading and education, because a large number of these items at the same Arbakhm

    Absorption

    Literal comprehension skills
    Can be considered the difficulties in the skill of comprehension of students, who have problems with reading difficulties in absorbing the text literally,
    Any difficulties they recall facts and information in the text explicitly
    Include a literal reading of the text of many skills
    Note the facts and minute details-
    -understand the words and paragraphs
    -to remember a sequence of events
    Follow instructions and quick reading to determine the specific information-
    To draw the general idea of the text-

    Students who suffer from difficulties in comprehension skills of craft they can not recall or identify paragraphs that describe a person or a place or something. These students may feel frustrated too when trying to look for facts and details to answer specific questions

    Literal comprehension difficulties reasons
    Inability to understand the meanings of many words. Says Carlin (Karlin, 1980) that the meanings of the vocabulary of the most important factors in reading comprehension, some students could not sometimes distinguish between the different meanings of the word one,
    Limited background experiences affect the number of words and their meanings; some students do not know the meanings of certain words because they were not exposed to such items in life experiences. It should be for these students experience in the concepts of the vocabulary before vocabulary knowledge itself
    Difficult to distinguish between the various details and the general idea in the text. May lead to focus on details and accurate facts to the occurrence of such difficulty in comprehension,
    The students' understanding of the general idea in the text may be affected by the length of the text. There is no doubt that the existence of any of these difficulties requires a remedial action to avoid the bad influence of these difficulties on the comprehension skills of the top

    Interpretive comprehension skills
    These skills include the skills required
    -the ability to predict the conclusion and the formation of consensus
    The difficulties faced by people with learning difficulties in the mechanical aspects of the reading limit their abilities to the literal understanding of texts,
    Not to mention the difficulties they face in the interpretive skills of comprehension. Could face some very difficult to read a short text, so that the questions seem a deductive punishment for these students (Jordan, 1977) that these students read the slow focus their attention on the discrimination of words and some of the other mechanical aspects leading to
    -the inability to retain the ideas contained in the text
    -lack of understanding of those ideas to identify due to leave to the word itself
    Face students with learning difficulties in the absorption problem which concerns the explanatory skills for it high cognitive processes on the one hand, and because these students suffer from a deficit of knowledge on the other. It follows logically on this result, these students face difficulty in finding and comparing ideas and draw meanings and texts to read and evaluate new ideas linking previous experiences. It is known that to overcome the difficulties of assimilation requires the introduction of interpretive thinking skills strategies in the educational program for students who suffer from such problems
    Comprehension skills critical
    These skills include the issuance of the reader the value of provisions based on the trends and experiences. There is no doubt that the ability of the reader to analyze reading texts and assessment are the highest levels of absorption. And comprehension skills include cash on a number of other skills such as

    To judge the accuracy of the information
    And draw conclusions
    To distinguish between opinion and fact
    Assess the views of the author and his beliefs
    One of the best methods in the formation of absorption cash to the reader to debate with the text and compared to other texts, or evaluated in the light of past experience
    The critical reading process is necessary, however, that many of the teachers of students with difficulties in reading overlook this skill
    Let us recall in this area that many of these students face daily situations requiring critical thinking and reading skills different, and these attitudes
    Estimate the value of a commodity study features without relying on what is being said about the publicity
    Evaluation of sources of information and distinguish between facts and opinions, all of these intellectual skills help us in our social life
    Supports the development of skills of critical reading comprehension literal and interpretive comprehension of the text, and any trouble with any of these two aspects will affect the growth of critical reading skills

    How can the development of this skill among students?

    It is possible to develop this skill gradually by

    Encourage students to link the texts of the previous reading experiences
    Trained to evaluate the various texts that read it
    The quality of the debate raised by the teacher in lessons
    avatar
    dspco36
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 07/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty البحث والمقدمة

    مُساهمة  dspco36 السبت يناير 14, 2012 12:31 am

    فاعلية استخدام نموذج تصميم التعلم البنائي لجاجنون وكولاي علي تنمية مهارات السكرتارية التنفيذية والتفكيرالابداعي لدي طلاب المدارس الثانوية التجارية

    Effective use of learning design model for the structural Gagnon and E. coli on the development of executive secretarial skills and creative thinking among students in secondary schools business
    avatar
    dspag339
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 06/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  dspag339 الإثنين يناير 16, 2012 11:27 am

    الحمد لله رب العالمين ,والصلاة والسلام على خاتم المرسلين,نبينا محمد الصادق الأمين وبعد
    فان اللغة العربية وعاء الدين ولغة خاتم الرسل ولغة القرآن الكريم,فهى اللغة الخالدةالى يوم القيامة,لأنها محفوظة بحفظ كتابة الكريم,فتعلم العربية من الدين فهى لغة ارتضاهاالله لتكون لغة كتابه الكريم,وسنةرسول الله صلى الله عليه وسلم,لجديرة بأن يحمل أبناؤها لواءالدفاع عنها,والاخلاص لهاوالحفاظ عليها,فالمحافظة على اللغة العربيةمحافظة على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة,واهمال اللغة العربية والابتعاد عنها يعد ابتعادا عن القرآن والسنة .
    وتؤدى اللغة العربيةوظائف رئيسة فى حياة الفرد والمجتمع,فهى أداة للتفكير والتعبير والتدوين والاتصال.والاتصال اللغوى الذى تسعى اللغة العربيةالى اكسابه للمتعلم يقدم من خلال مهارات أربع ممثلة فى التحدث,والاستماع,والقراءة,والكتابة,والقراءة بوصفها مهارة لغوية تتبوأ أهمية كبيرة فى منظومة المهارات اللغوية وهى المحور الأساسى الذى تدور حوله جميع عمليات التعلم.
    ولابد من بناء القارئ الواعى,الذى لا يتوقف عند مرحة التعرف على الكلمات,والنطق بها,بل يتعدى ذلك ليصل لمرحلة الفهم القرائى ولذلك فمن الضرورى العمل على تخطيط مناهج القراءة بحيث تركز أهدافها,ومحتواها وطرق تدريسها على تنمية الفهم القرائى واستخدام استراتيجيات حديثة فى التدريس لتنمية الفهم القرائى فى كافة المراحل الدراسية,فالأصل فى القراءة أن تكون أولا للفهم؛لأن الفهم القرائى مهارة رئيسة,بل هى المهارة المحورية التى يهدف تعليم القراءة الى تنميتها.
    ان العديد من صعوبات التحصيل الدراسى فى القراءة يرتبط ارتباطا مباشرا بالضعف فى فهم المقروء.
    ان اكتساب مهارات الفهم القرائى يتطلب أن يكون المتعلم متفاعلا وايجابيا,ويتوقف هذا على تدريب المعلمين على طرق حديثة فى التدريس تدفع التلاميذ الى الانخراط الكامل فى مهارات تعليمية ذات معنى ومغزى وقيمة وفائدة للتلاميذ.
    وتعد استرتيجية التساؤل الذاتى احدى استراتيجيات التدريس الحديثة التى تستخدم فى تحسين مهارات الفهم القرائى,والتى تعتمد على ايجابية المتعلم,وتفاعله مع النص المقروء,فهى توفر فرصا للمناقشة والتفاعل مع المادة المقروءة,وتحقق فى الوقت نفسه تعلما ايجابيا من خلال قدرة الطلاب على تحمل مسئولية التعلم,مما يؤدى الى تعلم ذى معنى قائما على الفهم.
    لذا فمن الضرورى تدريب التلاميذ على استخدام الاسئلة الذاتية أثناء دراسة المواد الدراسية المختلفة وضرورة تطبيق الاستراتيجيات الحديثة فى التدريس أثناء تنمية مهارات الفهم القرائى مثل استراتيجة التساؤل الذاتى باعتبارها استراتيجة حديثة تعتمد على ايجابية الطالب,وفاعليته فى الموقف التعليمى.
    من هذا المنطلق فقد برز الاحساس بأهمية هذه الدراسة,ورغبة فى التعرف على فعالية استراتيجية التساؤل الذاتى فى تنمية مهارات الفهم القرائى لد تلاميذ الصف السادس من التعليم الاساس.
    avatar
    DSPAG335
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 13/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPAG335 الثلاثاء يناير 17, 2012 10:23 pm

    مقدمة فى العنوان
    يتسم العصر الحالى بالتفجير المعرفى والتكنولوجي وانتشار نظم الاتصالات والاستعمال المتزايدله وقد بدأت الدول تشعر بالاهمية المتزايدة للتربية المعلوماتية واهم ركيزة من ركائز التعليم والهدف الاساسى من العملية التربوية التعليمية واستخدام مدرسة المستقبل وعن التعليم الالكترونى كنموذج تكنولوجى استخدام البرامج التعليمية التكنولوجية فى التحصيل ونمو تفكير الطفل فى الصف الثالث الابتدائى فى القرءاة والكتابة بمصر وهذة البرامج التعليمية تجعل الطفل ينمو عنده التفكير الابداعى ولهذا كان استخدام التكنولوجيا لها تأثير على ميول الطفل الى القراءةوالتحدث بها وتحديث هذة المهارة باستخدام البرمجيات التعليمية لدى الاطفال فى هذة المرحلةمع خدمة الاغراض التعليمية والتدريب عليها لدى المعلم والطالب معا حتى نصل الى ماهو مرجوا منه والاستعادة الكاملة فى المرحل التعليمية وهذا تجعلنا نصل الى قدرة التطوير فى ابداع الاطفال وعندما نهتم بأساليب التعليم والتعلم ومن هناك يكون تنمية للمهارات ومع تصميم برامج تكنولوجى يهدف الى تنمية هذة المهارات لانها تأتى بمعدل عالى فى التحصيل لدى الطالب والدرسات الحديثةأثبتت الى ان التعليم بمساعدة الكمبيوتر يحسن نوعية التعليم بشكل كبير ويزيد عن الاحتفاظ بالمعلومات ويقلل فى التكلفة التعليمية من كتب ومستلزمات وكأنة درس خصوصى يقدم له كثيرا من الموضوعات فى مجالات مختلفة ويعد البرنامج معلما يتعامل مع كل متعلم على حده لتدريب مهارة من المهارات وكما نعرف ان القراءة أهم المهارات اللغوية وأهم وسائل والاتصال وكما ان التحدث احد المهارات اللغوية المهمة لدى الطالب فى المرحله الابتدائية لان الطالب الماهر فى القراةه يكون متفوق فى سرعة الفهم والتحصيل

    avatar
    sahar omera
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  sahar omera الخميس يناير 19, 2012 8:05 pm

    الواجب الثانى الخاص
    بالمقدمه

    اولا المتغيرات التى يتضمنها عنوان البحث

    اولا المتغير المستقل : learning a foreign language
    ثانيا: المتغير التابع :cognitive development


    ثانيا المقدمه:

    The importance of English as a second language .
    The term English as a second language is employed to describe English taught or learnt for practical and necessary uses of communication to serve as the language of instruction .

    It is also a means for adaptation and a criterion of excellence in a modern world languages . The rapidly growing interests of english cuts across political and ideological lines because of the convenience of this second language which is used in important areas of the world .

    It is clear thet many people are involved in the use of English . Millions ofpeople in different continents have it as their native language and furthur millions in every part of the world use it as a second language.
    An increase in the knowledge of English can contribute directly to better understanding amonge nations . It is generally realized that there are attractive careers opened to people who have an interest in English as a foreign language and in the cultural needs of people abroad .

    This must in evitably give us a sense of the importance of English language .
    The educational use of English as a foreign language varies from the level of the university to that of the preparatory stage . It is customary to speak of teaching English as a foreign ,often merely to emphasise that the process is by no means the same as teaching it to these who already have it as their mother tongue . Demands for help in learning English as a foreign langyage are, therefore widespread .

    This work responds to some of these demands . It may be profitable to take the discussion for a time a way from the English language as such , and to consider the uses of any living language .
    It is well known that thought is behind all language is primarily used to "dress up" and send thoughts in their way.
    Language exists as amedium for the expression of thoughts and ideas , of experience and culture . when language is used for the the exprassion of thought and ideas it is said it is the dress of thought.

    One cannot deal with language without considering the communicative process and the rules that liguistic systems play in communication it is important to notice that language is our faculty to communicate .
    Therefore , the researcher believes that foreign language learners have to learn about the cultural contexts of that foreign language ."World associates can help the foreign language teacher in this respect through introducing , to the learners, these sociolinguistic patterns ofthe foreign language culture".


    Problem:


    Teaching English in Egyptian schools sometimes completely ignores the functionalor communicative needs of the learners . The series taught in Egyptian preparatory schools is called "living English". The cultural and situational context in this theries are delibrately local . The characters , the vocabulary, the situations and activities createdare all drawn from the learners own local environment.
    These lessons which represent the local culture cannot help the learner acquire the communicative function of the foreign language. [/justify]
    avatar
    DSPTC38
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 08/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPTC38 السبت يناير 21, 2012 9:13 pm

    عنوان البحث :


    فعالية الحاسب الآلى على ميل الاطفال الى القراءة
    The effective of using computer to the development children's interested in reading


    المقدمة :

    للقراءة أثرها الواضح، ليس فقط في حياة الفرد،وإنما في المجتمع بكامله، فهذا الاتساع المعرفي العظيم الذي يتزايد يوماً بعد يوم، وتعجز المؤسسات التربوية والعلمية عن استيعابه، أو تتبع خطاه ،يحتاج إلى مجتمع قارئ بل شغوف بالقراءة؛ حتى يستطيع مواكبة التطور العلمي والتكنولوجي، ومع هذا فإن انصراف أطفالنا عن القراءة والبعد عنها، تعد من الظواهر التي تفشت في المجتمع العربي هذه الأيام، مع أن الطفل لا يمل من الساعات الطوال أمام ألعاب الحاسب الالى والإنترنت .
    وغرس عادة القراءة لدى الأطفال وخصوصاً في ظل ما نشهده من تطور عظيم في التكنولوجيا التي تجذب الأطفال إليها، يحتاج إلى تفعيل دور الأسرة والمدرسة ، وكذلك المكتبة العامة، وكافة الجهات المعنية بتربية الطفل, وذلك باستخدام كافة الوسائل التي تسهم في غرس عادة القراءة لدى الأطفال، حتى نتمكن من خلق جيل قارئ، يستطيع مواكبة التطورات المذهلة التي تحيط بنا.
    فالطالب القارئ يكون أكثر تحصيلاً في دروسه، وأكثر تفوقاً على زملائه الذين لا يحبون القراءة فتنمية مهارتها من أهم الضروريات التي تمهد الطريق لمستقبل ناجح للطفل .
    هناك تصور خاطىء أن التكنولوجيا قد أثرت سلباً على الميول القرائية للأطفال وخاصة فى الوطن العربى ، وقد أثبتت الدراسات التى اطلع عليها الباحث أن الغرب وأطفالة قد استخدموا الحاسب الألى؛ للثراء بثقافتهم ولتنوير عقولهم على عكس إستخدام أطفالنا له .
    ويذكر فى احدى المقالات فى احدى المجلات العلمية بعنوان فضيحه القراءة فى الوطن العربى ، والتى تضمنت الى العديد من الاحصائيات منها أن الأوربي يقرأ بمعدل 35 كتاباً في السنة، والإسرائيلي 40 كتاباً في السنة، أما العربي فإنّ 80 شخصاً يقرءون كتاباً [واحداً] في السنة»
    بعبارة أخرى، وحسب لغة الأرقام:
    ـ 80 عربياً يقرءون كتاباً واحداً
    ـ أوربي واحد يقرأ 35 كتاباً
    ـ إسرائيلي واحد يقرأ 40 كتاباً
    إذاً، لكي يتم قراءة 35 كتاباً باللغة العربية، فإننا نحتاج (2800 عربي) وهو رقم 80 عربي × 35 كتاباً.
    ولكي يتم قراءة 40 كتاباً، فإننا نحتاج إلى (3200 عربي) وهو رقم 80 عربي × 40 كتاباً
    الحصيلة:
    ـ ثقافة أوروبي واحد = ثقافة 2800 عربي
    ـ ثقافة إسرائيلي واحد = ثقافة 3200 عربي
    على أي حال، لو كانت هذه الإحصائية صحيحة، لكنا بخير، لا بل بألف خير، لأن الأرقام التي تصدر عن دور النشر تشير إلى واقع أسوأ من ذلك بكثير. وحسب إحصائية اليونسكو فإن الدول العربية أنتجت 6.500 كتاب عام 1991، بالمقارنة مع 102.000 كتاب في أمريكا الشمالية، و42.000 كتاب في أمريكا اللاتينية والكاريبي (تقرير التنمية البشرية لعام 2003، النسخة الإنجليزية، ص 77).
    وإذا كانت بيانات اتجاهات القراءة غير متوفرة في العالم العربي لغياب الإحصائيات الدقيقة، فإن الكتب الأكثر مبيعاً حسب معرض القاهرة الدولي للكتاب هي الكتب الدينية، تليها الكتب المصنفة بأنها تعليمية (م.س.، ص 78). ومن خلال متابعتنا لأخبار معارض الكتاب في الدول العربية، فإن ترتيب الكتب الأكثر مبيعاً هي التالي: الكتب الدينية، كتب الطبخ، كتب الأبراج.
    وتبين مقارنة أعداد الكتب المترجمة إلى اللغة العربية مع لغات أخرى سِعةَ الهوة بين العالم والعربي بمجمله وبين أية دولة في العالم، ففي النصف الأول من ثمانينات القرن العشرين، كان متوسط الكتب المترجمة لكل مليون، على مدى خمس سنوات هو 4.4 كتاب (أقل من كتاب لكل مليون عربي في السنة) بينما في هنغاريا كان الرقم 519، وفي أسبانيا 920.
    إن كل 300 ألف عربي يقرءون كتاباً واحداً، ونصيب كل مليون عربي هو 30 كتاباً».
    هذا الرقم الأدق يترجم إلى المعادلة التالية ثقافة غربي واحد أو إسرائيلي واحد = ثقافة مليون عربي.
    وقد اهتم العديد من الباحثين حول الكبار ومدى إقبالهم على القراءة مثل الدراسة التى قامت بها د/نادية الصواف وهى ميول واتجاهات القراءة لدى الكبار فى المكتبات العامة بمحافظة الغربية
    وجاءت توصيات الدراسات السابقة بضرورة التعمق فى الميول القرائية لكل فئات المجتمع ودراستها من عدة جوانب ايضا ،ومن هنا نظرا لان كل بداية تبدأ من حيث النشأة فاننا يجب علينا ان نقوم بتفسير قلة الميل الى القراءة منذ الطفولة من عدة جوانب ولذلك ظهرت الحاجه إلى القيام بهذة الدراسة ؛ لتسليط الضوء على العلاقة بين استخدام الاطفال للحاسب الالى و مدى ميلهم نحوالاقبال القراءة.


    عدل سابقا من قبل DSPTC38 في الثلاثاء مايو 15, 2012 8:03 am عدل 2 مرات
    avatar
    DspEG336
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 06/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DspEG336 الجمعة فبراير 10, 2012 7:45 pm


    Introduction

    The concept of listening
    Processing languge in real time brings special demands for language learners . Unable to look at the language again ,or to use aids such as dictionaries, they can become completely lost in a text that they would probably follow if it was presented in written form .Listening work in classroom is intended to give learners practice at understanding spoken language ,and also to help to develop strategies to make up for what they do not manage to understand .
    Moving language at the present time to give the learnerès skills listening , speaking, reading, writing in various stages of study . It is intended to listen positive purposeful being done by the learner to achieve the objectives desired as understand the audio and to distinguish between sounds, or answer some questions .The kowledge of the role played by listening to the growth of human life and the transfer of culture before the show to write to confirm what his significant social and historical . It demonstrates the importance of listening to the child learn to speak fluently the language in which he hears ,regardless of sex or nationality, and the school curriculm needs to include listening skills. The neglect of listening in the school curriculum leads to serious damage .
    Education goals to listen
    Development of the ability of students to speak up and to distinguish between main and secondary ideas
    Development trends of respect for others and take their conversations as severe.
    Development of the ability of pupils to understand instructions .
    Encourage students to capture the similarities and differences between the views .
    Training students to analyze what they hear and evaluated in the light of specific criteria
    Development of the ability of students to draw conclusions of what they hear .
    Obstacles to listen
    Cnstraints for students : including symptoms, and physical and physiological symptoms such as poor hearing or sychological, mental or inclinations to study failure or weakness of the intelligence and others
    Subject-specific constraints :that this article is consistent with the capabilities of students
    Obstacles to private teacher : the teacher is to be aware of the differences between the students
    Development of listening
    The teacher should be himself a role model for students in good listen , do not interrupt the students talk in and making fun of his way
    Should be the teacher to prepare students to listen well to clarify the nature of the material that will be series of events
    Should be chosen teacher of texts and language attitudes is what makes listening experience for students seeking fun recurrence
    put students in the appropriate places and control the system and reduce the noise
    can also be for the teacher to discuss with the students listened to the radio school and development of material or moral incentives to do so
    Use audio and video recordings

    avatar
    DSPAG332
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 5
    تاريخ التسجيل : 23/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPAG332 الإثنين فبراير 20, 2012 5:59 pm

    تعد القراءة من النعم التى انعم بها الله علينا
    avatar
    DSPAP35
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPAP35 الأحد فبراير 26, 2012 7:14 pm

    التعبير الشفوى هو الطريقة التى يصوغ بها الفرد افكاره واحاسيسه وحاجاته وما يطلب اليه صياغته باسلوب صحيح فى الشكل والمضمون
    التعبيير الشفوى هو أكثر استعمالا فى حياة الفرد وهو الذى يتم عن طريق النطق ويستلم عن طريق الأذن وأشكاله فى المدرسة عدة منها التعبير الحر والتعبير عن الصور المختلفة والحديث عن الحيونات والنباتات
    ونلاحظ ان عدد كبير من الطلاب فى مختلف مراحل الدراسه فى المدرسه يعانون من ضعف ظاهر فى التعبير الشفوى فان تحدث أحدهم بلغة سليمه ظهرت اماءات الاعياء على لغته وقد يتوقف فجأة قبل افراغ ما يريد أن يقوله من كلام أو يلجأ الى اللهجه العامية يطعم حديثه بها أو يتم ما عجز عن اتمامه بها
    لعل هناك من يظن أن التعبير الكتابى يمثل صعوبه أكثر من التعبير الشفوى بالنسبة للطالب ولكن اذا سألنا الطلبةسنجد أن التعبير الكتابى أسل لديهم من الشفوى ولكن هذالا يعنى انهم يعرفون الكتابه ولكن يكتبون وحسب
    ويشكل التعبير الشفوى بعد الاستماع النشاط اللغوى الثانى فى حياة الانسان ومجالاته الكثيرة والمتعدده فالتعبير الذى تريد أن تكسب التلميذ مهاراته هو التعبير الذى يرتكز على عربية اللفظ والتركيب قدر ما تسمح به قدراته واستعداداته وهذا يشكل صعوبة أمام المتعلم فى تعلم التعبير
    واهتمام المعلم يجعل التعبير حيويا عند المتعلم ويمارسه المتعلم عن رغبة وميل وفى حريه وانطلاق
    وتلقائيه
    أما بالنسبه لاهمية التعبير الشفوى
    تتمثل أهمية التعبير الشفوى فى كونه وسيلة اتصال بين الفرد والجماعة بواسطته افهامهم ما يريد
    وأن يفهم فى الوقت نفسه ما يراد منه وهذا الاتصال لن يكون ذا فائدة الا اذا كان صحيحا ودقيقا اذ يتوقف على جودة التعبير وصحته وضوح الاستقبال اللغوى والاستجابة البعيدة عن الغموض أو التشويش ويستمد التعبير فى مدارسنا من عدة جوانب
    يساعد التلاميذ على الوفاء بمتطلبات الحياه المختلفة مادية واجتماعية
    تكرار الاخفاق فى التعبير يترتب عليه العديد من الاضطرابات وفقدان الثقة فى النفس ومن ثم يتأخر نموهم الاجتماعى والفكرى
    كثره التدريب على التعبير يكسب التلاميذ السرعة فى التفكير ومواجهة المواقف الكلامية الطارئه
    يعطى الفرصة للتلميذ ليعبر عما فى نفسه ومن ثم يعكس شخصيته
    وأيضا يستمد التعبير الشفوى أهميته ومكانته بين فنون اللغة من شدة الحاجة اليه اذ يتحدث الناس أكثر مما يقرؤن أو يكتبون ومن ثم فان الكلام يعتبر الوسيلة الراسية للاتصال
    ونلاحظ أخطاء كثيره فى التعبير الشفوى وهى عدم القدره على التعبير وذلك نتيجة للخجل ومن ثم نتجت فكرة تنمية مهارت التعبير الشفوى [
    avatar
    DSPEG33
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 2
    تاريخ التسجيل : 12/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty The use of debate way in strengthen the students' motivation in learning

    مُساهمة  DSPEG33 الثلاثاء مارس 06, 2012 10:20 am

    Many teachers believe that debating is something you do once, or a few times, and then it's done. Or, alternately, they never have debates in class at all - thinking that there's no time (thank you, pacing guide!), or that they don't have the necessary expertise. I'd like to suggest that there's nothing intrinsically valuable about debate. Now, this may come as somewhat of a surprise given that I administer a debating website, direct a gigantic debating program, and have written a bunch of books about debating. When I say that there's nothing intrinsically good about debate, it's just like saying that there's nothing intrinsically good about writing a research paper. What's good about writing a research paper is the way that the project exercises a complementary set of component skills, such as researching, summarizing, outlining, constructing a thesis statement, making subjects and verbs agree, and so forth -- it's a convenient (if difficult) way to have students work on all of those different skills at the same time - the mental equivalent of cross training. Debate works in the same way. Done correctly, it builds research competence, media literacy, reading comprehension, argument literacy (more on that one in just a second), evidence evaluation, summarization and outlining, public speaking, conflict resolution, civil discussion skills, critical thinking, and note taking. I've even made a handy chart that details these skills in relation to our program.debate provides a mixed bag- people yelling at each other, students reading from scripts that they didn't write, and so forth. Students need the skills associated with debate first. And if they learn those, even if you don't have time to have a series of classroom debates, you'll still have taught the basics. I think there are three essential, basic debate skills:
    1. Argumentation
    2. Refutation
    3. Note taking

    Note that public speaking and listening don't appear in this list. That's because listening is part of refutation and note taking, so I don't list it separately. I prefer to list the way it's operationalized. As for public speaking, I've found that students master speaking more effectively if they have the tools and content for their speeches- like most of us, they're more comfortable speaking if they know what to do, and speaking ability builds over time with debating. I think teaching content first is the best way to teach speaking, especially with students who are nervous about speaking (like most normal adults) or who don't speak English as their home language. So, a few notes about each of these skills:

    1. Argumentation. The easy way to teach this is to reinforce it across all lessons by teaching the ARE method. Students learn that an argument is an assertion, reasoning, and evidence. An assertion is a statement that something is so. Reasoning is the "because" part of an argument, and evidence is the "for example" part, that supports the reasoning. It's used to validate or support the reasoning.

    2. Refutation. We teach a 4-step refutation model. Step one is "They say..." That's the part where you refer to the argument you're about to answer. Step two is "But..." That's where you make your counter. You can make a counter-assertion ("They say the Backstreet Boys are a good band, but they're not.") or attack the reasoning or evidence that's been offered ("They say that the Backstreet Boys are a good band because they're popular, but just because you're popular, that doesn't mean you're good."). Step three is "Because..." This is the part where you offer reasoning (and evidence, if possible!) to support your counter-argument. Step four is "Therefore..." This is where you make your conclusion - essential summarization. Let's look at an example: They say that we can't teach debate because there's no time to have debates in class. But you don't need to actually have debates in class to teach debating. Because you can teach the skills associated with debate, like argumentation, in any unit. Therefore there's plenty of time to teach debate in class. So easy!

    3. Note-taking. This bit is essential to debating as well as to success in school. But students aren't (let face it) very good at taking notes. As my colleague Anthony Gibson has noted, teachers are always saying that students need to take notes, but there are very few situations in school where students actually need to use the notes for something- even when the teacher says the notes will help on the test, they often don't. One of the many nice things about debate as a teaching strategy is that it creates an incentive system for students to take notes. The better their notes, the more they'll win. As you can see with the refutation method above, students are expected to refer specifically to the argument they're about to answer. They need to have it written down to answer it. As debates get more complex, with multiple students in the discussion, students need better skills to track arguments as they develop (or don't) in discussions and debates. So, they learn to be better note-takers. The problem is that conventional ways we take notes (and even Cornell Notes) are ineffective for debating and the give and take of ideas in a dynamic discussion. That's why graphic organizers with multiple columns are essential for taking notes in a situation where ideas are being exchanged, developed, and refuted. In the MSPDP, we have students (and judges) learn to use a "flowsheet," which is a multi-column organizer.
    avatar
    DSPEG358
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 7
    تاريخ التسجيل : 20/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPEG358 الإثنين مارس 19, 2012 9:17 pm

    Introduction

    Writing is an important skillin all languages:it is a medium of thinking,reasoning,discovering,creating and sharing of ideas.Writing entails iteraction between the writer,the text and the reader.students can write collaboratively and in solitary.The should be encouraged to write and express themselves on subjects of interest to them.They should be helped to develop their ability to evaluate their own writing and to correct their errors.
    Creating a written composition is difficult.EFL/ESL Students struggle with many issues including selecting proper words,using correct grammar,generating ideas,and developing ideas about specific topics .
    More importantly,they have trouble developing functional language skills such as proper natural language used in different social contexts and using language in creative ways.Moreover,writing teachers tend to focus largely on teaching students grammar and proper language structure,and typicallysee students as passive writers.These factors hamper students from improving their classroom interaction and keep them from developing more active learning in writing(Yanghee,K.&Jiyoung,K.2005).
    Reports in writing research(2007)identified 11 elements of current writing instruction found to be effective for overcoming writing problems and helping EFL Students learn to write well and to use writing as a tool for learning:
    1- Writing Strategies,which involve teaching students strategies for planning,revising and editing their compositions.
    2- Summarization,which involves explicitly and systematically teaching students how to summarize texts.
    3- collaborative writing,which uses instructional arrangements in which students work togather to plan,draft,revise and edit their compositions.
    4-Specific product goals,which assign students specific,reachable goals for the writing they are to complete.
    5-Word Processing,which uses computers and word processors as instructional support for writing assignments.
    6- Sentence Combining,which involves teaching students to construct more complex sentences.
    7-Pre-writing,which engages students in activities designed to help them generate and organize ideas for their compositions.
    8-Inquiry Activities,which engages students in analyzing immediate ,concrete data to help them develop ideas and content for a particular content task.
    9-Process Writing Approach,which interweaves a number of writing instructional activities in a workshop environment that stresses extended writing opportunities ,writing for authentic audiences,personalized instruction,and cycles of writing.
    10-Study of Models,which provides students with opportunities to read,analyze and emulate models of good writing.
    11-Writing for Content Learning,which uses writing as a tool for learning content material.

    One of the strategies that combines the advantages of the above techniques is"scaffolding".The term Scaffolding comes from the works of Wood,Bruner and Ross (1976).Scaffolding means providing support(models,cues,prompts,hints,partial solutions)to students to bridge the gap between what student can do on their own and what students can do with guidance from others.Scaffolding is actually a bridge used to build upon what students already know to arrive at something they do not know.If Scaffolding is properly administered,it will act as an enabler (Benson,1997).When the student takes responsibility for or masters the task,the teacher begins the process of "fading" ,or the gradual removal of the scaffolding,which allows the student to work independently.The goal of scaffolding is for students to become independent,self-regulating problem solvers who are more self-sufficient and less teacher dependent.
    The scaffolding strategy consists of teaching new skills by engaging students collaboratively in tasks that would be too difficult for them to complete on their own.The instructor initially provides extensive instructional support ,or scaffolding to continually assist the students in building their understanding of new content and process.Communication between the teacher and the learner leads into the student internalizing what is learnt.Once the student internalize the process,the temporary scaffolding provided by the instructor is removed to reveal the impressive permanent structure of student understanding (Herber and Herber,1993).

    Many research findings indicate that scaffolding facilitates learning in the following ways(McKenzie,1999.,Paulsen,1995):
    *Scaffolding helps learners make connections between what they already know and the new information,which is being presented.
    * It helps in developing mental schema into which new informationis transformed,as it becomes personal knowledge.That is,it helps in the organization of new information in ways that are meaningful to the learner.This assists in the development of evolving knowledge bases containing restructured information.
    *It reduces learning ambiguity,confusion,uncertainty,surprise and disappointment.This facilitates the development of personal knowledge which is meaningful and which can be used by the learner.
    *It provides clear direction to educators to anticipate problems that students might encounter and then develop step by step instructions which explain what a student must do to meet expectations.
    *It clarifies purpose and expectations and incorporates assessment and feedback.Scaffolding helps students understand why they are doing the work and why it is important.
    *It involves making decisions by instructors about the context of teaching,the content to be taught,planning of the learning experience,modeling the use of strategies,guided and then independent practice by the learner.

    The scaffolding provided by the teacher in the learning process encompasses all kinds of support to facilitate and enhance learning(Scarcella&Oxford,1992).Language learning strategies LLSs are precisely a kind of scaffolding that teachers can provide.In other words,teachers can teach students new strategies and can help them sharpen their existing ones.Equipped with (LLSs) learners will employ them on their own to continue their learning process even with the absence of the teacher s support(Rae L. Lan,2005).After all,teachers will not be there for learners after they leave the learning environment;however,with the gain of "self-control and autonomy through strategy use"(Oxford&Nyikos 1989),learners will be able to continue their journey in the learning of either a second ora foreign language.

    There are four phases of the instructional scaffolding model as identified by Vygotsky (Byrnes,2001),Beed,Hawkins and Roller (1991),and Hogan and Pressley (1997):
    -Modeling of desired behaviors:Moeling is defined as a teaching behavior that shows how one should feel,think or act within a given situation (Duffy,Roehler &Hermanne,1988).It includes think-aloud modeling where the learners are shown an illustration of how to feel or think as they progress through a task.Modeling also includes talk-aloud where the learners are shown how to act by the designated teacher talking about the task as it is completed.
    -Inviting student participation:After the teacher provides illustrations of some of the thinking,feelings or doing that are needed to complete the task,the learners have opportunities to fill in the pieces they knew and understood.Learners are given opportunities to join in the process that is occurring.
    -Verifying and clarifying student understandings:Teacher offers less assistance and feedback to assist students performance as they begin to master the new process or content.If the emerging understandings are reasonable,the responses are verified.If the emerging understandings are not reasonable,the teacher offers clarifications e.g.asking guiding questions,simplifying the language,asking for completion rather than generating answers,and offering clues and body language.
    -Inviting students to contribute clues:I n this form of scaffolding,students have achieved an expert level of mastery and are encouraged to offer clues about how to complete the task.Togather,the teacher and students verbalized the process.

    EFL learners in Yemeni public schools begin to practice writing for the second year of the preparatory stage.Therefore,the researcher conducted a pilot study on the second year preparatory school students to detect the problems and difficulties of writing composition at the early stage.The pilot study included 60 male students in two classes who were asked to write a paragraph on an assigned topic.

    The analysis of the students writings revealed that theywrote from five to six sentences with errors in spelling,punctuation,grammar,use of vocabulary.In addition,an interview with teachers in this stage revealed that they do not teach students writing strategies that are necessary for producing written texts.
    Scaffolding the learning of a writing strategy means helping students to try the strategy with the teacher assistance.Peer scaffolding is useful because it allows all learners to obtain first the prerequisites and then the learning and practice necessary so that all can successfully learn.Each learner has access to a number of possible scaffolders with different knowledge,skill,and teaching styles.This diversity improves the probability of learning.
    [left][left]
    [right]
    [left]
    avatar
    DSPAP310
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 11/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty المقدمـــة

    مُساهمة  DSPAP310 الثلاثاء مارس 20, 2012 7:33 am

    اللغة أداة التفاهم والتغيير فعن طريقها يناقش شئونه ويستفسر ويستوضح ويتبادل الأفكار والآراء .
    وهى وسيلة لوحدة الجماعة والتقدم الحضارى والحفاظ على التراث البشرى
    أن للغة دوراً بالغ الأهمية فى تحقيق المدرسة لوظائفها .
    هى الأساس الذى يعتمد عليه التلميذ فى تعليمه . فتزويد التلميذ بالمهارات الأساسية فى القراءة والكتابة هى هدف تعليم اللغة منذ بداية المرحلة الابتدائية
    للغة العربية أربع مهارات ( الاستماع ـ التحدث ـ القراءة ـ الكتابة )
    القراءة أهم هذه المهارات لأنها من أدوات اكتساب المعرفة فى عالم تتضاعف فيه المعلومات والمعارف فى مدة زمنية لا تتعدى بضعة أشهر
    نظراً للأهمية الكبرى للقراءة
    @ يعتقد بعض الإختصاصيين أن القراءة تمثل الفصل الأول فى كتاب التربية
    @ ويعتقد 70% من المعلمين أن القراءة هى المهارة الأكثر أهمية للتلاميذ كى يتعلموا @ يعتقد 62% من الآباء أن مهارة القراءة من المهارات المهمة التى ينبغى أن يسيطر عليها التلاميذ
    @ اتفق الباحثون على أن كل الأطفال ينبغى أن يتعلموا القراءة مبكراً وخلال السنوات الأولى من التعليم
    @ البحوث الأخيرة فى تعليم القراءة أكدت على أهمية اتقان الطفل لمهارات القراءة الأساسية ( تعرف الحروف ـ الوعى بالأصوات ـ الفهم المناسب ـ النطق الصحيح ـ السرعة المناسبة ) فى نهاية السنة الأولى من المرحلة الابتدائية
    وهناك صعوبة فى تنمية مهارات القراءة إذ لم يتقنها التلميذ فى نهاية السنة الأولى
    إن العلاقة بين القراءة وبين نجاح التلاميذ فى السنوات الثلاث الأولى من المرحلة الابتدائية علاقة وثيقة
    لأن امتلاكهم لمهارات القراءة الأساسية : ( تعرفاً ــ نطقـاً ــ إدراكاً ــ فهمــاً ) يساعدهم على تحصيل المواد الدراسية الأخرى ويساعدهم كذلك على مواصلة تعلمهم على امتداد مرحلة التعليم المختلفة
    إذن العجز فى القراءة يعنى العجز فى عملية التحصيل وأصبحت معظم حالات الفشل والضعف الدراسى
    @ لدى التلاميذ فى تلك المرحلة على وجه الخصوص مرجعها إلى الضعف فى القراءة ـ نظراً لما للقراءة من أهمية كبرى فقد احتلت مكانة متميزة فى المدارس المصرية

    كما حظيت القراءة بنصيب وافر من الخطة الدراسية المخصصة للغة العربية وكذلك مجموع الحصص المخصصة لمادة اللغة العربية وعدد الحصص المخصصة للقراءة
    ولم تقتصر العناية بالقراءة على الوقت المخصص لها فى الخطة الدراسية بل امتدت الى الكتب الدراسية المقررة فلقد خصص لها كتابان مستقلان فى كل صف يتجلى الاهتمام بالقراءة فى مصر من خلال مشروع القراءة للجميع وتأسست الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة على يد الأستاذ الدكتور / فتحى يونس وما نادى به التقرير الشهير لنكن أمة قارئة وتقرير الرئيس بوش (( لن نترك طفلاً فى المؤخرة ))
    وعقدت العديد من المؤتمرات والندوات التى اهتمت بالقضايا ذات الصلة بالقراءة وكيفية تنمية مهاراتها وسبل التغلب على الصعوبات القرائية التى تواجه الطلاب فى كل المراحل التعليمية وكذلك نشر الوعى القرائى لدى الفئات العمرية المختلفة
    ويتضح مما سبق تزايد الاهتمام بالقراءة على المستويين القومى والعالمى وما تحظى به القراءة على مستوى البحث العلمى كانت القراءة مادة ثرية للعديد من البحوث والدراسات التى أكدت نتائجها وتوصياتها ضرورة الاهتمام وتنمية مهاراتها لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ونظراً لخطورة أثرها فى حياة الناشئة حاضراً ومستقبلاً .
    avatar
    dspeg321
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 21/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  dspeg321 الجمعة مارس 23, 2012 6:20 pm

    العنوان
    The effectiveness of aproposed program based on the self efficiency to develop the English speaking skills to the students of secondary stage.

    Introduction:
    psychologist Albert Bandura has defined self-efficiacy as one's belief in one's ability to succeed in specific situations.one's sense of self-efficiacy can play amajor role in how one approaches goals,tasks, and challenges.

    The cocept of self-efficiacy lies at the center of Bandura's social cognitive theory,which emphasizes the role of observational learning and social experience in the development of personality. the main cocept in socail cognitive theory is that an individual's actions and reaction in almost every situation is influenced by the actions which that individual has obseved in others.

    According to Bandura's theory,people with high self-efficacy-that is,those who believe they can perform well-are more likely, to view difficult tasks as something to be mastered rather than to be avoided.

    Motivation

    people with high self-efficacy in atask are more likely to make more of an effort, and persist longer,than those with low efficacy.The stroger the self-efficacy or mastery expectations, the more active the efforts .on the other hand, low-selfefficacy provides an incentive to learn more about the subject.

    bandura points to four sources affecting self-efficacy:

    1-experience-enactive Attainment.

    2-modeling-vicarious Experience.

    3-social persuasions.

    4-physiological factors.
    avatar
    DsPTC37
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 08/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty مقدمة الرسالة

    مُساهمة  DsPTC37 الإثنين مارس 26, 2012 1:17 am

    يعد الحاسب الإلكتروني من أهم عوامل هذا التقدم الضخم الذي نشهده في مختلف نواحي الحياة، فقد دخلت هذه الآلة في العديد من المجالات، كالطب والصيدلة والهندسة وعلم الوراثة والأرصاد الجوية والتصنيع الغذائي والدوائي والزراعي وغيرها الكثير لتحدث عليها تسهيلاً وتطويراً. وقد أدى دخول الحاسب الإلكتروني إلى ميادين الحياة المختلفة إلى جعله واقعاً عملياً يساعد في تحقيق الأهداف العامة والخاصة لمختلف أنواع المشاريع.
    وحيث أن التربية والتعليم نظام متكامل صمم لصنع الإنسان السوي المتفاعل مع بيئته متغيراً ومغيراً بها نحو الأفضل كان لا بد من دخول التكنولوجيا ومن ضمنها الحاسب الإلكتروني إلى ميدان التربية صنوَ غيرها من ميادين الحياة وذلك لأغراض التحسين والتطوير والابتكار (الكلوب، 1993). فللحاسب الإلكتروني القدرة على التفاعل مع الطالب من خلال برامج تعليمية متطورة لتحقيق أهداف تربوية وسلوكية متنوعة، كما أن له القدرة على اختصار الزمن وتقليل الجهد على المعلم والمتعلم. ويرى الزعبي ومطر (1994) أن الحاسب الإلكتروني هو عبارة عن جهاز إلكتروني مصنوع من مكونات منفصلة يمكن توحيدها باستخدام أوامر خاصة لمعالجة أو إدارة البيانات بطريقة ما. ويمكن لهذا الجهاز أن يقوم بعدة وظائف تعليمية منها (الكلوب، 1993):
    تنويع الأساليب في تقديم المعلومات وتقويمها، وملاءمة كل برنامج لمجموعة من الطلبة ولمادة تعليمية معينة، وتنظيم عملية التفكير المنظم الإبداعي لدى المتعلم، وتفريد عملية التعليم، عن طريق التعلم الذاتي، وتقويم المتعلم ذاتيا لنفسه من خلال وجود عنصري الصواب والخطأ، والقدرة على خزن المعارف بكميات غير محدودة وسرعة استعادتها مع ضمان الدقة في المادة المطروحة.
    كما يحفز الحاسب الإلكتروني المتعلمين على التعلم بدون ملل وذلك لما يمتلكه هذا الحاسب من ميزة التشويق والتفاعل المستمر مع الجالسين أمامه، كما يخلق التعلم باستخدام الحاسب الإلكتروني الفرصة أمام الطالب ليختار الأسلوب الذي يناسبه بالإضافة إلى عرض أساليب متعددة للتعلم في وقت قصير من خلال (الرسوم، والتفاعل خلال التعلم، وعرض أشرطة فيديو، والدخول إلى مواقع على الإنترنت لتوضيح مفاهيم متنوعة)، ويذكر هنا أنه قد تم إخضاع الحاسب للعمل التربوي والتعليمي في مجالات عديدة ومنها: التعلم الذاتي عن طريق التعلم المبرمج لمواد المناهج والنشاطات التعلمية المنهجية. وإجراء الأعمال الفنية للمؤسسات التعليمية كالمدارس والجامعات والوزارات. وتنسيق العمل الإداري بالمؤسسات التعليمية. تغلب الحاسب الإلكتروني على الكثير من الأعمال الروتينية التي كانت تأخذ وقت الموظف وجهده.


    ويمكن الإشارة هنا أن بعض الدراسات السابقة تناولت التعليم المبرمج وهي مرحلة أولية للتعليم باستخدام البرنامج المحوسب، ومن بين هذه الدراسات دراسة الرحاحلة (1991)، حيث أكدت على أهمية التعليم المبرمج لما له من أثر إيجابي على دافعية الطلبة نحو التعلم.
    كما تناولت العديد من الدراسات العربية والعالمية فاعلية استخدام الحاسب الإلكتروني على التوجه والتحصيل ومن بين هذه الدراسات دراسة أبو يونس (1996)، ودراسة (Bemby and Shumacker, 1995) وقد بينت النتائج زيادة في توجه الطلبة نحو استخدام الحاسب الإلكتروني وفي تلقي معلومات جديدة وذلك من خلال البرامج أو الإنترنت.
    وبالإضافة إلى أن العديد من الباحثين في هذه الدراسات أوصوا بإجراء المزيد منها في مواضيع مختلفة، فإن أسباب أخرى قد دفعت الباحث لإجراء هذه الدراسة منها أن الدراسات السابقة جميعاً أجريت في مناطق مختلفة وطرق مغايرة كما أن نتائجها جاءت متفاوتة.
    كما أن الإقدام على تغيير مناهج الدراسة في فلسطين قد دفع لإجراء هذه الدراسة حيث ينبغي أن تساعد الطريقة ُالتلميذ َعلى تكوين بصيرة رياضية تمكنه من إعادة تشكيل عناصر الموقف إلى تراكيب أكثر فاعلية
    avatar
    DSPAG332
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 5
    تاريخ التسجيل : 23/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPAG332 الأربعاء مارس 28, 2012 5:18 pm

    ثانيا : المقدمة
    تعتبر اللغة هى اساس الحضارة البشرية وعامل اساس من عوامل التكيف مع الحياة واههمية اللغة بالنسبة لكل من الفرد والمجتمع واهمية التعبير الشفوى بوجه عام واتجاهتهم نحو اللغة العربية وتلاميذ الصف الاول الابتدائى واهمية الانشطة اللاصفية (الرحلات)فى تنمية مهارة التعبير الشفوى لدى تلاميذ الصف الاول الابتدائى
    وتشمل اللغةكل ماهو مكتوب ومنطوق بل تتعدى ذلك لتشمل الايماءات والاشارات وتعبيرات الوجه التى تصاحب سلوك الكلام ويمثل التعبير الشفوى من بين مهارات
    اللغة و ان اللغة العربية تمثل هوية الأمة ومصدر عزتها وكرامتها، فإن على وزارة التربية والتعليم أن تنسق بين جهودها التي تبذلها في ميدان الحفاظ على اللغة العربية وتطوير تعليمها وتعلمها، وأن تبحث في نتائج الضعف في اللغة العربية، وفي بيان مدى خطورته على مستقبل اللغة ومستقبل الأمة. كما أن على الوزارة البحث في السبل العلمية والتربوية الحديثة لعلاج الضعف اللغوي لدى طلاب التعليم العام، وتعرّف أسباب تعثر تنفيذ التوصيات والخطط والمناشط التي سبق أن اقترحت من جهات عدة لعلاج مشكلة الضعف اللغوي، وإعداد وتنفيذ البرامج والأنشطة العلمية والتربوية والتقنية والإعلامية المعينة على علاج الضعف اللغوي في البيئة المدرسية
    فالهدف النهائى من تعليم اللغة هو اقدار المتعلم على التعبيرعما فى نفسه بوضوح ويسرفاللغة التى ينشا عنها التلميذ تؤثر فى تفكيره وتكوينه النفسى والعاطفى تاثيرا كبيرا
    فاللغة تسهل للتلميذ عملية اكتساب الخبرات و التمكن من مهارة التعبير الشفوى له اهمية بالغة فعلى المعلم اثراء لغة التلميذ بمفردات وانماط لغوية جديدة والانطلاق فى التعبير والتحدث ولقد اظهر العديد من المهتمين قلقهم ايذاء التركيز على اسلوب التلقين فى تربية الاطفال وخاصة تلاميذ الصف الاول الابتدائى فالاساليب اللفظية التقليدية
    لاتتفق مع خصائص العصرالحاضر والمستقبل وهى تؤدى الى انصراف التلاميذ الى متابعة الدرس . وترى الباحثة ان اتباع مثل هذه الطرق التقليدية فى العملية التربوية
    يعتبر معوقا لها وليس من الممكن تنمية اى مهارةوخاصة التعبير الشفوى لدى الطفل من خلال التحدث اليه فان النشاط اللاصفى يساعد المتعلم على ممارسة مهارات الاتصال
    وتستخلص الباحثة مماسبق عرضه:
    ان من اهم مطالب تكيف التلميذ مع بيئته هو تنمية مهارة التعبير الشفوى للتعبير عن حاجته ومن هنا ياتى دور المعلمة فى ابراز فاعلية الانشطة اللاصفية(الرحلات)و(الزيارات)الهادفة من خلالاها تساعد التلميذعلى تكوين محصول لفظى وتنمى قدرته على النطق السليم لمخارج الحروف وقدرته على استخدام الصوت المعبر اثناء الحديث
    وتعبيرات الوجه اثناء الحديث واستخدامه المناسب للكلمات والجمل المعبرة وتنمية اللغة العربية
    فالرحلة الجيدة كالقصة الجيدة لابد لها من مقدمة وموضوع وخاتمة وهذا البناء يساعد المعلم على تنظيم وتسلسل عناصره حتى تكون ذات هدف وفاعلية
    avatar
    dspag35
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 07/04/2012

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  dspag35 الإثنين أبريل 09, 2012 1:50 pm

    مقدمة البحث
    الحمد لله الذى علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم سبحانه جعل اللغة العربية من أشرف اللغات وفضلها على سائر اللهجات , ولذا قال سبحانه " إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون " . وقال الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) فيما معناه " من أحب اللغة العربية فقد أحبنى " .
    تعد اللغة العربية أرقى ما لدى الانسان من مصادر القوة وهى الوسيط الذى يعبر عن أفكار الإنسان , والشائع عن اللغة أ،ها مرآة تعكس الفكر ووسيلة للتعبير عن الاشياء , يمثل اكتساب اللغة أحد الموضوعات المهمة فى حياة كل فرد .
    اللغة تتألف من مهارات أساسية هى : القراءة – الكتابة – الاستماع – التحدث .
    وبما أن القراءة أحد مهارات اللغة الرئيسية فقد أولاها الباحثون اهتماماً زائداً , نظراً لكونها من أهم وسائل الثقافة وما لها من دور جوهرى فى حياة كل فرد وبصفة خاصة الطلبة .
    ويعرف ( عبد العليم ابراهيم ) القراءة أنها : عملية يراد بها العلاقة بين لغة الكلام والرموز الكتابية , وتتألف لغة الكلام من معانى وألفاظ .
    بينما يعرفها علماء النفس الفسيولوجى بأنها : انعكاس للحروف والرموز المكتوبة على شبكة العين وانتقالها الى المراكز العصبية فى المخ , ومن ثم إلى مراكز الإبصار ثم الى مراكز الكلام .
    يمكن القول بأن القراءة عملية عقلية تقوم على أساس تفسير الرموز التى يتلقاها القارئ عن طريق عينه والقدرة على استيعاب تلك الرموز .
    وللقراءة دورها فى المجال المدرسى والحياة التعليمية فهى وسيلة فى فهم وتحصيل مختلف المواد الدراسية لأنها تعتمد على عملية القراءة والطالب الذى يمتلك مهارات القراءة ويتفوق فيها فإنه يتفوق فى سائر المواد الدراسية . أما الطالب الذى يعجز عن امتلاك مهارات القراءة فإنه يفشل فى المواد الدراسية الاخرى .
    ولعل السبب الوحيد لنجاح الفرد فى المدرسة والحياة هو اكتسابه المهارات الاساسية للقراءة , مما يمهد له السبيل لكى يستوعب ما يقرأ ويفهم ما يقرأه فهماً سليماً , وهذا ما يؤثر بشكل ايجابى على شخصية الطالب , ويصل من خلال قراءته السليمة إلى الافكار التى يريد أن ينقلها إليه .
    وقد نصت التشريعات التعليمية على أن إجادة اللغة العربية كتابةً ونطقاً هدف من أهداف التعليم الابتدائى , وقد اتجهت الانظار فى العقود الاخيرة من القرن الماضى على طرائق التدريس الحديثة التى تجعل الطالب محوراً لعملية التعليم والتعلم .
    ومن هذه الطرق طريقة التعلم التعاونى : وهو احدى طرائق التدريس التى جاءت بها الحركة التربوية المعاصرة التى أثبتت البحوث والدراسات أثرها الإيجابى فى التحصيل الدراسى للطلبة .
    avatar
    DSPEG357
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 6
    تاريخ التسجيل : 06/12/2011

    هناء يتم وضع الواجب الثانى - صفحة 2 Empty رد: هناء يتم وضع الواجب الثانى

    مُساهمة  DSPEG357 الثلاثاء أبريل 24, 2012 10:12 am

    [left]Visualization of the study problem

    This study aims at investigating effects of the following independent variables:
    1- Using debate strategy
    -Whole-class discussions.
    -Structured-discussion debates.
    -Project-based activities.

    On

    The dependent Variables below:
    1- Knowledge.
    2- Skills of speaking.
    3- Attitude towards critical thinking.
    *Adhering to ethics of discussion and working co- operatively with others
    *Making arguments
    *Producing correct spoken English

    Problem of the study
    The present study should answer the following question:
    - What is the effectiveness of debate strategy in developing EFL first secondary school students' knowledge, skills of speaking and attitude towards critical thinking?

    The research question

    In accordance with the purpose above, this study aims to find answers to the following questions:
    1- To what extent does the suggested strategy affect the development of learners' speaking competency?
    • Speaking in fluency
    • Developing listening skill
    • Using various and new vocabulary
    • Trying to produce grammatically correct sentences.

    2- To what extent does the suggested strategy affect the development of learners' critical thinking and Knowledge?
    • Gain new knowledge from other partners about suggested topic by teacher.
    • Developing the ability to use language.
    • Developing co-operation between classroom students.


    Statement of the problem
    The present study tries to utilize debate strategy in developing many aspects of the students: Knowledge, skills of speaking and attitude towards critical thinking.

    Purpose of the study

    Using debates in the classroom can help students grasp many essential critical thinking and presentation skills. Among the skills classroom debates can foster are:
    * abstract thinking
    * analytical thinking
    * citizenship/ethics/etiquette
    * clarity
    * cross-examination/questioning
    * point of view
    * distinguishing fact from opinion
    * identifying bias
    * language usage
    * organization
    * personal vs. political values
    [justify]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس سبتمبر 19, 2024 1:42 am